أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - خلف علي الخلف - يوميات الثورة السورية: عن مرسي وإخوانه وشخصيات وطنية لا يعرفها أحد















المزيد.....

يوميات الثورة السورية: عن مرسي وإخوانه وشخصيات وطنية لا يعرفها أحد


خلف علي الخلف

الحوار المتمدن-العدد: 3937 - 2012 / 12 / 10 - 23:35
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مرسي إخوان:

حين سأل الحبيب بورقيبة مابينك وبين الإخوان المسلمبن قال: بيني وبينهم 14 قرناً.

***
منذ فجر التاريخ، ومنذُ قديم الأزل كنتُ أرى أن الفرق بين الإسلاميين بالدرجة لا بالنوع، وإذا كانت غالبية المنظمات الإسلامية الإرهابية خرجت من عباءة الإخوان، فلماذا إستغراب فاشيتهم وإرهابهم!. ومقارنة فاشية "الإخوان" وإرهابهم مع ممارسات الحزب الوطني المباركي المنحل تجعله يظهر كحمل وديع.

***
ماحدث في المؤتمر الصحفي في قصر الاتحادية المصرية حول إلغاء مرسي الإعلاني الدستوري هو "حفلة خداع" في إطار "الغموض البناء".

***
مرسي يقرأ من كتاب الخطابات الذي تركه مبارك في القصر الرئاسي.

***
مرسي سيسقط.. إنه يتحدث عن المندسين.

***
المشكلة في الرئيس مرسي إعتقاده بأنه "استبنة" [دولاب الاحتياط]. لذلك من يحكم هو "الرئيس الأصلي" أي نائب المرشد الذي يرشده المرشد.

***
إذا كانت مصر لفظت حكم "المرشد".. فـ "المراقب" لن يضع "مؤخرته" على الكرسي أصلا في سوريا.

***
مظاهرة تمر من الشارع الذي أسكن فيه، يهتف المتظاهرون: ... وشيلو مرسي وحطو خروف..

***
حجم السخرية من مرسي كبير جدا في التحرير، ومنظر التحرير بدون "زبيبة" على "الجبهات" أكثر من مريح... القصد من كل هذا أن المصريين لم يتركوا شيئا يقال عن رئيس هو بالأخير منتخب.
أما في سوريا فمازال نقد أحداً غير منتخب مثل "ابن العم" الذي نصف كوارث المعارضة بسببه [النصف التاني من حلفائه الإخوان] يجعل "عبيده" وشبيحة حزبه يعلنون الجهاد.

****
أين المفر؟:
إذا مكن الله المسلمين وأصبحوا أغلبية في أوربا وأمريكا [كما يروج ذلك فيلم باحصائيات تبدو منطقية] وحكموا تلك البلاد بعون من الله وفضله. إلى أين يلجأ المسلمون حينها من بطش إخوانهم المسلمين؟!.

****
شخصيات كرتونية:
نيلسون مانديلا وغاندي وجورج واشنطن وتشرشل ويحيى الكردي ونجيب الغضبان والبيانوني! شخصيات وطنية. كلٌ في بلاده طبعاً.

***
تعريفي للشخصية الوطنية: أن تكون معروفة من جميع سكان بلادها ويعرفها شخص واحد على الأقل في كلٍ من موزمبيق وفولتا العليا وزنجبار.

***
أخاف أن أموت قبل أن يصبح لدينا شخصيات وطنية حقيقية وتظل "الشخصيات الوطنية" الكرتونية تحمل هذا الأسم.

****
الأقلية السورية:
بعد عودة الكثير إلى طوائفهم وأثنياتهم ومناطقهم وعشائرهم... السوريون أصبحوا أقلية، ويجب أن يتم تطمينهم وينظر في مخاوفهم وتحقيق مطالبهم المشروعة.

