أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - لا أتخذ من المركب المجنون ذريعة















المزيد.....

لا أتخذ من المركب المجنون ذريعة


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 3884 - 2012 / 10 / 18 - 13:22
المحور: الادب والفن
    


لا أتخذ من المركب المجنون ذريعة

أجرى الحوار عماد نافع


1- الى أي مدى يهمك البحث عن الاخر ..أقصد المفهوم الجديد للشعر , الذي أنزاح كثيرا عن ماورثناه ؟

أراني في وفاق مع ما قاله يوسف الخال:
" القافية التقليدية ماتت على صخب الحياة وضجيجها. الوزن الخليلي الرتيب مات بفعل تشابك حياتنا وتشعبها وتغير سيرها. وكما أبدع الشاعر الجاهلي شكله الشعري للتعبير عن حياته علينا نحن كذلك أن نبدع شكلنا الشعري للتعبير عن حياتنا التي تختلف عن حياته ."
يعني هذا أن مفهوم الشعر قد تغير وفق شعراء كل الزمكانية ، من حيث عمقه وصعوبة المفردة بنكهة شعراء المعلقات ، والأمويين والعباسيين، والكثير من المعاصرين العراقيين والعرب ، الذين لهم حضور أدبي شعري لاينكر..وصولا لشعراء العصر الحديث، زمن يوسف الخال وأنسي الحاج و أدونيس ومحمد الماغوط وعبد الصبور ونازك الملائكة والسياب وبلند الحيدري وكثر .
الشعر الجديد الحداثوي، يولي اهتمامه للرؤى والمضمون وشعريتهما وليس للشكل . يأخذ من فن وأناقة المفردة، الدلالات الإيحائية غير المبتذلة ، اكتنازها بالصور الشعرية العميقة ، متعففا من صيغة السرد ،كي لا يفتقر النص إلى الشعرية على صعيد المخيال والإنزياحات اللغوية ،وبعض الرمزية المبللة بالغموض، بغية شد القارئ لإثارة التآويل في ذاك النص ، وبهذا يكون النص الحداثوي التعبيري أكثر تحررا من معايير وقوانين وبحور الشعر العمودي بثوابته الفراهيدية ... .
عني ، أبحث عن وعاء للنص يحوي كل مقاييس الجمال ، من حيث الشكل والمضمون بعيدا عن النمطية والصيغ التقريرية المألوفة ، متحللا من البحور والأوزان ، وقد تلمسه بعضها من بعيد ، يكتنفها غموضا لدن ، لذيذ وشفيف ، يقول النص أشياء ويخفي أشياء .. يسري بك إلى خلوة مع سمفونية لا إلى قرقعة تجنف بك إلى ترك النص ..
"الشعر المنثور المنسكب في القصيدة النثرية " كتابها كثرٌ ، لم ولن أصنفها من الحداثة بل هي من القدم ،تجدها في ملحمة كلكامش – مزامير داود - العهد القديم - كل نصوصها تشكل القصيدة النثرية المغموسة بالشعر، يكتنزها التكثيف والشفافية ، روحها شكلا ومضمونا الإيجاز ، تلمس فيها ابتكارا للصور وعمقا في المداليل ، لانعكاسات حياتية وفكرية ، لا تخلو من النزعة الإنسانية .


2- في " ذاكرة معلقة " أراك تثقبين بالشعر ذاكرتك ..وفيها تدسين الاسرار , او ترسمين صور الواقع السوريالي ؟

ذاكرة معلقة :

ذاكرة ، نكرة ولم أعرفها "بأل التعريف " كي تحوي بوحا لذاكرات عديدة وليس ذاكرتي حصراً ..

