أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريف سردست - ستالين والتحالف مع هتلر















المزيد.....

ستالين والتحالف مع هتلر


طريف سردست

الحوار المتمدن-العدد: 3877 - 2012 / 10 / 11 - 23:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ستالين والتحالف مع هتلر
وقف ستالين الى جانب حكومة الجبهة الوطنية في الحرب الاهلية في اسبانيا. عند إندلاع الحرب الاهلية، ارسل ستالين دبابات وطائرات الى جانب متطوعين، للقتال الى جانب حكومة الجبهة الوطنية. على العموم شارك 850 مستشار وطيار وميكانيكي ومترجم سوفيتي. واستغل ستالين فوضى الحرب الاهلية الاسبانبة ونفوذه من خلال مساعاداته، من أجل ملاحقة التروتسكيين والقضاء عليهم. أحد اشهر القادة الششيوعيين هو القائد الاسباني Andres Nin, وكان قد أسس منظمة الشيوعيين اليساريين الاسبان، عقب عودته من الاتحاد السوفيتي عام 1930. وفي سعيه لتوحيد جهود التروتسكيين واتباع بوخارين اسس منظمة الحزب العمالي لوحدة الماركسيين الاسبان، عام 1935. غير ان هذا النشاط لم يوافق عليه تروتسكي، ونقده في خطابه " المركزية والاممية الرابعة". ЦЕНТРИЗМ И IV ИНТЕРНАЦИОНАЛ
بعد إنشاء الجبهة الوطنية جرى تحالف عريض بين الماركسيين والفوضويين والاشتراكيين والليبراليين. كان نين عضوا في حكومة منطقة كاتالون ذات الحكم الذاتي ووزير العدل فيها. ولكن بضغط من الاتحاد السوفيتي اضطرت حكومة كاتلون الى اعفاءه من منصبه عام 1936. عند نشوب الحرب الوطنية الاسبانية عام 1937 جرى اعتقاله بتهمة الارتباط مع فرنسا. غير انه رفض الاعتراف ولم تملك الجهات التي اتهمته اية ادلة. بنتيجة ذلك ، اتخذت لجنة قوميساريي الامن الداخلي للاتحاد السوفيتي قرار بتصفيته فيما يعرف بإسم عملية نيكولاي، («Операция Николай») بقيادة Алекса́ндр Миха́йлович Орло́в ( هرب عام 1938 الى الولايات المتحدة الاملريكية). قامت المجموعة بخطف نين من السجن وقتله.
المصدر:
}
Alexander Orlov, The Secret History of Stalin’s Crimes. Random House, 1953{
Наталия Харитонова «Вопросы литературы», №2 (март-апрель), 2009, Москва.

كان ستالين يزداد قلقا من المانيا. لهذا السبب أعتقد ان افضل الطرق لتفادي اجتياح المانيا للاتحاد السوفيتي بالقيام ببناء تحالف ضد الفاشية مع بلدان اوروبا الغربية. كان تصوره ان المانيا لن تجرؤ على خوض حرب ضد اوروبا موحدة.
غير ان نيفييل تشامبرلاين، رئيس الوزراء البريطاني، لم يكن متحمسا لتحالف مع الاتحاد السوفيتي. كتب يقول:" لابد لي من الاعتراف انني لاأملك اي ثقة بروسيا. انا لااثق بقدرتها على القيام ببناء دفاع فعال ، حتى لو ارادت. كما اني لااثق بأسبابها (لهذا التحالف)، الذي يبدو لي أنه يملك القليل من الارتباط مع قيمنا عن الحرية، ويمسنا فقط من خلال رغبتهم ان يقودونا من آذاننا".

غير ان وينستون تشرشل، والذي كان ناقدا مستمر لسياسة بريطانيا الخارجية، كان يتفق مع ستالين:" لاتوجد طريقة لبناء جبهة شرقية ضد هتلر بدون مساهمة نشطة من جانب روسيا. المصالح الروسية خائفة للغاية وتسعى لحماية اوروبا الشرقية من الامتدادت الالمانية. ينبغي انه لازال بالامكان تنظيم جميع الدول والشعوب ، من البلطيق الى البحر الاسود، في جبهة واحدة ضد إجتياح مخزي جديد. مثل هذه الجبهة، إذا جرى بناءها على اساس حسن النوايا وتتظيم عسكري فعال، وبدعم من العالم الغربي، يمكنها ان تقف بوجه هتلر، بقوة تفقد المانيا الرغبة في تحديها".

