أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - سوريا سابقاً ... مقبرة الشعب السوري حالياً















المزيد.....

سوريا سابقاً ... مقبرة الشعب السوري حالياً


نوار قسومة

الحوار المتمدن-العدد: 4012 - 2013 / 2 / 23 - 22:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أخلاقيات الحرب الأهلية
هل هناك فرق بين الموت بسبب حرية السيارات المفخخة وقذائف الهاون وبين الموت بسبب "ممانعة" صواريخ السكود... لا فرق، فالطرفان يعملان بمنطق "علي وعلى أعدائي!!" أو باللهجة المصرية "يا رب تيجي بعينو".
لا يوجد أخلاقيات في الحرب الأهلية عموماً أو في الحرب الأهلية السورية خصوصاً. فعندما يرمي ثوار الله أكبر قذائف الهاون على مناطق سكنية في دمشق على أمل أن تصيب بناء حكومي أو تابع للجيش أو الأمن فإن احتمال أن تصيب القذيفة مباني سكنية احتمال كبير. نفس الأمر ينطبق على السيارات المفخخة التي تستهدف الحواجز، فمن أجل قتل أربعة عناصر أمن يتم قتل عشرات المدنيين الأبرياء.. طبعاً الحجة أن هؤلاء لم يثوروا على النظام والأهم من ذلك أنهم ليسوا من مناطق ثوار الله أكبر. نفس المنطق نراه عند ضرب النظام للمناطق السكنية التي تأوي جبهة النصرة وكتائب الإخوان. صاروخ السكود لن يميز بين المدنيين والمسلحين ومن يطلقه لا يهمه من يموت.. طبعاً لأنهم بالنسبة للنظام بيئة حاضنة معادية تستحق السحق بمن فيها.
بالنسبة للتفجير الذي ضرب مؤخراً دمشق. السؤال هنا ... كيف وصلت هذه الهدية المتفجرة "الكبيرة" وهي كما تقول رواية النظام عبارة عن سيارة مفخخة انفجرت، وسيارة أخرى مليئة بعبوات ناسفة لم تنفجر حيث قام "أبطال" الجيش والأمن وعصابات جيش رامي مخلوف الوطني بتعطيلها وعرضها والقبض على المفجر. السؤال هنا كيف وصلت هذه السيارة إلى هذه المنطقة الحساسة في قلب العاصمة وكيف اجتازت الحواجز الأمنية؟ وكم قبضوا ثمناً لدماء القتلى مقابل عبور سيارة الموت (إذا افترضنا أن لاعلاقة لهم بالتفجير). دمشق أصبحت مدينة الحواجز الأمنية ومع ذلك تتمكن سيارات الموت من العبور لأن الثمن المدفوع غالي جداً للصوص النظام الذين كانوا يسرقون ويرتشون قبل أن يكتشفوا مهنة جديدة أربح وهي مهنة اللجان الشعبية والجيش الوطني!
إحدى الحوادث المؤلمة والمضحكة التي رواها لي أحد الأصدقاء أن زوجة أحد "أبطال" اللجان الشعبية احتجت على زوجها وقد عاد من إحدى الغزوات ببعض المنهوبات ونسي أن يجلب لها من المنزل المقتحم نساء داخلية أو حذاء لإمرأة ربما تشردت أو ماتت تحت القصف!!! هذه الأخلاق الحقيرة ليست حكراً على جانب واحد بل موجودة أيضاً عند ثوار "الله أكبر". هي إذاً أخلاق الضباع التي تنهش اللحم الميت دون رحمة... لكن ما يميز الضباع السورية عن غيرها هي قدرتها على التهام لحم بعضها.

