أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سائد السويركي - لا أريد مساءا دون وجهك















المزيد.....

لا أريد مساءا دون وجهك


سائد السويركي

الحوار المتمدن-العدد: 3952 - 2012 / 12 / 25 - 11:31
المحور: الادب والفن
    


لا أريد سماءا غير وجهك

لا أريد مساءا دون وجهك ، لعبة يلعبها قلبان من ريح وسحر ، للجارة التي على بعد شارعين عاداتها ، وفيما للشوارع قوانين سير لا يعترف بها أحد ، لي قانون حب وحيد ، أن أحب أو أن أحب ، في المرة الماضية اختبر المطر نوايانا على شباك الأمنيات ، أغمض عيونك ، هل ترى ملاكا ؟
أرى برقا يخيط الغيم ، ليوسد روحي لنجمتين وقمر وحيد

لا أريد مساء دون وجهك ، لأن الشعراء هم الشعراء يحبون وردة في الفضاء المفتوح
لا أريد مساءا دون وجهك ، أكف عن الجدل ، ما الذي تعرفه عن الذي تعرفه ؟ أعرف حبلا سريا يربط عصفورين وشباكا بالرب ، أعرف زاوية دائرية ما اخترتها إلا لأسقط في دائرة العطش .

لا أريد مساءا دون وجهك ، ولا أشعر بالبرد ، هذا الغريب غريب ، لا يرى درج السماء ، فيما يقدس مائة وثمانين درجة وشمعتين وفنجاني قهوة ، ولابتوب ما زال يغزل فضاءه الافتراضي على عجل

لا أريد مساءا دون وجهك ، الشوارع تؤدي لرقصة التانغو ؟ ربما
تؤدي للصديق الذي غيبته الجغرافيا لطفي بشناق ؟ ربما
تؤدي لحمامتين على سطح كرميد صمد في الغارة الأخيرة ؟ ربما
لا أريد مساءا دون وجهك ، لأني لا أريد مساءا دون وجهك

العرافون ... ويد معروقة ... والآتي الذي يأتي متأخرا أحيانا ، والبدائل التي صلبتنا على مشهد يتسع كبسمة طفلة لم تفقد ضفيرتها في أول درس عن الله الذي يحب الطيبين
لا أريد مساءا دون وجهك الغد سيأتي اليوم ، فلماذا يقرصني الشوق إذا ؟

لماذا للغياب طعم مقبرة ، وللصمت طعم ضجيج المولدات في شارع عمر المختار ، ولماذا كلما جئتني ممتلأ بالناي وحكايات الجدة ، قالت مرآتي لي ، البس درعك فالقرنفل لا يحمي النص ، لماذا للغياب طعم الذاكرة فقط ، كنا على ملعب الله قطتين تخمشان جدران العادات ، بحر وسنونو ، وأفق كنت أرتب روحي لأرتب أشيائي في أفقه ، كنت أنا أمنية قطعت شارعين على مهل ، لتصرخ أن الحب هو الحب ، وأن العاشق ليس نبيا
لا أريد مساءا دون وجهك

من بعدك
كأني جئت من قبلك ومن بعدك
كأني جئت كي أسقي جنا وردك
ومن بعدك أعيد الروح للأشياء
فإن الروح بعض من هوى العشاق
بعض من تفاصيل تنام الآن في حرك وفي بردك
ومن بعدك
سأكبر في سماء القمح سنبلة
ستطعم نخل أرض الله تمر الله من سعدك
ومن بعدك سأشعل ضوء قنديلي
ومن بعدك
ينام الفجر كالأطفال
يستعر الهوى نارا إذا ما جاءه ردك
ومن بعدك أعيش أموت من بعدك
ومن بعدك تعود إليا شطآني وأزماني
كناي يحمل الإلهام حين يحيطه مدك
فلا سدك يعين دمي على نفسي
ولا نفسي تعين دمي على سدك
فهل أرض الهوى أرضك
لأعلن أنني المصلوب في أرضي وفي أرضك
ومن بعدك
أنا اللاشيء
والأشياء تعرفني إذا ما جئتها قربك
ومن بعدك
يصير الضوء إنسانا
يغازل نوره قدك
ومن بعدك
أريد أنا على كفين تشتعلان أغنيتين
في هزلك وفي جدك
ومن بعدك
أريد نجومي الكبرى
سماءا حدها ثوبك
ومن قبلك أنا المفقود
في ظلك أنا المولود
ومن بعدك أنا شوق تناور نارها صدك

