أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال شاكر - حين يتهاوى الموقف الى حضيض العار...؟















المزيد.....

حين يتهاوى الموقف الى حضيض العار...؟


طلال شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 3945 - 2012 / 12 / 18 - 19:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كتب السيد فخري كريم مقالاً نشره في صحيفة المدى يوم 12-12-2012 بعنوان ولهجة تحذيرية وتهديدية موجهه مباشرة الى السيد رئيس الوزراء نوري المالكي " السياسة ليست كلها لعباً على الحبال على المالكي أن يتذكر"
كان فحوى المقال هو تذكيراً للمالكي بواقعة استذكرها السيد فخري كريم في اجتماع جمعه به بحضوررئيس الجمهورية جلال الطالباني، بان دفاعه عن السنة هو نفاق سياسي ولعب على الحبال وُيذكر المالكي بماقاله حرفياً عندما كان يدور النقاش عن المادة 140 في ذلك ألاجتماع ونص مايذكره هنا هو قول المالكي
ان على الاخوة في الاقليم ان لا يضعوا المادة ١٤٠ شرطاً في الاتفاقيات، لانه ملزمٌ دستورياً، ورغم انف الجميع لابد من تطبيقه، وسأفعل كل المطلوب لتحقيق ذلك في الولاية الثانية". ثم استطرد، وهنا "مربط الفرس" الذي لا بد من اعتباره الأخطر في النهج السياسي الذي يريد المالكي إمراره في ظل غياب الوعي لدى أوساط غير قليلة، من القادة والناس، وانعدام الجرأة لدى قيادات وملوك طوائف: "إنني لا أرى في استعادة المناطق المستقطعة من كردستان مصلحة لناً وفرضاً علينا فحسب، بل انا اقول صراحة وصدقاً، ان علينا ان نعمل معاً لامتداد اقليم كردستان ليضم محافظة نينوى.!، لان هؤلاء - ويعني بهم أهل الموصل الحدباء - هم أعداء لنا، وسيظلون رغم كل شيء سنة.
ويضيف فخري كريم: "هكذا قال المالكي بالحرف، كاشفاً عن دخيلته باعتباره مجرد حاكم عابث، لم يتراجع عن وجهته هذه، حتى بعد أن أوضح له الرئيس ان علينا أن نحفظ للإخوة السنة مواقعهم ودورهم في العملية السياسية، قائلاً له "ولا تنسى أبا إسراء أننا سنة أيضاً". ومن جانبي استدركت وقلت:"خلينا في كركوك ابو إسراء" !.ومن المستور ما يفيض ..وعسى أن تنفع الذكرى !)).
من الجلي أن فكرة ومضمون المقال واستهدافاته في ظل هذا ألاحتدام ألسياسي ألمتصاعد الذي تستعر فيه حرب الهويات الفرعية بشراسة في مشهد عراقي مجزأ بلاهوية سياسية أووطنية ملموسة. يشيران ويوضحان بلا أدنى لبس أن محاور وتفصيلات تلك الكيفية السياسية التي تتهاوى في سياقها، منظومات القيم السياسية أصبحت عقيدة سياسية يتمسك فيها الجميع دون خجل أومراجعة... وبمرارة وذهول صادم، نشاهد كيف يجري توظيف وأستخدام ارخص الادوات دونية وأبتذالاً في التسقيط السياسي خارج معايير الاختلاف السياسي الحضاري والرفعة والسمو والحصافة السياسية، دون حس اوشعور بالمسؤولية أو ادراك لعواقب مثل هذه الاساليب والممارسات الرخيصة على حاضر البلد ومستقبله.. وحين يجري التأمل عميقاً في مضمون المقالة التي نشرها الكاتب في صحيفة المدى الذي هو مالكها.. وبوصفه عنصراً فاعلاً في مشهد المباحثات والمفاوضات المختلفة ضمن الكتلة الكردستانية ناطقاً بأفكارها وسياستها دون أن يكون له منصباً رسمياً معلناً، لكنه يبدو معروفاً في نطاق مهمته...؟ في مقاله هذا نلمس بوضوح كيف تعمد وحاول ألكاتب ألنيل من غريم سياسي، عبر اثارة وتأجيج المشاعر الطائفية ضده واستعداء العرب السنة عليه لحصره في اضيق دائرة دون حساب عواقب مثل هذا التحريض المنفلت، في وضع متأزم يحتاج الى شرارة لاشعال نار تحرق اليابس والاخضر ، فالمسألة في بعدها المنشود لاتتعلق بشخص السيد نوري المالكي فقط لاحراجه والتأليب علية، في وقت يكابد فيه من مواقف ومكائد تسعى الى عزله واسقاطه. فالتحريض هنا موضوعياً يتجاوز شخص المالكي وسياسته وتصريحاته ومناوراته ومركزه، بل في النهاية سيحسب ويوزن بمعيار طائفي سياسي جديد عند اهل الموصل وعموم السنة عن رئيس وزراء شيعي طائفي غادر يتأمر عليهم مع خصوم لايقلون عنه كرهاً لهم ...؟ ويعني هذا مزيداً من الاحتدام والتحضير والتكتل والمكائد والتطييف...والسؤال هنا اية خدمة وفائدة واية مأثرة سيقدمها فخري كريم للشعب العراقي في هذا الاستذكار المريب..؟ هل سيحل قضية او يجمع تشتتاً..؟ التأمل الاخر هو لماذا سكت فخري كريم كل هذه المدة عن مسؤول عابث دعم ترشيحه لولاية ثانية وهو يضمر شراً ولؤماً مستطيراً ضد اهل الموصل وهم عراقيون ومواطنون...؟ وفقط مستذكراً مكائد نوري المالكي (الحاكم العابث) في هذا التوقيت ولحظة الخلاف الحالي هذه ، صامتاً عنه بل داعماً له من أجل تنفيذ صفقات ومساومات لمصلحة مشروعه القوماني الضيق وكما يقول فخري كريم" من جانبي استدركت وقلت خلينا في كركوك يا ابا أسراء" اذن اين نخوتك ومعاييرك الاخلاقية وغيرتك الوطنية ووعظك السياسي الذي اغدقته في مستهل مقالك الانف الذكر وحرصك على اهل الموصل والسنة كما ادعيت .. ولوتنازل المالكي للاكراد بما يتوافق واهدافهم... فهل سيتذكر فخري كريم مثل هذه الحادثة وينشرها... قطعاً لا...؟ بل اني اجزم انه كان اول من يقدم له المشورة والدعم لللايقاع بأهل الموصل وغيرهم لتمرير هذه المؤامرة ان صحت روايتها.. ان خزي الصمت عن مايدعيه هو ذات الخزي عندما يستذكره ويجهر به الان بعد سكوت مشين، في لحظة تأجج واحتراب تمر بها البلاد، لتصفية حسابات وتسيقط سياسي سقيم اغرمت به الساحة السياسية العراقية، بينما الوضع يحتاج الى رؤية وطنية سامية حصيفة عابرة للخلافات الضيقة، يترفع فيها النقد والاعتراض والمجابهة عن الصغائر والتحريض المشين.. أن التوسل بالاساليب القذرة والدونية للوصول الى الهدف المرسوم هو السقوط في حضيض العار ورخص في التفكير والموقف، ابتلى بها المشهد السياسي عموماً في ظل تداعي القيم وانتشار الفساد ... في هذه اللحظة اريد هنا استرجاع مايتصل بهذا الموضوع بثقافته وتداعياته، بما يرتبط ومواقف شيوعيين سبق وان عملت معهم ومنهم فخري كريم، فعندما احتدم الخلاف في الثمانينيات حول سياسة الحزب وجرى فصل الكثير من قادة الحزب وكوادره واعضائه المعترضين... وجرى رفع راية الدفاع عن الحزب في وجه المعترضين على خلفية الحرص على الحزب وامميته ووطنيته ووحدته التي استخدمتها قيادة الحزب بكل انتهازية وتضليل حينذاك لتصفية الحسابات والتنكيل بمن خالفها... وتصدر المشهد الحزبي في تعصبه وتطرفه انذاك شخصيات قيادية منهم فخري كريم وعزيز محمد وكريم احمد وكاظم حبيب على سبيل المثال لاالحصر وغيرهم ألعديد من الكوادر المتقدمة والاعلاميين كمدافعين اممين عن الحزب ومبادئه في الوطنية ضد الميول القومية عند بعض المفصولين ، وجرى اضطهادنا ومقاطعتنا على أساس تلك الشعارات والرؤى المستهلكة ، وبعد سقوط النظام الدكتاتوري عام 2003 جرىتبدل حاد ومبتذل في تفكير ومواقف الكثير من الشيوعيين الاكراد وظهروا كأدنى وأصغر من محرضين قوميين متخلفين بل عشائريين ضيقي الافق والتفكير، وغدا الحديث عن الوطنية التي يفخر بها الحزب الشيوعي كأرث وطني ونضالي "كغبار اصفر عابر" وانقسم الحزب الشيوعي العراقي الى حزبين كردي بتكوينه، وعربي بأغلبيته، ليجنح بأندفاع قوماني ضيق...
