أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالإله الياسري - إنتصار الشهيد الجزء الثاني















المزيد.....

إنتصار الشهيد الجزء الثاني


عبدالإله الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 3947 - 2012 / 12 / 20 - 22:03
المحور: الادب والفن
    


ج2
يامُقامَ (الحسـين)هــــل من مقـام*** لرفـاتي،مجــاورٍ بالثـــــواءِ؟
إنْ يكنْ نائياً مـكـانـــي،فنــزفـي***عـن نزيـفٍ تضمُّـه،غيـرُ نـاءِ185
أنا قــد متُّ في المنافي صريعا***ليس يدري غيري بسيل دمائي
أتحدَّى الخنــوعَ فيهـــا وقـوفـــاً*** لريــــاحٍ كنخلــةٍ عجفـــــــاءِ
أرمـــقُ المــوتَ بابتســــامٍ لأني***لاأردُّ الإيـــــــــذاءَ بالإيــــذاءِ
وكأنَّ الجســـمَ الـذي ليْ لغيــري*** وكأنَّ الأوجاعَ ليسـت لـدائي
وأصدّ الأطمــــاعَ لســــتُ بعبــدٍ***ذلَّلتــــه مصـالـــحٌ لامتــــطاء190
مُـذْ ثلاثيـــــن حِجَّةً وصُــــداحي***لـــم يغيِّـــرْه حاكــــمٌ لعـــواءِ
لــم أُدجـَّنْ يومــاً لأشــهـدَ زوراً،*** ضـدَّ جرحٍ، لشـفرةٍ حمقـــاءِ
أنا مـن بـذرةِ النضــــالِ كيـانــي***وجــذورٍ لثـــــورةٍ ســـيمـائي
من عيـونِ الصقـورِ جئتُ وإنْ بنــتُ،على العكـسِ،من بني حـوَّاءِ
يامقامَ(الحسين)هل من رجـــاءِ؟*** أم ليـــأسٍ قـــوافــلي وحدائي195
ضاق صـدري بزمرةٍ ليس فيها*** نفــحُ صدقٍ لساسةٍ شــرفـــاءِ
انتشلني من غـربتي واغتـرابي***وأَرِحني من وحدتي وانـزوائي
وأَعِـدني لـدجـلتــي وفـــراتــي*** ومغانــي عـــراقيَ الحســــناءِ
ولنخلـيْ شـقيـقِ طبعيَ في اللــونِ ثبوتـــــاً وليـــس كالحربــــــاءِ
ولشمسيْ،لروعـــةِ الأفـــقِ ،للنجْـــمِ مُشِـــعَّاً،للَّيلـــــةِ القمـــــــراء200ِ
ولصيفيْ حيث العصافيـرُ لاذتْ***من جحيـمٍ بآخــر الأفيـــــــــاءِ
ولِلَيليْ هنــــاك حيــث الأمانــي*** وعذابُ الهوَى وحزنُ الغنــاءِ
ولطيـني ،لملتقَى الـــرُوحِ بالجـذْرِ،ومحيايَ ســـاعــةَ الإلتقــــــــاءِ
ولمــأوىً ألــمُّ فيــــه حطامـــي***بالــندى،أو بلاهِــبِ الحصْبـــاءِ
فـوق أرضي وبيـن شـعبيَ.سـِيَّانِ خصومي بالـــرأي أو أصدقائي205
لاتـلمْنـي اذا ابتـليـــتُ بحــــبٍّ***لبـــــلادي وزاد فيهـا ابتـــلائي
لعزوفي عن غيرها صرتُ ألقَى***فاتنـاتِ البلـــدانِ باســـــتهزاءِ
كلُّ أرضٍ نفيســةٍ غيـرِ أرضـي*** دون مقـدارِ تربتي السمـــراءِ
ومـــروجٍ خضـرٍ بـها لاتُحاكـي*** بعضَ حُسْنٍ لسعفتي الصفراءِ
وأغـانٍ لطيــرهــــا بــربيـــــــعٍ***لاتساوي نـَـوْحاً لدى ورقــائي210
وميـــاهٍ تَســقي رُبـاهــــا زلالاً ***ليس ترقَى لقطــرةٍ مـن مــائي
وعيــونٍ زرقٍ بـهــا لسـنَ شــيئا***من عيونِ الحبيبــةِ الكحــــلاءِ
أفتدي شـعـرَها الدجيَّ بصبـــــحٍ*** وبمليونِ خصلـــةٍ شــــــقراءِ
وفسـاتينَهــــــا البســـــيطاتِ جداً*** بحريـرٍ،ومعطفٍ من فـِــراءِ
