أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جلال محمد - بعد جريمة البصرة: قائمة السيستاني تطالب بمكافأة عصابة الصدر!















المزيد.....

بعد جريمة البصرة: قائمة السيستاني تطالب بمكافأة عصابة الصدر!


جلال محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1147 - 2005 / 3 / 25 - 15:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


وجه سلام عودة المالكي من اللجنة الرباعية التي شكلتها قائمة السيستاني او يسمى الائتلاف العراقي، من ممثلي الاحزاب الرئيسية المكونة للقائمة المذكورة من اجل العمل علىاطلاق سراح المعتقلين من عصابة الصدر وجيش المهدي الذين اعتقلوا ضمن "الانتفاضة القرقوزية لتحرير العراق" في العام المنصرم، وجه نداءا الى الحكومة الراهنة وقوات الاحتلال البريطاني من اجل اطلاق سراح العناصر المذكورة وحدد بالاسم مجموعة من رؤوسها.مجموعة الصدر وجيش المهدي اللذان حولا العديد من مدن وسط وجنوب العراق الى مسرح للمواجهات الدموية المعروفة بين هذه القوات بدعم مباشر من النظام الدموي في ايران وبين قوات الاحتلال للظهور بمظهر محرر العراق من الاحتلال الامريكي والى اخرالقصة المكشوفة التي لسنا بصددها الان. عصابات الصدر المجتمعة في جيش المهدي السيء الصيت التي مارست اشد الاعمال وحشية بحق جماهير مدن وسط وجنوب العراق وخاصة النساء والشباب واشتهرت بقتل المسيحيين والاعتداء على اموالهم وممتلكاتهم في البصرة وكانت تتسابق مع الفصائل الاسلامية الاخرى في تعميق الاوضاع البائسةلحياة المواطنين وفرض اشقياء لجان " الامر بالمعروف والنهي عن المنكر" على جماهير المدن المذكورة.
اذا كانت خلافات المجموعة الصدرية مع مجموعة السيستاني على مسالة السيطرة على ضريبة الخمس التي تنهبها هذه العصابة التي تسمي نفسها بالمرجعية الشيعية وكذلك الموارد المالية الطائلة التي تاتي بشكل تبرعات للمراقد الدينية والخلاف على الزعامة السياسية والموقف من دور جمهورية ايران الاسلامية في العراق قد تسببت حتى الان في العديد من المواجهات المسلحة راح ضحيتها عدد من الابرياء الا ان المصالح المشتركة والمصير المشترك لهذه الكتل الارهابية تفرض عليها التصدي للدفاع عن بعضها البعض وبشكل علني ومكشوف علما ان دماء الضحايا الابرياء الذين قضوا في مواجهاتهم الدموية لما تزال طرية لم تنشف.ان اللافت هو ان المالكي يعلن هذا الموقف تزامنا مع الاعمال الاجرامية التي ارتكبتها عناصر جيش الاشقياء بحق طلبة ابرياء من جامعة البصرة لم يرتكبوا اثما مخالفا لشريعة الاستبداد ولم تكن الكبائر التي ارتكبوها سوى قيامهم بسفرة جامعية مارسوا خلالها لعبة كرة القدم لبعض الوقت او ربما تجراوا على الاستماع لبعض الموسيقى التي اعلنت العصابات المذكورة عن تحريم كل اشكالها ومنعها في البصرة باستثناء الحسينيات، منذ امد.مطالبة المالكي هذه تزامنت مع توجيه عدد لايستهان به من الاتهامات الى الطلبة المنتفضين بوجه القسوة التي جابهت بها سلطة الفساد والاستبداد التي تقيمها الاحزاب الاسلامية في البصرة مثل العمالة لاسرائيل وبريطانيا والى اخر القائمة السخيفة من التهم الجاهزة في كل حين ومناسبة او حتى من دونها. يصرح المالكي : " اطرافا قاسمها المشترك معاداة التيار الصدري استغلت حادثا بسيطا في الاسبوع الماضي بين مجموعة من طلبة جامعة البصرة بينهم عدد من انصار الصدر". و" ان التيار الصدري هو المستهدف من هذه الزوبعة ويراد جره الى مواجهة عسكرية" بل يتمادى المالكي في افترائاته ويضيف بان الخط الاسلامي الذي تقدم الصفوف يتعرض الان الى ضغوطات تحركها الصهيونية وعملائها في المنطقة " ليصل في النهاية الى تهديد او تحذير! اهل البصرة بعدم الانسياق وراء مخططات لتاجيج الطائفية يكون الرابح فيها هو الاحتلال واعوانه.
