أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شوكت خزندار - من جرّب المجرّب حلت به الندامة ..!















المزيد.....

من جرّب المجرّب حلت به الندامة ..!


شوكت خزندار

الحوار المتمدن-العدد: 3847 - 2012 / 9 / 11 - 17:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




في أواسط الثمانينات من القرن الماضي وثقتُ الفكرة التالية :
وفق التكنلوجيا الحديثة يمكن بناء سد أمام نهر جاري ويأتي يوم يفيض النهر فيجرف السد وكل المكائن والجرارات والشفلات وجميع المهندسين والعاملين مرة واحدة دون رحمة أو شفقة .. هذا هو حال الشعب عندما ينهض..!

هناك رواية فلكلورية تنقل من الاجداد إلى الاباء مفادها ، الدجاجة حاولت تقليد صرخة الوزة فتمزقت مؤخرتها .. حديثي هذا موجه إلى جميع القيادات السياسية المنخرطة في العملية السياسية بعد سقوط نظام صدام وفي المقدمة رئيس مجلس الوزراء المالكي وهنا أرى أن رواية الدجاجة والوزة ينطبق عليه.
يحاول المالكي العودة إلى تجربة صدام بكل ما تعني الكلمة لذا اخترتُ عنوان هذه المادة من (جرّب المجرّب حلت به الندامة) ..!

كان صدام صناعة أمريكية بامتياز كما هو المالكي .. والفارق الشاسع بين الأثنين لابد من عودة مختصرة إلى ما قدمه صدام إلى الولايات المتحدة الأمريكية :
1 ـ التصفية الكاملة لجميع القيادات البعثية بدأً بفؤاد الركابي ومن ثم تصفية أحمد حسن البكر وصولاً إلى عرس الاعدامات بالجملة لعدد كبير من القيادات البعثية وكوادرها المتقدمة في قاعة الخلد بعد أن تولى رئاسة الدولة وقيادة البعث.
2 ـ تصفية عدد كبير لقيادات حركة القوميين العرب والناصريين .
3 ـ المحاولات الحثيثة للقضاء على عدد غير قليل لقيادات الشيوعية وكوادرها المتقدمة والإقدام على إعدام كوكبة لامعة من أعضاء الحزب وأصدقاءه من الشيوعيين في آيار 1978 والذي شمل حوالي ثلاثين عنصراً .
4 ـ صناعة قيادات بعثية عرُف بالصداميين من شتى العناصر الهزيلة والمنبوذة على الساحة السياسية العراقية .
5 ـ الاستحواذ على جميع المعاهد والكليات التعليمية ومدراء المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية وتحويل جميع الدارسين من الطلبة بداء من المدارس التهميدية (وتلقين الاطفال بابا صدام) وتحويل ما عُرف بـ(الاتحاد الطلبة العام) ومن ثم تحويل مكاتب ومقرات لإتحاد الطلبة إلى دوائر التحقيقات الأمنية وغرف التعذيب وحتى إعدام الطلبة غير البعثيين كما جرى في البصرة وسلط المدعو
(محمد دبدب) كجلاد صدامي لا يردعه رادع .
6 ـ نتيجة سياسات صدام العدوانية من الحروب الداخلية والعربية ـ الإيرانية وإعطاء الفرصة الذهبية للولايات المتحدة الأمريكية كتحويل دول الخليج العربي إلى قواعد عسكرية حتى تحولت ساحات وأرض الخليج مقفلة لامريكا من الطيران وقوات التدخل السريع ..الخ

يستطيع أي باحث أو دارس أو المراقب السياسي مقارنة ما فعله صدام بما يفعله المالكي من محاولاته للسيطرة على جميع مرافق المجتمع العراقي عسكرياً وأمنياً ومليشياتياً والإغراءات المالية على حساب قوت الشعب العراقي أي الميزانية العامة إضافة لجوء المالكي حماية السراق والمختلسين والفاسدين والانتهازيين ومن ثم تدبير هروبهم من العراق بأساليب خبيثة ودنيئة فأصبحت أفعال المالكي معروفة لدى القاصي والداني والخيرين من المواطنين العراقيين الوطنيين بما لايقبل الجدل والشك .

محاولات المالكي المكشوفة لدى الكل وذلك في الهروب من مشكلة أو الازمة إلى خلق أزمة جديدة ..على سبيل المثال محاولاته الأخيرة لتفجير الوضع بين أقليم كوردستان وبغداد (تشكيل قيادة عمليات دجلة في كركوك) .. وهذه القضية تحتاج إلى مادة مستقلة فقط أردتُ الإشارة إليها .. هنا أود التطرق إلى قضية طارق الهاشمي وتوقيت إصدار حكم الإعدام بحقه مما فجر الهجمات الإرهابية والتي شملت كركوك وزمار وبغداد وعدد من المحافظات الجنوبية .. بما عُرف بالأحد الدامي في الأسبوع الماضي فالمالكي يتحمل الجزء الأكبر والأساسي لجميع الضحايا من المواطنين الابرياء .. ففي نهاية المادة أوثق الرابط لما تناوله السيد رئيس الجمهورية من حديث وهو في رحلته العلاجية كذلك رابط فيما يتعلق بقوات دجلة المشّكلة حسب قرار المالكي .. هنا أريد الاشارة إلى :

عندما وصل صدام أوج عظمته وفي الفضائية العراقية قال:(من عربانة البلبي والباجلة حتى أساتذة الجامعة كانوا يشتغلون وكلاء أمنيون عندنا).. وبعد السقوط عند محاكمته خاطب قاضي المحكمة قائلاً : لولا أمريكا لا أنت ولا أبوك يجيبني هنا.. فهل يتعظ المالكي من تجربة صدام ومصيره ؟

السيد المالكي حاول أو يحاول تقليد صدام فبدل ـ عربانة البلبي والباجلة ـ أبتكر جهاز أمني تحت أسم ـ المخبر السري ـ وجهازه السري هذا ساق الالوف إلى أقبية السجون دون التحقيق أو المحاكمة منذ سنوات متتالية.. ثم أصدر أحكام الاعدام بأعداد غير قليلة ونفذ الاحكام بإعداد منهم وفق المادة 4 إرهاب .. ثم نسي السيد المالكي الفخ الأمريكي الذي أوقع صدام من خلال سفيرتها لاجتياح الكويت الحرب الذي عرف بحرب الخليج الثانية ، في لقاء رئيس الدبلوماسية العراقية السيد طارق عزيز مع الوفد الأمريكي برئاسة جيمس بيكر طلب من طارق ضرورة انسحاب القوات العراقية من الكويت فوراً دون قيد أو شرط فرفض طارق استلام رسالة بيكر إلى صدام حسين .. وطلب بيكر من طارق إيصال رسالته المعروفة شفوياً إلى صدام قائلاً:(سوف نعيد بكم إلى العصر الحجري وهذا ما حدث على أرض الواقع ..! فهل يتعظ السيد المالكي مرة أخرى تلك التجربة المريرة ..؟ وهل كان بإمكان المالكي أن يتربع على عرش رئاسة مجلس الوزراء أكثر من ستة سنوات ونيف دون أمريكا؟
وهل كان المالكي يطمح بأكثر من مدير مدرسة ابتدائية أوالمتوسطة دون الولايات المتحدة الأمريكية سؤال برسم الجواب ..؟

كيف وصلت الولايات المتحدة الأمريكية إلى المالكي :
هنا أشير إلى حديث الشاعر المبدع الراحل نزار قباني في بيروت ..بعد تفجير السفارة الأمريكية في بيروت والتي كانت خالية تماماً ثم تفجير السفارة العراقية في بيروت كانت ( بلقيس) زوجة قباني ضمن الضحايا .. للشاعر نزار قصيدة رائعة ، رثاء إلى زوجته والقصيدة مسجلة على سيدي بصوت الممثل المصر المعروف( عبد الله غيث) .. أستثمر الشاعر نزار إمكانياته ومعارفه من زعماء الدول العربية فتوصل إلى النتيجة كما قال .. كانت العملية الإجرامية بفعل حزب الدعوة العراقي .. آنذاك كان المالكي الكادر التنظيمي القيادي لحزب الدعوة ومقيم في سوريا .. قيل أن الشاعر أوصل الخبر إلى أمريكا والمخابرات الأمريكية ثم تمكنت المخابرات الأمريكية الوصول إلى المالكي ومن ثم تم احتواه .

تجربة أخرى أقدمها مجاناً للمالكي :
قبل الدخول إلى حيثيات لجوء المالكي تشكيل قيادة عمليات دجلة في كركوك أود العودة إلى تجربتي حول خلفيات بيان 11/آذار/ 1970 بصورة موجزة ومن ثم نبذة مختصرة عن اجتياح الحرس الجمهوري إلى محافظة أربيل في 31 آب 1998 .

