أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -أمريكا- .. قاتلة -الأقباط- .. والراعى الرسمى للإرهاب!!















المزيد.....

-أمريكا- .. قاتلة -الأقباط- .. والراعى الرسمى للإرهاب!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3809 - 2012 / 8 / 4 - 14:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** كلاكيت للمرة المليون .. أعلن بكل إصرار ووضوح أن أمريكا هى قاتلة الأقباط .. والراعى الرسمى للإرهاب فى العالم .. وهى الفاعل الأساسى وليس الشريك فقط فى كل جرائم الإرهاب التى يتعرض لها الأقباط فى مصر .. بل الأقباط فى كل رقعة وشبر فى العالم .. نعم ، أعلن وبإصرار فى كل مكان وعلى مسئوليتى وفى الميادين ، والمظاهرات ، والإعتصامات .. وسط شعب مصر الحر وليس فى الغرف المغلقة .. أن أمريكا هى المدبر والفاعل الأساسى .. وليس الشريك والمحرض فقط على كل جرائم الإرهاب فى مصر ..

** وللأسف رغم علم الجميع بهذه الحقائق .. إلا أن هناك أقباطا عديدون يرفضون الإعتراف بهذه الحقيقة .. كما أن هناك من يعملون ضمن خطط وأجندات أمريكية .. يهاجمون شرفاء الوطن ، ويحبطون المدافعين عن وطنهم وتراب هذا الوطن ..

** وللأسف أيضا .. المشكلة حتى الأن ، هى محاولة هيمنة اللوبى القبطى الأمريكى على ملف الأقبلط فى مصر .. ليس بغرض الدفاع عن ضحايا أقباط فرشوط ، أو أقباط نجع حمادى ، أو أقباط العامرية ، أو أقباط الكشح ، أو أقباط دهشور .. وإنما هدفهم هو تضليل الحقائق ، والتعتيم على الحدث ، والتقليل من أهميته ..

** هذا الفصيل من الأقباط .. البعض يطلقون عليهم "يهوذات" .. ولكن أؤكد أنهم ألعن مليون مرة من اليهوذات .. ودعونا نستعرض بعض هذه النماذج ..

المنظمات الحقوقية :

** لا تصدقوهم .. فإنهم كذابون .. مخادعين .. متاجرون بقضاياكم .. إسألوهم من أين يتلقوا الدعم المالى ... وما هو عملهم الأساسى .. سيقولون لك نحن ندافع عن حقوق الإنسان المصرى مسلمين وأقباط .. وفى الحقيقة هم لا عمل لهم سوى رصد الأحداث الطائفية ، وتضخيمها .. ونقل الصورة التى يرغب فيها أسيادهم فى أمريكا والدول الأوربية .. ليس بهدف المساعدة أو الحل .. ولكن الهدف هو تضخيم ملف الإدانة الذى كلما إرتفع ، كلما سنحت الفرصة للإستعمار الأنجلو أمريكى الجديد ، والإتحاد الأوربى .. للتدخل السافر فى شئون تلك الدول .. فهم لا يستطيعوا أن يقدموا غير التقارير التى تملى عليهم .. وإلا توقفت المعونات والمرتبات التى تصرف لهذه المنظمات .. هذا ينطبق وبدون لف أو دوران على كل مسيحى أو مسلم .. يحمل كارنيه مدون به "ناشط حقوقى" .. وهو فى الحقيقة فاشل .. خائن لوطنه ، أيا كان إنتماءه ..

منظمات سياسية :

** على سبيل المثال .. بعض المتنطعين الذين كونوا تنظيمات دينية على غرار "جماعة الإخوان المسلمين" .. وأطلقوا عليه جماعة "الإخوان المسيحيين" .. وأؤكد أن هذه الجماعة ومرشدها ، لم يفعل ذلك بمحض حرصه على الدفاع عن أقباط مصر .. ولكن هذا هو ضمن السيناريو الذى تحرض عليه أمريكا .. لعمل مزيد من الإحتقان الطائفى .. والدفع للصدام المباشر الدموى بين الأقباط والمسلمين .. وبالطبع هناك ضحايا لهذا التنظيم .. قد لا يصلوا إلى معرفة نظرية المؤامرة التى تديرها أمريكا بكل جدارة وخساسة .. والتى تدفع من أجلها أموالا طائلة .. تم رصدها لأصحاب هذه الفكرة الحمقاء .. حتى تتحول مصر إلى لبنان أخر .. ولا يختلف عن ذلك أى مسمى لحركة مسيحية أو منظمة مسيحية .. وهذا ينطبق على التنظيمات الإسلامية وجماعة الإخوان المسلمين المحظورة .. وهنا علينا أن نفرق بين العمل الجماعى الذى يضم أقباط ومسلمين .. والإعلام المسيحى مهما كانت توجهاته .. لمواجهة الفتن الطائفية ، وبين منظمات وحركات ثورية مسيحية ، تتفاعل مع الشارع المصرى مباشرة ، وتؤثر فى توجهات الأخرين ..