المالكي يطلق على هذه الجريمة حادثا بسيطا..! الاعتداء على جموع الطلبة وقتل احدهم امام الاخرين وتمزيق ملابس احدى الطالبات المسيحيات واعتقال العدد المذكور منهم وتعذيبهم "تاديبهم" حتى مساء ذلك اليوم هو حادث بسيط في زعمه. اليس هذا منطق البرابرة والوحوش البشرية الكاسرة ؟. لاعجب فقد اثبت المالكي بهذه الاقوال بانه تلميذ بارع من تلامذة الجلاوزة الايرانين وبانه لايختلف كثيرا عن الارهابين الذي يذبحون فرائسهم كما تذبح الشاة بالتكبيرة ونحو القبلة.الا ان ما يجب الانتباه اليه هو ان المالكي يسمي ذلك حادثا ويقول بانه حدث بين مجموعة من الطلاب بينهم موالين لمكتب الصدر,هذه التصريحات افتراء محض على الوقائع التي كشفت عن وحشية هذه العصابة الدموية، فهذا ليس حادثا عرضيا ذلك ان كل جماهير البصرة وليس الطلبة وحدهم تعاني من سياسة قمع كل اشكال الحريات السياسية والمدنية ومنذ سقوط نظام الطاغية قبل سنتين وبقدر تعلق الامر بالطلبة فان المجموعة الصدرية مارست سياسية مستبدة للغاية تجاههم بدءا من فرض الحجاب ومنع كل اشكال ومظاهر المدنية والعلمانية الى تحريم كل اشكال الغناء و مشاهدة الافلام، اختلاط الطلاب والطالبات وفرض مجموعات من الزمرالطلابية الرجعية الموالية لها داخل الحرم الجامعي هذه المارسات مستمرة منذ سنتين وتتعمق اكثرفاكثر وان السفرة الطلابية التي اشعلت فتيل حقد العصابة المذكورة ليست الا تحديا لارادتها فهم بعد كل ما فعلوه في البصرة تصوروا ان الاجواء انبسطت لهم وبانهم تمكنوا من خنق الحركة العلمانية والمدنية ونزعة التحرر الراسخة في هذه المدينة الباسلة الى ان برزت تلك السفرة حتى طار صوابهم وصبوا جام حقدهم على الطلبة .ان المالكي بمحاولته البائسة للتقليل من شان الاحداث المذكورة انما يحاول ضرب الحركة المدنية الراسخة في صفوف جماهير البصرة التي برزت هذه المرة في صفوف الطلبة ومن جهة ثانية يعمل على التهوين من حجم الجريمة التي ارتكبتها العصابة الصدرية. لانه بحاجة ماسة اليها كما ساشير الى ذلك لاحقا.
