أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سائد السويركي - نبضات على هامش الحصار















المزيد.....

نبضات على هامش الحصار


سائد السويركي

الحوار المتمدن-العدد: 2299 - 2008 / 6 / 1 - 04:40
المحور: القضية الفلسطينية
    


سلطة الرب .. سلطة الحاخام .. سلطة الدرويش
التمهيد
بين الرب وبين الناس ، ما لم يقله الحاخامات والدراويش ، أحد قال : صنع الله الناس على شاكلته ، أحد آخر قال : لا سلطة للرب على الأرض سوى ما قال الحاخام ، بين الرب وبين الناس انسياب الرحمة في الخلق ، انسياب الرحمة في نور وليّ يعرف أن الله لا يشبه وحشا في الغابة ، شيئا مخلوقا للقتل ، بالحب نعيش ، بالحب نحب الله ، بالحب ... يحببنا الله ، بالحب يحب الناس الناس ، بالحب نذهب للموت ، وبه نأتي للحياة ، فما الذي قاله الرب ولم نفهمه ؟
يا إلهي إن كنت جميلا إلى هذا الحد ، من أين يأتي القتل إذا ، من أين يأتي هذا الجنون وهذا السيف ليطيح بنا ، من أين ولماذا يسفح هذا الدم ، إن كان الله جميلا إلى هذا الحد ، فلماذا نأكل مال الناس ، ونهتك أعراض الناس ، ونتاجر بالأحياء وبالأموات ، إن كان الله جميلا ، فلماذا يأكل الجوع الناس ويتركهم لليتم ، فيما الحاخام والدرويش كما هم ... يموتون من التخمة .
في المشهد إن كان الله جميلا ....فلماذا هذا الوسخ على الأرض ... لماذا هذا الوسخ على القلب, لماذا هذا الفقر المرض الجوع الخوف...لماذا هذا القرف الممتد على طول الوطن ، الممتد من المحيط إلى الخليج , إن كان الله جميلا ... فلماذا يحتال الناس على الناس ,نحن قساة جدا,أقسى من حجر الصوان...لماذا نحتكر الناس...
بالأمس كان صديقي يعرف أن المعبر سكرّه الجند على الطرفين...جمع المال ..لا أدري كيف ؟...واحتكر صديقي نصف السلع الموجودة في السوق...ينتظر صديقي الآن الفرصة...كي يصبح أغنى من قارون...
إن كان الله جميلاً...فلماذا يقتل هذا الأخ ذاك الأخ , ويرقص بالبارودة فوق الأحزان... ولماذا تترك أم مع سبعة أطفال للجوع...ولماذا يترك شيخ في الخيمة دون سلام من هذى الأمة...شيخُ لم يعرف أحدُ...أو يسأل أحد...كيف تبرأ منه الأولاد...إن كان الله جميلا...كيف يخاصم أخ أخاً آخر حتى وصل الأمر إلى الطعن بسكين...
إن كان الله جميلا كيف يعلق هذا الوطن على الخازوق...كيف يمزع أبناء الوطن الوطن...كيف نشرشح وجه الوطن المكسور, كيف نعبئ هذا الوطن الراقد في القبر بهذى الأحقاد... إن كان الله جميلا فلماذا نتعلم فن النصب وفن الكسر وفن الردح وفن الشرشحة المبدع ... ولماذا نتعلم حكمة قابيل لا هابيل...
إن كان الله جميلا ويريد الخير لكل الناس...فلماذا يعجز ولد في العيد المكسور ويصلي أن يحصل في الغد على بنطالٍِِ,أو قلم أو دفتر... ولماذا يعجز أحد ما عن رؤية متر في غزة لا يسبح بالأحقاد ... إن كان الله جميلا فلماذا يصف الناطق هذا ... ذاك الناطق... عكس المنطق بالتخوين وبالتكفير وبالتوريط وبالتجديف وبالتحريف وبالتفريط وبالتكفير وبالتثوير وبالتعهير...
إن كان الله جميلا فلماذا تغرق قرية أم النصر بالصرف الصحي دون مواساة من أحد... فليترك للناس الموت بمجاري الصرف الصحي...وليحتفظ الرجل الآخر في السلطة بالكرسي وبالجيبات وبالقرارات وبالأكلات المحمودة كي يدخل في التاريخ...
إن كان الله جميلا...فلماذا نلبس وجه الظلم ونمضى بالظلم وسيف الظلم لندوس الوطن المغدور...سنصلي بعد قليل...لا غفر الله لمن يطمع بالكرسي الأعظم بدلي...
إن كان الله جميلا فلماذا ينساق الناس مع الوحشية .... بالظلم نعيش بالظلم نموت ...حكمة دكتاتور في الماضي , حكمة دكتاتور في الحاضر ...حكمة دكتاتور في المستقبل ...إن كان الله جميلا فلماذا ننسى أن الله يريد الناس كذلك...وجها للحب لا وجها للظلم...

