|
قراءة في أشعار، الشاعرة اللبنانية، ندى نعمة بجَّاني
احمد محمود القاسم
الحوار المتمدن-العدد: 3815 - 2012 / 8 / 10 - 16:22
المحور:
مقابلات و حوارات
قراءة في أشعار، الشاعرة اللبنانية، ندى نعمه بجّاني الكاتب والباحث احمد محمود القاسم الشاعرة اللبنانية ندى نعمة بجَّاني، من شاعرات لبنان، المبدعات والمتألقات، لها دواوين شعر عدة، منتشرة ومعروفة في الجمهورية اللبنانية، والكثير من الدول العربية، والشاعرة ندى بجَّاني، كتبتْ الشعر، في سن مبكرة جدا من حياتها، أحبَّت اللغة العربية، وتعلمَّتها، ودَرَسْتها، وتَخصصتْ في آدابها، من أهم دواوينها ديوان (امرأة تَحتَ الشَّمس)، وهو ديوان شعر، نُشِر الجزء الأول منه، في العام 2011م، وهناك أيضا جزأين آخرين لنفس الديوان، الثّاني والثالث، نُشرا في العام 2012م، وكتاب (صَبـاحِيّـات) و(مَدامِع النّدى) و(سوانح امرأة)، ونُشرتْ جميعها في العام 2011م، وهناك كتاب (نَـدَيـات)، وهو عبارة عن ديوان شعر، كان قد نشر في العام 1975م، وهو اول دواوين لشعرها، وأعيد طباعته ونشره في العام 2011م. تقول الشاعرة المتألقة ندى بجَّاني، بأنها تنتهج في قصائدها شعر نزار قباني في العشق، وتنتهج طريقة جبران خليل جبران في فلسفة الحب، تمتاز قصائدها بالجرأة والصراحة والغزل المباشر، وتضيف وتقول: الرجال يرتاحون لقراءة شعري، والنساء، وَجَدن من يفكر ويكتب عن احاسيسهن ومشاعرهن. شخصية الشاعرة ندى جذَّابة، كشِعرها يجذبك بحلاوته وطراوته، ويَشُّدك لقراءته، بتمَّعن وتأَّني، حتى تستمتع به أكثر وأكثر، ففيه يتجَّسد احلام وطموحات وأَّنات ومشاعر السيدات من بني جنسها. ديوان شعر: (امرأة تحت الشمس)، ديوان شعر رائع وشيق وممتع، للشاعرة اللبنانية المتألقة، ندى بجَّاني، هذا الديوان صدر عن دار (الرمك للنشر) في مدينة بيروت، الطبعة الأولى له، كانت في العام 2011م، عدد صفحات الديوان 159 صفحة، من القطع المتوسط، وتمتاز الشاعرة بأسلوبها السلس، وبكلماتها المنمقة والمختارة، بعناية فائقة، كلماتها سهلة وواضحة، وعذبة، ووقعُها في النفس مُؤثر، تمتاز أَفكارها بالصراحة المتناهية، وعواطفها الجياشة والصادقة، فالشاعرة، تحكي وتُعبرُ بصراحة متناهية عن قصة مرّت في حياتها من خلال قصائدها الشعرية، وقد تكون تَسرُد بشكل او بآخر، قصة صديقة لها، مُحبةٌ وعاشقةٌ ومعشوقةٌ وولهانة، تبحثُ عن الحب والعشق الراقي، وتبحث عن انسان يفوقها عشقاً وحُباً وعطاءً. تقول الشاعرة المبدعة ندى نعمة بجَّاني، في ديوان (مدامع الندى): مَن قالَ إنَّ الحَبَّ يُفنى، وَالنائباتُ تُزيلُ العِشقَ، فَالحُبُّ في الدُّنيا أبَداً، وَالعِشقُ يَملَأُ القُدسَ، هوَ قوتُ الرّوح، هوَ مِلحُ الأرض، وَسِرُّ البَقاء، هوَ سُنَّةُ الحَياة، هوَ نورُ الكَون، وَمُفتاحُ الجَنَّة هو أسمى النِّعَم، هوَ أنا وَأنتَ، هوَ الطّيور المُحِبَّة، هوَ كَلُّ كائِنٍ، هوَ جَميعُ المَخلوقات. وتقول في قصيدة من ديوانها إمرأة تحتَ الشمس بعنوان: " نـَشيـدُ الحُـبّ " لِلّيلِ أُنشِدُ .. لِلحُبّ أغنّي، لِلمَهى .. لِلنّجوى، لِلأحبّاء .. يَعتَصِرُ الفؤاد، ... لِلَيالي البُعد لِعشقِ الرّوح، تُسَلّمُ النّفس، وَيَتَهَلَّلُ الجسَد .. لِلحبّ الجاثي، يَحيا في مَدائنِ الفَرح .. لِلنّورِ يَشعُّ، في منابعِ الشَّمس،.. في عَينيكَ، للمَدامع، يَستَطيبُ المَبسَمُ مَذاقَها .. أشتاقُ لِلعطر، لِلنّدى في عَينيكَ، للحُضنِ الدّافئ، لِمَناهِلِ الحَنان، ... للحُبّ، لِمساحَةِ عُمرٍ تُعانِقُ الضّياء، تَمهَرُ النّفس، فَتُسَلِّمُ النَّفسُ لبَحرِ أهوائكَ، تُوثقُ فؤادَكَ الحَبيبَ بالقُبَل، تَطرَحُهُ نَديمَ لَيالٍ طِوال، يَغشى فيها القَمر، وتَفرَحُ نُجومُ السّمَوات، أَتوقُ. لِسُمرَةِ الشَّمسِ في خَدَّيك، تَضجَعُ في سِحر،ِ نَسائمِ الفَجر، روحي لِلأهدابِ تَبتَهِلُ، تَنسَكِبُ لِلمَهى آيات، لِلجَسَدِ، يَدأَبُ لِلحياة، تَستيقظُ على نافذتِكَ، لِلمرأى البَهيجِ يَقفزُ البَصر، فَتَشرَئبُّ أعناقُ الحالِمِ، .. وَيرتفعُ مَقامُه، نافِضًا عن أجنحتِهِ غُبارَ الأيّام، يُطارِحُ زَخّاتٍ أنيسةً، ألِفتُها، وألفَيتُ الرّجوعَ إليها، لِلرّوحِ تَذوبُ .. وَتَـتَّـضعُ، لِحُقولِ انتِعاشاتٍ أَضُمُّ، لِرَوضاتِ حَنينٍ تَنبعِثُ مِنها الحَياة، وَتَبعَثُ للحَياة أسطورَةَ عِشقٍ، لِحُبّك، .. خَمرَةُ أنفاسي، أشرَبُ عَهدَهُ، وَيَضيعُ العُمرُ في سُكونِ عَينَيك. في ديوانها الآخر بعنوان: (رجل المستحيل) تقول الشاعرة ندى نعمة بجَّاني بكلمات حالمة تنساب كانسياب جدول ماء رقراق: أتَــذكُرُ، سَمَّيتَ الفجرَ ندًى، وَأطلَقتً النّدى فَجرًا، إذ كُنتَ للنّدى حُلُمًــا، تَهتِفُ يا ناثرَةَ العِطرِ هَلُمّي مَلّي الطَّرفَ، شُقّي العَليلَ ضَوعَ بَناتِ شِفاه، فَوقَ ثَغرٍ خِلتُهُ بَليلًا فَقُلتُ ها السَماءَ تَهُبُّ على أخواتِها، وَخِلتُ الشَّمسَ تَدرُجُ عَلى شِفاهِكِ، وَالمُدَلَّـلُ نَهدُكِ يَغنُجُ، فَأشتاقُ قُرُنفُلَ الزَّهر ِوَأكتَفي شُمَّ أريجِه،لِيَروحَ يُعِدُّ عِطرَكِ، وَراءَ الشَّفيفِ الخَجولِ، يَرمي السَّنى في نَجمَةِ الشِّعر، وَيَكتُبُ بريشَتِكِ بحِبرِكِ، وَقُلتَ إسمِقي حَبيبَتي، تَمَلمَلي فَوقَ قَميصي، ضاحِكيني، زقزقي كَرّاتِ بلابِلٍ في تَغَزُّلي، وَهيمي في خَفقِ الضّلوع، كَغيومِ سَماءٍ مُحَمَّلَةٍ بالطّيبِ، دَعي جَبيني يَغرَقُ في شَعرِكِ المَنثورِ فَوقَ وَجهِ الصُّبحِ كَحِبالِ الأثيرِ، فَأرتَمي في فَمِهِ وَأرمي فاكِهَتي، وَأنتَهي عُنقودًا مَعقودَ الحَبِّ، زَوّديني بالشَّهدِ يا سُمُوَّ الحُبِّ، لِأحَطِّمَ كَأسي عَلى زِندِكِ، لِأجُنَّ وَأغدُوَ بَينَ راحَتَيكِ، في مُنتَهى السِّكرِ، وَبضعَةً مِن دَمِك، وَاهمِسي في أذُنِ الزَّمانِ حَبيبي، وَأخبريها عَن حُبّي. في امرأة تحت الشمس /الجزء الثالث تقول الشاعرة ندى بجَّاني: كن حَبيبي اللَّيلَة، خُذني إلى أيّامِنا البَيضاء، إلى يَقظَةِ ليالينا، إلى الحُبِّ يُنادينا، يُرافِقُنا وَيَعيشُ فينا، احملني في حَقيبَةِ الذّكريات، لِأبصِرَ نَوافِذَ حُبّك، مَفتوحَةً عَلى زَماني، فَلَيلاتي ساعاتُها تُحتَضَر، وَحَرائري مَعقودَةٌ تَخفُقُ، وروحي تَواقَةٌ تَخفُر، بَينَ السَّماءِ وَالبَحرِ تَطيرُ، تَترُكُ المَنامَ وَحيدًا، لِتُجَدِّدَ في نَفسِها السَّلام، خُذني إلى بَحرِكَ، لِأسمَعَ ما يَقولُهُ البَحرُ، وَأحضُنَ تَراتيلَ مَسائِكَ، لِأندَسَّ في مَوجَةٍ، تَحمِلُني ثانِيَةً إلَيكَ، وَتَترُكُني أبكي وَأفرَحُ، وَأحتَرِقُ شَوقَ اليَنابيعِ للمَطَرِ، أشرَبُ مِن مائِكَ حَفنَةً، فَأمتَلِئُ كَأنثى وَأفيضُ، أراكَ اللَّيلَةَ هَهُنا، حاضرًا في خُيَلاء، تُلامِسُ خُدودَ الأمس، تَنصُبُ مِن حَولي خَيمَةَ الغَد، تَختارُ لإسمي إسماً، ورودًا مُبَلَّلَةً بالنّدى، بالعِطر مِن شَجَرِ التوتِ، بحروفٍ مِن خُيوطِ الحَرير، وَأراكَ تَنسَلُّ إلى فِراشِ اللَّيل، تَنزلُ في ضِيافَتي، إلى مائِدَةِ حُبّي، لِأعِدَّ لَكَ العَشاء، وَتُضيءَ شَقاوَةَ جَسارَتِكَ، وَمَشاعِلَ اشتِياقَكَ تَصقُلُ أوتارَ نايكَ، فَيَتَكَسَّرُ النّايُ فَوقَ بَلاطي، وَتَتَكَسَّرُ رائِحَتُكَ مُشبَعَةً بالطّيبِ، وَيَمُسُّ مِلحُكَ دِمائي، فَتَترُكَ شَظاياهُ إلى الغَد، لا تَجفُّ ماؤها، وَلا يَبرَاُ مِنها جَسَدي. هذه احدى قصائد ندى بجَّاني، التي كتبتها بقلمها الماسي، وبِمداده الذهبي، تُعَّبر فيها عن أحاسيسها، وتمنياتها بكل دقة، وبكل صراحة، وعن عواطفها الجياشة، التي تشتعل بجوانحها، وتريد من يطفئها بناره، ويتفاعل معها بأكثر منها، حُباً وعِشقاً ولوعةً، فهي تُصارحك بحقيقة أمرها، وتريد من يصارحها ويفهمها وبتفاعل وبتجاوب معها، فهل هناك من يفهمها، وهل من مجيب لنداءاتها وصراخها، هي تعبر عن واقعها وحالها وتنتظر، لعل وعسى؟؟؟؟؟؟ ومن قصائد الشاعرة ندى نعمة بجاني، قصيدة (مدامع الندى) حيث تقول فيها: لن أسكُنَ قَصائدَكَ بَعدَ الآن، لَن تُشعِلَ في داخلي النّار، لَم يَعُد شِعرُكَ يَعزف لأنغامي، لَم يَعُد يُدَغدغِ فَتى أضلُعي، قد غادَرَتهُ الرَوح، وعبثتْ به الأيّام، فَرَغَتْ مِنهُ المياه، خَلَتْ منهُ الذّاكرَة، وَمَحَتْ طَيفَه، فأصبَح من الخيال، نَكرة من المجهول، ما عُدتُ أرفُّ في مروجِه، وَلا أرِقُّ، لِقُدومِه. لَن أَصنعَ مِنكَ حُروفًا بَعدَ اليَوم، لَن أُزخرفَ لِحُبكَ أوتاري، سَأهجرُ صُروحَ الشِّعر، سَأُقفلُ السُّطور، سَوفَ أُغتالُ الكلمات، سوف ينتَصرُ فؤادي، وَيَتعالى على الجراح، فَتَرتَحلُ الآلام، وَتلتَئمُ الأشواق، سَوفَ يُسَلِّمُ الحُبّ لحُبّي، فَيَتَجدَّدُ الزَّمان، ويَتَبدَّلُ المكان، وَيَغورُ العَذاب طَيَّ البحار، أو يَغيبُ في جَوفِ الأرض. هذه احدى قصائد ندى بجَّاني، والتي تُعَّبر بها بصدق وبكل صراحة، وجسّدت من خلالها الحب العميق، والقيّم بكل مفاهيمه ومبادئه، وجميع مراحله وفتراته، حتى أدق لحظات السعادة والمعاناة، والألم والفراق والعتاب، وطريقة تعاطيها في هذه الحالات مع شريكها، وأعطت صورة جديدة للمرأة المعاصرة المفعمة بالحياة والحب، منطلقة في مجال التعبير، بدون قيد ولا شرط مثبتة وجود المرأة الفعلي والإنساني في عصرنا اليوم .. هذه صورة حية وموضوعية وواقعية، عن شخصية وأشعار السيدة اللبنانية، الشاعرة ندى نعمة بجَّاني، وحتى تستطيع فهمها اكثر عمقاَ واتساعاً، عليك بقراءة دواوينها