أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - مات المجلس ...عاش الائتلاف















المزيد.....

مات المجلس ...عاش الائتلاف


نوار قسومة

الحوار المتمدن-العدد: 3909 - 2012 / 11 / 12 - 22:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حتى قبل عدة أيام كانت قطر تحاول جاهدةً أن تنفخ الروح بكل الطرق في المجلس الوطني الإخواني "الفاشل". كان آخر مشهد من هذه الدراما القطرية هو وصول جورج صبرا إلى رئاسة المجلس بطريقة هزلية رغم فشله بدخول الأمانة العامة، طبعاً لأنه مسيحي وليقنعوا العالم أن المجلس ليس إخواني كما يقول بعض أصحاب النوايا السيئة والخبيثة من أمثالي. الديموقراطية الإخوانية القطرية أبدعت في تجربة المجلس الوطني فجاءت بالغليون المحسوب على رياض الترك ومن ثم عبد الباسط سيدا الكردي المحسوب على الإخوان وأخيراً ذنب آخر من أذناب رياض الترك اسمه "جورج" وهذه الديمقراطية أيضاً هي التي جاءت بكل مرة بفاروق طيفور نائباً لرئيس المجلس.
فرحة جورج صبرا لم تكتمل فأميركا على ما يبدو أصبحت جاهزة لإضافة لمساتها وهكذا تفاجأنا يوم أمس أن قطر قررت وبضغط من أميركا أن تنهي مهمة المجلس بطريقة إبداعية وتشكيل "هيئة" جديدة لتمثيل "كل" الشعب السوري.
فكرة الائتلاف الجديد كما فهمتها هي أن المعارضة العميلة لقطر وتركيا والغرب أصبحت "موحدة" وجاهزة لاستلام السلطة فوراً على أشلاء ورفات سوريا... واللمسات التجميلية جاهزة فلمن قال أنه لا يوجد تمثيل للمرأة في المجلس الوطني، الآن الائتلاف وجد حل لهذه المشكلة بوضع سهير الأتاسي كنائبة للرئيس.
الجميع على عجلة من أمره وربما قطر أكثر المستعجلين لأنها تريد أن تلمس نتائج ومردود للأموال التي أنفقتها على هؤلاء المهرجين. ما الفائدة من الائتلاف ومن أعطاه الحق ليمثل "كل" الشعب السوري كما ادّعى وزير خارجية قطر؟ ألم يكن المجلس الوطني "الفاشل" ممثلاً شرعياً وحيداً للشعب السوري ويضم "أغلب" اطياف المعارضة؟! مالذي تغير؟! الأمر الوحيد الذي تغير هو الاسم من مجلس وطني إلى ائتلاف وطني لقوى الثورة والمعارضة مع إضافة لأشخاص هم بالأساس إما إسلاميين أو من المعارضين الذين يدورون في فلك الإسلاميين ومن ممثلي الهيئة العامة للثورة والتنسيقيات (الذين على حد علمي كانوا جزءاً من المجلس الوطني).
طبعاً النصاب خالد أبو صلاح مراسل الجزيرة وحركة حماس حصل على تمثيل في الائتلاف الجديد بعد أن قرر أن لا يعود إلى حمص كما كان قد وعدنا وأن يتزوج من "نصابة" "فلسطينية" أردنية مطلقة تدعى شادية العجلوني معروفة أكثر بلقبها على "السكايب" (شادية صوت الشعب) والتي تديرمع أبوها وأخوها محطة أردنية-إخوانية لإسقاط النظام السوري تدعى سوريا الشعب! المهم أن خالد أبو صلاح الذي أثبت أنه كذاب ولن يعود إلى حمص أصبح من "الشخصيات الوطنية" التي ضمها الائتلاف لكن لا أحد يعرف إن كان هو ممثلاً للشعب السوري أم للاجئين الفلسطينيين في سوريا، ولماذا مازال العريس "عدنان" مصمماً على إخفاء اسمه الحقيقي؟!
قد يتساءل البعض بعد الاطلاع على أسماء أعضاء الائتلاف ما الفرق بين الممثلين عن المجلس الوطني وبين أغلب "الشخصيات الوطنية" والتي هي بالأساس عضوة بالمجلس الوطني. مثلاً كيف أصبح شخص مثل نجيب الغضبان فقط لأنه من أذناب الإخوان "شخصية وطنية" علماً أنه عضو في المجلس الوطني أو شخص مثل يحيى الكردي "الرياضي الحر" ورجل الأعمال "الغامض" من الشخصيات الوطنية؟
الأجواء الآن مماثلة للفترة التي تلت تشكيل المجلس الوطني (الممثل الوحيد الراحل للشعب السوري). نفس القطيع الذي كان يؤيد المجلس أصبح تلقائياً مؤيداً للائتلاف وللشيخ معاذ.
الائتلاف يمثلني!! معاذ الخطيب يمثلني!! مات المجلس .. عاش الائتلاف.
ربما أجمل التعليقات التي رافقت الإعلان عن تشكيل هذا الإئتلاف الجديد برئاسة الشيخ معاذ الخطيب هي تلك التي تعبر عن حالة من الفرح الشديد و"تنفس الصعداء" من قبل الأشخاص الذين أغضبهم تولي"نصراني" رئاسة المجلس الوطني. يجب أن نفرح جميعاً، فالشيخ معاذ الخطيب هو أستاذ للتفسير وأصول الفقه وخطيب "بالوراثة" ويخاف الله والأهم من ذلك أنه إسلامي معتدل في زمن صار حلم المواطن السوري ينحصر بأن يحكمه إسلامي كالشيخ معاذ على أمل أن لا يحكمه شيوخ جبهة النصرة وأحرار الشام.
بأي حال لن يستطيع ائتلاف الشيخ معاذ تغيير شيء على الأرض ولن يختلف وضعه في الخارج عن المجلس الوطني حتى لواصطحبه الشيخ جاسم إلى جامعة قطر العربية. وبالنهاية هو وائتلافه يمثلان نفس القسم من الشعب السوري الذي كان يرى بالمجلس ممثلاً له ويمثلان الجهات الدولية نفسها التي كانت تدعم المجلس وبذلك فليعذرني الشيخ معاذ الذي يخاف الله لأنه لم يصدق في مسألة أن ائتلافه يمثل "كل" الشعب السوري المجزأ والذي يعيش حرب أهلية. في واقع الأمر لا أحد في العالم يمثل شعباً يعيش صراع أهلي وهذا الكلام أوجهه لوريث المرحوم حافظ الأسد وجماعته وأوجهه أيضاً لوريث المجلس الوطني الراحل، الائتلاف الخليجي القطري التركي الإخواني وجماعته.
الائتلاف لن يختلف بأي نقطة عن المجلس الوطني إلا بالاسم وبالمهرجين الذين سيتصدرون الواجهة الإعلامية بعد أن تم حرق واستهلاك الشخصيات السابقة... لا أحد يهمه سوريا وكلهم يعلمون أن نسبة النجاح مازالت ضعيفة ووصولهم إلى سوريا حتى لو سقط النظام سيكون صعباً وخطيراً .... ما يهم الجميع أن لا تنقطع مصادر الرزق.