بين الرب والناس عهد لم نحفظه...ولم يقله الحاخامات ولا الدراويش ,
كلام عن وجه الرحمة في ناموس الرب ...

لا تقتل لا تسرق لا تزني...أفشو السلام بينكم...أحبوا بعضكم...باركوا لاعنيكم... أحد لم يفهم ماذا قال الرب...لو فهم الناس كلام الرب لصاروا أكثر حكمة أكثر رحمة...في الشهر الثاني للعام الثامن بعد الألف الثانية...المشهد يبدو معكوساً...صاروخ أطلقه التوراتي القابع في الدبابة من جهة الشرق يعلن أن الناس جميلون مع الموت ...في المشهد يظهر باراك مشغولا بالحسبة ... كم طفلا علق اليوم .. بفم الصاروخ...تقدس هذا النص التوراتي , سيذهب باراك إلى الجنة بعد قليل...وسيمسك خارطة تظهر غزة في الشاشة, هذا ما أمر الله بنا أن نفعل... وسيفتح هذا الرب الجنة... ياعبدي يا باراك أدخلها مع أبناء يعقوب بمشيئتكم آمنين...ياه ... هذا النص التوراتي مخيف , سندخل بالقتل الجنة....
ماذا يعني سلطان الرب في القرن الواحد والعشرين ,أمسك باراك المخلص في التوراة أعداء الرب ...أشعل فيهم ناراً وفرها العلم ، والطائرة الأتية من البيت الأبيض منذ قليل... في المشهد أيضاً في الطرف الآخر في المعبر, حراس داسوا الناس...أحد قال... يلاّ خلص المولد...أحد آخر قال ... لم أحضر باقي الدخان فلماذا أغلقتم هذا المعبر...دعونا ننتصر قليلاً... لم أسمع أحداً ما انتصر لأنه أحضر كرتونة دخان وبضع موتوسيكلات وجملاً مربوطاً بالونش من الرجلين...ينتصر المقتول على المعبر ...دفع المقتول ملياراً حتى يصبح منتصراً في المعبر...أحدُ ما لم يسأل كيف لماذا أين وماذا...خاصمنا الأسئلة الصعبة من زمان ...وتركنا المرضى للموت ...وتركنا من يرغب بالتعليم للجهل ...الآن أحداً لم يسأل ...لن يسأل ...لماذا نفتح هذا المعبر ..لماذا نغلق هذا المعبر,لماذا لا نفتح لماذا لا نغلق هذا المعبر...
الناس قطيع يا ولدي... هذا ما كتب الحاخام عن الناس في القرن السابع قبل الهجرة ...الناس قطيع تسحبهم لقمة عيشِ يابسة للنار,ولا تسحبهم نارُ نحو سؤال واحد....
في الوطن المدعو غزة...ذاك الوطن النائم في الكابوس...ينفض المولد...فيما الحكمة تبقى في الوسخ المتروك على أرض الساحة في غزة... هنا انتشى المحتفلون...وهنا قايض رجلاً آخر بالدبس المصري...وساتالايت واحد , هنا راهن أحدُ عن ألف دولار ... أن الدخان سيصبح مثل الذهب قريباً وسيرجع كل الناس الى السيجارة بالفرط ...أعرف أحداَ يحتفظ الآن بكل الدخان الآتي من مصر منتظرا أن يصبح في الوطن المكسور المجروح ...مليونيراً....
في الساحة لم يسأل أحدُ في الأيام الماضية , عن أحدٍِ مات كسيراً من صاروخ عبري, لم يسأل أحدُ نفسه... لماذا يترك إخوته للجوع...ولماذا لم ينظر بالرحمة في عيني طفلٍِ غادره أبواه ... في أول عام للثورة من قناص فوق البرج
لم يسأل أحدُ أحداً.... ماذا فعلت أمي في هذى الغيبة هل ماتت بالسكر أم لا .... من غسلّها من كفنها من واراها ..خلف المشهد لم يسأل أحدُ أحداًَ ...لماذا يحترف الناس جميعاً فن النصب ,لماذا يحتكر الناس حليب الأطفال ...وكيس طحين أكلته السوسة منذ النكبة حتى اليوم ...ولماذا نحتكر الماء االرمل ,الوطن الخبز,القهوة ...لماذا يحتكر الناس البامبرز ,العلم التقدم,التكنولوجيا ,يحتكرون الأرض الشمع ,السولار ,الدبس ,السمك ، اللحم...لماذا يحتكرون أسمائهم .
بين الرب وبين الناس , هذا الطهر وهذي الرحمة ...هذا الحب وهذا الخير ...بين الرب وبين الناس هذي الكلمات ...ولكن ما قاله الرب لم يسمعه ولم يفهمه الناس.

