أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريف سردست - ستالين والتهجير القسري للاقلية الالمانية















المزيد.....


ستالين والتهجير القسري للاقلية الالمانية


طريف سردست

الحوار المتمدن-العدد: 3899 - 2012 / 11 / 2 - 12:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تهجير الالمان
جاء الالمان الى روسيا القيصرية منذ ستينات القرن السابع عشر، ( 1760) في عهد القيصرة ايكاترينا، بناء على ندائها الى مواطني اوروبا للهجرة الى ضفاف الفولغا. في ذلك الوقت بنى المهاجرون الاوروبيون 106 مستعمرة، عاش فيها 25 الف شخص. في بداية القرن العشرين وصل عدد مستوطنات الاوروبيين الى 120 وكان يقطنها 407 الف شخص، في غالبيتهم من الاصل الالماني، والذي رسميا ، في نهاية القرن التاسع عشر، كان يطلق عليهم المان الفولغا. في عام 1923 وصل عددهم الى 576 الف شخص.

كان الالمان يقطنون منطقة بافلوجا ( الفولجا)، وقد دخلوا "طوعيا" في نطاق الاتحاد السوفيتي بتاريخ 19 ديسمبر من عام 1918، كنتيجة لقرار حق الشعوب في تقرير مصيرها لتتشكل، اول منطقة قومية ذات حكم ذاتي: منطقة المان الفولجا ذات الحكم الذاتي.. [1] وبنتيجة ان غالبية سكان المنطقة كانوا من الاشخاص ذوي الكفائة والتعليم العالي، تطورت مناطقهم بسرعة. هل اصابوا في اختيار الانضمام الطوعي عوضا عن الاستقلال الطوعي!!

مناطق الالمان، مثلها مثل العديد من المناطق الاخرى، تعرضت للمجاعة في اعوام 1931-1932 بنتائج الكلخزة الاجبارية والاضطرار الى تسليم ، تقريبا، جميع المحصول الى الدولة. [4] احدى وثائق اللجنة المحلية للحزب الشيوعي، المرسلة الى موسكو، تقول:" في الوقت الحالي ، تقريبا في جميع المستوطنات، يوجد مزاج سياسي سلبي على خلفية صعوبة الحصول على المواد الغذائية، وهي مشكلة، في الوقت الحاضر، أكبر من أي وقت مضى". [4] في هذه الفترة الكثير من العاملين توقفوا عن الذهاب الى العمل، لعدم وجود مردود اقتصادي منه، يبقيهم على قيد الحياة. في العديد من القرى وصلت الاوامر السرية الى فروع الحزب للتعامل مع " التحضير للانتفاضات المعادية للسوفيت". في عام 1932 اصبح الناس تسرق القمح من الحقول قبل نضوجه، لهذا السبب صدر ، في 6 اغسطس ، عن الحزب الشيوعي، قانونا خاصا " حول حماية الملكية العامة" وتصل فيه العقوبة الى الاعدام. على المستوى الشعبي اطلق على هذا القانون قانون " السنابل الخمسة". «закон о пяти колосках» [4]

على اساس هذا القانون جرى محاكمة 474 شخصا في منطقة الالمان. 32 حكم عليهم بالقتل رميا، و 325 شخصا حكم عليهم بالسجن عشرة سنوات. غالبية المحكوم عليهم من النساء. [4]

بالارتباط مع تدهور العلاقة بين الاتحاد السوفيتي والمانيا صدر أمر عن قوميسار الشعب للشؤون الداخلية للاتحاد السوفيتي، رقم № 00439 بتاريخ 25 يوليو من عام 1937 بمقتضاه تجري " عملية الالمان" حيث جميع الالمان العاملين في المؤسسات العسكرية يجري اعتقالهم على الفور. منذ 30 يوليو بدأ التسريح الجماعي والاعتقالات الجماعية. في المجموع جرى اعتقال 65 الف شخص ، ومنهم 55 الف شخص جرت محاكمتهم. [5] في نهاية الثلاثينات جرى إغلاق جميع المدارس والمؤسسات الناطقة باللغة الالمانية وتحويلها الى اللغة الروسية. لقد انتهى حق تقرير المصير.

