أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - آراؤكم في الشاعرات














المزيد.....

آراؤكم في الشاعرات


رسمية محيبس

الحوار المتمدن-العدد: 3817 - 2012 / 8 / 12 - 14:25
المحور: الادب والفن
    


فوجئت قبل أيام قليلة إن موقعا يسمى آراؤكم في الشاعرات ضمن الفيس بوك يختار لي نصا بمقدمة :ما رايكم بتجربة الشاعرة رسمية محيبس النص هو قصيدة فوضى المكان من مجموعة بنفس العنوان حسنا إنها ظاهرة جيدة وعلق شعراء على النص هذا معه وهذا ضده جميل أن يسلطوا الضوء على الشاعرات بالذات مع إن إسم الموقع يبعث على الريبة
نشروا بعدها رسالة ورأي لشخص فضل عدم ذكر إسمه يبدي رأيا سلبيا ويهاجم بلهجة تبعث على الشك والريبة والراي ليس في النص المطروح ولكن بتجربتي الشعرية وقد حسبت الأمر تصفية حسابات بيني وبين شاعر أبديت يوما ايا في موضوع له.
وكتبت ردا فيه بعض القسوة فقد آلمني عدم ذكر إسم صاحب التعليق وتلك شجاعة يفتقد لها بعض الأدباء لكن الموقع تصدى لمن يكتب في صالح النص ليس لك حق الدفاع عن الشاعرة، وعن الرأي السلبي يقولون من حق أي كاتب أن يعبر عن وجهة نظرة ويجب أن تتقبلي الرد السلبي كما تقبلته غيرك من الشاعرات نشرالموقع بعدها رسالة لنفس الشخص ولا أقول لنفس الشاعر لأن الشعر أنبل وأرقى من الدس الرخيص يقول فيها أنا ليس الشاعر الذي تعنين وإنما شخص آخر وسأواجهك برأيي ذات يوم حين أراك في أي مهرجان شعري امام الجميع يا لشجاعتك .لم أعتبر هذا تهديدا ثم إني لا أحمل سيفا فلماذا لا يذكر إسمه عجبا .....سمعت الكثير عن الشاعرا ت فما ان تقرأ أحداهن حتى ينبري من يقول بصوت عال كتبه لها صديقها الناقد فلان أو الشاعر فلان و قد كتب أحدهم أن ناقدة معروفة اغمي عليها مرة لكثرة الأخطاء في نص ألقته شاعرة ولم تفق من أغمائتها حرصا على الثقافة الا بعد أن رش على وجهها الماء سبحان الله
اشياء كثيرة تقال عن الشاعرات لا يصدقها عقل ولكن منهن من أثبتت ان تجربتها حقيقية ولم تأبه لما يقال ومنهن من آثرت الصمت
كتبت زميلة أخرى تقول انها تدرس النقد دراسة أكاديمية وقد كتبت بصراحة انها تحترم تجربتي الشعرية ثم شخصت بعض السلبيات وحين خففت من حدة رأيها المتشنج ناوئها صاحب الموقع غير المعروف والمختبىء فرد عليها بعنف سبحان الله أي موقع هذا ومن وراءه كتب لي بعض الأخوة الأدباء إنه موقع مشبوه وإن في الأمر إنّ ويجب أن لا تردي ولكن بعد فوات الآوان فقد أسمعوني وأسمعتهم ما ندمت عليه لأني أخاف الأعداء الوهميين وبعكس ذلك أكون سعيدة بالرأي الشجاع الدارس للنص لا لصاحبه كما كان النقد أيام زمان
الموقع يتخذ صورة الرائدة نازك الملائكة شعارا له بحثت في الكوكل عن معلومات عن الموقع ولم أوفق
والنص المطروح هو فوضى المكان
من يهتدي الى زهرتي
تلك التي خبئتها بين الأشواك
عصية عن الإهتداء اليها
منتظرة خلاصها
الأشواك لم تعد أشواكا
أصبحن أخوات لها
والهواء يحمل سلاما
حتى الأعين الباحثة عن القبح
في ثنايا الجمال
لم تتبين أسراها
ما زالت هناك ...
غامضة ووحيدة وكلها بهاء
هي تعلم ان ما يحيط بها
لم يعد يشكل
سوى مناجاة حزينة
إنها تخبىء وجهها عن النسيم
الذي لم يرطبه البحر
أما الغبار فتتركه يتناثر
مكونا علامات
حول ماهية الجمال
وهو ينتظر فيما يشبه الرجاء
مخلصه الذي ياتي
لا محالة



#رسمية_محيبس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنيئا لك الفوز يا سيدي
- شظايا
- هيفاء وهبي تشارك في المربد
- مهرجان كزار حنتوش بين التغييب والأهمال
- كريم
- وتأملت غبار الأعوام
- شاكر السماوي يغني عيده السبعين
- عين .....لام .....ياء
- الهواء
- المختال
- نجوم في سماء غائمة
- أغنية تشبه الدمعة
- وهج الفلفل الأحمروأحداث نيسان 2003
- خلف الكواليس
- بصرة بلا محمود عبد الوهاب
- يكتبون عن المرأة
- لعبة خطرة
- باسم الكربلائي
- مهرجان الجواهري والصغار الذين تولوا مهام الكبار
- محمود يعقوب وأثناء الحمى


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - آراؤكم في الشاعرات