أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جلال محمد - حزب شيوعي ام.....اتحاد شعبي ديموقراطي؟















المزيد.....

حزب شيوعي ام.....اتحاد شعبي ديموقراطي؟


جلال محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1075 - 2005 / 1 / 11 - 09:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نشر السيد رزاق عبود يوم13 /12/2004 مقالا في صفحة الحوار المتمدن يقترح فيه تغير اسم الحزب الشيوعي العراقي الى" اتحاد الشعب الديمقراطي". الاقتراح ليس جديدا بل انه قديم ويعود لاكثر من عقد من السنوات تقريبا .اي اوائل تسعينات القرن الماضي، سنوات انهيار الكتلة الشرقية و" المعسكر الاشتراكي" وبداية ظهور ما يسمى بالنظام العالمي الجديد. فقد برزت حينذاك اصوات من داخل الحزب تطالب بنفس ما يطالب به السيد رزاق الان، الا ان الاقتراح لم ينجح ورد على اعقابه، وخلال اواسط التسعينات اقترح كوادر من الحزب الشيوعي العمالي العراقي على الحزب المذكور نفس الفكرة ، خلال جدال علني بين الطرفين من على جريدتهم " الى الامام" التي كانت تصدر في كردستان ، مرة اخرى لم ينفذ الاقتراح وظل الحزب يحمل نفس الاسم. الا انه يبدو ان الظروف الراهنة ملائمة اكثر من اي وقت اخر لتنفيذه.
الاقتراح وجيه لانه امتداد طبيعي للخط اليميني" الاصلاحي- القومي" الذي سلكه الحزب الشيوعي العراقي منذ تاسيسه وهو تتويج لذلك الخط بعد تصاعد هجمة اليمين على الصعيد العالمي واحتلال العراق وانبعاث اكثر القوى الاجتماعية تخلفا ورجعية وتحول العراق بالتالي الى ساحة مواجهة بين قوى الاحتلال وقوى الاسلام السياسي والقوى القومية الرجعية والطائفية والعشائرية، انه انحناءة اخرى امام تصاعد هجمات اليمين البرجوازي وهو ايضا دعوة للتخلي عن اخرما يحمله هذا الحزب من الشيوعية الذي هو اسمها فقط.
يبرر السيد رزاق دعوته بان الشيوعية تشوهت على ايدي ستالين وماوتسي تونك وبول بوت وتشاوتشيسكو..وبان قوى معينة تشبه الشيوعية بالنازية والدكتاتورية.....الخ.
هذه رؤية سطحية للمسالة تعكس ليس فقط عجز منهج الكاتب عن دراسة وبحث التاريخ والظواهر السياسية والاجتماعية "ثورةاكتوبروتاثيراتها على تاريخ الحركة العمالية والشيوعية" بشكل موضوعي واستخلاص الدروس والنتائج التي تخدم نضال الطبقة العاملة بل تبرز بشكل جلي خطورة الاستنتاجات السياسية والتاريخية التي يتوصل اليها الكاتب على النضالات الانية والبعيدة المدى للطبقة العاملة والتي داب الحزب الشيوعي العراقي واشقائه من احزاب المعسكر الاشتراكي على تغذية عقول اعضائه ومؤيديه ليبرر خطه الاصلاحي البرجوازي وتحالفاته العديدة مع القوى والسلطات البرجوازية وتحريف اهداف العمال وخدمة الطبقات الحاكمة طوال تاريخه العتيد.
تشويه ستالين للماركسية، بوصفها جزء من البناء الفوقي للدولة الروسية، هي احدى التاثيرات الناتجة عن السياسة التي مارسها طوال حياته بوصفه احد ممثلي القومية البرجوازية الروسية بعد ان فشل الحزب البلشفي الروسي في طرح بديل الطبقة العاملة الروسية لبناء الاشتراكية على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي وتم ترسيخ بديل البرجوازية الروسية بالتالي. ان دوره الرئيسي يتجسد في بروزه كاحد قادة ومنظري البرجوازية القومية الروسية في الصراع الدائر، في الحزب البلشفي، اثناء العشرينات من القرن الماضي ، بعد موت لنين، على مسائل البناء الاقتصادي والاجتماعي للمجتمع الاشتراكي. وان اطروحاته لبناء الاقتصاد الروسي هي بالضبط نفس ما كانت تطالب به البرجوازية الليبرالية الروسية اثناء الحكم القيصري ( روسيا صناعية متطورة) ولذلك جاء اقرار الخطة الخمسية الاولى في الاتحاد السوفيتي تحت ذلك الشعار عام 1928 اعلانا بانتصار البرجوازية الروسية واستيلائها على السلطة وانتهاء الحكومة العمالية واقامة نظام راسمالية الدولة ودكتاتورية الطبقة البرجوازية. تحريفات ستالين والقيادة الروسية وكذلك حملات القمع والابادة الدموية لعشرات الالوف من قادة وكوادر ثورة اكتوبر واعضاء الحزب البلشفي جاءت استجابة لضرورة الحفاظ على مصالح البرجوازية الروسية المتمثلة في الدفاع عن حكمها وترسيخ سلطتها الجديدة .