بتاريخ 7 سبتمبر من عام 1941 اصدرت رئاسة مجلس السوفييت الاعلى قرار بإلغاء وتصفية منطقة الحكم الذاتي للالمان على الفولجا، [2]وضم مدنه الى ساراتوف وستالينغراد [3] بعد توجيه تهمة التعاون مع الالمان اليهم في قرار تهجيرهم الصادر عن رئاسة مجلس السوفييت الاعلى بتاريخ 28 اغسطس من عام 1941 . [6] ولاحقا قرار بتوسيع التهجير ليشمل مناطق اوسع [11]

نص قرار رئاسة مجلس السوفييت الاعلى على تهجير جميع المان الفولجا على الاطلاق، على اساس ان " في وسط المواطنين الالمان توجد آلاف وعشرات الالاف من الهاربين والجواسيس، والذين ، بإشارة من المانيا، عليهم تفجير منطقة المان الفولجا". ويتابع القرار قائلا:" ومع وجود هذه الكمية الكبيرة من المخربين والجواسيس وسط المان الفولجا لا احد من المان الفولجا اخبر السلطات السوفيتية، عليه، سكان منطقة الفولجا الالمان يخفون بينهم أعداء الشعب السوفيتي وأعداء السلطة السوفيتية".
" في حال، جرت اعمال تخريبية، من قبل المخربين والجواسيس الالمان، بتحريض من المانيا، ، الحكومة السوفيتية، وعلى اساس قانون فترة الحرب ستضطر الى اتخاذ اجراءات عقابية ضد جميع سكان الفولجا الالمان".

" لتفادي هكذا ظاهرة غير مرضية، ولتفادي سفك الدماء، يقرر رئاسة مجلس السوفيت الاعلى تهجير جميع الالمان القاطنين في منطقة الفولجا الى مناطق اخرى ، بحيث تعطي لهم اراضي وتعطى لهم مساعدات حكومية للاقامة في المناطق الجديدة". [6] بمعنى اخر انه ولتتفادي الحكومة الستالينية إتخاذ إجراءات عقابية جماعية، وهو شئ لايرضيها، قررت تهجيرهم جميعا، جماعيا وقسرياً، كأجراء وقائي، وليس كعقوبة جماعية على الاتهامات التي وجهتها اليهم جماعياً!!

367 الف الماني، جرى تجميعهم في خلال يومين، وتهجيرهم الى الشرق، وتشتيتهم على جمهورية كومي، والاورال، وكازاخستان وسيبيريا وآلاطاي، فقط كأجراء وقائي. بقية الالمان جرى تهجيرهم على دفعات على مدى الاشهر التالية. على مدى فترة الحرب جرى تهجير 950 الف الماني. [7]

قسم من الالمان المهجرين جرى تسريحهم من الخدمة العسكرية واستدعائهم لمعسكرات العمل الاجباري . في عام 1943 جرى إستنفار الالمان السوفيت، من اعمار 17 عاما فمافوق في معسكرات العمل الاجباري. الالمان الخاضعين لنظام العمل الاجباري جرى إستغلالهم في بناء المعامل وقطع الاشجار في الغابات وشق القنوات.[7][8] لقد اصبح الالمان العمود الفقري في " جيش العمل الاجباري" خلال فترة الحرب الوطنية. مصطلح " جيش العمل الاجباري" جرى لاحقا تغييره الى مصطلح " جيش العمل الثوري". غير انه، مصطلح، لم يجري استخدامه في اية وثيقة رسمية. على مايبدو العاملين انفسهم هم الذي ابتدعوه في محاولة لرفع مستواهم الاجتماعي امام انفسهم، في محاولة لتمييز انفسهم عن المعتقلين العاديين. [12]

الكثير من الالمان جرى تهجيرهم من المناطق المحاذية لفنلندا، تنفيذا لقرار قيادة جبهة لينيغراد، الصادر في 20 اذار من عام 1942. الالمان السوفييت الذين عادوا الى منطقة سكناهم بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية جرى ترحيلهم مرة اخرى عام 1947-1948.