وقَــــوامــــاً لنخلــــــةٍ ظلّلتْهـــــا*** بـقَـــوامٍ لغـــــادةٍ هيفــــــــاء215ِ
يـالحبِّي! ومـن يُطيــقُ هيـامـــي*** ببـــلادٍ نـأتْ وبعضَ عنائـي؟
هي أغنى عندي وإنْ شـحَّ فيهـا***فيضُ شــربٍ ومــأكـــلٍ ورداءِ
وهي أسـخَى أمٍّ وإنْ ضقتُ فيها*** بســــؤالٍ وذلَّـــةِ اســــتجــداءِ
وهي أبهَى فجــرٍ وإنْ طاردتني***بدجـاهــا وأعيــنِ الـــرقبـــــاءِ
وهي أحلَى وجـهٍ وإنْ أفـزعتني***بالمنايــا وحربـِـــها الشــعـواء220ِ
حطَّمتْ نغمتي وأذوتْ زهـوري***في ربيــعي وكـدَّرت أجـوائي
إنني أَعجبُ الضحايا بعشـــــــقٍ*** أتـرجَّـى،ممن أضرَّتْ،دوائي
طعنتني ألفــاً ومازلـــتُ أصبــو***بهـواهـــا لطعنــةٍ نجـــــــــلاءِ
كدتُ أُحصي فيَّ الجروحَ فأعيتْ*** كثرةٌ للجــروح بيْ إحصائي
كلَّـما صحتُ كي أثــورَعليـهــا***ضاع صوتي وثورتي في هباء225ِ
مالقلبـي اذا ابتغيــتُ ســــواهـــا***شـنَّ حرباً ولامني في ابتغائي!
أرضُـك الأمُّ،في الحيــاةِ،هي الزيـــنــةُ،قبــل البنيـن والإثــــــــراءِ
ليس مثل الرحيــلِ عنهــا عقابــا***وعذابـــاً لِـرُحَّـــلٍ بُعـَـــــــداءِ
أينمـــــــا تلتجـئْ فأنــتَ مُهيــــنٌ***كبريـــــاءً لهـــا بـذلِّ التجــاءِ
واذا اختــرتَ أَن تعيـشَ بمـــوتٍ***لاممـاتٌ كعيشــةِ الغربــــــاء230ِ
حَشْرَجــاتُ الفــراقِ فيهـا.وفيهـا***سكَراتُ النوَى،ونـَزْعُ التنائي
لاتَعي ماأصـابَ نفسَــــك منهـا *** كلُّ عضـوٍ لديـــكَ في إغمـاءِ
إذ تُسـجَّى وأنـتَ مـازلـتَ حيَّــاً *** وتُـوارَى صمتـاً بلا أنبــــــاءِ
حيث تُلْـغَى من الوجودِ ولكــنْ*** ليس يـدري ســــواكَ بالإلغــاءِ
لاصديــــقٌ يبكـي عليــــكَ،ولادمــعُ مُحبٍّ يســــيلُ،أو أقـربــــــاء235ِ
هكــذا تأتـي كـالكــلامِ بلا معـنىً، وتمضي بغــربـــةٍ كـالغثــــــاءِ
لاكنــوزٌ فيها ــ كما شـِــيعَ وهْـمَاً ــ لغريــــبٍ ولاابتـــذالُ إِمَــــاءِ
كــلُّ مايُـرتَجَـى النجـاةُ لديهــــا***من سَعالٍ في الشرقِ أوعَنْـقـاءِ
ليس فيها لطالـبِ الوجـدِ سُــكْرٌ***خمـرُهـا مثلُ رملـــةٍ في إنـــاءِ
رُحَمـــاءُ القلوبِ فيها صخــورٌ*** فتصـوَّرْ مُناقِضِي الرُّحَمـــــاء240ِ
والأديــبُ الفصيحُ فيها قبيـــــحٌ*** إنَّما المــالُ أجمــلُ الفصحــاءِ
لاحبيـبٌ يُصغِي بهـــــا لحبيـبٍ*** أَوَ بعْــدَ الدولارِ من إصغــاءِ؟
تَلهثُ النــاسُ والــرواءُ مُحــالٌ*** بطريقٍ ليست سوَى صحــراءِ
لاتُصـدِّقْ بمُعْجَــبٍ بســــــرابٍ***وتُــردِّدْ مـا قــــالَ كالببغــــــاءِ
بل تشبَّثْ بعمقِ أرضِـــك جذراً*** وبحـبٍّ لشــعبِهـــا وإخـــــــاء245ِ
وتعــوَّذْ باللهِ مــن زلّــــــة ابـنٍ*** عـقَّ أُمَّـاً غَـذَته خيــرَ غــــذاءِ
واتَّعــظْ،غيـرَ لاجِـئٍ للمنـافـي،***بصمـودِ الحسينِ في كــربلاءِ
1999م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهت.