To have balls
يبدو أن النظام "المقاوم" لا يريد حل الأزمة وقد جاءه هذا الحل على طبق من فضة عندما هاجمت اسرائيل مؤخراً الأراضي السورية وقدمت للنظام فرصة ليصدر أزمته إليها ويثبت للعالم أنه نظام ممانع ومقاوم (مع تحفظي وقرفي من هذه الكلمة). ماذا كان سيحصل لو رد النظام على الاعتداء الإسرائيلي، ربما لن يحصل شيء وستكتفي اسرائيل بالوعيد والتهديد تحت طلب الولايات المتحدة منها بضبط النفس، وربما ستجتاح سوريا وهو أفضل لأنه سيقلب كل أوراق تركيا وقطر والسعودية وسيحرج المليشيات الإسلامية التي تقاتل النظام لأنها ستظهر كمن ينفذ أجندة اسرائيلية وستجد نفسها فجأة وجهاً لوجه مع الجيش الإسرائيلي. طبعاً قرار مثل هذا بحاجة كما يقولون في أميركا الشمالية (إلى خصيات) أو كما كتبت في عنوان هذا المقطع أي إلى شجاعة وهي "أشياء" غير موجودة عند النظام السوري الذي لم يحتفظ هذه المرة حتى بحق الرد كما جرت العادة بالمكان والزمان المناسبين.
"الله" وحده سيتكفل بالرد على إسرائيل فهو حامي سوريا ونظامها، ولهذا فأنا أدعو بالنيابة عن وزير الأوقاف السوريين الى أداء صلاة "الحاجة" بالملايين على نية الانتقام من اسرائيل... ربما حينها سيرسل الله طيراً أبابيل على اسرائيل ويدمرها لكني متأكد أن "الله" لن يعيد أو يمنح كرامة لمن أضاعها أو لمن لا يستحقها.
على أي حال لا داعي لمن يبرر للنظام السوري الجبان عدم الرد على الاعتداء الإسرائيلي أن يقنعنا بالحكمة من عدم الرد أو أن يصف من يدعو للرد بأنه عاطفي وبعيد عن الواقع...لا يوجد حكمة عندما يتعلق الأمر بكرامة الدولة والشعب ... الشعب السوري لم يعلف هذا الجيش من دمه وعلى حساب قوت أولاده من أجل أن يتحول قادته إلى فئران عاقلة وحكيمة أمام الهجوم الإسرائيلي... نحن لم نطالب مليشيات الأسد بتحريرالجولان والمبادرة بالهجوم (والذي أعطت اسرائيل مؤخراً رخصة للتنقيب عن النفط فيه)، لكننا نطالبها بالرد على اعتداء سافر وغادر، فأي دولة ومهما كانت ضعيفة أو لنقل حتى المنظمات والعصابات التي تقع خارج نطاق الدولة (كحزب الله وحماس...) ترد عند تعرضها لاعتداء حتى لو كان الرد رمزياً أو تافهاً ولحفظ ماء الوجه ... الجيش السوري تحول منذ فترة طويلة وقبل بدء هذه الأحداث إلى مليشيا موجهة ضد العدو الداخلي "الأخطر" بحجة العدو الخارجي وقد تدمر حالياً وهذه هي الحقيقة فأسلحته وطائراته الصدئة مع الأسف أصبحت غير قادرة حتى على قتل الشعب السوري وإرهابه بعد اليوم.

الحرية عدونا الأوحد
عدو الشعب السوري الحقيقي هو مصطلح الحرية الذي لا معنى له والذي سيبقى مرتبطاً دائماً في عقله الباطن بالتشرد والقتل والتخريب والفقر والجوع والبرد واللجان الشعبية وقضيب عبد الرزاق طلاس وانتصاب العرعور المفاجئ أمام الكاميرا وملائكة العريفي وحليب عقاب صقر وعواء أبو حفص الليبي.... الحرية عدونا الحقيقي أكررها لأن الحرية بدون تحرر العقول والتنوير والقضاء على الجهل وتحكم الدين تصبح انتحاراً وجنوناً وجهاداً وحرباً مقدسة. كيف تريدون مني أن أقتنع أن كائناً يعامل أخته أو زوجته أو حتى أمه كقطعة أثاث "عورة" لا يحق لها الظهور أمام الناس إلا بالمنديل أن يصبح تاجر"حرية" ثورية!!

من الذكريات
يؤلمني ما يحدث في مخيم خان الشيح تحديداً لأنني كنت في فترة من الفترات مدرساً فيه للغة الفرنسية قبل حوالي عشرة سنوات في وكالة الغوث (الأنوروا)....المشهد واضح تماماً وكأنه البارحة ومازلت أذكر نظرات الأطفال المشبعة بالثقة والحياة والتفاؤل على الرغم من الظروف الصعبة التي يعيشونها... ينقطع المشهد الآن ويتوقف سيل الذكريات!!! الظروف "الثورية" الحالية ستدفع هؤلاء الأطفال الذين أصبحوا شباباً اليوم وتحديداً من بقي منهم على قيد "الحياة" إلى أن يصبحوا إما قاتلين أو مقتولين على مذبح حرية جبهة النصرة والجيش الإسلامي الحر وحماس....

