أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - خلط الاوراق لا يفيدكم وأعتذاركم ليس كافيا، سلموا الجناة للعدالة، وأبعدوا ظلكم الكريه من المجتمع! رداً على -التوضيح- الصادر من مكتب الصدر














المزيد.....

خلط الاوراق لا يفيدكم وأعتذاركم ليس كافيا، سلموا الجناة للعدالة، وأبعدوا ظلكم الكريه من المجتمع! رداً على -التوضيح- الصادر من مكتب الصدر


الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 1152 - 2005 / 3 / 30 - 13:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ان جماعة الصدر ليس لها قطرة من الحياء، فلقد قدمت اعتذارها المشين الذي نشر رسميا في جريدة الصباح، الا انها تبرر جرائمها على سايتات الانترنيت.
أصدر ما يسمى بمكتب العلاقات المدنية و الطلابية في مكتب الصدر توضيحاً أحتوى، إلى جانب محاولة تبرير ما قامت به جماعتهم من إرهاب و همجية بوجه طلاب البصرة، جملة من الاكاذيب و التضليلات بهدف التقليل من نقمة الجماهير عليهم وعلى ممارساتهم اللاإنسانية. فبدل تحمل مسئولية الأعمال الإرهابية و تقديم الإعتذار الواضح للطلاب ولجماهير البصرة المنتفضة ضدهم، لجأ البيان إلى تحميل حزبنا مسئولية ما جرى والتشبث بأساليب مفضوحة و استخدام لغة لا تعبر إلا عن المحتوى المتخلف لمنهجهم الظلامي. إننا، ومن منطلق توضيح الامور وفضح هذه الجماعة الهمجية، أرتأينا توضيح النقاط التالية:
1- إن الحزب الشيوعي العمالي العراقي، إذ لا ينفي دعمه للاحتجاجات الطلابية، بل يفخر في دفاعه الصارم عن حقوق الطلاب و عمله في ايصال خبر هذه الاحتجاجات الى وسائل الاعلام العالمية والمحلية والرأي العام داخل العراق وخارجه و إطلاعهم على ما جرى و يجري في البصرة تحت نير تسلط عصابات الجريمة والمأجورين إلى المخابرات الإيرانية، يؤكد على إلتزامه و حرصه على إتخاذ جميع الأساليب من أجل فضح وتعرية ممارسات جماعات الاسلام السياسي وحشد أكبر ضغط وأحتجاج في مواجهة الإرهابيين الإسلاميين دفاعاً عن طلاب البصرة وجماهيرها التحررية.
2- إن مايدعيه بيان ما يسمى بمكتب العلاقات المدنية بأن عدد من أعضاء حزبنا قد رددوا "هتافات كلا كلا للإسلام و كلا كلا للقرآن" و بأن ما اقترفته يداهم كان عنفاً مضاداً. ان هذه الادعاءات هي محض هراء وعار عن الصحة، و يدل على عنجهيتهم و يبين كيف انهم لا يتورعون عن استخدام ابشع الاساليب في مواجهة اي شعار مخالف لهم، لقمع حامليه. وفرض الشعارات التي تروق لهم على المجتمع بالحديد والنا
3- إن خلط الأوراق وتزوير تواريخ إجرامهم لا يبين إلا على مدى التخبط الواضح والسذاجة في تبرير وحشيتهم. فقد هاجمت جماعة الصدر وبأسم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر نزهة طلابية يوم 15-3 ومزقوا ملابس احدى الطالبات المسيحيات وقاموا بضرب عدد من الطلاب...، فعن أية شعارات يتحدث التوضيح وعن أي عنف مضاد؟
4- إن تسمية كل تلك التخرصات التي نطق بها معمميهم من على شاشات التلفاز بأنها وصف لما حدث وليس تبنياً لها، لا يعدو الا أن يكون تراجعاً وهزيمة امام الاحتجاج القوي الذي جوبهت به تلك التخرصات. فليعلم المأجورون، عصابات الإجرام والرذيلة، حجمهم ومستوى خطابهم المتخلف والمتحجر.
5- و أخيراً لتعلم العصابات الإجرامية و الإرهابية الإسلامية إن التخفي وراء الإدعاءات بأن من يقوم بمواجهتها في البصرة و يقف لها بالمرصاد هو الحزب الشيوعي العمالي العراقي لا تفيدها. إن من يرفضهم و يرفض إجرامهم و رجعيتهم و منهجهم المتحجر و الدموي هي الجماهير التحررية بل المجتمع بأسره، و يكفي الحزب الشيوعي العمالي العراقي فخراً بأنه يقف في مقدمة صفوف تلك الجماهير.

إننا ننصح جماعة الصدر بالكف عن المراوغة والدوران في حلقة مفرغة من الكذب و إنتاج الكذب، تقبلوا الواقع وهو أنتم لستم إلا مجموعة مأجورة منبوذة، معزولة تزيد ممارستهم الوحشية و إجرامهم من بشاعتهم و عزلتهم، كفوا عن الإجرام، سلموا جناة جريمة الاندلس، و أبعدوا ظلكم الكريه عن المجتمع.