اذا كانت الانظمة التي تم تاسيسها في الصين واوروبا الشرقية تمتلك بعض الخصائص المتميزة فان جميعها تشترك في سمة جوهرية واحدة هي كونها انظمة راسمالية تعتمد على استغلال قوة عمل الطبقة العاملة وانتاج فائض القيمة وبكون الدول القائمة انظمة استبدادية للبرجوازية مهمتها الحفاظ على تلك الاوضاع.
منذ سيادة ستالين على السلطة تشترك الانظمة الراسمالية في الغرب مع الدول و الاحزاب "الشيوعية" في الكتلة الشرقية والاحزاب الموالية لها بتصوير الانظمة المذكورة بانها اشتراكية وعندما تنهار تلك الانظمة وتتكشف حالات القمع والبؤس والاستبداد التي كانت تمارس في تلك البلدان وعندما تصور البرجوازية ذلك وكان الشيوعية سقطت او ان تلك الممارسات القمعية كانت تجري قي ظل انظمة شيوعية يصدق السيد رزاق ذلك ويدعو الحزب الى تغير اسمه . ان دعوة السيد رزاق تاتي استكمالا لسلسلة من التراجعات التي اعلنها الحزب الشيوعي العراقي منذ سنوات طويلة و رغم انه لم يكن يجسد في يوم ما تطلعات الطبقة العاملة في العراق نحو الاشتراكية وانه لم يتجاوز في يوم ما الخط الاصلاحي القومي كان قد اعلن خلال السنوات القليلة الماضية تراجعات واضحة عن ادعائاته شبه الماركسية وها ان السيد رزاق يدعوه للتخلي نهائيا عن كل ادعاء وتعلق بالشيوعية حتى وان كان هذا الادعاء هو اسمه فقط. ذلك ان التناقض الصارخ بين الاسم وبين الخط السياسي والممارسة الواقعية للحزب ما عاد محتملا وانه يجب ان يكون " اسم على مسمى".
احدى اهم التشويهات التي اضافتها التيارات التحريفية، الستالينية ، الماوية ، التروتسكية واليسار التفليدي الى الماركسية الرسمية في بلدان المعسكر الاشتراكي وانتقلت الى الحركات الموالية لها في العالم هي تعريف الشيوعية بالذات. ماهي الشيوعية ومن اين جاءت؟ وما مصدر قوتها وديمومتها؟ التيارات المذكورة ومن ضمنها الحزب الشيوعي العراقي يعرفونها بكونها نظرية وانها تخرج من اوساط المتعلمين والمثقفين في المجتمع وتنتقل الى اوساط العمال وبعد ان يقتنع بها هؤلاء يبداون بالنضال من اجل تحقيق مطالبهم . السيد رزاق يشترك في هذا التصور ويعيده في دعوته عدة مرات. فهو يقول ان الشيوعية هي نظرية متجددة ولاينسى ان يضيف بانها اعظم نظرية! الا انه يتصور مع العديد من تلك الجهات بان تطبيقها واستيعابها بحاجة الى وقت والى وقت طويل في بعض الاحيان! بل يتجاوز هذا الحد ليضيف ويقول بانها حلم! فالحزب الشيوعي العراقي اثبت خلال عمره المديد ( ثمانون عاما) ان هذه المدة غير كافية ليطالب العمال بالشيوعية وبتحقيقها! ها هو يقول بان صحافة الحزب الشيوعي التي تعكس هموم الناس تبين بانه في هذه المرحلة، اي بعد ثمانون عاما من عمر الحزب الشيوعي، يحتاج الناس الى الماء والكهرباء والخبز والدواء اكثر من حاجتهم الى "الشيوعية، الثورة الاشتراكية ودكتاتورية البروليتاريا " .