لا أريد مساءا دون وجهك ، المدينة انعكاس للمدينة ، جدران تنام على جدار النص ، فيما التأويلات ليست حاضرة أو غائبة تماما ، خطوتان تصفعان الريح ، والمرأة التي من ذاكرة تخطفني مني ، أمي علمتها الريح ، وأنا أمحو ما قالت الريح لي عني وعنك ، لماذا إذا لا يصلح للنص وجوه أخرى ؟

مشمشة ، لم ينضجها الصيف تعلقت بها ، وسألت الله ... لماذا لا تنضج مشمشة القلب على عجل ، ولماذا لوز الجيران تفتح في النص السردي بلا موسيقى ، اللوز يحب الموسيقى ، والمشمشة تحب الصيف ، وروحي تغوي القنديل ، لماذا ثم لماذا يختبئ الموت بهذا النور وأنا لست فراشة ، لكني في النص فراشة ، فلماذا يكتبني النص ، ويغير عادات الزنبق

لا أريد مساءا دون وجهك ، لم أكن طفلا حين قال الفراغ لي ، رتبني كيف تشاء ، لكني صرت أحدق بالمشهد ، كيف سأرسم خطوي فيه ، وكيف سأرسم خطوك ؟؟؟؟ ، كيف سيتحد النصان ، ما الناقص حتي يكملني فيه النص ؟ أعرف أني أعرف أني حين سيكتبني النص ... لا أريد مساءا دون وجهك

أريد مساءا فيه وجهك ، أذكر فيما أذكر أني مولع بالضوء ، أذكر أني حين وجدت طريقي لله وللشعر ، قال الله وقال الشعر اختر مرآتك ، واختر شكل الوقت ، اخترت الضوء لأبصر وجهي في المرآة ، لم أعرف أني اخترتك حين اخترتك ، كان الضوء يراقص مطرا ، في غزة أيضا يدعى فصل في العام شتاءا ، لكني لم أعرف شيئا عن عادات البرد وعادات الدفء ، ماذا لو عادت أمي من نوم الموت ، فيما المطر يراقص سقف الزينكو ، ماذا لو غنى بابور الكاز قليلا ، أشعر بالدفء الآن ، أشعر أني أرقص في جسدي رقصة طير فعل ذاكرة العش ليختبر التحليق ؟

أريد مساءا فيه وجهك
لم أكبر بعد ... فيما الأشياء تشيخ بغزة قبل ولوج الليل ، كنت أنام على النص الدافئ ، في النص ينام نبيان على جبل الرب ، أمي تشعل لامبة كاز أخذتها من جدي قبل الهجرة بقليل ، أمي تتقن ما تتقن ، أن ترسم ظلي فوق الحائط ، لكن الظل ترك الصوت وغاب .... لا أريد مساءا دون وجهك
كن نبيا
ثم كن جسد البعيد
هذا جواز العزف بي
وتر بقوس الماء
يحترف النشيد
يا بنت روحي
يا انعكاس الضوء في المرآة
يا شرفة الغيم الوحيد