حول بيان آذار 1970 :
كان (يؤنس الحاج) وهو من مدينة نينوى وعضو القيادة القطرية للبعث ومسئول تنظيمات الشمال في كركوك .. يؤنس كان لولب بيان 11 آذار 1970ـ الخطة الأمريكيةـ .. يوم 9/ آذار 1970 وصل إلى كركوك ثلاث جنرالات مرسلين من قبل صدام وطلبوا من يؤنس ترتيب لقاء سريع مع الراحل مصطفى البارزاني .. رتب اللقاء في نفس اليوم عند مقابلة الراحل البارزاني قدم الوفد العسكري صك على البياض مسحوب من إحدى البنوك السويسرية وخول البارزاني وضع المبلغ الذي يرغبه شرط عدم التوقيع على بيان المذكور أعلاه .. رفض الراحل الطلب وقال : لو اضطررتُ التوقيع على البيان منفرداً سوف أفعل .. وصل صدام إلى حاج عمران يوم 11/آذار/1970 .. كان صدام بملابسه المدنية وخارج المقر وعلى الهواء الطلق كانوا يسيرون معاً والمرافقين من كلا الطرفين خلفهم كان صدام يرتجف برداً ـ نسيم ربيع كوردستان ـ بادر الراحل البارزاني فوضع معطفه الأسود على كتف صدام قائلاً له : المعطف الامريكي سوف يقيك من البرد .. بعد أن شعر صدام بالفخ الأمريكي دبر محاولة اغتيال الراحل البارزاني وقصة رجال الدين معروفة لدى الجميع خاصة من الذين واكبوا تلك المرحلة .. ومن ثم أعتقل يؤنس الحاج وأدخل إلى (قصر النهاية) وبعد أن عانى التعذيب الوحشي كان لامريكا الدور في عدم تصفيته نهاياً .. بقدر معلوماتي أن يؤنس لازال على قيد الحياة وهو في نينوى.. لاحظ يا السيد المالكي وتذكر المقولة العراقية الشائعة ـ قابل أنت زوج ـ فإذا صدام بغطرسته والدهاء السياسي وبتلك العظمة كما رأيناه جميعاً حوله أمريكا إلى ـ زوج ـ ..!؟

حول الاقتتال بين الأخوة الكورد :
بعد ثورة الرابع عشر من تموز 1958 ففي أوائل عام 1959 بادر الراحل عبد الكريم قاسم انشاء مصنع للخياطة عُرف بأسم (مصلحة الخياطة الحكومية).. الهيئة الادارية لنقابة الخياطة وبطلب من الحكومة أختار عدد من (خلفات) والذهاب إلى السوفيت للتدريب والتعرف على تقنية المصنع..أحدهم يدعى (مرهون) وهو من أصدقائي العاملين في محل أحمد خماس ـ بغداد لم يعود إلى العراق حيثُ تزوج من فتاة روسية فأستقر هناك..في أوائل شهر آب عام 1998 وفي أحدى محلات الخياطة وعن طريق الصدفة التقيت مع (.... العاني) عند ذاك كان يتبوء بمدير عام لمصلحة شهداء الجيش حيث تغير الاسم من مصلح الخياطة الحكومية إلى شهداء الجيش .. بعد الحديث مع العاني بادر و سألني : كاكه شوكت هل تعتقد أن جيشنا سيتحول إلى جيش كوردي؟ استغربت من السؤال ولماذا تعتقد ذلك ..! أجاب منذ أكثر من شهرين ونحن نشتغل (شفتات) إضافية والخياطة (شروال ومراخاني) من الأقمشة العسكرية مع شارات لون الأصفر شارات تربط على أيدي ( بيشمركة) ..!؟