معلقة ، عنيت بها مع وقف التنفيذ ، أغلب النصوص تتحدث عن أمنياتٍ هُدر دمها ، وأحلام لفتيات عصية على التحقيق والنسيان، إيماناً منهن بمبدأ الوفاء والإخلاص . أخرى تهطلك دموعا ً هوامعَ في خيانات تدق أسافينها في خاصرة الوجع ، أو الحرب تفعل فعلها وتسلط سيف حجاجها لقطف كل الرؤوس اليانعة وتخطف بشائر حبهما ..أو أن تجدني أقتنص مشاهد من المنافي ، أو أتفاعل مع مشهد مسرحي أو مشهد من فيلم ، أو حدثٍ ما في قصاصة من جريدة احتفظت بها حينا من الزمن ، فتتمخض عنها قصيدة أو قصة .. كل تلك النصوص معجونة بهاجس الحب وروح الوطن ، وانصهر فيهما وجدانياً .
ونصوص أخرى تنصاع لأخيلتي ، اخلع عليها رؤى رمزية مكثفة ، ذات صور شعرية مموسقة ، عميقة في فكرتها وفي دلالاتها الإيحائية ، أشاغب الكلمات سورياليا وأكتبها بدم الشعر ،لأمنحها جمالاً باذخاً ، اسبغ عليها صدق المشاعر وجنوح بعضها ، فتغدو قصائدي ممهورة بالإلتياع ، تنسل وتتناسل كلوحات فنية ،يتعرش الحزن أغلب تفاصيلها...


3- يعيش الشاعر العراقي والعربي عامة حالة الاستلاب والاغتراب ..لأنه موجود في ألة اقتصادية ..اجتماعية ..ثقافية تغربه عن ذاته ...السؤال ايهما اشد خطرا ألاستلاب او التوهم بتجاوز الاستلاب او الاغتراب ؟

الاستلاب : خطر يستشري بين النفوس غير المدركة .
يقول فيخته :" إن استلاب الذات هو خلق العالم عن طريق الأنا المجردة"

وقرأت فلسفة هيجل في مفهوم الاستلاب :
في كتابه" فينومنولوجيا المكان" أن نسق مفهوميّ "سلب المعرفة" و "سلب الحرية " يصبان في طبيعة وعي الإنسان ،كونه متضادا ومنقسما ومجزأ ، لايمكنه الاستدلال على نفسه كإنسان إلا حين تكون أعماله منفصلة عنه ...

فلم هذا الضياع والاستلاب ( الاغتراب) والإرتطام مابين ذاتي وواقعي.؟
لماذا نسمح أن نمر بحالة من فقدان السيطرة - السيطرة الفردية - ونعيش ذاك الاغتراب ؟ لماذا نسمح للاستلاب أن يغير من مفهوم نتاجنا الإنساني والإجتماعي والفكري ؟ علينا أن نتسلح بالإدراك للحد من فكرة الاستلاب واستمرارية دوران عجلته رغم التطاحن في مجتمعاتنا العربية المثقلة بالتمايز الطبقي ، لِمَ لا نكون خلاقين وفق حدود منصوصة ومعلومة أهليتها ، ونكون يدا ً واحدة نعين بعضنا ، كفانا أن نكون دمى لا تجيد التنفس ! .


4 -الشاعر يخلخل مظاهر الواقع ويشيع فيه الحلم والخيال, لكي يولد منه واقع اخر.اكثر غنى وانسانية..ترى هل يحق للشاعر ان ينفصل تماما عن واقعه ؟
أحياناً وفي عمق الليل أجنف صوب حلم ندي ورؤوف وبقايا خيال مرتد ، أرتحلني في جوف الأخيلة وفق ما أشتهي ، فتومض بيني وبين اللاوعي فيوض من قطوف دانية ، يكتنفها الغموض الإبداعي، هنا الخيال وسبر أعماق اللغة ، تسهم في إبراز حذق الشاعر ومهارته اللغوية وقدرته البلاغية والبيانية في تجسيد رؤاه ومشاعره ونقلها من عالم المحسوس إلى عالم المقروء وخلق شخصيته الأسلوبية ، هي التي تمنحه توقيعا خاصا في هندسة قصائده وفق إيقاع داخلي محسوس وشفيف .

5- ماذا تعني لك الاسماء التالية :
" أنسي الحاج ...محمد الماغوط ...يوسف الخال ..بلند الحيدري ..ادونيس " .