العديد ممن كانوا قادة فيه من الاكراد.. تنادوا في الظروف الجديدة كقومانيين بزوا القيادات الكردية بعنصريتهم وانغلاقهم، وظهروا كتوابع مستلبة في خدمة عائلة البرزاني ومشروعه القوماني المضاد والمعارض لفكرة وهدف بناء الدولة العراقية، متناسين ومتبرئين من ذلك الماضي الشيوعي الذي جعل من الوطنية العراقية منطلقاً في الرؤية والكفاح ، ذلك النضال الذي تواروا خلف رايته ليستثمروه ويرتدوا عليه ويكيفوه لدواعي قومية ضيقة ومتعصبة في الظروف الجديدة، ولم تعد بغداد قلعة النضال والتاريخ والوطنية والطبقية كما كانوا يتبجحون بها غارقين في لجاج الامتيازات والمراكز والوجاهة كأدوات متصدعة في خدمة السلطان القوماني وتلاشت تلك المبادئ التي ألهبوا رؤسنا بها وأوهمونا بزيفهم، ولا اسثني الشيوعيين العرب الذين تذكروا ربهم ورجعوا الى دينهم مدحوسين بين الاحزاب الطائفية,وشاطرهم في هذا المنحى الموحل، بعض السياسيين والاعلاميين من الشيوعيين واليساريين العراقيين العرب كمرتزقة ومطبلين لقاء امتيازات ورواتب واموال تدفع لهم على كل مقال وموقف منحاز وتجمعات مصطنعة مستذلة لنفسها، وهم يأججون الشارع العراقي خارج معايير الوطنية وحس المسؤولية، لم نسمع لهم نقداً ووجهة نظر كنصيحة صادقة أو تقويم صريح يقف في وجه المشروع القوماني الكردي الجامح، بينما يسطرون المقالات العنيفة ضد نوري المالكي بسب أوبدونه دون ذكر لتصريحات ومواقف البرزاني الانقسامية والابتزازية وعنجهيته المفتقدة الى حس الدراية والحصافة، وعلى رأسهم الشيوعي العتيد السابق والقومي المتأجج الان فخري كريم، ومقاله المنشور في صحيفة المدى يندرج ضمن ذات ألسياق ألقوماني الطافح بعنصريته وغلوائه ويتوافق معه كرؤية عقيمة تفقد الى التوازن العقلاني وحصافة المسؤولية، وفي المحصلة هو مقال رخيص متهاوي مثيراً للفتنة والبغضاء يراهن على الشحن الطائفي الوقح والتحريض السافر اللئيم.... كنا نود ان نسمع من فخري وغيره رؤى ونقداً يلجم التعالي والغطرسة البرزانية، فيهما التبصير والنصح ضد أندفاع طاغية عنصري جامح يتلحف برداء القومية المهترئ وباسمها ينبري للدفاع عن كردستان بطغيان وديماغوجية متصاعدة... غير ان الواقع يشير الى خصال مثقف يتحرك بوعيه وحساباته العنصرية والذاتية.. ربما حسبه أو توهم به البعض مناصراً لروح المدنية وروح الثقافة الحرة يدعم منافذ الحرية والديمقراطية بامانة وشرف وسيقف مع مشروع الدولة الوطنية ، لكنه ظهر في المحصلة كأبن لحقيقته فهو وسواه يبقون نتاجاً لازمة الثقافة السياسية العراقية وأنحطاطها بقيمها ومعاييرها....كم كانت رغبتنا بسماع ورؤية فخري كريم أوكتابه وهم يقولون للبرزاني ولوفي الصفحات الداخلية لجريدة المدى وبأسم مستعار.. كفى عنصرية ايها البرزاني..., وان يخبرنا بكل امانة عن تلك الكواليس الذي تجمعه بالبرزاني وهو يخطط لتدمير العراق وتهشيمه والتي يحتفظ فخري كريم بوقائعها ويعرف تفاصيلها مع تلك القوى الاجنبية الحاقدة على العراق واستقراره وتطوره ...؟ كما فعلها مع نوري المالكي...؟. كنا سنصدق فخري كريم عندما يكون موضوعياً محايداً وطنياً عراقياً يقف من الجميع على مسافة متساوية نقداً واعتراضاً ويرنو بعينين وليس بواحدة لا يرى فيها الا المالكي ومثالبه ومساوئه فقط، ويغض النظر عن البرزاني وسواه...
ان مهمةالمثقف المستنير والاعلامي الموضوعي هو العبور بسمو ونبل نحو الافاق الرحبة والمفتوحة لمعالجة الاختلالات في مجتمه والتعبير عن وجهة نظره بروح معرفية تتخطى عتبة الانحياز للسلطان وخدمة مشروعه الضيق اياً كان انتماؤه وقوميته ومذهبه، فرحاب الانسانية وقيمها هو مضمار المثقف والاعلامي النبيل اياً كان منبته وموقعه.
طلال شاكر كاتب عراقي



