أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - ليس بالسياسة وحدها يحيا الإنسان ..!















المزيد.....

ليس بالسياسة وحدها يحيا الإنسان ..!


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 3952 - 2012 / 12 / 25 - 00:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تابعتُ خلال الاسابيع الستة الماضية على شاشة قناة MBC الفضائية الاولى برنامجاً اسبوعياً شيقا عنوانه : ( أحلى صوت غنائي عربي) شارك فيه عدد كبير من الشبان والشابات من الذين اكتشفوا بانفسهم أنهم ينتمون منذ نعومة اظفارهم إلى البيئة الغنائية – الموسيقية وأنهم يحملون في أعماقهم مواهب تحتاج الى التبلور والتنمية والإكتمال على وفق التدريب المكثف السريع والدروس المخصوصة في علم الموسيقى قام به أساتذة مختصون أختارتهم القناة. انصبّ هذا البرنامج في البحث عن الشروط الأساسية لتحقيق هدفه الاساسي وترتيب أفكاره بملامح فنية مبدعة تمثلت في استقبال وتطوير قابلية المتنافسين وقدرتهم على المحاكاة الغنائية والتبادل الثقافي بين عناصر شابة تحمل ثقافة أولية ومواهب أولية لجعلها في أوج العطاء والازدهار.
تجربة برنامج ( THE VOICE ) الذي كان يـُبث مساء كل يوم جمعة ، أوضحت أن ملازمة الثقافة الغنائية – الموسيقية لمصطلحات الشفافية والنزاهة الإدارية والعدالة القضائية وديمقراطية المشاركة من قبل المشاهدين تمهيداً لممارسة عملية انتخابية ، برأيهم الحر الخاص، لانتخاب الصوت الأجمل ، واختيار المغني الافضل. كما أن هذه التجربة استطاعت ان تنسج خيوطاً مشتركة، بأساليب مشتركة، بلغةٍ مشتركة، بطريقةٍ مشتركة، لتبلغ ذروتها الحرة الممتعة ليس في (الكلام) حسب، بل في (الفعل) لتقديم معارف موضوعية عن أصول الغناء والموسيقى لمجموعة من الشبان المتنافسين في هذا الزمان الموسوم بزمان الربيع العربي وزمان الديمقراطية.
أحاول اليوم بمقالةٍ قصيرةٍ أن أجوب مغامرة المقارنة بين نوعين من الديمقراطية إنْ صحـّت مقارنتي ، أي بين (الديمقراطية السياسية) و(الديمقراطية الغنائية) رغم أن الأولى نجدها مخضبة دائما بالدماء والأحزان بينما الثانية نجدها دائما نابضة بسرور الحياة. لقد وجدتُ في برنامج (أحلى صوت غنائي) نوعاً من الممارسة الديمقراطية لمحتُ محياها في رحاب إدارتها وفي اسلوب تصعيدها وفي علياء قراراتها الحرة. لم يأت منها شيء مرتعش بالتزييف أو التحريف أو الفساد أو الارهاب كما هو الحال في الممارسات السياسية في أغلب البلدان العربية الواضحة رسومها بالقتل والاضطهاد والاغتيال والمفخخات وغيرها . باختصار يمكن القول أن كل شيء أثناء تطبيقات ( الديمقراطية الغنائية) جاء من دبيب حياة المواهب الشابة الواعدة من دون أي علـّة من علل وعـُقد (الديمقراطية السياسية) فقد كان الخطاب المنطقي الجميل على لسان مقدمي البرنامج واعياً، هادئاً، مترابطاً، متحاوراً، على أرضية التلاقي في الأفكار وليس على أرضية النفور. وقد لعبت "السلطة القضائية الغنائية" المتكونة من اربعة فنانين عرب هم كل من عاصي الحلاني (لبنان) و صابر الرباعي (تونس) وشيرين عبد الوهاب (مصر) وكاظم الساهر (العراق) دوراً كبيراً في اكتشاف بلاغة المغنين وطلاقة تدفق اصواتهم مصحوبة بصفات العمل الغنائي الابداعي. كانت ملاحظات " السلطة القضائية الغنائية " معتمدة في قراراتها وملاحظاتها النقدية على النظر العميق في الآلية الغنائية المنتقاة لدى كل موهوب متسابق، كما تعمق القضاة على عناصر القدرة المنتقاة لاختيار (أحلى صوت غنائي عربي) في احتفال هائل مساء يوم الجمعة 14 – 12 – 2012 في الحلقة الأخيرة من البرنامج .