لا أريد مساءا دون وجهك
نختبر الآن لعبة الكشف التي تؤدي لانكشاف النص فينا، ما بين الحزن والحزن يومض برق ، وتقول التفاحة نثرا عن قانون الجذب ، أحبك وسيعرف هذا النص المعنى الناضج في سنبلة القمح ، وفي حب الرمان ، أحبك قال التفاح وقال الرب وقال الولد المصلوب على نار الشهوة فوق صليب الحب ، أحبك ، فيما هذا الثوب يليق برجل قام من الموت لأغنية يعزفها الرمان


الحزن تفاحة

1-
الحزن تفاحة
والتفاحة وشاية الحزانى لأرواحهم
سقط الدرج المؤدي للسماء
فيما الأعمى يمسك بالصورة كي لا ينفلت المشهد منه ، الحزن تفاحة ...
لن يشفع رمان يا شقيقة الروح
هذه المرة أعصرني معه ... لتحضر بلاد من كيمياء وعسل
الحزن تفاحة .
طفل عرف ما عرف ، وأن لا مكان للرواية الحلم ومع ذلك
دخل المشهد طوع
كان يا ما كان
للذئب ملامح من فضة
كان يا ما كان
طفلة وغابة وسلة نعناع ومطر
هذا الليل طويل جدا .... فقط الجدران
وصوت التقشبندي
وأنا
وأمنية أن لا يؤذي الحلم
لأن شارعين فقط لم يعودا قادرين على الغناء
2-
الحزن تفاحة
قالت أمي قبل الموت ... أريد سماءا أخرى يا ولدي
فالناس نقاط في العتمة يمحوها الليل بممحاته
قالت يا ولدي ... احذر دمعة قلب
واحذر ما قال العراف
عرافك قلبك .... خذه إلى أقرب نسمة
وتعلم منها كيف توشوش ظل الورد إذا صافح وردك
يا ولدي .. غط البرد ببضع قصائد كي تدفئ بردك
يا ولدي ... لا تغتال الحزن إذا أثقل جرحك ما كنت تربي من لغة
فالجرح نبي يعلم ما فيك وفي النص ويقرأ سردك
من بعدك أمشي للحزن وحيدا من بعدك
لكني مع ذلك أنهض من ليل الحزن نشيطا
أغسل وجهي بالماء وأشرب كأس القهوة
ثم أصلي ... إن صلاة الحزن هديل الناي
وأنا ناي ينشج في البرد وحيدا ، لا غنما حولي يستمعون
لا درب يقود لفضة روحك ... لا شيئا معك ولا ضدك
3-
الحزن تفاحة
في غزة حزن التفاح لئيم
يعرف كيف يناور في الحرب وفي العتمة
يعرف كيف ينام على الحزن ويلسع روحي بالبرق
اليوم صحوت كما كنت أنام وحيدا أتغطى بالنص وباللغة العربية
وصحوت لاعلن أن الله يحب الكتل الحجرية
حجر يعشق حجرا آخر
لا نحن هنا ... لسنا نحن هناك
حجران على رقعة شطرنج ...
كنت الذئب وكان الحجر الآخر أنثى تعرف سلفا
- أن شارعين ليس بالضرورة يعبران عن جغرافيا خارج الجغرافيا -
حجران على رقعة شطرنج
ملك فوق
ونحن جنود نرمى للقتل
لكني أرغب أن يولد معنى من هذي المأساة
4-
الحزن تفاحة
يا ويلي كان الحزن صديقا يشبه من بعث الرب بروما
يا ويلي ... من قال لهذا الحزن : كن بردا وسلاما
وارفق بالعراف وبالفنجان ، وبالمسكين المتألق بالحزن
في غزة ، ثمة وجع يشبهني ، أشبهه
لكن لم أكبر بعد لأكتب شعرا في الظل
في غزة ثمة تكوين عصري للمعنى الحجري ، سنرقص
لكن الحزن يدوس على قدمي
فلنرقص ... فالرقص يشابه ما يشبه
ثمة لحم يتمايل في النص
خوليو بالخلفية ... عبد الوهاب ...
من قتل المغني والنشيد
خوليو في الخلفية ... فنجانا القهوة وتران بقوس الرغبة
والرغبة عطش في الصحراء
في الحرب ... سيمضي عصفوران على عجل
المقهى أقفله الخوف
فيما البوظة تجلس في ظل البرد لتعلن أن النكهة في الحرب تصير مغايرة

5-
في المشهد طفلان ، وطن رجل وطن أنثى
في آخر نص بضع شموع ، فيما المطر يعانق شباكا أكبر من غزة بقليل
أكبر من حبة لوز ، أصغر من كون
طفل يدخل بيت الله هناك
ونحن نروح إلى الكشف ، ونكتب نصا مشتركا
هل كان المطر الغزي كلامي
هل كان الليل العالق في الجفن بريد الحق
لأثبت أني رجل لا يعرف حين يصلي طعم النوم
وكان يا ما كان
للحدوتة طعم اللاشيء
اكتب ما تعرف عنه ... عن اللاشيء
وخذ عمرا كي تثبت أنك لم تقصد شيئا
أخذتك النشوة
والرجفة
والرعشة
والطعم العالق فيك
وكان يا ما كان
طفلان على أرض النص ينامان على أرض الحلم
هل كان النص نبيا آخر قال
في المعنى يختبئ المعنى ... فابحث
لن أبحث لن أحفر في مرآة الوجع
ليحكي ولد عضته الدنيا ألف نشيد قبل وبعد النوم

وكان يا ما كان

6-
المرأة نص يوغل بالرمزية
شيء يحمل تأويلا غير التأويل ... أو نفس التأويل
لم أعرف بعد
المرأة نصف أكبر من كلي
كل أكبر من نصف علق بلحمي منذ زمان
المرأة حب الرمان يغازل حب الرمان
المرأة عطر فيك ... وحين تمارس وعيك
تذهب فيك لأجمل معنى
ثم تعلق روحك فوق صليب النص
سأضحك حين أعلق فوق صليب النص
سأكتب
هذي الرمزية لا تشبه بابا تغلقه الريح تماما
وامرأة حبلى بالشوق ... تقول لباب الدنيا
كن معنى فالباب موارب
يكشف أو لا يكشف
ثوب خرمه الشوق ... لا أعرف ماذا يطلق عراف عن ثوب خرمه الشوق
شيء يشبه طعم الشيفون

7-
النت سخيف هذي الأيام
واللص تعلم كيف يناور حين تناور شبكات الدنيا
الليلة أشعلت البخور ... أغمضت عيوني
ذكرت الله ، وقلت كلاما لم أعرف معناه
المعنى جسد للمعنى
المعنى وتر الكمنجة حين يشتعل الكمان
والمعنى نبي لم يعد لروحه قفصا يساع قبيلة
أنت القبائل كلها منذ التقينا ، فاقرئي المعنى المعبأ بالمكان
وتر على سرب الحمائم تستعير الحب من ألق
فقالت كن هوى يا سيدي
فإذ الهوى إنسان
وتر ، ونحن قصيدة عفوية قالت أريد الكأس يملؤها الذي
قد كان فيها قبل أن يأتي الزمان ...

لا أريد مساءا دون وجهك ، كيف عرفت ؟ على بعد شارعين فقط يركض القلب على إيقاع النص ، في البدء ، كنت فضوليا جدا ، كقطة أمي وهي تشمشم ذاكرتي ، عما تبحث هذي القطة بي ، عن عطر مخفي من آخر حلم فوق الغيم وتحت النص ، عما تبحث بي يا أمي ، عن شعرة شوق نامت فوق الكتف البارد ، عما تبحث هذي القطة يا أمي ؟ عن شباك الله تراه بعينيك ، عما تبحث هذي القطة يا أمي ؟ عن جرح فتح فيك جروح الذاكرة الحمقاء ، تموت نصوص كثر في النص الأبدي ، فلتبك قليلا يا ولدي .. لا بأس وليشعلك الحب ؟