سأبدأ بيوسف الخال - سيد التمرد - قال فيه نزار قباني في شهر حزيران عام 1986 في مهرجان الشعر العربي الحديث الذي أقيم في لندن:
«إن يوسف الخال هو العريس الجميل، والفتى النبيل، والبطريرك الجليل الذي فتح كنيسة الحداثة لآلاف المصلين. والسؤال الذي أحب أن أطرحه هو: هل أن جميع من دخلوا كنيسة الحداثة كانوا من المؤمنين، أو كانوا من الأتقياء المطهرين؟ أم أن بعضهم كان بنصف دين ونصف يقين ونصف موهبة؟ يوسف الخال ليس مسؤولا عن نوايا المصلين وليس مسؤولا عما في جيوبهم من متفجرات، ومفرقعات، وزجاجات مولوتوف.
فيوسف فتح مجلة «شعر» ولم يفتح إصلاحية للأحداث، أو يحضر بوليسا، مهمته أن يفتش الداخلين، إلى مقهى الحداثة، والخارجين منه… وأن ينبش في حقائبهم وفي ضمائرهم. يوسف الخال ليس ناطورا، ولا حارسا ليليا، ولا ممرضا في مستشفى الأمراض العصبية الذي يسمونه الحداثة. الرجل أشعل عود ثقاب في غابة الشعر، ولم يعد مسؤولا عمن أحرق أصابعه، أو أحرق ثيابه، أو عمن لا يزال يُشْوى على نار الحداثة. يوسف الخال ليس مسؤولا عن خراب البصرة».


أنسي الحاج - رهبة القصيدة النثرية - يختصر روحه في :" غالباً ما سردت الحكاية ذاتها. لا أعتقد أن ذلك يهم أحداً. أندم أكثر مما أفعل ولم أفعل إلا في غفلة من نفسي. وعندما لم يكن أحد يسألني."


محمد الماغوط، عشقت تساميه حد الوطن : قرأت في نصه هذا ، تمرده على بعض القواعد ، قد يحبذها بعضنا، قال:
لقد مللت الإلتزام بآداب المائدة
وآداب الجلوس
وآداب المحادثة
وقواعد المرور
وقواعد اللغة
كم أتمنى نصب الفاعل ورفع المفعول وتذكير المؤنث وتأنيث المذكر وتعريف النكرة وإنكار المعرفة
لقد مللت الصواب واشتقت للخطأ.


بلند الحيدري - رؤية القصيدة الحديثة - شكلا ومضمونا والقائل :" أما الذين يذهبون إلى تحديد الحداثة باسم الشكل فقط فهم مخطئون لأن الحداثة مضمون أيضاً والعكس وارد أيضاً. وعلى هذا فأنا لا أعتقد بأن نازك الملائكة أكثر حداثة من الجواهري في الكثير من أعمالها"


أدونيس - سيد الضوء - والقائل :" ليست الحداثة أن يكتب (الشاعر) قصيدة ذات شكل مستحدث، شكل لم يعرفه الماضي، بل الحداثة موقف وعقلية. إنها طريقة نظر وطريقة فهم، وهي فوق ذلك وقبله ممارسة ومعاناة."


6- هل يثيرك المركب المجنون الذي لايعترف بالمرافىء ولا المواعيد المعلومة ....أم تتجه رغبتك للمركب الباحث عن السواحل المعلومة ؟

لا أمخر عباب البحر اعتباطاً ، ولا أتخذ من المركب المجنون ذريعة على أنه قادني على حين غفلة ، مطلقا. أنا من تحدد ماهية ما تكتب لن أدع الاستلاب والاغتراب يفقدانني السيطرة والخروج عن الواقع المعيشي والحياتي والاجتماعي ، كلنا هكذا كعراقيين ، إلا البعض منهم قد تجده إتخذ لنفسه منهجا بعيدا عن واقع المفردة والصورة الشعرية ليخلق له عالما خاصا به ، وبعضهم هو من له طريقة مغايرة في التعبير، يساير المثل "خالف تعرف " و البعض الآخر هو مدرسة بالفعل عليك أن تستعين بمجده الشعري لتنهل من تميزه المعرفي بفن الشعر .. وعراقنا منبع الشعراء والفلاسفة والكتاب والمثقفين والمفكرين ، فلن أغرق وأنا بين هؤلاء الأعلام .