****
طوائف:
ينقسم العلويون في سوريا إلى: حيدرية وكلازية وسنة متطرفين على منهج حزب الشعب الشيوعي.

****
العلمانيون المهرة:
هذا ويضم حزب جبهة النصرة الجهادية التي تريد إقامة دولة إسلامية أصولية؛ علمانيين وشيوعيين وملحدين وقوميين... إلخ

***
شيوخ وطريقة:
ونحن صغاراً؛ وقبل أن تزحف إلينا السلفية الوهابية؛ كان بعض الأهالي يطلبون من "أهل الله" العابرين [متصوفة دراويش زاهدين] "سقوة" لأولادهم، حيث يتمتم "السيد" [ينسب أغلبهم انفسهم للنبي محمد] في طاسة ماء ثم يبصق بها ويشرب الأولاد كي يكونوا صالحين ويسيروا على هدى "شيخهم" الذي آخذوا السقوة منه. أما إذا كان الشيخ مستعجل والولد "عفريت" فيفتح الولد فمه فيبصق فيه "شيخه" فيقتفي أثره في الصلاح والطريقة والقول.
أجد أن بعض مثقفينا اليساريين يكتبون كما لو أن الشيخ العرعور بصق في فمهم.

****
طائف سوري:
الوقوف ضد المحاصصة الطائفية والاثنية في أي تشكيلة قادمة أو حالية، والبحث في خيارات على أساس وطني بغض النظر عن الإنتماء الذي قبله، ومقاومة فرض "طائف سوري" هو وقوف مع ماقامت هذه الثورة من أجله.

****
... لاتجوز إلا الرحمة:
خطر على بالي "البرلمان السري"! الذي شكل قبل فترة ولم يعرف منه سوى قارئ بيان التأسيس!. فعلا هذا البرلمان ظل مخلصاً لصفته وبقي متمسكاً بسريته حتى وفاته. هل من أحد يعرف أين دفن لنقرأ على قبره الفاتحة؟

****
معجزة ومعارضات:
كانت المعجزة المنشودة من السوريين أن يثوروا.. حصل هذا ودونوا الملاحم والأساطير بثورتهم. لم يكن يخطر في بال أكثر المتشائمين تشاؤما أن تصبح المعجزة المطلوبة توحد المعارضة.!

****
محاولات فاشلة:
منذ كم شهر وأنا أحاول فهم أسباب خلافات المعارضة السورية.. والذي فهمته أن التدخين ضار بالصحة وقد يسبب السرطان ويؤدي للوفاة.

****
أنظمة ولوائح:
بالنسبة للمعجبين بنظام السعودية.. أرى أن لايعذبون أنفسهم ويعذبونا في محاولاتهم نقل ذلك النظام لبلدانا؛ فالأسرع والأفضل والأحسن أن يتدبروا لأنفسهم "تأشيرات" ويذهبوا هناك للعيش في ذلك النعيم.. نحن مابدنا.

****
ثقافات وعصور:
التطبيل والتزمير والهتاف وعبادة الشخص وتخوين من ينتقد وتأليه الأشخاص هي من علامات عصر الأسد الذي دفع السوريون الغالي والرخيص من أجل بتره.

****
بيانات ثورية:
بخصوص ما نشر حول الموضوع الذي نحن بصدده؛ يهمنا التوضيح أن الهدف هو محاولة مكشوفة للتشويش على موضوعنا الأصلي، واستغلال البعض ذلك لنشر أخباراً مغرضة هدفها التشويش على ثورتنا الباسلة. ونحن بصفتنا أحد قوى الثورة [وليس الثورة المضادة] يهمنا التأكيد على أننا لسنا في وارد الرد على التخرصات فنحن مشغولون بخياطة الجروح وإغاثة الملهوف وما إلى ذلك.
رئيس المكتب الفلاني في الحركة الثورية الفلانية

****
دولة عن دولة تختلف:
إسرائيل دولة عجيبة.. الدول عندما تُهزم إما تزول من الخريطة أو يحتل جزء من أراضيها أو تضعف على أقل تقدير. إلا إسرائيل! حماس هزمتها هزيمة منكرة مرتين وحزب الله هزمها مرتين إحداهما إلهية... هذا فقط في السنوات الأخيرة. بينما هي تزداد قوة!. غريبة أليس كذلك؟

****
قمة عربية طارئة من أجل غزة:
كما قلت سابقا العرب لا يهمهم القتيل، يهمهم القاتل. فكلما كان القاتل يتيح لهم "البكاء" و "الخطابة" و "البطولات" و"المتاجرة" دون خسائر. كلما تسابقوا للتضامن مع الضحية.

