الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر حسين - حدثها عن جسدها ، فخاصمته ! | |||||||||||||||||||||||
|
حدثها عن جسدها ، فخاصمته !
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
مياهها بيضاء !
- تعالي أنت إلي ! - ياعاصم الفرح ، سلاااااام ! - كتابة الجسد ! - عندما يبكي القلب غيابها ! - عندما تغيب السوسنة ! - الليلة أحن أيضا إليها ! - مقتل لوركا ... ! - أسئلة المطلقات للجسد ! - الشياطين ! - في انتظارها ، محبات محبات ! - حبها شجري ! - مسامرة مع حنا مينه ! - غيابها ! - القراءة بمحبة أم بوعي معرفي ؟ - في الشوق إليها ! - إلي صاحب الأخوات ! - العاري ! - ماقلته الليلة للسوسنة ! - في حلمه الليلي ... ! المزيد..... - أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ... - وَجْهٌ فِي مَرَايَا حُلْم - أحمد مهنا.. فنان يرسم الجوع والأمل على صناديق المساعدات بغزة ... - نظارة ذكية -تخذل- زوكربيرغ.. موقف محرج على المسرح - -قوة التفاوض- عراقجي يكشف خفايا بمفاوضات الملف النووي - سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين - سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين - -أنخاب الأصائل-.. إطلالة على المبنى وإيماءة إلى المعنى - -الأشرار 2- مغامرات من الأرض إلى الفضاء تمنح عائلتك لحظات ما ... - محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ... المزيد..... - الرملة 4000 / رانية مرجية - هبنّقة / كمال التاغوتي - يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ - للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت - الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت - حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ - يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ - نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان - مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى - يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جابر حسين - حدثها عن جسدها ، فخاصمته ! |