أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حاكم كريم عطية - التهديد بحل البرلمان والحكومة ... خسارة مناصب ومقاعد














المزيد.....

التهديد بحل البرلمان والحكومة ... خسارة مناصب ومقاعد


حاكم كريم عطية

الحوار المتمدن-العدد: 3966 - 2013 / 1 / 8 - 06:11
المحور: المجتمع المدني
    



البرلمان والحكومة عبارة عن مقاعد وظيفية حصل عليها الشاغلون لولاء للكتلة وللطائفة وزعيم الكتلة ولا أريد أن أعيد من أن الكثيرين منهم لم يتمكن من جمع القاسم الأنتخابي ليتأهل لمثل هذه المناصب ( فقط 18 من أعضاء البرلمان تمكن من جمع القاسم الأنتخابي)وأنما حملت سفن نجاة رؤساء الكتل ومنهم نوري المالكي الكثيرين منهم ولن ننسى من حصل على أربعين صوتا ودخل البرلمان ومن زور شهادة دينية وأصبحت بقدرة قادر شهادة عليا في هذا الزمن الأغبر وأصبح وزيرا وأداء الحكومة الحالية والحكومة السابقة فضح الكثير من قدرات وزرائنا وكذلك برلماننا فضح الكثيرين من أعضائه ناهيك عن الأمتيازات والله يجيركم من الأمتيازات التي حصل عليها هؤلاء أنهم رؤوس الفساد الذي أوصل العراق لما هو عليه والسؤال المهم من منهم على أستعداد للتضحية بكل ذلك ؟؟؟ رواتب أمتيازات .. بيوت فارهة في المنطقة الخضراء ... حمايات ..طابو ... تعدد الزوجات ... طبقة سياسية جديدة فاسدة بأمتياز تتصارع على تقسيم الكعكة وفي كل مرة يمسك السكين رئيس كتلة وكلما هم بقطعها صاح أحدهم هل لي بسكين أخرى لأساعد في التقطيع وهكذا كثرت سجاجين العراق الذي" وكع من زمان وكثرت سجاجينة!!! نعم لا تصدقوهم فكلهم كذابين فالأمتيازات أهم وأقوى من أن تحرك مشاعر الوطنية التي ماتت منذ دخول المحتل وشحذ بريمر سكينه وساق من خلالها القطيع نحو المسالخ الطائفية ووضع على الطاولات رزم الدولار وحمل على ظهور الجمال أبار النفط العراقية واليوم الكل ينادي بحل البرلمان والحكومة مع العلم أن غالبية رؤساء الكتل يتمكن من حل الحكومة من خلال سحب وزراء الكتلة وللعلم أذا كان الصدريون وكتلة العراقية والكردستانية راغبين ومتفقين على أسقاط الحكومة ما عليهم ألا سحب وزرائهم !!! فقط لا غير وكذلك البرلمان وبنفس الطريقة سحب أعضاء الكتلة فلا تبقى شرعية ولا نصاب!!! فعلام الصراخ وتعريض البلد لحرب طائفية لن تبقي على شيء وتجربة سنوات 2005 الى 2007 رغم أنها مجرد تمرين طائفي لكنه كاد أن يحرق اليابس والأخضر أم أن المشروع أكبر بكثيرمن ذلك !!!هل تريدون تقسيم العراق وبالتالي خلق ثلاثة أقاليم تتناحر فيما بينها على المناطق المتنازع عليها !!! وعلى الموارد المتنازع عليها!!! وعلى ... وعلى ألى آخر القائمة التي تطول لمئتي سنة قادمة ماذا تريدون سؤال من مواطن عراقي يريد أن يفهم من الساسة والمتصدرين للعملية السياسية في العراق وهو موجه للجميع من رئيس الجمهورية ألى أصغر مسؤول في الدولة العراقية ألى أين تمضون بالعراق كفى صراخا وتهديدا ووعيد لن تقدموا على حل مصادر أرزاقكم والنعمة التي أنزلها بريمر عليكم أمتيازات لم ولن تحلموا بها ما أنتم ألا لصوص السياسة ونهازوا الفرص ومهما يكن الثمن يحرق العراق بنار الطائفية هل يقسم هل يتشرد شعبه بكل مكوناته لا يهم المهم أمتيازاتكم وغنائمكم كل هذا الصراخ ضحك على الذقون وطاح حظ الوكت اللي جعل من مستوى وعي العراقيين ومأساة أوضاعهم الأقتصادية وبؤسهم مسرحا لبطولاتكم أي والله طيح الله حظ الوكت الذي خلى شعيط ومعيط يقود البلد ألى ان يكون مهزلة ويتبوء مراكز متقدمة في كل قائمة وتقرير أحصائي عالمي سواء في الفساد او حقوق الأنسان أو الخدمات أو الأمان أو... أو ,اخجل أن أعدد ففي النهاية أنا عراقي وما زال قلبي يتقطع على بلدي العراق ولكن يظل السؤال مني كمواطن عراقي الى أين تأخذون بيد العراق والعراقيين ولماذا ؟؟؟؟



#حاكم_كريم_عطية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب الذي جمع كل المتناقظات
- أنتخبوا الحرامي والسارق نصرة للمذهب!!!!!
- حملة البطانيات..هل تثمر مرة أخرى
- هرم الفساد في العراق
- الفضائيين... بين العراق و القمر
- أعلانات حربية لم تأتي ثمارها
- السلاح...قوات دجلة...أم معالجة الوضع الأمني يا سيادة رئيس ال ...
- ملامح المجتمع العراقي والدولة العراقية
- غزة في كل مرة....تفضح المستور
- حال الشعب العراقي وشهر محرم الحرام
- الحصة التموينية بين النظام الدكتاتوري ... والعراق الجديد
- الحصيلة كلكم كذابين أو ليأخذ القانون مجراه
- هل تخرج أيران العراق من محنته
- قمةلا تساوي دم عراقي واحد يراق
- ما بين الأيمو وأبو طبر وأجهزة كشف المتفجرات
- مكبعة ورحت أمشي يمة
- المرأة العراقية ومقارعة الدكتاتورية
- المليشيات هل تشكل البنية التحتية للحرب الأهلية الحلقة الرابع ...
- تألق النصير الفنان أبو غصون _ ساطع هاشم
- الميليشيات المسلحة هل تشكل البنية التحتية للحرب الأهلية -الح ...


المزيد.....




- طهران تدين الفيتو الأمريکي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- عشية اتفاق جديد مع إيطاليا.. السلطات التونسية تفكك مخيما للم ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس في الشرق الأوسط
- سويسرا تمتنع في تصويت لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم ا ...
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر مؤيد للفلسطينيين من حرم جامعة كولو ...
- بمنتهى الوحشية.. فيديو يوثق استخدام كلب بوليسي لاعتقال شاب ب ...
- البرلمان العربي يستنكر عجز مجلس الأمن عن تمكين فلسطين من الح ...
- الكويت: موقف مجلس الأمن بشأن عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ي ...
- قائمة الدول التي صوتت مع أو ضد قبول الطلب الفلسطيني كدولة كا ...
- لافروف يعلق على اعتقال شخصين في ألمانيا بشبهة -التجسس- لصالح ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حاكم كريم عطية - التهديد بحل البرلمان والحكومة ... خسارة مناصب ومقاعد