أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نزار كمال الدين جودت - حول فكرة الخليقة















المزيد.....

حول فكرة الخليقة


نزار كمال الدين جودت

الحوار المتمدن-العدد: 3902 - 2012 / 11 / 5 - 19:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حول فكرة الخليقة
مقدمة
سبق الكتابة حول نفس الموضوع من وجهة نظر علمية مطولة لم تستهوي او تستفز احداً ولم يعقب احدا سلباً او ايجاباً رغم اهمية الموضوع ولا اعرف اذا كانت لغة العلم غير مفهومة رغم ان الجدال في هذا الموضوع لدى المسلمين على الاقل بدأ مع بداية القرن الهجري الثاني بظهور المعتزلة و دعوتهم الى الايمان العقلي .
في كل الاحوال حتى يمكن الحديث في مثل هذا الموضوع الهام لا بد من قناعة خلاصتها ان الله خلق الانسان ثم شاء ان يجعلة خليفة بفكر طبيعي جامح .... فلايجب ان نصنع لهذا الجموح رسن فلسفي من دين او سياسة قد يستعملة احدما طوعاً او اذعاناً بما لم يشاء الله ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون ) .
الجموح هو جوهر الطبيعة في النشوء والتطور و هو كذلك جوهر فكر الانسان الخليفة في التقدم والرقي فأي تعطيل او انحراف للفكر سوف يؤدي الى التخلف والانحطاط .... و اول معول هدم اصاب فكرة الله نفسها و شوهت الى مدى بعيد جوهر الفكرة ذلك في التجسيم للذات الاهيه ثم بأستعمال الوعد و الوعيد في خلق حبكة ميتافيزياوية لاثبات ما هو خرافي بالمطلق .
كما ان الانكار المطلق لفكرة الله هو الاخر تعطيل لوعي الطبيعة وتجريد غير مستساغ من فكر علمي يؤدي بالنتجة الى استبدال قوانينها الازلية بحبكة فلسفية كسيحة ينتج عنها منطق مزيف لا يصمد لاي تجربة حقيقية لان الاكتشافات العلمية ما زالت تحبو في ميادينها الواسعة وفي معظمها فرضيات لمنطق الممكن او نظريات لا تزال تحتاج الى برهان .
ان المعطيات العلمية الحديثة تدعم فكرة الخالق الذي ليس كمثلة شيء وتبتعد به عن فكرة الدين التي هي وليدة الفكر البشري لاسباب مجتمعية لم تعد قائمة .... غير ان تداعيات ذلك تسبب في خلق طبقة واسعة من المعتاشين على جهل المجتمع سوف تبقى تروج له رغم سذاجتة طالما بقي الجهل خاصةً وان العلم توسع وتشعب ولم يعد متاحا لفهم العموم المشكلين لبنية المجتمع بسبب من التعمق و استعمال الوسائل المكلفة و المعقدة و حيث استيعابه يتطلب مستوى عالي من الثقافة العامة .
ان ما يوفرة العلم الحديث من وسائط للمعرفة اذا احسن الاستفادة منها يسحب البساط من تحت اقدام المعتاشين من الدين ذلك برفع المستوى المادي اولا لعموم المجتمع لتمكنة من تلك الوسائط او بجعل الانجازات العلمية بمتناول الجالسين امام التلفاز من محبي القنوات الوثائقية لقد تنبهت الطبقة المعتاشة من الدين الى اهمية تلك الوسائط واستفادت منها في مراحلها الاولى ولكن مع الوقت بلا شك سوف ينقلب السحر على الساحر .
فكرة الله الخالق
نتجاوز كل النظريا التي قيلت في اصل الكون فقد تم تناولها في مقال سابق ونركز على المعطيات العلمية الحديثة التي تدعم وجود خالق او بتعبير اخر اكثر دقة ان تلك المعطيات العلمية تدلل على ان المادة عاقلة و الطبيعة واعية حيث تجري الامور وفق ناموس معد بعناية للاستمرار الخلق دون تغيير في عملية التكرار لفزياء كونية تم التعرف على بداياتها ان وجود تلك الفزياء الكونية يعني وجود قوانين و القوانين تحتاج الى مشرع .