يذكر ماركس ماركس وانجلز في البيان الشيوعي بان هذا البيان هو صياغة لاهداف وتصورات حركة مستقلة وموجودة في المجتمع. وقد اكدا لمرات عديدة بان افكارهما ليست سوى التعبير النظري عن احتجاج العامل بوجه المجتمع الراسمالي ونضاله من اجل اسقاط ذلك النظام واقامة المجتمع الاشتراكي. هذه الموضوعة الاساسية في الماركسية اكد عليها لنين والقادة الاخرين للحركة الشيوعية وفي ايامنا الراهنة منصور حكمت. ورغم ذلك تعرضت الى التشويه والانحراف اكثر من غيرها لانها تؤكد على واقعية وراهنية النضال الشيوعي.
الشيوعية هي الاحتجاج، السخط والمطالبة اليومية التي يعبر عنها العامل والانسان الكادح في المجتمع الراسمالي يوميا " تارة باشكال علنية واخرى بشكل خفي" ، قد تتخذ هذه الحركة اشكالا بدائية ، بدءا من الشتائم التي يرسلها العامل الى الرب حينما توقظه زوجته او امه في الصباح الباكر للذهاب الى عمله او عندما يرجع منهكا من العمل ليجد احد اطفاله مريضا وليس بوسعه شراء الدواء له وقد تتخذ اشكالا متطورة كالانتفاضة المسلحة مثل ثورة اكتوبر ، كومونة باريس والثورة الالمانية ..والخ.
الشيوعية هي مطالبة العامل والانسان الكادح باجور اعلى وظروف عمل افضل، انها المطالبة بتوفير الماء الصالح للشرب، بالكهرباء والتعليم انها المطالبة بحرية العمل السياسي والنقابي ، بحرية التنظيم والتظاهر، انها المطالبة بتحرر المراءة ومساواتها الكاملة في الحقوق الاجتماعية والسياسية انها نزوع العامل نحو تنظيم صفوفه من اجل القضاء على المجتمع الراسمالي.
الشيوعية هي حركة وليست نظرية، حركة موضوعية موجودة في المجتمع ، هي وليدة المجتمع الراسمالي وستبقى لان ليس بوسع الطبقة البرجوازية الاستغناء عن الطبقة العاملة ولا يسع العمال الا النضال من اجل حقوقهم الانية وتحررهم النهائي من المجتمع الراسمالي، الماركسية هي التعبيرالافضل عن هذه الحركة حتى الان ولو لم تكن الماركسية موجودة لبرزت نظرية اخرى للقيام بهذه المهمة.ان الدافع الذي يقف خلف قناعة العامل و الناس بالماركسية هو معرفتهم بانها تدافع عن الطبقة العاملة وعن العدالة الاجتماعية والمساواة بين البشر بشكل صريح وصارم وليس لانها يوتوبيا او كما يقول رزاق بانها حلم وبعيد.
الطريف ان السيد رزاق يقبل للطبقات الاجتماعية والحركات السياسية الاخرى ما لايقبله لحزبه هو، رغم انه يعتبر بان هذا الحزب لايزال يدافع عن الشيوعية وعن العمال. فالحركات الاسلامية لاتكتقي بالمطالبة بالنظام الاسلامي وبتطبيق الشريعة الاسلامية فحسب بل انها تمارس بنود هذه الشريعة الرجعية في مناطق واسعة من العراق وخاصة قي المنطقة الجنوبية وبعض مدن الوسط، تقرض الحجاب على النساء ، تنهب وتقتل وتمنع كل اشكال الحرية السياسية استنادا الى الشريعة الاسلامية امام سمع وبصر قواعد الحزب الشيوعي ولن تنبس هذه القواعد والقيادة ببنت شفة ، الاحزاب القومية الكردية والعربية تطالب بتحقيق مطالبها الشوفينية والرجعية وتنثر بشكل يومي سموم النزعة الشوفينة والعداء القومي، تطالب بتحقيق دولتها القومية والحزب الشيوعي يلزم الصمت تجاه ذلك، السلطة الرجعية الحاكمة تصدر القرار الرجعي تلو الاخر والحزب الشيوعي يدعو الى الصمت ادراكا لخطورة الوضع وحفاظا على وحدة الشعب!، يقبل سكرتير الحزب الشيوعي العراقي منصب العضو في مجلس الحكم بوصفه احد ابناء الطائفة الشيعية وليس بوصفه شيوعيا، بسبب حرصه على المصالح العليا وعلى وحدة الصف الوطني! الا ان الامر عندما يتعلق بمطالب العمال والاشتراكية او الحكومة العمالية يدعو الحزب الشيوعي الى تاجيل تلك المطالب او التخلي عنها لانها لاتتناسب والمرحلة الحساسة و ليست من مكونات اتحاد الشعب و لانها حلم بعيد!.