حمد بن خليفة "فاتح غزة"
يعتقد الكيس الحاكم لقطر أن بمقدوره تغيير الطبيعة فهو قاهر القذافي ويملك جهاز التحكم الخاص بالإخوان وأصبح حديثاً فاتح غزة وأول زعيم عربي يدخل إليها "ليكسر" الحصار. كلنا شاهدنا الملحمة التي سطرها حمد بدخوله إلى غزة وكأنه صلاح الدين الأيوبي، لدرجة أنني اقتنعت للحظة بأن هذه الزيارة "الجريئة" تمت بدون الضوء الأخضر الإسرائيلي-الأميركي. تسلم سموه خلال الساعات التي أمضاها دكتوراه فخرية (الجهة المانحة غير معلومة). أما أهمية الزيارة بالنسبة للجانب "التسولي" فكانت كبيرة جداً، فقد وافق سموه الكريم على زيادة المنح المقدمة من قطر إلى حماس من 264 مليون إلى 415 مليون دولارسيتم بناء وحدات سكنية بجزء من هذا المبلغ (لأبناء حماس) بما سيعرف بمدينة حمد السكنية ومن المتوقع أن يتم انفاق الباقي كرواتب على أفراد الحركة. طبعاً المبلغ تافه جداً إذا ما قارناه مع سعر اللوحة التي اقتنتها موزة للرسام المشهور بول سيزان بمبلغ (250) مليون دولار قبل أشهر أو لمليارات الدولارات التي دفعها طويل العمر كرشى للفوز باستضافة أول كأس عالم لكرة القدم "في الصحراء". لا شك أن الأجواء البطولية وهذا الانتصار الذي حققه في غزة ستدفع رجب طيب أردوغان إلى الغيرة والحسد والسعي إلى أخذ إذن لدخول غزة ليستأسد فيها و"يفتحها" هو الآخر.