فهل فكرة الله تتطابق مع وجود هذا المشرع ..... ؟ ان تفعيل تلك القوانين يؤدي في الحالة الكونية الى الخلق المستمر من تصادم المادة و نقيضها بوجود المادة السوداء يؤدي الى مستعرات هائلة فيها من الطاقة ما يكفي لتحول المادة و المادة المضادة الى مادة السحب الكونية المشكلة للنجوم و المجرات ولكن بمقدار يدفع مكونات الكون من نجوم و مجرات و كزارات وغيرها الى التمدد والادبار من حولنا بتسارع عندما تصل الى ما يزيد قليلا على 12.5 الف مليون سنة ضوئية يؤدي في النهاية الى التفلطح والانهيار والتمزق المريع بعد ان تصل بتسارعها لما يفوق سرعة الضوء بقليل ذلك حسب منحنى سرعة الضوء في النسبية العامة وهو ما تم رصده بأستعمال التلسكوبات الراديوية وقبل ذلك لم تكن معروفة بمعنا الجهل بمعرفة الشيء لا ينفي وجوده .
وفي حالة الارض تجري الامور وفق سياق مختلف لان الارض قد تشكلت وفق السياق الكوني اعلاه و اصبحت مهيئة لتفعيل قوانين النشوء و التطور في جدلية حتمية انتهت الى ان اخلف فيها الانسان دور الطبيعة في الانعطاف خارج الغريزة وهذا الاخلاف ربما المقصود منة بعد ان اودعت الطبيعة في رأسة علومها و مصيرها ان يكون شاهدا عدلا على انجازها المذهل .
هنا بلا شك ان حفظ الماضي والانعطاف بالمستقبل الوشيك هو انعكاس و رغبة لوعي الطبيعة في تجربة الشعور و اليقين خارج الغريزة .... بمعنى الشعور و المادة الواعية هما صورة الوجود الجديد وبسبب من اتساع الكون الهائل الذي يستحيل معة التواصل لان الزمن يجري في اتجاه واحد و تباطئة عكسياً مع السرع الهائلة المطلوبة لقطع تلك المسافات لايؤثر على ماهو خارج الجسم المتحرك فلا يمكن ان تكون الحياة على الارض نتيجة لخلق الكون انما نتيجة لفعل قوانين النشوء و التطور ولكن داخل شرنقة اعدت بأحكام وهذا الاعداد بلاشك خلفة وعي غير بشري لانة ببساطة سابق عن البشرية بمليارات السنين و يحمل من السمات العديدة الهامة التي لا يمكن للصدفة ان يكون لها دور اساسي انما نوع من الجدلية المقننة لم تتكرر مع باقي المجموعة الشمسية الثمانية و اقمارها العديدة او مع الكواكب المحتملة في مجاميع شمسية مشابهة ان ما يؤسف له في المدايات المعقولة تفردت الارض .
ان خلف التشريع والوعي ارادة و تصور مسبق للغاية المقصودة تتجسد بفعل الوعي في الطبيعة وليس بما فوقها فلا معجزات ولا خوارق ولا فعل خارج الناموس فعندما يكون الفعل ازلي يتداخل فيه الزمني والحجم تبعا لمنحنى السرعة كما لا شيء يتم من خارج المادة التي من صيغها ان تكون على شكل مادة مضادة بما فية العالم الموازي المرتبط بعالمنا بآصرة المادة السوداء او ما يسمى بحاجز الامبيبلازما المانع للتصادم الشامل وان كان في بعد زمني او مكاني اخر يبقى اساسيا في موضوع خلق واستقرار الكون الى ما لا نهاية .
هذه فكرة الله بالمنظور الكوني والمفهوم الطبيعي حيث يتمثل المادة الحية الواعية التي يجري خلقها و تكوينها بصورة مستمرة و لا علاقة لها بفكرة الرعاية المباشرة في الفكر الديني حيث يتمثل الحاجة البشرية الى الرعاية بالتدخل المباشر من خلال قوانين الطبيعة او الايحاء الى الرسل والانبياء هذه الحاجة المسببة لظهور حبكة الدين السماوي و من ثم الاجتهاد فيما يوحى به من افكار ثم ظهور البدع التي تدفع بقوة للتشبث ببدائل رمزية اقدر و اسرع في الاستجابة للحاجات البشرية ولم تشفع للرب الراعي التسعة وتسعون اسم او صفة سوى لدى الحنابلة فقط اما الباقين فهم يرون في تقديس الاجداد فية اختصار للزمن واكبار لمن هو اكبر قدرة على الفعل الطوطمي .