في المشهد أحدُ ما يأخذ سلطان الرب ...أتذكر شيئاً في القرآن "ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم الا سبيل الرشاد " ,في المشهد أيضاً أحدُ يخطب في الناس ...أنتم قاصرون عن فهم ما يريده الله ...فأعيروني عقولكم .. في المشهد حاخام أيضاُ....يصدر فتوى في حرمة نقل الدم من الأغيار إلى سر الله ...يقصد في جسد يهودي ما ...في المشهد حاخام ثالث...صلى لله ليرضى عن عامي بوبر ...عامي بوبر هذا رجل يقتل عرباً باسم الله على الموقف...فأجمع حاخامات ‘ن الله يحبك ياعامي ...حاخام رابع قال: إيجيئال عمير قتل رابين من أجل كلمة الرب ومن أجل أرض إسرائيل ...تقدس سرك يا عامي ...حاخام خامس قال: بان المرأة كيسٌ من الغائط ...حاخام سادس ....الفلسطينيون حياتٌ وعقارب وأفاعي... هل يأثم من يقتل عقرباً .
بين الرب وبين الناس ما لم يقله الحاخامات ...فكيف سينتصر الحب إذا ما قرر أحدٌ أن يسرق نور الله ...إذا ما قرر أحدٌما أن الله هو الحاخام على الأرض ..
في المشهد أيضاً في غزة ...لا زال الأخوة ..ذات الأخوة ...تقتلهم إسرائيل فيشتبكون...تقصفهم اسرائيل فيقتتلون .. .تلعنهم إسرائيل ..فيخرج أحدٌ ما يدعى الناطق...ليلعن وجه أخيه ...في المشهد لا أحدٌ يسأل عن وجه البرتقال الحزين ...وعن غياب طيور الدوري...وعن هروب الحنون إلى الصحراء...لا يسأل أحدٌ عن فراشاتٍ طاردناها قبل عقود ...هربت منا ...لم يسأل أحدٌ أحداً ...لماذا نصبح وجها للصحراء ..مع أنا نقف أمام البحر ...لا يسأل أحدٌ أحدا حين قتل ...وماذا لو كان المقتول بريئاً؟.... لم يسأل أحدٌ في السابق أو في اللاحق ... كيف يصير فلان غنيٌا من لحم الناس ... لم يسأل أحد أحدا عن أمر شرعي واحد يفعله كي يرضي الله ... لم يسأل أحد أحدا عن بيت خربناه بأيدينا ... عن وطن مزقناه وشتتناه ومزعناه وخربناه وبددناه ووسخناه وجرسناه على رأس الأشهاد .
لم يسأل أحد نفسه في المشهد ... إن كان الله أحب القاتل ... إن كان الله يحب المقتول ... إن كان الله يحب أبناء المقتول كذلك ... في غزة نعرف سلفا ... أنّا نكره أن نسأل أو نُسأل .

