الكاتب احمد داؤود يقلب الحقائق التاريخيه راسا على عقب

(وما بال العائله المكيه التي قبلت بين افاردها عبدة الحجر والنار لم تقبل من اعتنق الاسلام وحاربته وتبرأت منه لماذا اهل مكه العلمانيون واصاحب الفكر المتمدن والمتحضر والذييقبل المخالف كما نعتهم الكاتب داؤود ماتقبلوا الدين الجديد وواجهوا انتشاره بكل البطش والارهاب والتعذيب والتنكيل ام مانقله التاريخ عن تعذيب اهل مكه لمن يعتنق الاسلام مغالطه تاريخيه ونقل غير صحيح وتشويش لفكر اهل مكه).....هذا ما قلته انت سيدي الكاتب...ولكني اؤيد السيد احمد داؤود بما ذهب اليه والذي يجب ان يقرا التاريخ هو انت ..لانه يبدو انك نسيت ان اصحاب الديانات على كثرتها في مكه قبل الاسلام لم يسب او يشتم او يلعن احدهم الاخر والكل كانوا يؤمنون لك دينك ولي ديني وهم على احسن ما يرام..الى ان جاء صلعم وسب وشتم ولعن كل الاديان التي قبله وفرق الاب عن ابنه والابن عن ابيه..وقرب الصعاليك الذين كانوا منبوذين من عشائرهم ليجعلهم اسياد على بني جلدتهم...هل عرفت الان لماذا حارب اهل مكة اتباع صلعم...تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ سلام صادق الخط الدفاعي الاول تمنيت من الكاتب ان يرد ولكونك لم تقرأ التاريخ انا اتحدث عن الاسلام في مكه والذي كان الدعوة بالتي هي احسن ولكم دينكم ولي ديني وانت والكاتب تتحدثون عن الاسلام مابعد مكه من فرق بين الاخ واخيه هم اهل مكه برفضهم وانكارهم لقاعدة لكم دينكم التي كماترى انت والكاتب انهم متبعوها لانكم تقرأون التاريخ بالمقلوب عد ولقرا التاريخ من البدايه و عندها ستعرف انكم من قلب التاريخ رأسا على عقب

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ مجدي ادلتي موجوده في كتب التاريخ اقرأه وستجدها والدليل ان الكاتب لامن تمو ولامن كمو وانبريت انت وسلام للرد عوضا عنو والمقال موجه للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استأذنت الحمى على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : من هذه ؟ قالت : أم ملدم ، فأمر بها إلى أهل قباء ، فلقوا منها ما يعلم الله ، فأتوه فشكوا ذلك إليه ، فقال : ما شئتم ؟ إن شئتم دعوت الله فكشفها عنكم ، وإن شئتم أن تكون لكم طهورا ؟ قالوا : أو تفعل ؟ قال : نعم . قالوا : فدعها
الراوي: جابر
خلاصة الدرجة: رواته رواة الصحيح
المحدث: المنذري
المصدر: الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم: 4/235

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ سالم محمد هل انت طبيب بشري ام دكتور علوم عموما سلامة فهمك انت تصورت ان الحمى هي أمرأه وارسلها الرسول الى اهل قباءكي ينكحوها اليس كذالك وهذه ليست مشكلتك وحدك في الفهم رغم اني اعجب من رجل وصل مرحله علميه بدرجة دكتور المفروض ما تفهم الحديث على انها امرأه وان الرسول ار
سلها الى اهل قباء لكي ينكحوها انها السخونه وتكنى بام ملدم يعني ارتفاع درجة حرارة الجسم وارسلها بمعنى انتقلت العدوى حالها حال انتقال الانفلونزا بكل انواعها فشكى اهل قباء من اثارها المرضيه وكان الدعاء ان تكون طهورا بمعنى ان يكون المرض طهور لهم من الخطايا كما معتقدنا نحن المسلمين ان مرض المسلم قبل وفاته نوع من الطهور للمسلم من الخطايا لذ1ا عندنا المبطون شهيد اي الذي يتوفى بسبب مرض من امراض المعده او السرطانوالغريق والحريق اولئك شهداء حسب عقيدتنا نحن المسلمين سلامة فهمك عزيزي الدكتور سالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تجد المسلمون اليوم لايلقحون ابنائهم ضد لقاح الحصبه وشلل الاطفال او ضد لقاح انفلونزا الخنازير
اذا اردت ان تتحدث فتحدث عن مايقره اليوم المسلم ومايعمل لماذ عمر لم يدخل بلاد الشام عندما اصيبت بالطاعون اليس اقرارا بالعدوى مستندا على حديث النبي ان كنتم بارض اصابها الطاعون فلاتخرجوا منها ولايدخل اليها احد اليس هذا الحديث اقرار بالعدوى من رسول الاسلام وهناك قاعده اساسيه في اعتماد الاحاديث النبويه اسمها الجرح والتعديل بعدين قول الرسول مااتيكم به بامور دينكم فخذوا به وما اتيكم به في امور دنياكم فانتم اعرف به فاي حديث نبوي يتحدث بامور دنيويه ليس حجه على المسلم وليس عليه اتباعه فيتبعون من الاحاديث مايتناسب ويصح في حياتهم الدنيويه وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

This is the perfect way to break down this inofrmatoin.

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---