في النص الأبدي ، تنام الأبدية تحت فراش الأبدية ، أذكر أن النص طويل جدا ، عطر النص يفوح من الشاشة ، ما الفرق بين النص وبين النص ، شيء يشبه رائحة الريحان ، وطعم البوظة تحت القصف .. عصفوران يسيران بلا خوف ، هذا يدعي كاظم ، ويبيع فضاءا من نكهات مختلفة ، روح ...وبطعم الكرز البري ، لكن البرد هنا قصفته الغارة ، فلنمض قليلا ، رجل كان يعد فضاءا آخر للبرد ، أريد فضاءا يشبه طعم الكيوي ...
مجنونان على أرض النص ينامان على أرض المنطق ، والمنطق مرآة تشبه روحا عكستها المرآة ، والمنطق لا يشبه هذا المنطق حين يسير العصفوران وحيدين بغزة ، تحت سماء القصف

درج
يرتاح النص قليلا
درج يمتد
ويرتاح النص على برد مساء تكويه الرغبة
درج يفتح بابا للجنة
فليصعد نصف النص الدرج ، خوليو يرقب عبر فرنسيته الذهبية كيف يزهَر هذا النص على إيقاع موسيقي لا نعرفه ، نكتشف الكشف ونكتشف الشرفات الأخرى عبر زجاج يفصلنا قمرا عن رجل خاصم زوجته الثالثة بلا سبب
درج يعشق حب الرمان
وتصعد قبرة تحملها الغيمة ، للغيم مذاق القهوة ، أتحب القهوة ؟ دعنا نخمش هذا الوقت لنرتاح قليلا ، في المطبخ ، لا يتسع المطبخ للقهوة فوق النار ، اترك روحي بضع نهارات من ورد ، وسيأتي الله إلى النص جميلا
درج يوغل في السردية ، فلماذا لا نوغل بالرقص تماما ، ولماذا لا نرتكب الرقص بغزة ، لكن الحرب ؟ ما الحرب إذا ؟ قولي ما الحرب ؟ في الرقص ستغفو كل ورود الأرض ، قرنفلة ستناور سرب النحل ليأتي العسل على مهل ، في الرقص فراش يجلس فوق النص ، جنب الشباك تماما ، سيقول لصوت الريح أريد البحر لأعرف أن الشاطئ ما زال يراقص أجنحة النورس
في الرقص ، ارتكب العصفوران خطيئة أن الفرح خطيئة ، قالا في الرقص تعود الأشياء لسيرتها الأولى ، فالشجرة ترقص ، والنور يراقص غيم الله وماءا سفحته شتاءات جنت بعد الحرب تماما ، والماء يراقص بضع حصاة ألقاها الولد العابر قبل مجيء الصاروخ إلى غرفة نومه ، والموت يجيء بهيا رومانسيا ، تهوي الجدران على الجدران ، لكن ما زلنا نرقص
نرقص
نرقص



#سائد_السويركي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا أنا
- كن إنسانا ... في وداع فيتوريو ... لا تعذر تطرفنا يا صديقي
- الحناجر المتعبة لشباب الخامس عشر من آذار تنتصر في معركة الوح ...
- شباب الخامس عشر من حزيران كما أعرفهم
- مؤتمر دمشق ليس مؤتمرا توحيديا
- نبضات على هامش الحصار ( 4 )
- نبضات على هامش الحصار (3)
- نبضات على هامش الحصار
- الجهاد الإسلامي وأسئلة التنظيم والمنهج ... الهوية المذهبية
- الجهاد الإسلامي ... وأسئلة حول التنظيم والمنهج
- في المحرقة الفلسطينية كل هذه التضحيات ... ولا زلنا نردح لبعض ...


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سائد السويركي - لا أريد مساءا دون وجهك