أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - بحيرة الغنم














المزيد.....

بحيرة الغنم


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 3860 - 2012 / 9 / 24 - 02:41
المحور: كتابات ساخرة
    



كلنا إستمتعنا في الماضي بأوبرا بحيرة البجع والرقص على الجليد ورقي الفن وخفة الرقص والموسيقى المصاحبه التي أصبحت جزءا ً من التراث الإنساني الموسيقي والفني . واليوم وحبا ً بالتقليد واستعراض العضلات نشأت حركة دينيه راديكاليه وأنشأت مسرحا ً نموذجيا ً وإليكم الآتي :

_ الملبس إعتماد الملابس الرسميه (زورو ) .

_ يمنع الرقص .

_ يمنع الغناء .

_ يمنع الإختلاط .

_ غير مسموح بالموسيقى .

_ تقديم العروض من خلف الستاره .

_ الحضور للنساء فقط .

_ تقديم أناشيد دينيه .

_ تقديم دعاء الإفتتاح .

_ تقديم دعاء الختام .

_ خفض الصوت واجب .

_ التوقف عند أوقات الصلاة .

_ عدم التأخر ليلاً .

_ يمنع إصطحاب الأولاد والبنات تحت سن 18 .

_ يغلق المسرح في المناسبات الدينيه وهي كثيره وكذلك في رمضان .

_ لا يجوز وضع الإعلانات .

_ عدم وضع أي صور أو تماثيل في القاعه .

_ الحفلات ( ماتينيه ) صباحاً فقط بسبب عودة الزوج عصرا ً .

_ يفتح المسرح قبل خمس دقائق فقط من إغلاق الستاره .

_ لا توجد رسوم دخول أبداً لعدم وجود جمهور .

سامحونا وتقبلوا تعازينا .

هيثم هاشم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوه للبكاء على روح العراق
- نعال أبو الإصبع
- - انتخابات -
- يا نصيب
- الشيخ الفاضل
- إنتحار قنبله
- مصنع شوكولاته حامضه
- - خبر عاجل -
- -يخوط خارج الاستكانة-
- آخر ساعه
- الفقمه
- - طاووس -
- - بناية فى حى -
- - العدو من امامكم و أنا ورائكم -
- تِملَّخ .. تِخَبَل
- - حية البيت -
- مباراة قدم
- فتّاح فال
- لماذا تزوج أدم حواء وأنجب بلّواء!
- بلبل غادر عشه


المزيد.....




- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل
- موجة أفلام عيد الميلاد الأميركية.. رحلة سينمائية عمرها 125 ع ...
- فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عل ...
- أفلام الرسوم المتحركة في 2025.. عندما لم تعد الحكايات للأطفا ...
- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما


المزيد.....

- لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت
- سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت
- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - بحيرة الغنم