دعونا نتسأل، هل امتلك المان الفولجا حزبا شيوعيا ( بلشفيك) على العموم، ماهي انجازاته، بحيث امكن لستالين اتهامهم بإخفاء الجواسيس والمخربين، واين ذهبوا اعضائه؟

تشير شوميلاوفا، في كتابها " مصير النخبة السياسية لجمهورية المان الفولجا في اعوام الحرب الوطنية" الى أن، تقريبا، جميع اعضاء الحرس القديم للحزب وموظفي المنشآت السوفيتية جرى القضاء عليهم في اعوام 1920-1930. [8] من بقي على قيد الحياة قضى بقية ايامه في معسكرات الكولاك. بفقدان الكوادر الحزبية المجربة جرى ملئ الشاغر بأشخاص من " الاسفل". كانت " النخبة الجديدة" تتميز بكونها شابة، لم تعاصر بدايات الثورة، قليلة الخبرة وتطيع على العمياني " لمنحها الثقة"، وغالبيتها جرى تربيتها في المدارس السوفيتية.

قبل فترة الحرب العالمية تميز الحزب الشيوعي بتضخم في كوادره الادارية. في عام 1938 كانت اعداد الاجهزة الادارية للمنظمة المحلية للحزب الشيوعي 110 وحدة، في عام 1940 وصلت الى 2775 وحدة. كان هناك جهاز اداري يقوم بإختيار القادة والموظفين لجميع الادارات والوظائف. من وثائق المنظمة الحزبية لمنطقة الفولجا، لعام 1940 نجد ان 40% من قيادات الحزب كانوا ذو تحصيل عالي.

المؤتمر 21 للحزب الشيوعي في منطقة الفولجا آشار الى " النجاحات التي تحققت في القضاء على المجموعات التروتسكية البوخارينية والقوميين البرجوزايين عملاء الفاشية .... والقضاء على ماترتب على نشاطاتهم التخريبية وإنجاز تصعيد نوع جديد من القادة الحزبيين وغير الحزبيين ، بلاشفة، لقيادة الطبقة العاملة. [8]

قام المؤتمر بإنتخاب طاقم جديد لمكتب الحزب، وله ثلاث سكرتارتاريين، جميعهم من مواليد عام 1904، جميعهم كانوا سكرتاريين مناطق ومدن في لجان الحزب، جميعهم امتلكوا تعليم حزبي عالي حصلوا عليه في مدارس حزبية خاصة. [8] يجب الملاحظة ان السكرتير الثالث فقط كان من القومية الالمانية، في حين ان السكرتير الاول والثاني من القومية الروسية.

حقيقة ان في الجمهورية الالمانية، اعطيت الثقة للالمان في منصب السكرتير الثالث للحزب الشيوعي، يتحدث لوحده عن طبيعة النظام الديكتاتوري الفردي على ابواب الحرب العالمية الثانية. من ستة مكاتب للحزب كان هناك مكتب واحد فقط يرأسه الماني، هو مكتب الدعاية. في وفود المؤتمر المحلي 23 للحزب الشيوعي في الفولجا، عام 1940، كانت نسبة الالمان 29,7% فقط مع ان نسبتهم بين السكان اكثر من النصف. [8]

على العكس مما هو الوضع في الحزب، نجد ان تمثيل الالمان في اجهزة سلطة الدولة، في منطقة الحكم الذاتي، حيث تخضع أجهزة الدولة عمليا للحزب، تساوي النصف. عدد اعضاء مجلس قوميساريات الشعب في الادارة المحلية كان نصفهم من الالمان. كما ان رئيس مجلس السوفيت الاعلى للمنطقة كان من الالمان. غير ان هذه الوظيفة شكلية دعائية لاغير، إذ ان علاقته مع رئاسة مجلس السوفييت الاعلى، الذي كان رئيسه في ذلك الوقت كالينين، الذي لايملك اية صلاحيات. ورئيس الحكومة كان ايضا الماني، غير ان ذلك ، بالدرجة الاولى، بسبب أن الحاجة اكبر الى شخص ذوي تحصيل تكنوقراطي عالي ومتحمس وشاب ومُنظم جيد، وهو الامر الذي تتطابق مع الالماني الكسندر غيكمان. احد مساعديه كان الماني والثاني كان يهودي. تفسير ذلك نجده في ان غالبية قادة أجهزة الدولة في ذلك الوقت كانوا يفتقدون التعليم العالي. في الواقع خمسة فقط كانوا يملكون تعليم عال، ليس لنقص في حملة التعليم العال وإنما لان تنصيبهم يرتبط بالدرجة الاولى بالولاء الاعمى للاب القائد. [8]