تـُرى ما أسباب تآلف الحيوات وثمارها على الشاشة التلفزيونية أمام عيون ملايين المشاهدين من محبي الفنون ومحبي الأصوات الغنائية بينما لا نجد مثل هذا التآلف داخل المجتمع السياسي ، بل غالبا ما وجدناه منذ زمان طويل ممزقاً أو على الاقل منحني الظهر ومعلول الصفاء ..؟ تـُرى هل شاهد السياسيون العرب - من بغداد لتطوان - تسلسل الممارسة الديمقراطية ،كحلمٍ على أضواء بازغة، في هذا البرنامج..؟
صحيح أن البرنامج اعتمد اعتمادا كلياً على صرف ملايين الدولارات من أجل إنجاحه، لكن الصحيح ، أيضاً، أن هذا المال لم يكن من صنف( المال السياسي) ولم يكن منهوباً من الخزائن العامة، بل كان مستحصلاً بطريقة فائقة الذكاء من (المال التجاري) المتجمع من صنعة الإعلان التلفزيوني. كما أن البرنامج بمجمله لم يكن مقترناً، بأي شكل من الأشكال، بأي صفة من صفات الخطاب الايديولوجي أو السياسي أو الديني أو الطائفي. كان خطاباً مهنياً ، مهذباً ، خالصاً، تحددت درجات إبداعاته اعتماداً تاماً على عناصر وانظمة الغناء والموسيقى .
وفـّر البرنامج لكل متسابق في فضائهِ الرحب ربيعاً لإظهار أغصان موهبته مخضبة بالفن الموسيقي وبرافعات القدرة الغنائية بما يمتلكه من قدرات غنائية، سهلة وشفافة وباهرة، وبما يمتلكه من ارتباطات حنجرته مع أصول وفروع العملية الموسيقية المركبة، التي يمكن لها مستقبلا أن تضعه بمستوى الكفاءات الغنائية العربية العليا وبمستوى رصانة افعال فنانين من مثل (محمد عبد الوهاب، ماجدة الرومي، ناظم الغزالي، عبد الحليم حافظ ، أم كلثوم، مارسيل خليفة ، فيروز وعشرات غيرهم) من الذين جعلوا من الكلمة المموسقة أفكارا لها نسق مؤثر في النشاط اليومي لإنسان العالم العربي.
كل واحد من الموهوبين الجدد غنى أغنيته في البرنامج ومضى قلبه مقتنعا بقرارات نطق بها القضاة الذين حكموا بالنزاهة والعدل طيلة مراحل محاكمة المواهب. تقبـّل تلك القرارات ، جميع من توهـّج صوته في تلك المنافسة الشريفة، التي ما اجتاح أي واحد منهم أي ظلم رغم أن أغلبهم اجتاحه ألم من نوع ما لأن يديه لم ترفعا كفائز ٍ أول، بل رفعتا كمساهمة في حلم فني .
لقد وجدتُ في القواعد المستخدمة ، في كل أبواب ومراحل البرنامج، كثيراً من الهدوء، والأنضباط ،والمثالية الديمقراطية البعيدة عن الصور التي نشهدها لدى المدّعين بالديمقراطية السياسية في العراق. . مثلاً كانت المنافسة الديمقراطية في هذا البرنامج الغنائي ، بين الشبان والشابات على قدم المساواة من دون أي تمييز ومن دون أي محاولة للتقليل من شأن الموهوبات. كانت المنافسة هادرة بالمساواة التامة بين الانثى والذكر وكانت “الانتخابات “ تحت الاضواء على أجنحة رسائل SMS بعيدة عن الغش والخداع والتزوير ليس كما نشاهده في انتخابات البرلمانات العربية. كما أننا ما رأينا أي أنانية في هذه المنافسة، في كل مراحل البرنامج الست، إذ كان المتنافس (الخاسر) أول من يقدم تهانيه لمنافسه (الرابح) أو يعانقه مسروراً، متمنيا له مواصلة وجوده الغنائي في مستقبله .