في الحقيقة هذا التحول له ما يبرره ففكرة الله التي قدمها الاسلام فيها الكثير من القسوه والعنف والوعيد وقليل من الوعد المؤجل الذي لم يزيد عن الاكل و الشراب والجنس في الجنة ولا شيء غير ذلك هي بلا شك مع خلودها تكون حالة مملة الى ابعد الحدود .... يقابله في تقديس الاجداد شفاعة و رحمة و وعد في الدنيا مع الكثير من الرجاء .
على كل حال العلم لا يقر بوجود بداية او نهاية للكون انما توالد وانهيار في مكوناتة من الازل الى مالانهاية و دور الوعي هنا في استمرارية الوجود .... والرب الراعي لا علاقة لفكرتة بالله الخالق الذي تم تحسس وجوده الشامل في الكون المتأتي من الفعل الحسي بين المادة و ما يحيط بها بتعبير اخر الله موجود كشعور في المادة نفسها سواء كانت مادة كونية او ذات طبيعة ارضية عضوية .
الطوطمية
لكي نفهم الديانات السماوية لا بد من العودة الى البدايات الاولى وكيف ظهرت للوجود .... التأريخ يحدثنا عن ثلاث حضارات رئيسية نمت في نفس الوقت تقريبا وهم من الشمال الى الجنوب الحيثيون في اسيا الوسطى والسومريين فيما بين النهرين والفراعنة على وادي النيل وهذه الاقوام الثلاثة لم يبقى منهم الان سوى اطلال وبدايات من الفكر الديني خاصة لدى الفراعنة حيث تركوا قبور ومعابد عملاقة مع معتقدات اصبحت فيما بعد الاساس في الفكر الديني السماوي وكانوايحتلون فلسطين شمالا حتى لبنان حيث يتواصلون مع الحيثيون غرب المتوسط .
ففي الوقت الذي ركز فيها الفراعنة على الحياة ما بعد الموت نجد الاخرين اعتمدوا بنطاق واسع على تماثيل حيوانات خرافية توضع في جانبي مداخل السور كطوطم .... فالديانة السماوية في الاساس فرعونية خاصة في عهد اخناتون الموحد و ابن الماء موسى الذي تربى في كنف فرعون .
كان اليهود مجموعة من الخدم لدى الفراعنة ومن اصل غير فرعوني بأعداد قليلة ولا يمكن ان يكونوا نزلوا الى مصر وتركوا خلفهم في فلسطين حظارة فلم يعثر لحد الان على حجر واحد من الهيكل .
تكاثروا اكثر مما يحتاج اليه اسيادهم وهم من عرق مختلف فأمر الفراعنة بقتل مواليدهم ثم ابعدوا الى سيناء قسراً هؤلاء الخدم حملوا معهم ديانة اخناتون الموحدة و ككل الاقوام التي لا تملك حضارة تتشبة بالاخرين وتنسب لنفسها جهدهم وما موجود في اذهانهم الديانة الفرعونية فبنوا عليها حبكات من القصص والاساطير الخرافية من قصة ابن الماء الى عصاة موسى الذي شق بها البحر واقتبسوا من السومريين قصة الطوفان وهلم جراً وابتدعوا لانفسهم تأريخ و حضارة قائمة على الدين والعرق بنفس الوقت ارادوا بذلك ان يحتكروا لانفسهم الرب الراعي الساعي وراء الشعب المختار في سلسلة من الاسفار المفبركة .
في الواقع انا لا اريد ان اطعن بالديانة اليهودية بشكل خاص انما الذي يهمني هو ان اوكد ان لا قوة خارج الطبيعة فلا معجزات و لا خوارق سوى في الاساطير ..... حتى الكتب المقدسة في سفر التكوين الحبكة كانت هزيلة و كل قصص الانبياء لا يمكن ان تكون حقيقية .... اين ذهبت تلك المقدرة لم لا نراها الان ؟