ستالين اعتبر ان رفض بريطانيا للتحالف معه سببه تآمرها مع المانيا ضده. هذه القناعات إزدادات قوة بعد لقاء تشمبيرلاين مع هتلر في مونيخ، سبتمبر من عام 1938، وعلى اثره تخلى هتلر عن مطالبته بأقليم السوديت العائد لتشيكوسلوفاكيا. وصل ستالين الى قناعة ان الهدف الرئيسي للديبلوماسية البريطانية هو حث المانيا على توجيه اطماعها نحو الاتحاد السوفيتي.

في تلك الظروف رأى ستالين ان الحرب مع المانيا لامفر منها. غير ان الاتحاد السوفيتي ليس مهيئ لحرب حديثة، على الرغم من كل الضجيج، في اجهزة الدعاية السوفيتية، عن قوة الجيش الاحمر الخارقة. على الاخص بعد العملية الطازجة " لتطهيره" من كوادره الضباط التي جرت عام 1937. لهذا السبب وجد ان الفرصة الوحيدة الباقية، لتفادي حرب قريبة، هي الوصول الى معاهدة مع هتلر. لم تكن فكرة المعاهدة مع النازية من الافكار المحببة، غير ان الشك بين الغرب وبين الشرق دفع ستالين نحو هذا الاختيار. كان ستالين مقتنع ان هتلر ليس غبي إلى درجة تجعله يفتح جبهتين في آن واحد. إذا تمكن ستالين من إقناع هتلر بالتوقيع على معاهدة عدم إعتداء مع الاتحاد السوفيتي سيعني ذلك ان رغبات هتلر بإحتلال اراضي الاخرين، ستتوجه، على الاغلب، نحو الغرب عوضا عن الشرق.

في 3 ماي من عام 1939 سرح ستالين القوميسار اليهودي مكسيم ليتفينوف، Maxim Litvinov, المسؤول عن الشؤون الخارجية. كان أسم ليتفينوف مرتبطاً بهندسة سياسة الاتحاد السوفيتي في مجال بناء تحالف ضد النازية. بعد ذلك جرى اجتماع بين فايشسلاف مولوتوف ، الذي عوض ليتفينكوف في منصبه، وبين يواتشيم فان ريبينتروب Joachim von Ribbentrop, وزير الخارجية الالمانية. في 28 اوغسطس من عام 1939 جرى التوقيع على معاهدة عدم الاعتداء بين الطرفين، في موسكو.

German-Soviet Nonaggression Pact

نصت المعاهدة على ان كلا البلدان لايهاجمان بعضهما البعض وان يحافظان على الحياد إذا دخل اي منهما في نزاع مسلح مع اخرين. والتباحث في الاسئلة التي تتعلق بمصالحهم المشتركة. عدم الدخول في اي تحالف، مباشر او غير مباشر، لدى طرف ثالث. معالجة كافة المشاكل التي تنشأ بينهما من خلال التفاوض والحوار. مدة الاتفاق عشرة سنوات ويتجدد تلقائيا، لمدة خمسة سنوات، إذا لم يطلب احد الطرفين إلغائه، قبل سنة واحدة من تاريخ انتهائه.

لم تكن المعضلة في ان ستالين اضطر لتوقيع معاهدة عدم اعتداء مع المانيا النازية وانما في استغلاله هذه المعاهدة لتقسيم اوروبا الشرقية بينه وبين هتلر، وكأنهم حلفاء.

ظهر للعالم، فيما بعد، ان معاهدة عدم الاعتداء إمتلكت ملاحق سرية، تتضمن ان يحترم كلا الطرفان مناطق النفوذ للبلدين في كل من: بولونيا والبلطيق وفنلندا. في واقع الامر كانت الملاحق السرية تتضمن تقسيم شرق اوروبا بين المانيا النازية والسوفيت الستاليني. حسب هذه الملاحق السرية، كانت بلدان البلطيق وفنلندا شرق بولونيا من نصيب السوفيت.. شرق بولونيا، الذي يخضع للنفوذ السوفيتي، حدده الخط المار بمناطق Narew, Vistula, and San rivers would . اضافة الى ذلك يأخذ السوفيت مقاطعة بيسارابيا من رومانيا. في ملحق سري اخر، جرى توقيعه عام 10 يناير 1941، تنازلت المانيا عن مطالبها بقسم من ليتونيا مقابل مبلغ يتفق عليه الطرفين.