ثلاث وجوه للحكمة بين عدوين ... يتركها المقتول ويحفظها القاتل

أحد ما في الشارع في غزة يقف الآن كشاخص ... أحد ما في الجهة الأخرى... يرقد جندي في الدبابة ، يعلم أن الله سيرضى بعد قليل ، حين يحول هذا الواقف في غزة وبفعل الصاروخ إلى أشلاء .
قيادة ما في غزة والضفة ، تصنع دولتين عدوتين وحكومتين لشعبين بلا وطن ... فيما قيادة ما ... تجمع كل يهود العالم ... في العالم ... لتحرر أرض الرب ...
ونحن لا زلنا نأمل أن الرب سيحررنا عما قريب ... والرب لا يفعل ذلك ... لأنه لن يحرر من لم يحرر نفسه .
وطن ما يسرقه القاتل منذ النكبة يصبح جنة ... ووطن نجعله أشلاء ... نجعله صحراء ... وطن كرس فيه القاتل قانونا دستورا ونشيدا ... ووطن في الطرف الآخر يصبح ملكا للميليشيا ... وطن يؤمن بالعلم ويحكمه الحاخام العالم ... ووطن يحكمه أحد ما ... لا نعرف من أين أتى ... وطن يجمع أبناءه من كل بقاع الأرض ... ووطن يطرد أبناءه نحو بقاع الأرض ... وطن يحكمه العقل ... ووطن تحكمه العصبية والشللية والقبلية والثارات والتيارات العبثية ....
في غزة ... أحد وجوه الحكمة قال : أن المشوار لا زال بعيدا ... أحد آخر قال " ما أصابتكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " وأحد ثالث قال : " هي من عند أنفسكم " " لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، أحد لم يفهم ما قال الرب لغزة .
قالت أمي قبل زمان ... لا تنس سلاحك ... وحين نظرت بلا معنى قالت : أحب لأخيك ما تحب لنفسك ... للحكمة وجه واحد لا يدركها إلا العاقل ... لا يدركها إلا القاتل .
في الشهر الثاني للعام الثامن بعد الألف الثانية ... وقفت وحيدا قرب التلفاز ... كنت أشاهد شيئا في التلفاز التوراتي ... شيئا يدعى بالعبرية " كولانو يديدي إسرائيل .. كلنا أحباء إسرائيل ... في البرنامج فكر بعض التوراتيين أن يصبحوا أصدقاء إسرائيل فتطوعوا لخدمة الناس ... وضعوا رقما للهاتف في كل مكان ... مكتوب جنب الهاتف ... لست لوحدك كلنا معك ... نحن لخدمة أبناء إسرائيل ... يتصل الناس مدار الساعة ... أحدا يغرق منزله بالماء ... تأتي الخدمة لتنظف بيته ... أحدا تقطعه السيارة في الصحراء ... يتصل بهذا الرقم ... ليأتي عشرة أشبال ... يصلحون السيارة ويمضون ... رجل يتصل لأن حفيدته هربت مع سائقها من شهرين ... يأتي الطلاب جميعا ليعيدوا هذي الطفلة للأب المكلوم ... امرأة حامل تلد الآن ببئر السبع ... تأتي السيارة ... تأخذها للمشفى ... تضع المرأة مولودا باركه الحاخام ... وأحضر من سوق البلدة أشياء للأطفال .
أسأل نفسي ... عفوا ... لا زلت أسائل نفسي عن شكل الفرق ... تغرقني التفاصيل المقرفة البائسة ... عن لماذا لا نقرأ ما يكتبه الأعداء ... ولماذا لا نفعل ما يفعله الأعداء ... ولماذا لا نشاهد ما يشاهده الأعداء ... لنفهم أن الثورة ليست بندقية فقط .
مباركة هذي التفاصيل ... في تلفازاتنا الوطنية ... نهرب من تحت الدلف إلى المزراب ... لغة ما تبرر شكل ولون ونوع القتل ... لغة أخرى تطرح قاموسا وطنيا عن لون الحزب وطعم الحزب وشكل الحزب ... لغة ثالثة تزعم أن الله يحب الناس إذا باعوا العقل ... لغة رابعة ... تفترض الآتي ... أن الحكمة تفترض الموت بلا معنى ... وتصفق للقتلى منتشية ... تلفاز خامس ... سادس ... سابع ....
يا إلهي ماذا يقول كل هؤلاء



#سائد_السويركي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجهاد الإسلامي وأسئلة التنظيم والمنهج ... الهوية المذهبية
- الجهاد الإسلامي ... وأسئلة حول التنظيم والمنهج
- في المحرقة الفلسطينية كل هذه التضحيات ... ولا زلنا نردح لبعض ...


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سائد السويركي - نبضات على هامش الحصار