في الواقع ماقيل او كتب عن تلك المقدرة لم يكن بفترة آنية انما ادبيات كتبت عن تأريخ سابق في وقت لاحق ربما كان المقصود منها الابهار وليس الحكمة فأين الحكمة عندما سرق تسعة من الصوص ناقة النبي صالح ذبحوها واكلوها وعوقب قومهم بالابادة متى كانت الوازة تزر وزر اخرى هذه و غيرها حوادث منسوبة ولكن فاقدة للمنطق السليم لا يمكن ان تصدر عن الرب الراعي .
الحقيقة الديانة اليهودية هي ام باقي الديانات السماوية فعيسى يعتبر احد انبياء بني اسرائيل خرج باليهودية من اطارها العرقي في رسالة حب لكل البشر ولكن هذا لايمنع من الناحية العملية ان يكون اتباع الديانة المسيحية يهود غير عبرانيين و محمد يرى الاسلام احق بالتراث الديني اليهودي بعد عصيانهم للرب يستحقون عليه الموت قصاصاً هذا التراث المفبرك للتأريخ اليهودي الذي لا بد من اعادة قرائتة .
ان مزايدة المسلمين بوجود القرآن لديهم يرفعهم عن اليهود العبرانيين و غير العبرانيين او ما يسمى مجازاً كلام الله غير منطقي لانه هو بالمفهوم الاسلامي تفسير محمد لكلام الوحي فالكلام هنا صفة الفعل وليس من صفات الذات الاهية عدى ذلك نكون قد جسمنا الله الذي ( ليس كمثلة شيء ) .
ان الشخص يمكن ان يتعصب لاي فكر غيبي اذا تم تزييفة بدوافع مجتمعية بشكل جيد و اول هذا التزييف في تقديس رجال الدين على حساب الدين نفسة و تحويل الرب الراعي الى ملك جبار منتقم مخيف بعد تجسيمة بما يشبه البشر شكلا و مضموناً فيتحول الموضوع برمتة الى عبادات بفعل ارادة وليس بفعل عقل وتعم الهرطقة المجتمع البشري .وتكثر البدع المسببة للتناحر المجتمعي والتي لا يمكن ان تكون من السمات الاصيلة اومن الناموس الطبيعي فلابد ان تكون حبكات مفبركة لان التنافس وليس التناحرهي سمات اختلاف المجتمع الطبيعي واليهودية على وجة الخصوص تم حبك بداياتها تحت ضروف قاسية جداً لذلك كان التناحر الدموي مرافقا لها من البداية حيث قسم المجتمعات بموجبها الى مؤمن متحضر او جاهل متوحش مستباح جعل من الديانة اليهودية عرق بدل ان تكون رسالة دعوة للعدل و الاحسان .
ونَهَج الاسلام بكل مذاهبة على نفس السياق اليهودي فيما يخص نظرتة لباقي المجتمعات بما فيها المسلمة من مذاهب اخرى و اضاع الفرصة التي وفرها له المعتزلة وأنزلق الى داخل قالب الحنابلة ففقد بذلك جوهر الطبيعة في الجموح و عطل فكر الانسان الخليفة قي التقدم و الرقي ودفع به الى العبودية كجوهر لعملية الخلق ( وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون ) .



#نزار_كمال_الدين_جودت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البداية سماوية
- التوسع في فلسفة الاديان السماوية
- مقدمة في فلسفة الاديان السماوية
- الحادي عشر من سبتمبر و ما حدث في دريزدن
- الانطباع و الرأي في السياسة العراقية
- سقوط بغداد العباسية .. والمشهد العراقي الحالي
- بغل مولكا و الحوم التكنلوجي
- هل الاسلام هو الحل
- التنجيم والتدين
- الكون و الاديان
- السياسة والادراك العلمي للطائفبة
- في الايمان العقلي
- مقدمة في علم الاديان


المزيد.....




- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...
- كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط ...
- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نزار كمال الدين جودت - حول فكرة الخليقة