على ابواب الحرب العالمية مع المانيا اصبحت موسكو تستخدم جمهورية المان الفولجا ذات الحكم الذاتي لغرض الدعاية ضد المانيا. 13-14 يوليو يتوجه قادة جمهورية المان الفولجا بنداء الى شعب الريخ الثالث قائلين:" بقلق كبير نفكر بكم، انتم الذين تعانون تحت ظلم عصابات هتلر المهوسة والجائرة، اللصوص الشائنة والبلطجية، الغارقين في الاقذار ودماء الافاضل من ابناء الشعب الالماني المحب للعمل والثقافة". [9]
ويقول رئيس مجلس السوفيت الاعلى لجمهورية المان الفولجا:" ياجنود وعمال ومثقفي وفلاحي المانيا! لاتهدروا دمائكم من أجل الاهداف اللصوصية لهتلر! حولوا فوهات بنادقكم في اتجاه عدوكم اللعين هتلر وعصاباته المتعطشة للدماء. فقط بعد القضاء على هتلر وقطعانه يمكنكم العيش بسلام وسعادة. ابعدوا الفاشية الدموية. اصطفوا للنضال من أجل تحرير المانيا". [10][8]

من هذه المقاطع القصيرة نرى كيف ان قادة المان الفولجا، كانوا مفعمين بالايديولوجية الشيوعية والايمان بالثورة العالمية البروليتارية، ومع ذلك لم يعفيهم ذلك من غضب ستالين الجماعي. لقد صدر قرار مجلس السوفيت الاعلى موجها الاتهام الى جميع المان الفولجا، بدون اي استثناء، بالتواطئ مع النازية [6][11].

بعد صدور القرار تغيرت على الفور العلاقة بين ألمان الفولجا وبقية مواطني الاتحاد السوفيتي. كما تغيرت علاقة موسكو مع النخبة السياسية لشيوعي المان الفولجا. في اليوم التالي لنشر قرار التهجير جرى تسريح جميع قادة حزب شوعي المان الفولجا واجهزة ادارته. تزداد المأساة وضوحا عندما نرى كيف أن بعض قادة جمهورية المان الفولجا حاولوا تبرير القرار. رئيس اللجنة السوفيتية للقوميات آ . كيكمان يقول:" القرار الرئاسي ، أعتبره صائب، لانه بيننا الكثير من الخونة. انا توقعت ذلك وشعرت به، والاستمرار بالعمل على هذا النمط صعب". [8]

فيما بعد، صدر قرار عن مكتب الحزب الشيوعي لمدينة انجلس بفصل كيكمان ، واعضاء المان اخرين، بسبب" اعمال ذات طابع معادية للسوفيت، موجهة للطعن بقرار مجلس السوفييت الاعلى المؤرخ 28 اغسطس". [8]

وقد جرى تهجير قادة حزب شيوعيي المان الفولجا وموظفي اجهزة جمهوريتهم السوفيتية سابقا، بنفس الشكل والى جانب بقية المواطنين بدون اي تمييز. لاحقا، واثناء وجودهم في معسكرات العمل الاجباري، جرى تزوير اتهامات لغالبية القيادات السابقة بتشكيل منظمات تعاون مع النازيين وانتزعت اعترافاتهم تحت التعذيب. [8] غير ان المحكمة توصلت الى ان الاتهامات لايوجد مايؤكدها ومع ذلك حكمت عليهم بالسجن سنوات طويلة بتهمة " مشاعر قومية معادية للسوفيت". لقد سقط حق تقرير المصير او لربما تحملوا وزر خطأهم في اختيار الانضمام الاختياري الى السوفيت عوضا عن الاستقلال الاختياري.