7- اذا كان الشعر هو هذه الصرخة المدوية التي نطلقها بوجه الظلام ليمزق السكون او انه ثورة على الرقود " ان صح التعبير "..لخلاص الانسان الذي يحمل بالداخل أضدادا ..فما ذا تقول الشاعرة فاطمة الفلاحي عن مايكتب اليوم من تفاهات تحت غطاء الحداثة ؟

لكل شاعر نمط معين يكتب فيه ، أرى كتابات بعضهم قفزت على منطوق الحداثة ، لا تقربها لا من بعيد ولا من قريب ، وقد يقرؤها بعض النقاد اللا أكاديمين على أنها فلتة وجاءت رؤياهم النقدية مغايرة تماما لقراءة الأكاديمين النقاد .. كلنا نحتاج أن نقرأ لنشذب لغتنا وأفكارنا ونتعلم من مؤسسيها ،كيف يخلقون صورهم الشعرية وكيف يضغطونها ، لتولد قصيدة بلون الكريستال ، مرصعة بماس الكلمات بعيدة عن كل مايشوّه جمال الشعر ، مكتملة شكلاً ومضموناً .نحن بحاجة إلى من يقيم النصوص وينقدها نقد بناء لا هدّاما ً وفقا لما قاله الشاعر عبد الصبور : "نحن في حاجة إلى نقاد أولاً، في حاجة إلى نقاد حازمين يدركون أن الأدب شيء آخر غير السياسة وغير الصحافة اليومية، وأن منهج الأدب ينبغي أن ينبع من طبيعته هو. إن منهج نقد الأدب هو نقد الألفاظ والاستعارات والصور الأدبية ثم الأفكار بعد ذلك".


8- الموروث الاسلامي غني برموزه الثقافية والوطنية والجهادية , ولكن يصر الشاعر العربي المعاصر على هجرة هذا الموروث والتعكز على بعض الرموز الغربية مع أهميتها ...ترى ماهي ألاسباب ؟

هناك من يكتب في الثالوث المحرم ، ومنهم من يكتب في بعضه وآخرون لا يكتبون في الثالوث المحرم ، وأنا واحدة منهم .. لكني لا أعمد الصور الشعرية المنزوعة من موروثنا الثقافي ومن تفاصيل الوطن ، في المجموعة الشعرية " رسائل شوق حبيسة منفى " ذكرت فيها كل جنان الوطن ورياضه حد البصرة ومن ملاحمنا عشتار وديموزي ( تموز) .
الشاعر العربي المعاصر والمحدود الفكر ، يتعامل مع الرموز الغربية والثقافية على أساس أنها من المنجزات ، يتعامل مع مظهرها كتابع ، لايشارك في صناعة الثقافة ، تجده مقلدا لثقافتها ، ومستمرئا لجموده الفكري ومحدوديته الثقافية .
أما الموروث لا يجب تقليده بشكل أعمى ،يجب خلق أساليب ملائمة توافق وجودنا فيه بمرور الأزمنة ، فهو حي، نلمسه في حاضرنا الذي هو امتداد لماضينا العريق ..
الشعر لايحتاج أن يحقق سمته الشعرية ، إلا بالاعتماد على الدين والفلسفة والأساطير أو الرموز التراثية وهذه جميعا تصب في حقيقة من حقائق الحياة ألا وهو الموروث .. الشعر يقاس بفنيته الشعرية وجودته لا بفكرة الموضوع فقط .



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصدار المجموعة الشعرية -ذاكرة معلقة-
- -لا شيء في هذا العالم أصعب من الحب-..غابرييل خوسيه غارثيا ما ...
- ترنيمة من على شفة الفجر
- كفانا نهز أرداف الكلمات
- أخاف أن يدركني الهوى
- تنهيدات الغربة ... وانتظار الحلم
- النبي آرميا مع أحزانه
- إصدار المجموعة- ترانيم تقترف الوَلَه-
- بسملة عصية على النسيان
- فوضى قلم وَ رسائل شوق حبيسة منفى
- انشوطة الغياب
- حوقلة
- ماعاد لي زمن
- أَجج صمتك المبطن
- خيانة المساءات
- تسول في زمن الحب
- كذبة
- -أولئك الذين يعانقون الوهم باسم الدين، فيقتُلون ويُقتَلون- . ...
- إصدار المجموعة الشعرية -التيه بين تنهيدتين -
- كروان


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - لا أتخذ من المركب المجنون ذريعة