في ظني أن هذه المعارف استقطبت محيطا اجتماعيا – شبابيا واسعاً تأثـّر به الملايين من الشباب والشابات على امتداد العالم العربي كله، خاصة وأنه سار بمسار تميـّز بتكريس طاقات هائلة في إخراج البرنامج اخراجا ابداعيا مذهلا كانت صورته مبنية على نمط من الديكور الفني اعتماداً على طاقات الضوء المبهر والحركة الفنية الليزرية لتحقيق بنية فنية جذابة.
النظرية الاساسية التي استند اليها البرنامج هي نظرية الارتفاع بمستوى الغناء العربي، خاصة بعد أن شهدنا في العقدين الماضيين تغيراً هابطاً بمستوى الأغنية العربية في معاني الكلام والموسيقى والأداء في مساحات الأغنية العربية وطرق استخدامها المبتذلة في سياق تجارة الفيديو كليب، التي استخدمت بكيفيات لا يقبلها العدد الكبير من رواد الموسيقى العربية وكبار المغنين والمطربين العرب.
تعود اهمية هذا البرنامج الموسيقي – الغنائي إلى أنه طرح نفسه أداة ً لتغيير مستوى الأغنية العربية في زمان عربي جديد متميز بالبحث عن منطق الديمقراطية السياسية وعن التجربة الشعبية في ضرورة اكتشافها في العراق، ومصر ،وليبيا، وتونس، وسوريا واليمن وغيرها من البلدان العربية ، حيث يبحث الجميع عن مقاييس عالمية عقلانية لتطبيق الديمقراطية نهجاً وآلية على أرضها وفي العلاقات الاجتماعية بين أناسها وفي حل الخلافات السياسية بين زعمائها.
حاول معدو برنامج (أحلى صوت) أن يخضعوا تجربتهم لمضمون العـِلم الموسيقي – الغنائي من خلال المنطق والآلية الديمقراطية في اختيار الأصوات الغنائية القادرة على التسرب إلى وجدان الإنسان وضميره لإقناع المجتمع بمكانة الموسيقى والأغنية ومصداقيتهما ومجهوداتهما في ترقية الذوق الانساني، وترسيخ القيم الاجتماعية العقلانية بين الناس. من هنا ، من هذه المحاولة وجد كادر البرنامج أن منهجه في التعامل مع المشاركين ومع المشاهدين، معاً، يجب أن يقوم على تطوير أدلة العمل والبرهنة على قدراتها الجماعية لصقل وتجديد المواهب الفردية لعدد كبير من الشباب والشابات المنطلقين لتوّهم في سباق الميادين الموسيقية بحيث تأتي أغاني المستقبل كوسيلة خطابية تنويرية يومية لمواجهة اليأس والإحباط والتخلف وهي حالات يواجهها المواطن العراقي و العربي في الوقت الحاضر.
تحسس المشاهدون لهذا البرنامج أن دعوة المجتمع العربي بعد ثورات الربيع يمكن أن تتضمنها أصوات الحرية والحب والسلام بما تنثره الاغنية العربية الجديدة من زهور تلوّح وترحـّب بمستقبل عربي وضّاء على أرض النفط والمياه والنخيل للعيش بلا دموع وبلا نشيج معلن أو مكتوم ، بلا عذاب محمول على سفن السلطات المعادية للديمقراطية بكل مصنفاتها النيرة ، إنما العيش على وفق قيم جديدة قائمة على أسس ديمقراطية تستطيع مواجهة الصعوبات الكثيرة التي تثقل الحركات والاحزاب السياسية والحركات الشعبية بعد عصور من القمع والدكتاتورية خصوصا اذا تطورت العلاقات الانسانية في أصغر وحدة اجتماعية (الأسرة) إلى أكبر وحدة (الدولة) وإذا كانت المضامين الاجتماعية قائمة على المفاهيم الديمقراطية وإذا كان الخطاب السياسي العام والخطاب الغنائي ، أيضاً، قادريـْن على التحول إلى إشعاع من مصنفات الظواهر العقلية والحسية التي تؤكد أن الانسان هو أخ الانسان وأن تفوق الانسان على اخيه الانسان يمكن أن يزهو بالعلم والثقافة وبصوت الأغاني العذبة فقط.