هل يوجد شعب في سوريا؟
لا.. لأن سوريا أصبحت كلها ناشطين وناشطات، إعلاميين وإعلاميات، ومسميات أخرى عجيبة. الفئة الوحيدة النادرة والتي يصعب إيجادها هي فئة اللصوص وقطاع الطرق والمجرمين لأنهم اعتزلوا عالم الجريمة ووجدوا في الثورة مصدر دخل أكبر وأكثر ثباتاً. أصبح من الطبيعي أن نشاهد ميكانيكي وقد أصبح مصور وفنان وعنده صفحة بعنوان "عدسة شاب ديراني أو حوراني ..."، أو أن يتحول "جزار للجمل" إلى شاعر مرهف ويفتتح صفحة بعنوان "بقلم شاب دوماني". وهنا حتى لا نظلم فقط المعارضة الموضوع ينطبق على مرتزقة النظام أيضاً فهناك "شاعرات" يسرقن الشعر من منتديات الانترنت أو يترجمن مقاطع لشعراء معروفين دون تنويه عن المصدر الأصلي.... فما الداعي فأغلب الأصدقاء هم من نفس الزريبة.... لصوص ومرتزقة ومنتفعين!!
أما الظاهرة الأبرز هي ظاهرة "مفكر" موهوب سبق (نيتشيه وهيغل وكانت) بفكره "التنويري" المضاد للإسلام والإسلاميين وبلغت وقاحته إلى درجة أنه أصبح ينشر صوراً له مع مقولاته وكأنه أحد الفلاسفة الكبار أو الرجال الذين لم تنجب النساء مثله أبداً.
أصبح من الصعب أن نجد انساناً طبيعياً غير موتور أو غير متطرف أو طائفي في سوريا ... صديق الأمس يصبح قاتلاً محتملاً والضعيف قوياً متحكماً والأحمق فيلسوفاً والخروف قائداً.......

التعريص بدم الشعب السوري... حرية شخصية؟!
ينتقد البعض نشر الأشرطة الفاضحة لأبطال الثورة لأنها تدخل في باب الحرية الشخصية لهؤلاء "الثوار" ولا ينتقدون حرق الخموروالذبح بالسكين والتكفير. لكن الحقيقة أن أشخاص مثل أبو جعفر المغربل "حومص" أو عبد الرزاق طلاس لا يمكن أن تشملهم الحرية الشخصية لأنهم تجار في هذه الحرب. التعريص برأيي موضوع شخصي ولا يجوز لأحد أن يتدخل فيه لكن طالما أن أبو جعفر وعبد الرزاق طلاس يمارسون الفجور مع أكثر من فتاة وبأموال حصلوا عليها من السعودية وقطر ثمناً للدم السوري، لا يبقى هنا أي حرية شخصية بل أشخاص منحطين تحولوا إلى أبطال ويجب أن تراهم الناس على حقيقتهم "الحيوانية" بغض النظر عن الذي سرب صورهم "المقرفة".

"الكابتن" صفوت الزيات
الرزق يحب الخفية ... هناك حالة تستحق التعليق هنا وهي حالة الخبير الاستراتيجي "المصري" صفوت الزيات وهو أقرب إلى المعلقين والخبراء الكرويين المصريين "المنحازين" الذين يتسكعون في القنوات الخليجية والسعودية للتعليق على أداء فرقها بين الشوطين. في كل مرة يخرج لنا الزيات يقوم بتعداد أسماء المناطق السورية (طبعاً بلفظ مصري) ويستخدم إيضاحات وخرائط ومعلومات وتحليلات يثبت فيها بما لا يدع مجالاً للشك أن قوات حمد بن خليفة تحقق تقدماً على الأرض وأن الحسم سيكون لمصلحتها في النهاية ويخبرنا أن الجيش الحر يخوض معارك واسعة وينهك الجيش السوري ويسيطر ويتوغل...ملخص كلامه دائماً أن الجيش الحر حيكسب الماتش بس لازم نهجم أكتر وندافع أكتر ونخلي بالنا من الكاونتر أتاك... آه. الزيات لا يحلل إنما يشجع فريق القناة التي يعمل مرتزقاً فيها. كل مرة أشاهد العميد الزيات أشعر بالغثيان من هذا الرجل الذي يمثل نموذجاً لشخص جعله التعطش للمال انساناً بلا أي كرامة أو مبدأ.