تعليقا على مسالة محاولة استغلال ما حدث من قبل اطراف معينة وخاصة ماجد الساري مستشار وزير الدفاع العراقي، الذي اشار اليه المالكي نقول بان ليس من المستبعد ان يكون الساري حاول استثمار ما حدث بوصفه جزءا من الحكومة الراهنة ضد قائمة السيستاني الاان تصريح المالكي هذا ليس الا تهديدا واضحا للحكومة الراهنة بشن حرب طائفية شاملة في مناطق العراق الاخرى. فالحادث وان كان ذومغزى شامل الا ان الاحداث التي وقعت اقتصرت حتى الان على البصرة وحدها. اذن ما معنى حرب طائفية في البصرة ذات الاكثرية الشيعية ان لم يقصد المالكي بشن هكذا حرب في مناطق العراق الاخرى؟ ثم ان الصدرين هم الذين بادروا بممارسة هذه البربرية وتصرفوا وكانهم في امارة اسلامية وانهم مع الاطراف الاسلامية الاخري ومنها الاطراف المكونة لقائمة السيستاني، نظموا مجموعة من الاشقياء في لجان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر استنادا على التجربة الاسلامية الدموية في ايران وان هذه اللجان لعبت دورا بارزا في الجريمة المذكورة اليس من المنطقي في هذه الحالة محاسبة القتلة والجلادين وتقديمهم للمحاكمة وتحقيق المطالب التي تظاهر من اجلها الطلبة؟ ما يقوله المالكي هو غير هذا تماما فهو يطالب الجميع وخاصة الطلبة واهل البصرة بالسكوت لان مجموعة الصدر مستهدفة من قبل الصهيونية وبريطانيا وبان الاحداث المذكورة قد تجر الى حرب طائفية وهذا معناه بان الطلبة وكل جماهير البصرة عليها اولا ان تتصرف بما يرضي مجموعة الصدر وان لاتفعل شيئا او لا تطالب بشئ يغضبها لانها مستهدفة من قبل البصهيونية! بل يجب على الطلبة ان لاينظموا السفرات الجامعية ان لايرقصوا لايغنوا وان الفتيان منهم لايتمشوا منفردين مع الفتيات بل عليهم ان يسكتوا على القتل والاهانة والتعذيب لان المجموعة الصدرية مستهدفة. وان ما وقع حادث بسيط ولذلك يجب ان لايتظاهر الطلاب او اي جهة اخرى ، بل عليها السكوت او حتى الاعتذار عن طيشهم .... للسبب الذي اشار اليه المالكي . هذه رسالة واضحة يوجهها المالكي ليس للطلبة فقط وليس لاهل البصرة فقط بل لكل جماهير العراق، انه رسالة الحكم الاسلامي الذي جاء بانتخابات ديمقراطية جدا ..! .
الائتلاف السياسي يجمع قواه استعدادا لتشكيل الحكومة المؤقتة ومعركةصياغة مسودةالدستور الدائم، هذه المعركة التي ستكون اشرس من كل ماسبقها من صراعات بين الاحزاب والكتل الطائفية والقومية المتسلطةعلى رقاب جماهير العراق وتختلف عنها من حيث القوى المشاركة فيها ذلك انها معركةليست تدور بين الاطراف المتصارعة حتى الان على مقاليد الحكم بل بين هذه الاحزاب والكتل من جهة وبين الحركة الجماهيرية من طرف اخر لان الاحزاب المذكورةورغم الخلافات التي تدب في صفوفها متفقة الى الان على جملة من المسائل الاساسية يمكن تليخيصها بقيام حكومة قومية طائفية دينية استبدادية مهمتها الاساسية سحق كل الحركات الاجتماعية الراديكالية والعلمانية في المجتمع العراقي والرد على المطالب الجماهيرية الملحة بالحديد والنار وفي مقدمة هذه المطالب فصل الدين عن الدولة، مساواة المراة بالرجل، الحريات السياسية والمدنية حل المسالة القوميةالكردية .....