المعروف للجميع أن الاعتراف الاجتماعي بقدرة الاغنية (الكلمة + الموسيقى + الأداء الصوتي) هو وسيلة ديمقراطية بيد مواهب تنبثق من المجتمع وربما تستطيع أن تتبوأ منصته العليا كلما استندت الى جهاز تكنيكي متقدم ومتطور يهيمن على عقول الناس وأسماعهم. كانت الانظمة الدكتاتورية في مصر والعراق وليبيا وسوريا وغيرها قد سخـّرت الاغنية والموسيقى آيديولوجياً من أجل تعزيز هيمنة (الفرد) على (الدولة والمجتمع). كان هذا التسخير شكلاً من أشكال تهديد المفاهيم الديمقراطية بين الناس ، داخل المجتمع، تماما كما قامت تلك الأنظمة وسلطاتها البوليسية بتسخير السياسة والدين والقوة العسكرية والاساطير الشعبية داخل البنية الغنائية – الموسيقية وتحويلها الى مؤثرات اجتماعية – سياسية لتقوية عقيدة تسلط الفرد على المجتمع تماما كتسلط الاساطير الموروثة على فهم الناس لحركة الطبيعة.
جاء التنافس الغنائي – الموسيقي لانتخاب احلى صوت في برنامج MBC في ذات الوقت الذي يتسابق فيه الاف التونسيين بالعنف والتشنج وبالوسائل السلمية أيضا ً ، لاختيار طريق المستقبل وفي وقت تتصاعد فيه الاصوات السياسية في البرلمان والشارع العراقيين لاستخدام أسرع الوسائل لكشف الفساد والفاسدين، كذلك نرى، في نفس الوقتف، كيف تزلزل ثورة الشعب السوري أرض الدكتاتورية بأصوات ثورية، مثلما نسمع ونرى الحركة الشعبية الواسعة في مصر ، المتوافدة في ميدان التحرير بالقاهرة وشوارعها ، منادية باصوات هادرة ليكون دستورها ديمقراطيا تحت الضوء المترع بالحرية .
هل تكون أصوات السياسيين في عواصم البلدان العربية مدينة ً، لأصوات المثقفين العرب والفنانين العرب والمطربين العرب جنبا الى جنب كل المناضلين، في استقبال تجربة انتخاب احلى صوت بسياق ديمقراطي من نوعٍ خاص ليس فيه غش ولا فساد ولا وسيط ولا نسيب، بل فيه الانحياز التام الى جانب الصوت الأجمل عبر مسابقة جميلة الشكل ،حضارية المضمون، ليس فيها هزيمة لاحد ولا انكسار، كل ما فيها مسعى وطموح للتغيير والنهضة والخروج من حالة الانحطاط المتربصة بنا منذ قرون من الزمان باستشفاف الديمقراطية في كل خطوة كوسيلة وحيدة في اكتشاف الطريق الذهبي السلمي والسليم لتطورنا في المستقبل.



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبائع الفساد و الفاسدين
- أجمل ما في بلادنا حرية اللصوص..!
- تأبط شراً ..ّ وتأبطوا شراً .. !
- الأحلام والديمقراطية
- تمثلات الاستبداد والتوليتاريا في روايات جورج أورويل
- عن نظرية : خلي بالك من زوزو..!
- الله والديمقراطية
- هذا الفيلم لا يسيء إلا لمنتجيه..
- دولت رئيس الوزراء يعتذر لاتحاد الأدباء ..!
- يا اتحاد الأدباء: لقد وسِّد الحال لأهل الظلام فارتقبوا الساع ...
- مرة أخرى أمام القاضي السيد مدحت المحمود..
- الديمقراطية والطغيان
- الحاكم الظالم لا يخشى شعبا لا ينتفض..!
- عن الذي يضرط مرتين : واحدة قبل الأكل والثانية بعد الأكل ..! ...
- دجاجة نوري المالكي تبيض بيضة جديدة ..!
- المأساة العراقية مستمرة من دون بوسة غادة عبد الرزاق..!
- المتشائم يرى بغداد نصفها مظلم ونصفها زبالة ..!
- وزير التعليم العالي ينطلق في الحميس كالريح اليبيس..!
- الشباب العراقي والديمقراطية
- النواب الكورد يتحالفون مع الغباء والأغبياء ..!


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - ليس بالسياسة وحدها يحيا الإنسان ..!