جاك بيريه بطل من نوع خاص
الجراح الفرنسي الشهير والرائع و"النبيل" جاك بيريه وهو أحد مؤسسي منظمة أطباء بلا حدود، زار سوريا عدة مرات، لم يكتشف فيها أن "الثوار" أصحاب أجندة تكفيرية إسلامية إلا في المرة الأخيرة عندما دخل إلى حلب وتعرف عليه بالصدفة أحد الجرحى من المجاهدين الفرنسيين (من أصل مغاربي) وصار يصرخ بالفرنسية "لا تدعو هذا الكلب اليهودي يلمسني"... بيريه الذي أحس باقتراب السيف من عنقه في تلك اللحظة في ظل الأجواء "المعادية"، قرر العودة فوراً إلى تركيا وأن يفصح كأي انسان تعرض للإهانة والتهديد بأن هؤلاء لا يمكن أن يكونوا ثواراً وأن أجندتهم إسلامية. صحوة الضمير المفاجأة لم تكن إلا نتيجة لهذه الصدمة التي ذكرناها. حيث أن الطبيب النبيل عدل عن رأيه بعد فترة "نقاهة" وانضم إلى صديقه "الحميم" برنارد هنري ليفي في الدعوة إلى التدخل العسكري في سوريا.

جريمة حرب!
شاهدنا شرائط ربما كانت الأكثر قسوة منذ بداية الأحداث عن إعدام جنود من قبل ما يسمى بالجيش الحر وجبهة النصرة وتمثيل بالجثث من قبل الجيش السوري.
هل ترقى هذه الأعمال إلى جريمة حرب؟ هل يوجد شيء في المنطق اسمه "جريمة حرب"؟! في الحقيقة لا يوجد جريمة في الحرب سوى الحرب نفسها... وبالتالي فإن مسألة جرائم الحرب هي اختراع للمنتصر يطبقه على المهزوم. لم نسمع أبداً أن أحد ضباط أو مسؤولي الولايات المتحدة حكم بتهمة جريمة حرب.
"جريمة حرب" هو مصطلح عبثي يتلخص في أن الجريمة التي ارتكبها أحد الأشخاص أو الجماعات هي جريمة تتنافى مع أخلاق الجريمة نفسها!!!

الحالة السورية الخاصة
من يقول أن ما يجري في سوريا ثورة يستحق الشفقة... ومن يقول أن هناك "فقط" عصابات مسلحة يستحق هذه الشفقة أيضاً... إن ما يجري هو خليط عجيب وغريب ولا يمكن بأي حال من الأحوال مقارنته بشيء واحد محدد، حتى وصف حرب أهلية لا يعبر عنه تماماً .... ما يجري في سوريا فيه قليل من داحس والغبراء، وغزوة أحد، وظهور مفاجئ لأهل الكهف، ونكاح المحارم، ومشاهد بورنوغرافية من فترة الستينات والسبعينات، مع أجواء من معركتي الجمل والقادسية...ترافقها أصوات التكبير المزعجة والتي تذكرني بصراخ أصالة نصري عندما تحاول أن تغني.

أنا مدمن... ماذا عنكم؟
أصبح عندي إدمان شبه يومي للبحث عن مشاهد الدم والقتل والحقد حتى أن اليوم الذي يمر ولا أشاهد فيه مجزرة أو أشلاء لضحايا أسمع فيها صيحات التكبير... هذا اليوم وكما تقول أم كلثوم "ما ينحسبشي من عمري".



#نوار_قسومة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا وتوازن الطبيعة
- الإرهاب في الثورة الفرنسية -1- إرهاب الدولة وتبريره


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نوار قسومة - مات المجلس ...عاش الائتلاف