المحكمة الشرعية التونسية
صدر حكم "المحكمة الشرعية" على الشهيد شكري بلعيد وتم تنفيذ الحكم فوراً. بعد اغتيال الراحل بلعيد في تونس وتهديد شخصيات مصرية معارضة مهمة بالقتل يبدو أن الإخوان في مصر وتونس انتقلوا من مرحلة الربيع الإسلامي وما رافقها من كلام لا قيمة له عن الحرية والمساواة إلى مرحلة الربيع الإرهابي الإجرامي... الأنظمة القمعية القديمة كانت على الأغلب تسجن وتعذب منتقديها ومعارضيها... أما جماعة الحرية والله أكبر فهم يفضلون نحر معارضيهم وإرسالهم إلى جهنم... من قتل شكري بلعيد قتله بطريقة تشبه طريقة العدالة "الإخوانية" التي نشاهدها في فيديوهات الإجرام في سوريا والتي يتم فيها قتل الأسرى باسم "الله" بعد إرسالهم إلى "المحكمة الشرعية" ... هناك رابط مخيف بين الشرع الإسلامي والموت وبين المحكمة الشرعية والإعدام وبين الإخوان المسلمين والإجرام.
الثورة السورية عاهرة رخيصة
ما أجمل النصائح الثورية والنقد البناء الموجه ضد تجاوزات جبهة النصرة "المحدودة" في حق "الثورة" السورية وما أجمل أن تأتي هذه الكلمات "المؤثرة" من عاهرات يبعن الهوى في أوروبا ومصر وتركيا من أجل حرية الشعب السوري.
"الثورة" السورية عبارة عن "امرأة" عاهرة رخيصة!

"نسأل الله أن يتقبله"
عندما أقرأ أو أسمع عبارة "نسأل الله أن يتقبله" والتي يرددها الإسلاميون فوق جثث قتلاهم "المخيفة" ينتابني رعب وحالة فزع شديدة.... وأسأل نفسي هل هناك احتمال "رباني" ولو واحد في المليون لرفض إضبارة هذا الشهيد؟! وماذا لو تم رفض طلب "هجرة" هذا "الشهيد" المخيف إلى الجنة بعد أن نفر إلى أفغانستان ولم يمت ثم نفر إلى اليمن ولم يمت ولم "يتقبله" الله عندما قتل في معركة بلاد الشام الحالية.... هل سيعيدونه إلى سوريا كفرصة ثانية؟!
الشبيحة بناة حقيقيون!
نعم "الثورة" الإسلامية هي ليست ثورة لأنها "إسلامية" وبلا فكر وهذا موضوع واضح، لكن في المقابل هل لأتباع النظام ثقافة؟! فإذا كانت ثقافة "الثوار" لا تتعدى ترديد عدة آيات قرآنية وأقوال القائد الخالد محمد بن عبد الله وعبارة الله أكبر السحرية التي تسبق الذبح الحلال، فإن ثقافة أتباع النظام لا تتجاوز قراءة أدبيات الحزب ومحاضر الاجتماعات الحزبية "الجاسوسية" وأقوال القائد "الخالد" حافظ الأسد. طبعاً الاجتماعات كانت تشكل القاعدة الأساسية لإمداد أجهزة الأمن بالتقارير وإعداد مخبري المستقبل الواعد لسوريا هذا المستقبل الذي لعله من أهم منجزات الحركة التصحيحية المباركة الذي نعيشه الآن واقعاً دموياً... مصدر أساسي للثقافة عند هؤلاء هي كتب "الثقافة" والقومية التي كان الأطفال والطلاب يحقنون بها في المدارس ومن ثم في الجامعات وفي اجتماعات حزب البعث. وهكذا أصبح شعبنا في الأغلب و"النخبة" منه كالبهائم المبرمجة على ترديد كلمات وعبارات معينة... طبعاً لا بد للتنويه أن نخبة سوريا لم تكن يوما نخبة حقيقية بل كانت نخبة "قهرية" أوصلتها الظروف والتوازنات والحسابات والعصبيات والقرابات و"التعريص" كما هو الحال في المعهد العالي للفنون المسرحية على سبيل المثال لا الحصر إلى أن تتبوأ مكانها النخبوي في المجتمع.
في الحوار المهزلة الذي جرى بثه على التلفزيون السوري قبل عدة أيام تحت عنوان مضحك "سوريا تتحاور" وضم "نخبة" سوريا، خرج أحد هؤلاء الكائنات المعدلة "بعثياً" ليخبرنا في الجلسة باكتشاف جديد ومهم ونقطة جوهرية وهي أن "المعلمين يبنون الإنسان"!! وبعد قليل حصلت مداخلة "اعتراضية" على صحفي احتج على كثرة الجوامع وقلة "المراكز الثقافية" وكأن قلة هذه المراكز هي المشكلة الوحيدة لنظام آل الأسد، الاعتراض جاء من مشارك آخر من "صغار الكسبة" الذين خلصتهم ثورة آذار من اضطهاد "البورجوازية" السورية ليخبرنا أن "الشيوخ يبنون الانسان"....وأقولها بصراحة لم يكن ينقص هذه الجلسة الكريمة سوى أن يخرج "محاور" آخر ويخبرنا أن المخبرين والسجانين كذلك بناة حقيقيون .... لأنهم يبنون الإنسان السوري الذي أصبح الآن بفضل هذا "البناء السليم" من أكثر شعوب العالم تخلفاً وتشرداً.
لا فرق كبير بين من يُحقن بالآيات القرآنية والأحاديث المحمدية وبين من يُحقن بأدبيات حزب البعث وأقوال حافظ الأسد. المدرستان تنتجان كائنات هجينة يصعب التعامل أو التفاهم أو الوصول إلى تسوية معها. فكيف يتوقع البعض أن تصل هذا الكائنات المتنافرة إلى حل "سلمي" فيما بينها دون أن يُفرض عليها بالقوة من الخارج!؟
جورج صبرا "دكتور"
مذيعة الجزيرة المؤمنة خديجة بن قنه قامت قبل عدة أيام بترفيع جورج صبرا من طبل للإخوان إلى "دكتور"...أما
لمن يتساءل عن المجال الذي منحت الأستاذة "القديرة" خديجة درجة الدكتوراه لجورج صبرا من"جامعة" قناة الجزيرة وعلى الهواء مباشرة، فأعتقد أنه "باللسانيات" لكنه ليس تخصص علم اللغة بل تخصص جديد يمنح لمن أثبت جدارة وتفوق "بلعق" مؤخرات الإسلاميين ومؤخرات الإخوان بشكل خاص. وبذلك فإن عنوان شهادة جورج صبرا هي "دكتوراه "شرف" في اللسانيات في مجال لعق مؤخرات الإخوان....الدكتور جورج صبرا ... "اللاعق الخالد"