****
أوغلو يبكي في غزة:
مع عدم التقليل من آلام الناس في غزة ، إلا أن أوغلو يبكي في غزة لأن البكاء في فلسطين أو على فلسطين يصنع زعامة في العالم العربي والاسلامي.

****
صرنا خبر ثالث:
ماهو المنطق المهني والاعلامي الذي يجعل أربع قتلى خبر أول ومظاهرة بدون قتلى خبر ثانٍ وأكثر من مئة قتيل سوري خبر ثالث؟!

***
حلقات:
لا أدري لماذا توقف مسلسل "... وهذه هويتي" مع أنه كان ممتع.

****
لله في خلقه شؤون:
لم أحب يوماً ثقافة القطيع.. والتي أتاح لها الفيس بوك وتويتر أفضل بيئة حاضنة للنمو.

****
رغبات:
لا أريد أن أستشهد أريد أن أعيش حراً كريماً.. حقوقي مصانة وكرامتي محفوظة بنص الدستور.

****
مع:
صحيح أن التوقيت لا يخدم الثورة السورية.. لكني مع الإحتجاجات ومع أي ثورة قادمة في الأردن.

****
مستمرون في التظاهر ونظام مستمر في القتل:
رغم القتل والدمار الذي أصاب حلب بقي بستان القصر واحة للسلمية، مكاناً للأغاني واللافتات والاحتاج، ليس فقط ضد النظام بل ضد سلوكيات المسلحين في المدينة..
شهداء بستان القصر لكم الرحمة، ويا أيها المصابون قلوبنا معكم.

****
آخر المطاف:
استخدام النظام للسلاح الكيماوي غير مستبعد. فلم يبق لديه سوى هذا السلاح لم يستخدمه.

****
جحور:
أعتقد أن نهاية بشار الأسد ستكون في آحد جحور نصرالله..

****
مجرد إقتراح:
أقترح على الأخوة السياسيين الذين يروجون لصفحاتهم وملاحظاتهم القيمة التي يكتبونها على الفيس بوك عبر إعلانات مدفوعة، أن يخصصو هذه المبالغ للإغاثة وسيحصلون على معجبين أكثر مما يأتي به الإعلان.
مع تأكيدي على حقهم في إنفاق أموالهم بالطريقة التي تروق لهم.

****
ثورة و"لايكات":
يبدو أن بعض المثقفين صار يقيس حجمه في الثورة على عدد "لايكاته" في الفيس بوك. فأصبحوا يتحدثون كأنهم قادة الثورة بصيغة الـ نا الدالة على الثورة.
أريد أن أذكّر هؤلاء أن "نوسة الفسفوسة" مرة كتبت على صفحتها: هاااي . فحصدت 1800 Like و 240 share.

****
أموال الصمت:
من الذين لم يؤيدوا الإئتلاف هناك من يقول أن هناك ضغوط كبيرة مورست.. هذا صحيح. بل هذه جملة دبلوماسية. الأمر كان أكثر من ذلك؛ كان هناك تهديدات بقطع التمويل والاتصالات واللقاءات في حال لم يتفقوا.. وأغلب الضغوط مورست لا لتعديل الشروط والمطالب السياسية التي تعني السوريين جميعا. لكن لتخفيف المطالب الخاصة؛ والتي لا تتعلق بالمصلحة الوطنية لهذا الشخص أو ذاك ولهذا التنظيم أو ذاك ولهذا التجمع أو ذاك. بل بالحصة والموقع الذي سيشغله... والأكيد أن هناك أموالا دفعت لأشخاص كي يتنازلوا قليلا ويصمتوا على الأقل.

****
إنجاز:
أهم إنجازات "الإئتلاف" أنه وضع المجلس الوطني السوري في مكانه الطبيعي؛ وأعاده لطبيعته، كإئتلاف سياسي موسع لقوى وشخصيات سورية؛ يمثل القوى والشخصيات الممثلة فيه وأنصارهم، لا عموم السوريين.

****
جمعة ومستشار:
يجب أن يتم وعلى وجه السرعة تعيين مستشار إعلامي للشيخ معاذ الخطيب كي لا يصل به الأمر لاقتراح تسمية جمعة كهذه.