تنظيم الخارج
الحزب الشيوعي العمالي العراقي
2005-03-28

توضيح صادر من مكتب العلاقات المدنية والطلابية التابع لمكتب السيد الشهيد الصدر

اثارت وسائل الاعلام موضوع احداث البصرة ، بعيدا عن الواقعية ، لاستنادها الى بيانات ما يسمى الحزب الشيوعي العمالي ، ولاجل تعريف اخواننا العراقيين في الداخل والخارج بالحقيقة ، نورد الملاحظات التالية:

1. ان عدد من الماجورين من قبل الحزب اعلاه سبب ما حصل من مشاكل ، حيث مارسوا انتهاكات اخلاقية صارخة، مخالفة للذوق السليم ، ومخالفة لحقوق الاغلبية حيث قاموا بترديد الهتافات المعادية للدين ومنها : كلا ..كلا للاسلام ..كلا ..كلا للقران ، وحاول اصدقاء مكتب السيد الصدر بانهاء هذه الحالة سلميا ، الا ان رعونة (الماجورين) وتماديهم بالاستهتار (بكل القيم والاعراف) طور الموقف الى تمادي بالايدي دون حصول حالة (قتل) كما اشير (كذبا).

2. ان ماورد في اللقاء مع احد ممثلي مكتب السيد الشهيد هو (توصيف) للحالة وليس (تبني) لها ، وان مجتمعنا (متدين) عموما ولا يمكن له السكوت على هذا التطاول والاستهتار من قبل جهة (الحزب اعلاه) ليست لها اية قواعد شعبية، وتعاني (النقص) و (الانحراف).

3. ان مكتب السيد الصدر ، يرفض العنف والارهاب ، وان ما حصل يعتبر (عنف مضاد) سببه سلوك هذا الحزب (الشاذ) ، وليس من العدل الاستهانة بحقوق (الاغلبية) تحت شعار (الحرية ) و (الديمقراطية).

4. ان مكتب السيد الصدر ، ومنذ اكثر من عقد ، حث على النشاط العلمي والثقافي، وساهم في الفترة الاخيرة ، واثناء الحرب الاخيرة وبعدها، وبشكل واضح في حماية الجامعات ودعم طلبة الاقسام الداخلية وتقديم الكثير من الخدمات للمؤسسات الطلابية دون ان يقدم الحزب اعلاه أي نشاط (ايجابي) بهذا الاتجاه.

5. نامل من اخواننا التصدي لهذا السلوك المنحرف اعلاميا وبالحكمة والموعظة الحسنة وبعيدا عن العنف.. وجزيتم خيرا عن الدين واهله.


مكتب العلاقات المدنية والطلابية

الهيئة العليا للعلاقات العامة

مكتب السيد الشهيد

10 صفر 1426



#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معاَ لدحر الارهابيين
- خسرو سايه يحاور الرفيق سمير عادل حول احتجاجات ومظاهرات طلبة ...
- الجماعات الاسلامية تحيل افراح طلاب جامعة البصرة الى اتراح!
- في (8) آذار تصدح الاصوات ب لا لدستور أسلامي.. نعم للمساواة ا ...
- ندين تهديدات المرجعيات الشيعية بفرض الدين الاسلامي مصدرا وحي ...
- الكشف عن مؤامرة للجمهورية الاسلامية بواسطة مكتب الصدر ضد قيا ...
- بيان الحزب حول الانتخابات المقبلة في العراق
- سيناريو -الانتخابات- مشروع للخداع، يجب مقاطعته و احباطه
- تظاهرات حاشدة مناهضة ل بوش خلال زيارته الى كندا
- البلاغ الختامي للاجتماع الموسع الخامس عشر للجنة المركزية للح ...
- رحيل عرفات وتداعياته السياسية
- بيان من الحزب الشيوعي العمالي العراقي: جماهير الفلوجة ضحية ل ...
- في ذكرى إضراب عمال الزيوت النباتية، لا ترتعب الأنظمة الحاكمة ...
- بيان لجنة الناصرية للحزب الشيوعي العمالي العراقي حول عمليات ...
- بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول:تطاولات جماعات الارها ...
- البيان الختامي للكونفرنس السنوي السابع لتنظيم كندا للحزب الش ...
- تجمع جماهيري أمام مقر الحزب الشيوعي العمالي في المقدادية تطا ...
- لن تزيدنا المحاولات الإرهابية إلا إصراراً على الدفاع عن مطال ...
- رد سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي حو ...
- توضيح من سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العر ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - خلط الاوراق لا يفيدكم وأعتذاركم ليس كافيا، سلموا الجناة للعدالة، وأبعدوا ظلكم الكريه من المجتمع! رداً على -التوضيح- الصادر من مكتب الصدر