ج2
يامُقامَ (الحسـين)هــــل من مقـام*** لرفـاتي،مجــاورٍ بالثـــــواءِ؟
إنْ يكنْ نائياً مـكـانـــي،فنــزفـي***عـن نزيـفٍ تضمُّـه،غيـرُ نـاءِ185
أنا قــد متُّ في المنافي صريعا***ليس يدري غيري بسيل دمائي
أتحدَّى الخنــوعَ فيهـــا وقـوفـــاً*** لريــــاحٍ كنخلــةٍ عجفـــــــاءِ
أرمـــقُ المــوتَ بابتســــامٍ لأني***لاأردُّ الإيـــــــــذاءَ بالإيــــذاءِ
وكأنَّ الجســـمَ الـذي ليْ لغيــري*** وكأنَّ الأوجاعَ ليسـت لـدائي
وأصدّ الأطمــــاعَ لســــتُ بعبــدٍ***ذلَّلتــــه مصـالـــحٌ لامتــــطاء190
مُـذْ ثلاثيـــــن حِجَّةً وصُــــداحي***لـــم يغيِّـــرْه حاكــــمٌ لعـــواءِ
لــم أُدجـَّنْ يومــاً لأشــهـدَ زوراً،*** ضـدَّ جرحٍ، لشـفرةٍ حمقـــاءِ
أنا مـن بـذرةِ النضــــالِ كيـانــي***وجــذورٍ لثـــــورةٍ ســـيمـائي
من عيـونِ الصقـورِ جئتُ وإنْ بنــتُ،على العكـسِ،من بني حـوَّاءِ
يامقامَ(الحسين)هل من رجـــاءِ؟*** أم ليـــأسٍ قـــوافــلي وحدائي195
ضاق صـدري بزمرةٍ ليس فيها*** نفــحُ صدقٍ لساسةٍ شــرفـــاءِ
انتشلني من غـربتي واغتـرابي***وأَرِحني من وحدتي وانـزوائي
وأَعِـدني لـدجـلتــي وفـــراتــي*** ومغانــي عـــراقيَ الحســــناءِ
ولنخلـيْ شـقيـقِ طبعيَ في اللــونِ ثبوتـــــاً وليـــس كالحربــــــاءِ
ولشمسيْ،لروعـــةِ الأفـــقِ ،للنجْـــمِ مُشِـــعَّاً،للَّيلـــــةِ القمـــــــراء200ِ
ولصيفيْ حيث العصافيـرُ لاذتْ***من جحيـمٍ بآخــر الأفيـــــــــاءِ
ولِلَيليْ هنــــاك حيــث الأمانــي*** وعذابُ الهوَى وحزنُ الغنــاءِ
ولطيـني ،لملتقَى الـــرُوحِ بالجـذْرِ،ومحيايَ ســـاعــةَ الإلتقــــــــاءِ
ولمــأوىً ألــمُّ فيــــه حطامـــي***بالــندى،أو بلاهِــبِ الحصْبـــاءِ
فـوق أرضي وبيـن شـعبيَ.سـِيَّانِ خصومي بالـــرأي أو أصدقائي205
لاتـلمْنـي اذا ابتـليـــتُ بحــــبٍّ***لبـــــلادي وزاد فيهـا ابتـــلائي
لعزوفي عن غيرها صرتُ ألقَى***فاتنـاتِ البلـــدانِ باســـــتهزاءِ
كلُّ أرضٍ نفيســةٍ غيـرِ أرضـي*** دون مقـدارِ تربتي السمـــراءِ
ومـــروجٍ خضـرٍ بـها لاتُحاكـي*** بعضَ حُسْنٍ لسعفتي الصفراءِ
وأغـانٍ لطيــرهــــا بــربيـــــــعٍ***لاتساوي نـَـوْحاً لدى ورقــائي210
وميـــاهٍ تَســقي رُبـاهــــا زلالاً ***ليس ترقَى لقطــرةٍ مـن مــائي
وعيــونٍ زرقٍ بـهــا لسـنَ شــيئا***من عيونِ الحبيبــةِ الكحــــلاءِ
أفتدي شـعـرَها الدجيَّ بصبـــــحٍ*** وبمليونِ خصلـــةٍ شــــــقراءِ
وفسـاتينَهــــــا البســـــيطاتِ جداً*** بحريـرٍ،ومعطفٍ من فـِــراءِ
وقَــــوامــــاً لنخلــــــةٍ ظلّلتْهـــــا*** بـقَـــوامٍ لغـــــادةٍ هيفــــــــاء215ِ
يـالحبِّي! ومـن يُطيــقُ هيـامـــي*** ببـــلادٍ نـأتْ وبعضَ عنائـي؟
هي أغنى عندي وإنْ شـحَّ فيهـا***فيضُ شــربٍ ومــأكـــلٍ ورداءِ
وهي أسـخَى أمٍّ وإنْ ضقتُ فيها*** بســــؤالٍ وذلَّـــةِ اســــتجــداءِ
وهي أبهَى فجــرٍ وإنْ طاردتني***بدجـاهــا وأعيــنِ الـــرقبـــــاءِ
وهي أحلَى وجـهٍ وإنْ أفـزعتني***بالمنايــا وحربـِـــها الشــعـواء220ِ
حطَّمتْ نغمتي وأذوتْ زهـوري***في ربيــعي وكـدَّرت أجـوائي
إنني أَعجبُ الضحايا بعشـــــــقٍ*** أتـرجَّـى،ممن أضرَّتْ،دوائي
طعنتني ألفــاً ومازلـــتُ أصبــو***بهـواهـــا لطعنــةٍ نجـــــــــلاءِ
كدتُ أُحصي فيَّ الجروحَ فأعيتْ*** كثرةٌ للجــروح بيْ إحصائي
كلَّـما صحتُ كي أثــورَعليـهــا***ضاع صوتي وثورتي في هباء225ِ
مالقلبـي اذا ابتغيــتُ ســــواهـــا***شـنَّ حرباً ولامني في ابتغائي!