المؤتمرات الخارجية :

** وهى المؤتمرات التى تبحث مشاكل الأقباط فى أمريكا أو فرنسا أو هولندا .. فهذه المؤتمرات يخطط لها بكل عناية ويتم إختيار شخصيات عامة أقباطا ومسلمين .. وتتحول ورقة العمل إلى الهجوم على الدولة أو النظام .. وبالطبع أنا لا أتحدث على نظام "مرسى" أو حكومته .. فهذا ليس بنظام أو حكومة معترف بها .. ولكن أتحدث على كل الأنظمة السابقة .. بداية من نظام حكم "عبد الناصر" حتى نظام "مبارك" !!..

** وتنتهى هذه المؤتمرات التى يهتم بها بعض أقباط المهجر إلى لا شئ .. ولكن فى الحقيقة هى تحقق أهدافها التى سعت إليها أمريكا .. وهى تقديم ملفات الإدانة التى تظهر أن الأقباط "أقليات مضطهدة" .. ويتم تسجيل وتصوير هذه المؤتمرات .. وتقديم "السى دى" ، وقبض المعلوم .. والكارثة أن الداعين لهذه المؤتمرات هم أقباط يعملون بالعمل السياسى بالخارج .. أو داخل مصر ، وتجدهم يسعون للإنتشار على الفضائيات والإعلام المسيحى .. لنقل أفكارهم والإدلاء بتصريحاتهم المزيفة ، والمضللة للحقيقة ..

كتاب من أقباط المهجر :

** يعيشون فى أمريكا.. راقبوا كتاباتهم التى تتلخص فى الكشف عن قضايا التطرف والإرهاب دون المطالبة بالحلول على أرض الواقع .. بل التمجيد وتوجيه الشكر للإدارة الأمريكية والكونجرس الأمريكى والرئيس الأمريكى والإتحاد الأوربى .. ومطالبتهم بالتدخل المباشر لإنقاذ الأقليات من أقباط مصر .. فى نفس الوقت الذى تقدم فيه هذه التقارير .. تقوم الإدارة الأمريكية والإتحاد الأوربى بتوجيه الشكر للقيادة المصرية لحسن إدارتها للأزمة .. فى الوقت الذى لم تحل فيه الأزمة إطلاقا .. بل يلجأ البعض إلى تفعيل الجلسات العرفية على المصاطب ، لإنكسار المهزوم وزهو المنتصر .. وهو ما جعل القيادة المصرية تتجاهل مشاكل الأقباط ، وتتقاعس عن تقديم الحلول مما يؤدى إلى تضخيم هذه المشاكل ..

** وهذا ما حدث بالفعل من سيناريو الإرهاب المتكرر ضد الأقباط منذ السبعينات فى أحداث الزاوية والخانكة وعين شمس وإمبابة والكشح وفرشوط ومحرم بك وبنى والمس وأبو قرقاص وأسيوط والقاهرة .. ولم يتم الحزم فى أى حادثة تعدى وإرهاب على الأقباط فى ظل حكم مبارك والتى إنتهت بأحداث القديسين .. رغم العديد من البلاغات التى تقدم لمجالس حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدنى والمؤتمرات التى لا تتوقف بعض التنظيمات المسيحية عن عقدها ..

الإعلام المسيحى :

** لا يختلف كثيرا عن الإعلام الحكومى أو فضائيات حرق الوطن .. فالجميع يتحدثون عن الجريمة التى حدثت ويطالبون الدولة بالتدخل كما يطالبون منظمات المجتمع المدنى ، ومنظمات حقوق الإنسان .. وفى النهاية الجميع متواطئون فى المؤامرة .. والمواطن المسيحى الذى لا حول له ولا قوة .. هو الذى يدفع الثمن غاليا .. والجميع يتاجرون فى هذا الملف .. والدليل على صحة كلامى .. هل تم الحكم على مواطن واحد مسلم على جريمته ضد الأقباط منذ عام 1971 حتى 2012 ..

** أعتقد أن الإجابة بالنفى .. ولا تقولوا لقد حاكمنا الكمونى ، أو بعض البلطجية المنفذون للأعمال الإرهابية .. فهذا هراء .. وما أتمناه هو الكشف عن عدد ضحايا الإرهاب فى مصر .. أعتقد أن الرقم سيكون مخيفا وصادما للكثيرين ..

** الكارثة الحقيقية .. أنه بعد كشف كل الجرائم والخيط الرفيع الذى يربط بين أمريكا الإرهابية .. والإرهاب المتأسلم .. ومجالس حقوق الإنسان .. ومنظمات المجتمع المدنى .. نجد جميع الأقباط ينظرون إليك فى بلاهة غريبة .. بل يهاجمك البعض ، ويطالبونك على أحسن الفروض ، بتقديم الأدلة التى تؤكد صحة كلامنا .. فى الوقت الذى لا يكلفون أنفسهم حتى بمعرفة الحقيقة ..

