نشرة الفراخ الدستورية

حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3948 - 2012 / 12 / 21 - 00:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

صوتى يا خفة ... بناتنا هيتجوزوا وهمة فى اللفة (المادة 76)....

صوتى يا أم سعدية ... الضرائب مفيهاش تصاعدية (المادة 24)....

صوتى يا أم الحبايب ... الغنى والفقير هيدفعوا زى بعض نفس الضرايب (المادة 24)...

صوتى يا أم رؤوف ... المادة 10،9 بتبيح النهى عن المنكر والأمر بالمعروف....

صوتى يا أم سامية ... (المادة 219) عكس المادة التانيه !....

صوتى يا أم علوية ... حذفوا عدم قيام أحزاب دينية وعسكرية (المادة 48)....

صوتى يا أم فكرية ... (المادة 48) هتسمح بقيام احزاب دينية وعسكرية....

صوتى يا أم زكية ... (بالمادة 155) الرئيس يتحجج بالاستفتاء عشان يخرج ع الشرعية....

صوتى يا أم نسرين ... التجنيد اجبارى .. للمتعلم سنة والغلبان 3 سنين(المادة 76)....

صوتى يا أم رسمية ... الرئيس له صلاحيات فرعونية !!....

صوتى يا أم عطيات ... الرئيس معاه كافة الصلاحيات (مواد 149،204،145،130­)....

صوتى يا أم نوسه ... الرئيس هيعين الأجهزة الرقابية اللى هتراقبه وهتبقى كوسة (203)...

صوتى يا أم نرمين ... الرئيس هيعين مش بس القاده انما الموظفيين العسكريين (149)...

صوتى يا أم رحاب ... انتخابات الرئاسة مش عايزة احزاب (المادة 137)....

صوتى يا أم بدرية ... بيتخانقوا مع المحكمة الدستورية (المادة 183)....

صوتى يا أم بركات ... الرئيس هينفرد بوضع السياسات (المادة 144)....

صوتى يا أم فيليب ... مفيس نص يجرم التعذيب (المادة 33)...

صوتى يا أم فهمى ... وضع القوات المسلحة زى وثيقة السلمى (المادة 195)...

صوتى يا حركة عمالية ... عشان الإضرابات والإعتصامات لازمها موافقه أمنية (المادة 48)....

صوتى يا مصر ... الدستور ده بتاع البنا .. ومرسى سكن القصر ....

حمدى السعيد سالم

#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل