أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا نور - القرآن يشهد : أن المسيح هو الماء الطهور النازل من السماء ليهب الحياة للأموات















المزيد.....

القرآن يشهد : أن المسيح هو الماء الطهور النازل من السماء ليهب الحياة للأموات


رشا نور

الحوار المتمدن-العدد: 3951 - 2012 / 12 / 24 - 23:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يُصدم المرء عندما يقرأ الكتاب المقدس والقرآن لأكتشافه أن مصدرهما ليس واحداً، وقد سمح الله بكتابة القرآن المضاد للحق الألهي بالرغم من أقتباساته الكثيرة من الكتاب المقدس، قد تم ضبطه داخلياً برسائل يكتشفها من يقرأه بقليل من التفكير .. فيكتشف :
1 – حيثيات تكشف عدم تنزيله وتنزيهه مما يجعل قارئه يستنتج ويحكم ببشريته أى أن كاتبه انسان لا يعرف الإله الحقيقي .
2 - فى داخله أساسيات الإيمان المسيحي مختبئة مثل أثبات الهية المسيح وتفرده عن كل البشر حتى وأن ظهر فى صورة البشر ...
3 - شهد القرآن على نفسه قائلاً : :" هُوَ الَّذِي {ولا نعلم من هو، أذا كان المتكلم هو الله } أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ {أي بينات واضحات الدلالة، لا التباس فيها ولا إشتباه على أحد من الناس } هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ { أى فيها إلتباس واشتباه} فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ {ضلال} فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ {تفسيره} إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7) رَبَّنَا لَا تُزِغْ {لا تبعد وتضل قلوبنا عن الحق} قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ (8)" (سورة آل عمران 3 : 7- 8) ...
ولم يقل لنا المفسرين لهذا النص الخطير، أين نجد المتشابهات فى القرآن لنتجنبها ونهرب منها .. وهذه النصوص التى لا يعلم تأويلها إلا الله .. وما على الراسخون فى العلم إلا أن يقولوا أمنا به كل {المُحكمات والمُتشابهات} من عند ربنا ... وعلى كل المُسلمون أن يقفوا متضرعين لله حتى لا يزغ قلوبهم بعدما هدهم للإسلام ..
أى أن الحق والضلال فى كتاب واحد أسمه القرآن الكريم .
عزيزي .. قف وفكر ..
لقد سمح الله بوجود القرآن المضاد للحق الإلهي ووضع داخله ضوابط تكشف مصدره الحقيقي وأنه ليس سماوي وبشرية مصدره .. وأنتشار الإسلام لا يعني سماوية مصدره لآنه أنتشر بالتناسل وترعرع فى الجهل لأن 90% من المُسلمين لا يعرفون لغة القرآن ولا يفقهون معناه ولا يعرفون غير أقامة الفروض فقط وأهمها الصلاة للإله المجهول .
واليوم عزيزي القاري سأثبت لك ما أقول من خلال رسالة من رسائل اساسيات الإيمان المسيحي من داخل القرآن تقول :
المسيح هو الماء الحي الطهور النازل من السماء من لا يشربه يكفر :
فيقول القرآن فى (سورة الفرقان 25 : 48 – 56) :
- " وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ..
وهذا أقتباس قرآني من النص الكتابي القائل :
" الصَّانِعُ مَلاَئِكَتَهُ رِيَاحًا {أروحاً} ، وَخُدَّامَهُ نَارًا مُلْتَهِبَةً." ( المزامير ٤:١٠٤ ) .
والقرآن يقول أن الملائكة ظهرت لمريم فى صورة بشرية لتبشرها بمولد المسيح قائلاً :
" إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ " (سورة آل عمران 3 : 45 ) .
" وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ " (سورة الروم 30 : 46) .
أليس هو مايقوله الكتاب المقدس :
" ١٣ وَظَهَرَ بَغْتَةً مَعَ الْمَلاَكِ جُمْهُورٌ مِنَ الْجُنْدِ السَّمَاوِيِّ مُسَبِّحِينَ اللهَ وَقَائِلِينَ: ١٤ «الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي، وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ». ١٥ وَلَمَّا مَضَتْ عَنْهُمُ الْمَلاَئِكَةُ إِلَى السَّمَاءِ، قَالَ الرجال الرُّعَاةُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ:«لِنَذْهَبِ الآنَ إِلَى بَيْتِ لَحْمٍ وَنَنْظُرْ هذَا الأَمْرَ الْوَاقِعَ الَّذِي أَعْلَمَنَا بِهِ الرَّبُّ»." ( لوقا 2 : 13 – 15 ) .
ويكمل كاتب القرآن فى (سورة الفرقان 25 : 48 – 56) قائلاً :
- " وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا " (سورة الفرقان 25 : 48)
ولكن من هو الماء الطهور النازل من السماء الذى يحيي البلدة الميته ؟
- " لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا " (سورة الفرقان 25 : 49) .
من هو هذا الماء الطهور النازل من السماء الذى يعطي الحياة لمن يشرب منه ؟
- " وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا { لو كان ماء عادي لقال ليشربوا } فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا { وهل يكفر من لا يشرب من ماء المطر؟} (سورة الفرقان 25 : 50) .
من هو هذا الماء الطهور الذى يُذكر أى أنه للذكرى لتنفع المؤمنين وكل من لا يذكرها يعد كفوراً أى كافر ؟
وهل يكفر من لا يشرب من ماء المطر أذا كان ماء مطر عادي ؟
عزيزي القارئ أليس هذا النازل من السماء هو كلمة الله الذى بشرت به الملائكة يوم ميلاده ؟
أذ يقول القرآن :
" وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ { لكي تلد الماء الطهور الذى ولد بدون زرع بشر } عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) ... إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ { لم يقل اسمها لأنه هو الكلمة الظاهر فى صورة البشر، وهذا الكلمة المتجسد له أسم علم لأنه شخص مكتمل الشخصية } عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45)" (سورة آل عمران 3 : 42 و 45) .
ويقول فى ( سورة النساء 4 : 171 – 172 ) " يَا أَهْلَ الْكِتَابِ {الخطاب موجه للمسيحيين } لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ {الخطاب يطالب المسيحيين بقول الحق على الله} إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ { قبل أن يلقي كلمته المسيح فى مريم كان موجود فى ذات الله ويعبر عن ذات الله ولم ينفصل عن ذات الله بألقائه فى مريم وهو الكلمة غير المحدود لأنه فى ذات الله برغم وجوده فى بطن العذراء مريم} وَرُوحٌ مِنْهُ {من الله} فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ { المسيحيين لا يقولون بثلاث ألهة } انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (171) لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ { أى لم يتكبر المسيح فى ان يكون عبداً ويظهر فى صورة انسان لأنه هو اعظم من انسان } ... (172).
عزيزي الكتاب المقدس يقول : " مِيَاهٌ بَارِدَةٌ لِنَفْسٍ عَطْشَانَةٍ، الْخَبَرُ الطَّيِّبُ مِنْ أَرْضٍ بَعِيدَةٍ " ( أمثال 25 : 25 ) .. والخبر الطيب معناه فى باليوناني الإنجيل كلمة معربة من ( اليونانية : εὐαγγέλιον، ايوانجيليون ) وتعني البشارة السارة أو البشرى السارة أو بشرى الخلاص ... فالمسيح هو كلمة الله المتجسد لخلاصك وهو الصورة الرائعة للوحي الإلهي الذى أظهر لنا محبة الله وكما يقول الكتاب المقدس :
" ١اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيمًا، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُق كَثِيرَةٍ، ٢ كَلَّمَنَا فِي هذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ، الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثًا لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضًا عَمِلَ الْعَالَمِينَ، ٣ الَّذِي، وَهُوَ بَهَاءُ مَجْدِهِ، وَرَسْمُ جَوْهَرِهِ، وَحَامِلٌ كُلَّ الأَشْيَاءِ بِكَلِمَةِ قُدْرَتِهِ، بَعْدَ مَا صَنَعَ بِنَفْسِهِ تَطْهِيرًا لِخَطَايَانَا، جَلَسَ فِي يَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي، " ( عبرانيين 1 : 1 – 3 ) ...
" وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا (53) وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا { أى أن هذا الماء الطهور النازل من السماء صار بشر } فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا (54) " (سورة الفرقان 25 : 53 – 54 ) .
والنص يدلنا أن هناك ماء طهوراً نزل من السماء وهذا الماء يرفض أن يذكره الكافرون ..
وأقتبس القرآن من سفر (إشعياء 28 : 14 – 18) مَثل الحِجْرًا مَحْجُورًا الذى يرمز { لصخر الدهور الرب يسوع المسيح} الذى يفصل بين الحق والباطل ويحمي الثابتين فيه من السيل الجارف ..
وهناك نوعان من الماء فصل الله بينهما فجعل الله بينهما برزخا وحجرا محجوراً يفصل بين الماء العذب الطهور الذي يرمز لكلمة الله النقية المقدسة الطاهرة والماء المالح الذى يرمز للأهواء والشهوات الشريرة والضلال ومحبة العالم التى لا تروي عطش الانسان ..
.. فهناك ماء مِالْحٌ أُجَاجٌ لا يروي النفس العطشانة ولا يسدد آحتياجاتها الروحية بل يزيدها عطشاً وتعمق ظمئها .. وهناك ماء عَذْبٌ فُرَاتٌ يروى النفس العطشانه ويشبعها .. أنه شخص الرب يسوع المسيح الذى قال عن نفسه : " إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ." (يوحنا 7 : 37 ) ..
وقد قال للمرأة السامرية : " كُلُّ مَنْ يَشْرَبُ مِنْ هذَا الْمَاءِ يَعْطَشُ أَيْضًا. ١٤ وَلكِنْ مَنْ يَشْرَبُ مِنَ الْمَاءِ الَّذِي أُعْطِيهِ أَنَا فَلَنْ يَعْطَشَ إِلَى الأَبَدِ، بَلِ الْمَاءُ الَّذِي أُعْطِيهِ يَصِيرُ فِيهِ يَنْبُوعَ مَاءٍ يَنْبَعُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ». ( يوحنا 4 : 13 – 14 ) ..
عزيزي أن كانت روحك عطشانه للراحة الحقيقية ونفسك تتوق للحياة المجيدة .. وبعد أن بذرت كل معيشتك ثمناً لمحاولات لأطفاء نار عطشك بطرق غير إلهية .. فأنت تحتاج أن تشرب من الماء الحي العذب الطهور النازل من السماء من أجلك أنت لينقذك من سيادة الخطية عليك ويرفع عنك الشر المدمر لحياتك ..
ولكي يكون كأسك ريا .. فتعال مُسلماً قلبك لنبع الحياة لتتناول كأس الخلاص وتشرب وتتحول صحراء حياتك المكفرة لجنة ريا ...
أطلبه الأن قل له :
اللهم عطشت نفسي إليك ..
أشتقت للراحة بين يدي رحمتك ..
أرويني من نبع محبتك ..
فأنا أحبك من كل قلبي
من كل قدرتي ونفسي ..
نعم أحبك ياأبي السماوي ..
أشكرك لأنك أرسلت لي
المسيح يسوع كلمتك الماء الطهور
لكي أشرب منه وأحيا للأبد
أشكرك لأنك أرسلته من بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِك
أشكرك وأحبك من كل القلب والنفس والقدرة
فأنا لن أكون كفوراً بماءك الطهور
أذكره وأشربه لأحيا للأبد
فى أسم المسيح يسوع أمين .