أرضُـك الأمُّ،في الحيــاةِ،هي الزيـــنــةُ،قبــل البنيـن والإثــــــــراءِ
ليس مثل الرحيــلِ عنهــا عقابــا***وعذابـــاً لِـرُحَّـــلٍ بُعـَـــــــداءِ
أينمـــــــا تلتجـئْ فأنــتَ مُهيــــنٌ***كبريـــــاءً لهـــا بـذلِّ التجــاءِ
واذا اختــرتَ أَن تعيـشَ بمـــوتٍ***لاممـاتٌ كعيشــةِ الغربــــــاء230ِ
حَشْرَجــاتُ الفــراقِ فيهـا.وفيهـا***سكَراتُ النوَى،ونـَزْعُ التنائي
لاتَعي ماأصـابَ نفسَــــك منهـا *** كلُّ عضـوٍ لديـــكَ في إغمـاءِ
إذ تُسـجَّى وأنـتَ مـازلـتَ حيَّــاً *** وتُـوارَى صمتـاً بلا أنبــــــاءِ
حيث تُلْـغَى من الوجودِ ولكــنْ*** ليس يـدري ســــواكَ بالإلغــاءِ
لاصديــــقٌ يبكـي عليــــكَ،ولادمــعُ مُحبٍّ يســــيلُ،أو أقـربــــــاء235ِ
هكــذا تأتـي كـالكــلامِ بلا معـنىً، وتمضي بغــربـــةٍ كـالغثــــــاءِ
لاكنــوزٌ فيها ــ كما شـِــيعَ وهْـمَاً ــ لغريــــبٍ ولاابتـــذالُ إِمَــــاءِ
كــلُّ مايُـرتَجَـى النجـاةُ لديهــــا***من سَعالٍ في الشرقِ أوعَنْـقـاءِ
ليس فيها لطالـبِ الوجـدِ سُــكْرٌ***خمـرُهـا مثلُ رملـــةٍ في إنـــاءِ
رُحَمـــاءُ القلوبِ فيها صخــورٌ*** فتصـوَّرْ مُناقِضِي الرُّحَمـــــاء240ِ
والأديــبُ الفصيحُ فيها قبيـــــحٌ*** إنَّما المــالُ أجمــلُ الفصحــاءِ
لاحبيـبٌ يُصغِي بهـــــا لحبيـبٍ*** أَوَ بعْــدَ الدولارِ من إصغــاءِ؟
تَلهثُ النــاسُ والــرواءُ مُحــالٌ*** بطريقٍ ليست سوَى صحــراءِ
لاتُصـدِّقْ بمُعْجَــبٍ بســــــرابٍ***وتُــردِّدْ مـا قــــالَ كالببغــــــاءِ
بل تشبَّثْ بعمقِ أرضِـــك جذراً*** وبحـبٍّ لشــعبِهـــا وإخـــــــاء245ِ
وتعــوَّذْ باللهِ مــن زلّــــــة ابـنٍ*** عـقَّ أُمَّـاً غَـذَته خيــرَ غــــذاءِ
واتَّعــظْ،غيـرَ لاجِـئٍ للمنـافـي،***بصمـودِ الحسينِ في كــربلاءِ
1999م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهت.



#عبدالإله_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنتصار الشهيد الجزء الأول القسم الرابع
- انتصار الشهيد - الجزء الأول - القسم الثالث
- إنتصار الشهيد الجزء الأول القسم الثاني
- إنتصار الشهيد الجزء الأول القسم الأول
- أوراق السكين
- حول-مدارات صوفية-ل هادي العلوي
- ابصق على الرماد
- برازخ النار/ شعر
- مقتل زرياب


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالإله الياسري - إنتصار الشهيد الجزء الثاني