الأب الحاج باولو
عجيب أمر هذا الرجل!!! مالذي يدفع رجل دين مسيحي "إيطالي" للدفاع عن ثورة إسلامية يعافها المسيحيون أبناء البلد !
أحد الأصدقاء لفت نظري أنه كان لدى أهل النبك شكوك حول الأب باولو .... وهنا يجب أن ننوه أن علاقة الرهبان اليسوعيين بالتجسس قديمة وهناك أكثر من حادثة في التاريخ كان فيها الرهبان الفرنسيسكان واليسوعيون متورطين بالتجسس، ويمكن هنا للمهتمين مراجعة تاريخ الرهبنة اليسوعية الذي ينتمي إليها باولو والدور التجسسي التآمري الذي لعبته على سبيل المثال في عهد الملكة اليزابيث الأولى ملكة بريطانيا في القرن السادس عشر. اليسوعيون مشهورون بالكتمان والسرية و الجاسوسية التي تدربوا عليها وأتقنوها قبل أن يتم إرسالهم في مهام ذات طبيعة حساسة في بلدان أخرى. في بريطانيا مثلاً كانوا يمارسون عملهم "الرعوي" و"الكنسي" البريء والنقي في الظاهر ويتآمرون ويخططون لإسقاط الملكة لمصلحة البابا وملوك أوروبا الكاثوليك في الباطن!!!
وهنا من حقنا أن نتساءل إذاً : ما هي علاقة باولو بتحرير وتحرر سوريا؟! لأن تدخله في سوريا يشبه تدخل شيخ مصري سلفي في تمرد عسكري لإقامة حكم مسيحي مدعوم من الولايات المتحدة في في كوبا الشيوعية ذات الأغلبية الكاثوليكية. الأب باولو إما أنه أهبل أو "جاسوس" تستر لعشرات السنين بزي راهب يسوعي أو أنه من التنظيم السري للإخوان المسلمين.

"الردّاحة" صفوت الزيات
أنا من أشد المعجبين بهذا الرجل المتعدد الاستخدام والوظائف فهو خبير استرتيجي وعسكري، ويصلح للرد والهجوم على الضيوف الروس وأحياناً يتحول إلى محامي لجبهة النصرة والثوار، ويبرر إجرام "ثوار" سيده حمد بأنه يأتي كرد على إجرام النظام الذي يستخدم صواريخ السكود... وهكذا فإن الكابتن يتحول فجأة من محلل عسكري و"استرتيجي" إلى رداحة مصرية "مدفوعة الأجر" ممن يرافقن الجنائز عادةً في مصر.



#نوار_قسومة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخازوق التركي والدرس المصري
- الحل على طريقة الأسد
- 2013 الأكثر دموية...والأطول في تاريخ سوريا الحديث
- في انتظار حريق دمشق
- سوق الموت السوري
- مات المجلس ...عاش الائتلاف
- سوريا وتوازن الطبيعة
- الإرهاب في الثورة الفرنسية -1- إرهاب الدولة وتبريره


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - سوريا سابقاً ... مقبرة الشعب السوري حالياً