#طلال_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع العربي.. الكردي.. في العراق الى أين...؟
- الرئيس احمدي نجاد.. يبشر بالمهدي المنتظر...؟
- عمر بن الخطاب : تفكيك شفرة العدالة..؟
- التجمع العربي لنصرة القضية الكردية.. وصناعة الاوهام..
- الاحزاب الشيوعية وازمة التعاقب القيادي ..؟
- العراق. والعراقيون. أزمة القيم والتكوين..؟
- خارطة طريق طائفية : وراء موقف المالكي من الانتفاضة السورية.. ...
- القادة الأكراد يستغفلون شعبهم...؟
- صدر الدين القبانچي.. بين أزمة المنطوق الديني ولسان التضليل . ...
- تباً لبرلمان نائبه حسن العلوي.. وسحقاً لجمهورية رئيسها جلال ...
- المالكي.. أما خروج متحضر..أو أمارة حجارة
- دروس من مظاهرات25 شباط ومغزى رعب المالكي منها...؟
- مستعمرة العبيد في الناصرية...؟!
- المالكي...وثمن كرسي الوزارة..؟
- شهر رمضان..بين سطحية الفهم... وغلو الاعتقاد..؟
- رمضان: شهراً للتبذير. والاسراف. والتخلف..؟
- مناقشة لبحث الدكتور عبد الخالق حسين عن دور الطائفية في تاريخ ...
- سكان معسكر أشرف: بين المقايضة السياسية.. والحل الانساني العا ...
- فدائيي صدام: وغرائب الموت في معسكر بسمايا..شهادة طبيب..؟
- في ضوء انتخابات 2010 الحزب الشيوعي العراقي: امام تحديات مركب ...


المزيد.....




- مصر.. بدء تطبيق التوقيت الشتوي.. وبرلمانية: طالبنا الحكومة ب ...
- نتنياهو يهدد.. لن تملك إيران سلاحا نوويا
- سقوط مسيرة -مجهولة- في الأردن.. ومصدر عسكري يعلق
- الهند تضيء ملايين المصابيح الطينية في احتفالات -ديوالي- المق ...
- المغرب يعتقل الناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني
- استطلاع: أغلبية الألمان يرغبون في إجراء انتخابات مبكرة
- المنفي: الاستفتاء الشعبي على قوانين الانتخابات يكسر الجمود و ...
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- الحرس الثوري الإيراني: رد طهران على العدوان الإسرائيلي حتمي ...
- الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الألماني بسبب إغلا ...


المزيد.....

- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال شاكر - حين يتهاوى الموقف الى حضيض العار...؟