-----------------------------

1-Автономная Советская Социалистическая Республика Немцев Поволжья, Материал из Википедии — свободной энциклопедии
2- Указа от 28 августа 1941 года, ликвидировавшего Волжскую автономную немецкую республику
3-ПРЕЗИДИУМ ВЕРХОВНОГО СОВЕТА СССРУКАЗ от 7 сентября 1941 года, Об административном устройстве территории бывшей Республики Немцев Поволжья
4- Герман А. А., Иларионова Т. С., Плеве И. Р. 7.3. Последствия коллективизации. Голод 1932 – 1933 гг. // История немцев России: Учебное пособие = Geschichte Der Deutschen In Russland. Ein Lehrbuch / Иларионова Т. С. — М.: МНСК-Пресс, 2007. — С. 357-364. — 544 с. — (BIZ-Bibliothek). — 3000 экз. — ISBN 5-98355-016-0
5- Охотин Н. Г., Рогинский А. Б. Из истории «немецкой операции» НКВД 1937—1938 гг.
6-Указ Президиума Верховного Совета СССР
"О переселении немцев,проживающих в районах Поволжья"
7- Земсков В. Н. Спецпоселенцы в СССР, 1930—1960. М.: Наука, 2005, с. 94
8- Л. Н. Шумилова, Судьба политической элиты Республики немцев Поволжья в годы Великой Отечественной войны
9- Герман А. А. Немецкая автономия на Волге… Ч. 2. С. 275–277.
10- ЦДНИСО. Ф. 1. Оп. 1. Д. 4835. Л. 156–161.
11- «О переселении немцев, проживающих в АССР немцев Поволжья, Саратов-ской и Сталинградской областях»: Постановление Совнаркома СССР и ЦК ВКП(б). 26 ав-густа 1941 г. // Герман А. А. История Республики немцев Поволжья в событиях, фактах, документах. М., 1996. С. 229–232; Инструкция по переселению немцев, проживающих в АССР немцев Поволжья, Саратовской и Сталинградской областях // Там же. С. 233–236.
12- Гер-ман А. А., Курочкин А. Н. Немцы СССР в «Трудовой армии». М., 1998. С.

يتبع



#طريف_سردست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستالين والتهجير الاجباري للاقلية الكورية
- ستالين والعقوبات الجماعية ضد الاقليات القومية - الفنلنديين - ...
- خطاب خروتشوف السري وإدانة الستالينية
- موت ستالين ام التخلص من ديكتاتور؟
- ستالين ومسؤوليته عن نشوء اسرائيل
- ستالين واليهود السوفييت
- ستالين وتقاسم اوروبا
- ستالين وجوكوف وجزاء سنمار
- ستالين والحرب الوطنية العظمى
- ستالين والتحالف مع هتلر
- ستالين وسياسة إرهاب الدولة
- ستالين وتصفية رفاق الحزب
- ستالين والاستيلاء على قيادة الحزب
- تاريخ ستالين بدون رتوش
- تاريخ إكتشاف أن العقل في الدماغ
- الاعتقادات الذكورية عن المرأة من المسيحيين الى المسلمين
- هل ينشأ السوبر إنسان؟
- نجاح الانسان في تصليح اخطاء الخلق
- إنجاز قبيلة الاسلام - وفشل الامة -4
- محمد بين محاباة العرب وكراهية الاعراب -3


المزيد.....




- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...
- حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن الصحفيين والمواطنين المقبوض ...
- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
- التيتي الحبيب: قراءة في رد إيران يوم 13 ابريل 2024
- أردوغان: نبذل جهودا لتبادل الرهائن بين إسرائيل والفصائل الفل ...
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 551


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريف سردست - ستالين والتهجير القسري للاقلية الالمانية