عزيزي أرحب بكل أسئلتك ويشرفنا أن تتواصل معنا ....



#رشا_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرآن يقول أن إله الإسلام فَاَسق يفضح العباد‎
- أله القرآن ضلالي مضل يضل العباد
- الناجون من آتون النار المحمدي
- القرآن يقول : أن المسيح هو الله علام الغيوب
- أنتخبوا محمد بن أمنه رئيساً لمصر
- ماهذه التى فى يدك ؟
- أفتكاسات محمديه ... بلقيس بنت العفريته وأساس علم النتفولوجي ...
- علم الفُطولوجي والأعجازات الدستورية
- كيف خلص الله النبي نوح من روث (فضلات) البهائم التى ملئت الفل ...
- القرآن يقول :مريم تلد من جبريل إنجيل
- فى القرآن حيثيات برائة إبليس وإدانة الله
- رسائل من الجحيم - الرسالة الأولى
- قصة عوج بن عنق بنت آدم أول زانيه في التاريخ
- رداً على التعليق الذي كتبه الأستاذ/ عبد الحكيم عثمان علي مقا ...
- رداً على الإستاذ طلعت خيري فى رده على مقالتي - إله الإسلام ي ...
- الطاحونه .. مذبوح يعيش بيننا
- إله الإسلام يتحرش بالمسلمات ويُلمح فى قرآنه إنهن فى كل العصو ...
- لكل أعداء مصر.. أعتصموا و إنكسروا
- الكلاب مش أهل الذمة !
- المَلكة الشعرية و النصوص القرآنية


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا نور - القرآن يشهد : أن المسيح هو الماء الطهور النازل من السماء ليهب الحياة للأموات