الخ ان معركة صياغة الدستور هي معركة تثبيت اركان هذه السلطة الاستبدادية من حيث اطرها ومؤساستها واجهزتها القانونية وعرضها على الجماهيرللتصويت عليها بالايجاب طبعا كما حدث في الانتخابات الاخيرة التي لاتحترم نفس الاحزاب المشاركة فيها نتائجها وفي هذا السياق فان كل الاحزاب والكتل الرئيسية تدرك ان من اهم واخطر ادوات هذا الصراع هو اجهزة ومؤسسات القمع، فرغم كل الاختلافات الدائرة بين القوائم الرئيسية يبدو الاتفاق على هذه النقطة بينها واضحا جليا، علاوي بقائمته القومية البعثية بادر في وقت مبكر الى اعادة العمل بحكم الاعدام وهو يصرخ جهارا ويعمل في العلن والسرعلى بناء المؤسسات العسكرية والامنية والمخابراتية ولا يتحرج في هذا من اعادة عناصر البعث الاجرامية ومسؤوليه السابقين، القائمة الكردية التي تستميت بالابقاءعلىقوات البيشمةركةالتي تحولت منذ امد الىجهاز قمعي بيد الاحزاب القومية الكردية الرئيسية واخيرا فان قائمة السيستاني بحاجة الى جهاز قمعي اوسع واقوى من حيث الخبرةوالامكانيات والتجربة وكجزء من هذه العملية تبرز مجموعة مقتدى الصدر بوصفها الاكثر وحشية ودموية من بين الاجهزة القمعية الاخرى. ان ائتلاف السيستاني بحاجة الى طاقة وخبرة وسواعد ودمويةجيش المهدي والصدريين بوصفهما المجموعة الاشرس والاكثردموية مقارنة بالمجاميع الشيعية الاخرى. ستكون المجموعةالصدرية جزءا من القوة الضاربة لحكومةائتلاف السيستاني ، القوة الضاربة بوجه الحركات الجماهيرية والمطلبية. من هنا ينبري المالكي دفاعا عن الصدر وعصابته الاجرامية رغم كل الخلافات بينهما والتي تصل في بعض الاحيان الى حد المواجهه المسلحة. ان نداء المالكي هو مكافأة لهذه العصابة ولكن على حساب جماهير طلبة البصرة ومطالبها العادلة بل على حساب المطالب الانسانية والتقدمية لكل الحركة الجماهيرية في العراق.
أن أستمرار احتجاجات طلبة جامعة البصرة واصرارهم على مطالبهم والدعم المستمر لهما من قبل القوى القوى والحركات الاجتماعية والسياسية وخاصة المنظمات العمالية والجماهيرية و كذلك الشخصيات الاجتماعية والفكرية والسياسية في البصرة وكل العراق وعلى الصعيد العالمي من اجل تحقيق تلك المطالب هو الضمانة القوية لافشال التحرك الرجعي وتوجيه صفعة قوية لها ولذلك فان القوى المذكورة تواجهها مهمات عاجلة وكبيرة.
جلال محمد



#جلال_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء الى طلبة جامعة البصرة
- لمن ستدلي بصوتك!
- السيستاني مدافعا عن حق المرأة بالتصويت
- بصدد شكوى عصابة علاوي على مجموعة السيستاني الانتخابية!
- حزب شيوعي ام.....اتحاد شعبي ديموقراطي؟
- بطاقة تهنئة الى جمعية الدفاع عن العوائل المشردة في البصرة
- اوهام.. ام تهرب من مسئولية مباشرة!
- نداء الى العوائل المشردة في مدينة البصرة
- ورقة عمل - كورش مدرسي
- عبدالباري عطوان..والعويل على السيادة المفقودة
- دفاعا عن وجيهة الحويدر....وعن المرأة وحرية الرأي
- مقابلة جريدة النهار الاسترالية العربية مع جلال محمد
- ملكي اكثر من الملك ... رد على تصريحات جلال الطالباني حول تعذ ...
- لا للحرب الرجعية في العراق..!
- في استقبال يوم المراة العالمي .. الحرية ل - ليلى ردمان عايش- ...
- مجلس الاحزاب السياسية في البصرة
- حميد مجيد موسى : متفائل بالاوضاع القائمة ويدعونا للمزيد من ا ...
- حميد مجيد موسى : متفائل بالاوضاع القائمة ويدعونا الى المزيد ...
- مشردوا البصرة ضحايا السياسة الامريكية و.... معارضوها !
- نعم معقول.... جدا ! رد على توضيحات الحزب الشيوعي العراقي بشا ...


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جلال محمد - بعد جريمة البصرة: قائمة السيستاني تطالب بمكافأة عصابة الصدر!