الشعرية، أَو بعضاً منها، فسوف تشعر بحق وحقيقة، بطبيعة الشاعرة، وإلهامها وعقلها وفكرها، وسوف تحس بإحساس عميق وصادق، بذوق وأحاسيس ومشاعر وعواطف شاعرتنا المتألقة ندى نعمة بجَّاني، عندما تتعامل معها عن قرب، وتتذوق بنفسك اشعارها وكتاباتها، وهمومها وأحلامها ومشاعرها، تستطيع ان تتذوق كل كلمة تقولها لك، أَو تكتبها أو تنشرها، فهي بحق وحقيقة، شاعرة رقيقة، وصادقة، وحساسة، ومشاعرها طبيعيةٌ جداً، تُعبر عنها بجرأة وشجاعة، ولكن بواقعية وموضوعية، بالكلمات والإيحاءات، وبالغمز واللمز، وبالكلمات والعبارات، وبهذا توصلك الى ما تود قوله لك، بكل الطرق والوسائل الممكنة، حتى تنقل لك صورة صادقة ودقيقة ومعبرة عن نفسها، فكل التحية والتقدير لشاعرتنا اللبنانية المتألقة، ندى نعمة بجاني. أنتهى موضوع : قراءة في أشعار، الشاعرة اللبنانية ندى نعمه بجّاني
#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لقاء وحوار سياسي واجتماعي، مع كاتبة واستاذة جامعية سورية
-
حوار جري وصريح، وبعض ما يقال عن المرأة اللبنانية
-
لقاء مع نجمة فلسطينية متألقة، في الداخل الفلسطيني، ووضع المر
...
-
لمصلحة منْ، التحالف السني المصري السعودي؟؟؟؟؟؟؟
-
قراءة للمجموعة القصصية باسم -سيدة العلب-
-
مع حق العودة للجميع والتعويض الكامل
-
حوار مع نجمة تونسية متألقة عن الثورة والمرأة
-
حوار بكلام الحب والعشق، مع شابة علشقة
-
حوار مع اسير فلسطيني محرر، وذكريات السجن والسجان
-
حوار مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية و
...
-
لقاء وحوار، مع شاعرة مغربية ، وهموم المرأة المغربية
-
لقاء وحوار، مع سيدة مصرية، وهموم الثورة والمرأة المصرية
-
لقاء وحوار مع سيدة ليبية، عن الثورة والمرأة
-
حوار سياسي، مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني
-
لقاء مع كاتبة وأديبة ونجمة مصرية متألقة
-
قصة معاناة سيدة عربية مع زوجها
-
الأهمية والنتائج لزيارة الوفد الاعلامي الموريتاني للاراضي ال
...
-
حوار مع انفاس ثقافية عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني
-
تعليق على دراسة بعنوان: موقف القادة الجدد من التطبيع مع الكي
...
-
يهود الخزر وكذبة ابناء اسحق ويعقوب
المزيد.....
-
مصر.. بدء تطبيق التوقيت الشتوي.. وبرلمانية: طالبنا الحكومة ب
...
-
نتنياهو يهدد.. لن تملك إيران سلاحا نوويا
-
سقوط مسيرة -مجهولة- في الأردن.. ومصدر عسكري يعلق
-
الهند تضيء ملايين المصابيح الطينية في احتفالات -ديوالي- المق
...
-
المغرب يعتقل الناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني
-
استطلاع: أغلبية الألمان يرغبون في إجراء انتخابات مبكرة
-
المنفي: الاستفتاء الشعبي على قوانين الانتخابات يكسر الجمود و
...
-
بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي..
...
-
الحرس الثوري الإيراني: رد طهران على العدوان الإسرائيلي حتمي
...
-
الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الألماني بسبب إغلا
...
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|