في سياق تبريره تغير اسم الحزب يشير السيد رزاق الى ان الامر صعب على الالوف من اعضاء الحزب ومن اقارب الذين ضحوا باغلى ما عندهم لان يتخلوا عن الاسم الذي تحملوا كل تلك المشقات تحت رايته ويحاول استعادة بعض الامثلة والنماذج من تاريخ الحزب ويعمل على اقناع اعضاءه ومناصريه بالتاكيد على انه لم ينس ان الحزب هو حزب الشهداء والسجون والمعتقلات . انا اتفق تماما مع السيد رزاق بان الحزب الشيوعي العراقي هو اعرق حزب في هذا الميدان في العراق وقد يكون في المنطقة العربية كذلك ولكن المشكلة تكمن هنا بالذات فالحزب الذي لا يملك من راسمال للتفاخر به سوى عدد اعضائه المعتقلين والمعدومين وسنوات الاعتقال والتشرد والحزب الذي يسيرعمره نحو قرن من الزمان ولم يترك بصماته على التاريخ الحي للاحداث السياسية والاجتماعية يؤكد بانه حزب قد قرر البقاء في هامش المجتمع وانه لهذا السبب ليس جديرا بثقة العمال والجماهير الكادحة لانه ببساطة عاجز عن تغير اوضاعهم و تحقيق اهدافهم الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. ان الطبقة العاملة وبحسها لن تقف خلف حزب ليس له طموح في السلطة السياسية. ذلك ان السلطة السياسية هي الوسيلة الاكثر تاثيرا في تغير الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
ان العامل والانسان الاعتيادي في المجتمع لايختار الانتماء الى حزب سياسي معين او حتى انه لايقرر التصويت لصالحه استنادا الى دوافع فلسفية او ايديولوجية مجردة ، بل بدوافع واقعية ملموسة تنبع من تفاصيل حياته اليومية، بعبارة اخرى تنتمي الناس الى الاحزاب السياسية من اجل تحسين حياتها ورفاهها وهي على قيد الحياة، من اجل تحسين مستوى معيشتها وضمان مستفبل ابنائها وتامين حياة انسانية حرة وكريمة لها وليس من اجل دفع ابنائها نحو السجون والمعتقلات واعواد المشانق وخراب بيوتها. تنتمي المراءة الى الاحزاب السياسية من اجل تحررها من ظلم العبودية التي تتعرض له، من اجل نيل حقوقها ومساواتها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. ليس بامكان حزب قرر اختيار موقع المعارضة مدى الحياة احداث هذه التغيرات وتحقيقها. وعلى هذا الصعيد تؤكد تجرية الحزب الشيوعي العراقي بان ليس لديه فرصة تذكر سوى الذيلية والتبعية لاحد او مجموعة احزاب قومية او دينية، حسب اتجاه الرياح السياسية ، سواء غير اسمه ام لم يفعل. ولذلك فان حكم و موقف العمال وجماهير العراق الكادحة من الحزب الشيوعي الراهن او من اتحاد الشعب الديمقراطي القادم معروف سلفا.

جلال محمد
18/12/2004



#جلال_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بطاقة تهنئة الى جمعية الدفاع عن العوائل المشردة في البصرة
- اوهام.. ام تهرب من مسئولية مباشرة!
- نداء الى العوائل المشردة في مدينة البصرة
- ورقة عمل - كورش مدرسي
- عبدالباري عطوان..والعويل على السيادة المفقودة
- دفاعا عن وجيهة الحويدر....وعن المرأة وحرية الرأي
- مقابلة جريدة النهار الاسترالية العربية مع جلال محمد
- ملكي اكثر من الملك ... رد على تصريحات جلال الطالباني حول تعذ ...
- لا للحرب الرجعية في العراق..!
- في استقبال يوم المراة العالمي .. الحرية ل - ليلى ردمان عايش- ...
- مجلس الاحزاب السياسية في البصرة
- حميد مجيد موسى : متفائل بالاوضاع القائمة ويدعونا للمزيد من ا ...
- حميد مجيد موسى : متفائل بالاوضاع القائمة ويدعونا الى المزيد ...
- مشردوا البصرة ضحايا السياسة الامريكية و.... معارضوها !
- نعم معقول.... جدا ! رد على توضيحات الحزب الشيوعي العراقي بشا ...
- القرار 137 هوحقيقية مجلس الحكم
- المجلس الوطني لاحزاب محافظة البصرة : بين حلم تحقيق الديقراطي ...
- جريمة بشعة اخرى للنظام الابوي في السليمانية!
- بصدد انتقال السلطة ووهم الاستقرار في ظل الاحتلال هل تنهي الإ ...
- مجلس عمال شركة نفط الشمال...الشروع بطور نضالي جديد !


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جلال محمد - حزب شيوعي ام.....اتحاد شعبي ديموقراطي؟