رغبة ستالين في احتلال شرق بولونيا وفنلندا يبدو انها مؤسسة، جزئيا، على مشاعر "العظمة والملكية "، إنطلاقا من ان هذه المناطق كانت جزء من روسيا القيصرية وجرى خسارتها قصرا في ظل الحكم السوفيتي.
في 3 ديسمبر من عام 1917 جرى عقد لقاء بين وفد روسيا، على رأسه تروتسكي، وبين وفد المانيا والنمسا في بريست - ليتوفسك. كان الهدف من اللقاء رغبة القيادة الجديدة لروسيا في الانسحاب من الحرب العالمية الاولى. كان من الصعب تحقيق الهدف بدون التنازل عن اراضي للقوى الرئيسية. ومن خلال ممارسة تكتيك المماطلة في التفاوض، كان تروتسكي يأمل ان تشتعل الثورة العالمية ( التي كان يعتقد انها على الابواب) منتقلة من روسيا الى اوروبا، قبل ان يوقع الاتفاق.
بعد تسعة اسابيع من النقاش، بدون نتيجة، فهمت المانيا تكتيك المفاوض السوفيتي، ( الذي يبدو انه يشبه تكتيك المفاوض الايراني اليوم في موضوع النووي)، فصدرت الاوامر للقوات الالمانية لدخول روسيا. 8 آذار، عندما كانت القوات الالمانية على حدود مدينة بتروغراد أرسل لينين أمره الى تروتسكي بقبول شروط المانيا. بنتيجة هذه الاتفاقية وافقت روسيا على التخلي عن اوكرانيا ودول البلطيق والقفقاس وبولونيا وفنلندا.

في الواقع كانت فنلندا قد اعلنت استقلالها مباشرة، عند انطلاق ثورة البلاشفة عام 1917. في ذات الوقت، وبالترابط مع اعلان البلاشفة عن " حق تقرير المصير للاقليات" للبروليتاريين وحدهم، على أمل أن البروليتاريين سيستخدمون هذا الحق لاعلان الوحدة مع البلاشفة، نشأت حرب أهلية في فنلندا بتشجيع من روسيا، عام 1918. في النتيجة انتصر جيش الحكومة على المنتفضين الحمر. كانت فنلندا ، وقتها، تضم مقاطعة كاريلا، التي تجعل الحدود قريبة للغاية من مدينة لينينغراد، استقطعها الاتحاد السوفيتي من فنلندا وضمه الى اراضيه، بنتيجة الانتصار في حرب الشتاء (1939).

اعطى ستالين الاوامر الى الجيش الاحمر للاستعداد لاحتلال شرق بولونيا وفنلندا، فور دخول قوات النازيين الى الاراضي البولونية. في البداية قام ستالين بتسويق مسرحية اقناع فنلندا بالموافقة على دخول الجيش الاحمر الى اراضيها واقامة قواعد عسكرية هناك، ليستغل رفض فنلندا المتوقع، حجة لإعطاءه الحق في احتلالها. هذا على الرغم ان فنلندا والاتحاد السوفيتي كانت تربطهم معاهدة عدم اعتداء. قامت عصبة الامم المتحدة ( قبل الامم المتحدة) بإدانة الاعتداء السوفيتي المسلح والغير مشروع. هتلر الذي كان ايضا يطمح الى الاستيلاء على فنلندا، وجد ان دخول الجيش الاحمر ، حربا اقليمية، فرصة لاتثمن لدراسة قدراته العسكرية على ارض الواقع، بما يسمح لالمانيا بتقدير وإعادة تقدير خططها تجاه احتلال الاتحاد السوفيتي. لسخرية القدر، اصبحت تتداعيات معاهدة عدم الاعتداء مع النازيين، هي المحفز الرئيسي للهجوم المبكر على الاتحاد السوفيتي.

قام الاتحاد السوفيتي ببناء دفاعاته على طول الحدود مع فنلندا ( جبهة البلطيق) قبل ان يبدأ هجومه الفعلي على فنلندا. يوم 30 نوفمبر من عام 1939 قامت الطائرات السوفيتية بإختراق حدود فنلندا وقصفت العاصمة هلسنكي والقوات العسكرية على طول الحدود مع السوفييت، تبعها إجتياح القوات البرية. كانت موسكو تبرر الامر الى ان العملية تهدف الى تحرير " الفنلنديين الحمر". أحتاج الجيش الاحمر الى ثلاثة أشهر من القتال حتى تمكن من أجبار فنلندا على القبول بشروط ستالين. الحرب الفنلندية السوفيتية كشفت ليس فقط أطماع الاتحاد السوفيتي وعدم جدية سياسته عن السلام وأنما ايضا كشفت، للالمان، ضعف الجيش الاحمر: سوء تدريبه وسوء تسليحه وفقدانه للكوادر الكفوءة. على الرغم من ان جيش فنلندا لايزيد عن 200 الف جندي فقط ( تسعة فرق) تمكن من الصمود امام الجيش الاحمر لمدة ثلاثة اشهر وتكليفه خسائر فادحة.
كان الجيش السوفيتي المهاجم يتألف من اربعة جيوش، كل واحد منها يحتوي على ستة عشرة فرقة وثلاثة فرق احتياط.

بعد قيام المانيا بالهجوم على بولونيا من الغرب بتاريخ 1 سبتمبر من عام 1939، قام الاتحاد السوفيتي بالهجوم على بولونيا من الشرق بتاريخ 17 سبتمبر. بعد يومين، التقى الجيشان مع بعضهما في منطقة بريست ليتوفسك. في 29 سبتمبر جرى تعديل الخط الفاصل بينهم ، لصالح الالمان، لتصبح الحدود تمر عند الخط نفسه التي بقيت عليه بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية. بعد ذلك بدأت حرب السوفييت لاحتلال فنلندا.

كانت حسابات ستالين ان هتلر لن يبدأ بالتفكير في احتلال الاتحاد السوفيتي قبل ان يقضي على بريطانيا وفرنسا، وأن ذلك لن يكون قبل صيف 1942 على الاقل. بعض مستشاريه المقربين وصلوا في توقعاتهم الى أن 1941 سيكون أكثر احتمالا. غير ان التخلي عن فرنسا عام 1940 اثار الشك في حسابات ستالين.

سقوط فرنسا سبب قلق شديد لستالين، وارسل الى برلين وزير خارجيته فايشيسلاف مولوتوف Vyacheslav Molotov بمهمة الشروع بمحادثات والمماطلة فيها قدر الامكان. كان ستالين على ثقة انه إذا لم تقوم المانيا بالهجوم على الاتحاد السوفيتي في صيف 1941 فسيتم الامر في عام 1942. لم يتوقع احد أبدا، أنه بفضل الفشل السوفيتي على ساحة المعارك مع فنلندا، سيقوم الالمان بالهجوم في الشتاء، مستهينين بالجيش الاحمر.

مصادر الحلقة: الانسكلوبيديا البريطانية

الحلقة القادمة: بربروسا وانتهاك المعاهدة



#طريف_سردست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستالين وسياسة إرهاب الدولة
- ستالين وتصفية رفاق الحزب
- ستالين والاستيلاء على قيادة الحزب
- تاريخ ستالين بدون رتوش
- تاريخ إكتشاف أن العقل في الدماغ
- الاعتقادات الذكورية عن المرأة من المسيحيين الى المسلمين
- هل ينشأ السوبر إنسان؟
- نجاح الانسان في تصليح اخطاء الخلق
- إنجاز قبيلة الاسلام - وفشل الامة -4
- محمد بين محاباة العرب وكراهية الاعراب -3
- القبلية العنصرية في فكر محمد -2
- العنصرية في الثقافة الاسلامية -1
- راقبوا اليوم قذف الشياطين بالشهب
- القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة
- الخطيئة من الفطرة الى قبيلة الاسلام والمسيحية
- السكر السم الابيض
- استخراج الطاقة من العدم وقانون حفظ الطاقة
- ذاكرة الخلية وعلاقتها بالسرطان
- دور العبيد في صعود وسقوط الاندلس
- ضريح الولي والميت كلب


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريف سردست - ستالين والتحالف مع هتلر