****
جزيرة ومشتقاتها:
قطرتسعى أن تكون مركزا رئيسيا في العالم العربي وتحقق في ذلك نجاحات ملحوظة. هذه وقائع سياسية مستجدة من لا يعترف بها متعامي عن الوقائع. قطر تقوم على دعامات سياسة واضحة: قناة الجزيرة - خبراء سياسية - مال فائض.

****
- ماذا تشبه؟!
- رجل يمشي ويدندن بأغنية لا يحفظها. دقوا ظله على الحائط بأربعة مسامير. أوقفه ظلهُ.. ومازال هناك منذُ سنين.
- تشبهني إذاً..

****
كذب ثقافي:
كان هناك "مثقف" سوري كلما وردت سيرة لبنان "ماينفك" عن التغنى بجمال بيروت ومجدها وجمال بناتها وتقاليدها الثقافية ومقاهيها... لنكتشف لاحقاً أنه لم يغادر سوريا طوال حياته.

****
لغة أخرى:
لو استيقظ المتني فجأة وتناول جريدة جابتها الريح على قبره وقرأ التالي:
عقد المكتب التنفيذي للإتحاد النسائي إجتماعه الدوري وناقش جدول الأعمال... وأكد في نهاية الإجتماع على تدريب الأطر وتأهيل الكوادر تنفيذا للبرنامج الذي أقرته القيادة القطرية بناءا على توصيات اللجنة المركزية...هل سيفكر في أن هذه لغته العربية؟ ألا يحتاج مترجم؟

****
like
عزيزي الفيس بوكي، كبيراً كنت أم عادي. مفكراً كنت أم عادي. مشهورا كنت أم عادي. تحصد "لايكات" كثيرة أم عادي مناضلا شرسا أم عادي. حراك ثوري أم عادي. معارضا كبيرا أم عادي. سياسيا مخضرما أم عادي. نجما إعلاميا أم عادي. يتابعك عشرات الألاف أم عادي. مرشحاً نفسك لمنصب قادم أم عادي. مؤيدا لكل حركات المعارضة أم عادي. مثقفا أنتلجنسياً أم عادي الخ الخ الخ... أنا أكتب لأقول رأيي فقط.. وسواء أعجبك أم لا فهذا أمر عادي.

للمتابعة على تويتر:
http://twitter.com/alkhalaf



#خلف_علي_الخلف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إخوان المرشد وإخوان المراقب
- عن إعلان -إمارة حلب الإسلامية- والظاهرة الجهادية في سوريا
- يوميات الثورة السورية: عن الشاعر الذي أصبح رئيسا لإتلاف سياس ...
- لماذا المقاومة المدنية تنجح وتحقق الإنتقال إلى دولة ديموقراط ...
- غزوة الإخوان المسلمين للثورة السورية
- يوميات الثورة السورية: مجلس البعبصة ومرتزقة حلب في هذا السيا ...
- حزب الهتيفة الجدد
- يوميات الثورة السورية: عن الذين يقاتلون بدماء الآخرين ويحرضو ...
- ليس لأنك ضد النظام علي أن أصمت عن جرائمك
- المعارضة السورية القائمة ووهم -الكراسي- في سوريا الجديدة
- الخطة المحكمة للإطاحة بالأسد خلال ساعات
- يوميات الثورة السورية: من الحولة إلى معارضة تفكر من أرجلها و ...
- الشيوعي مؤامرة أم فكرة
- البرلمان السوري المؤقت وحكاية المطار السري
- بعض الحديث عن رياض الترك وحزبه
- غزوات الإخوان المسلمين بعد إتمام التمكين
- يوميات الثورة: قوات الجزيرة وكتيبة حمد؛ وصفة مجربة للتحرير
- فتاوى للتصدير: شيوخ التكفير يستعيدون لياقتهم في سوريا
- يوميات الثورة: عن السيدة قضماني وإخوتها في المجلس والمتسولين
- يوميات الثورة: سوريا.. قصة موت معلن


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - خلف علي الخلف - يوميات الثورة السورية: عن مرسي وإخوانه وشخصيات وطنية لا يعرفها أحد