بعد ذلك لم يطول الوقت سافرت إلى كوردستان مصيف صلاح الدين وهناك وصلت إلى الجبل العالي والملاصق مع (سري ره ش) المقر الرسمي للسيد مسعود البارزاني وأستقريت بين صخور الجبل وأدوات عملي كانت عبارة عن دفتر الملاحظات والاقلام مع جهاز آلة التسجيل وناضور عسكري مع الزوم فأنظر إلى سفح الجبال وقمم الجبال حيثُ كانت المعارك طاحنة بكل أنواع الأسلحة .. بعد ذلك عدتُ إلى مدينة أربيل حيثُ رأيت تقهقر قوات الاتحاد الوطني والهروب من أربيل أحد معارفي من أربيل روى ليّ الحكاية التالية ـ طفل لا يتجاوز 11 عام يسأل رجل طويل القامة يرتدي ملابس بيشمركة مع الشارة الصفراء يقول للرجل بالكوردي ـ كاكه سه عات جندة ..؟ـ الرجل يجاوب بالعربي فيقول للطفل ـ شنهي أخي ماذا تقول ـ ! ثم من أربيل انتقلت إلى السليمانية وهناك وعلى الشاشة الفضائية الكوردية قادة الاتحاد يودعون أهالي السليمانية ويقلون سوف نعود قريباً بأذن الله .. ثم عدتُ إلى بغداد .. كنتُ في زيارة لأحد معارفي وهو أستاذ جامعي في كرادة خارج وجدتُ رجل طويل القامة له صلعة كبيرة كصلعتي كان يحدث صاحبه الجامعي .. ومن حديثه تبين انه قائد القوات للحرس الجمهوري الذين أجتاحوا أربيل من حديثه أنقله نصاً (من أربيل طيرت برقية إلى صدام فقلت للقائد ، الآن نستطيع وبالمروحية العسكرية انتشال بعض قادة الاتحاد قبل دخولهم الاراضي الإيرانية).. ثم أردف قائلاً (تلقيت جواب القائد يقول ، أتركوا لهم المجال ليذهبوا ومن ثم أتركوا لهم المجال للعودة لا أريد أحد الطرفين الاستيلاء على كوردستان) ..!

والآن أروي حقيقة الأمر :
كانت الحرب بين أمريكا وإيران أصلاً (البارت) مدعوم من أمريكا والاتحاد مع إيران .. أنذاك كان كوردستان تحت خط الطول والعرض وطائرات أواكس فوق سماء كوردستان والمنطقة إضافة إلى المقتلات الأمريكية أواكس تسطيع تصوير علبة كبيرت على الأرض لابد من السائل ويقول كيف دخلت قوات الحرس الجمهوري وهم مع مختلف الأسلحة إلى أربيل ..؟ فأمريكا أمرت صدام باجتياح أربيل وأيضا بطلب أمريكي بعث السيد مسعود برسالته إلى صدام أو زيارته إلى بغداد كما قيل .. هذه هي حقيقة الأمر .. أما ما قيل أن المعارك كانت بسبب إبراهيم الخليل والكمارك ما هي إلا لعبة تافهة لا يمكن بعاقل أن يصدق .. أدون هذه المعلومات تحديداً إلى السيد المالكي عسى أن يفهم فالعراقيين يعرفون جيداً بأنك لم تكن سوى لعبة أمريكية ولن تستطيع التلاعب بعقول أبناء الرافدين ـ العراقيين ـ فصدام كان شيء وسيادتكم شيء آخر .. الدور الموكول لصدام كان شيء ودوركم شيء آخر .. لذا قلت في صدر هذه المادة :
من جرّب المجرّب حلت به الندامة ..!
رابط حديث السيد جلال الطالباني وهو في رحلة العلاج في ألمانيا :

http://www.alforatnews.com/index.php?option=com_content&view=article&id=21357:2012-09-08-15-11-31&catid=36:2011-04-08-17-25-25&Itemid=54

رابط بما يسمى قوات دجلة :
http://www.uragency.net/2012-03-11-16-31-52/2012-03-11-16-33-45/9197-2012-09-09-15-45-03.html



#شوكت_خزندار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانفصال أم الاستقلال ..!
- دردشة أخوية مع الأخ عادل حبه ..!
- صناعة الرجل مهنة قديمة ، قدم ظهور الدولة على مرّ التاريخ الب ...
- رسالة مفتوحة إلى أخونا السيد مسعود البارزاني رئيس الإقليم .. ...
- ..! الجريمة أنواع
- حول الديمقراطية والاستقلال..!
- عبدالرزاق الصافي وزيرا متقاعدا ضمن فاتورة التصافي ,,!
- الموقف عن مجزرة بشت آشان 1/ آيار 1983 ..!
- الموسيقى إيقاع الروح ولغة الشعوب قاطبة ..!
- الجهل عدو الإنسان ..!
- سردشت الشهيد ، ليس شهيد كل العراقيين .. انما شهيد لكل أصحاب ...
- الأول من أيار .. هل يحق للعمال أن يحلموا!
- الأول من أيار .. ذكريات وشجون !
- الأمثال والحكم !
- الفوضى الخلاقة تتفاعل وتدخل صفحتها الثانية !
- محاولة اغتيال الزعيم
- عن سيناريو الانتخابات البرلمانية الأخيرة !
- كفاك وكفانا يا أخي إبراهيم البهرزي !
- الدكتور بدرخان السندي ضيفاً !
- الخارطة السياسية للأنتخابات البرلمانية القادمة !


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شوكت خزندار - من جرّب المجرّب حلت به الندامة ..!