** ويتساءل البعض .. إذن ، ما هو الحل .. أعتقد فى ظل هذا الإخطبوط .. فلا يوجد أى حل سوى تدخل السماء .. فالمخطط مرعب والجميع يدعون الوطنية .. والحكومة رئيسها إخوانى باطل ، غير شرعى ، وحكومته إخوانية .. وهو ما سعت أمريكا إلى تحقيقه .. ليس فى مصر فحسب بل فى كل الدول العربية .. لتدميرها بإسم "الربيع العربى" ، لأنهم يعلمون جيدا أن وجود الإخوان فى أى مكان فى العالم .. هو الشرارة الرئيسية لإسقاط أى دولة أو هدمها أو تدميرها .. دون الحاجة إلى التدخل العسكرى السافر بل يحتاج السيناريو إلى رشوة بعض الخونة والمأجورين .. لتحقيق كل أهداف الإستعمار الأمريكى الإسرائيلى الجديد ..

** فهل علم أصدقائى .. من هم الإرهابيين الحقوقيين .. ومن هم الوجه الأخر للإرهاب الأمريكى ، والمنفذون لعمليات التفجيرات والقتل والسرقة والنهب ؟...

** وقبل أن أختتم مقالى .. أريد أن أوجه تحية لكل أبائنا الكهنة ، والكنيسة الأرثوذكسية .. فأنتم لا تعلمون مدى الخوف الذى يعيش فيه أبائنا الكهنة ، وهم يسيرون فى الشوارع ، ويستشعرون بالخطر من المجهول فى دولة فقدت كل مقومات الدول ، وأصبح البلطجية يتحكمون فى كل شوارعها وميادينها .. وإنكمش دور الأمن .. وضاعت هيبة الدولة والقانون .. أحيى جميع الأباء .. وأقدر حبهم وخوفهم على أولادهم .. وهم لا يجدون بجانبهم أحد يقف ضد الإرهاب .. تحية لنيافة الأنبا أرميا .. حتى لو تأبط بذراع المرشد العام للإخوان المسلمين .. فإنه أمسك باليد التى تحرض على القتل والإرهاب .. ربما يستخدمها رب المجد فى الخير وليس الشر ..

** تحية إلى "الأنبا مرقص" .. أسقف شبرا الخيمة وتوابعها .. وهو يدير كنائسه فى هذه الظروف العصيبة التى تشتعل فيها الفتنة فى أى لحظة .. ولأى سبب ..

** تحية إلى القمص "صليب متى ساويرس" .. كاهن كنيسة مارجرجس بالجيوشى .. بشبرا .. الذى يدير كنيسته من خلال التواجد الإسلامى المعتدل حوله حتى يتجنب هجوم المتطرفين عليه ..

** تحية إلى كل الأباء الكهنة .. الذى يحملون فوق أكتافهم ما لا طاقة لبشر أن يتحملوه .. فى الوقت الذى تدعم أمريكا والدول الغربية بأكملها .. الإرهابيين بعد أن وصلوا إلى سدة الحكم فى مصر .. فماذا ننتظر بعد ذلك ؟!!..

** هل نطلب من الأباء الكهنة اللجوء إلى دولة تحرض على الأقباط ؟!!.. أم نطلب من الأباء الكهنة خداع شعب الكنيسة بوعود زائفة .. وبكلمات معسولة ..

** فى النهاية أقول .. أفيقوا أيها الأقباط .. فالمخطط أصعب مما تتخيلوه .. فالطعن سيأتى من أقرب الناس إليك .. يتحدث إليك بإسم المسيح ، وبكلمات من الكتاب المقدس .. وعندما تبدأ فى السماع إليه .. تفاجئ بطعنة غادرة فى الظهر .. إرحمنا يارب .. ليس لنا رجاء إلا فيك .. وليس لنا خلاص إلا بيك ..

** وفى النهاية .. أدعو كل من يخاف على هذا الوطن .. النزول إلى الشارع حيث يتجمع المصريون الشرفاء أمام قصر العروبة بروكسى .. وهم يهتفون بسقوط أمريكا وحكم "مرسى" ، وحكم المرشد ، ودولة الإخوان .. إبعدوا يا أحبائى عن المؤتمرات داخل الغرف المغلقة والتى يتم تصويرها عبر بعض القنوات .. فالجميع شركاء فى إسقاط مصر .. فلم نسمع أو نقرأ تصريح واحد يدين هذه الأفعى المسماة "أمريكا" .. وهى الراعى الرسمى للإرهاب .. والتحريض على قتل الأقباط ..

** وأقول لكل الذين لا يقرأون أو لا يهتمون ، أو يهاجمون ما نكتب .. كفاكم .. كفاكم .. كفاكم .. فالجميع زائلون ومصر هى الباقية ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تطلبون من -الذئاب- .. حماية -الحملان-؟!!!
- -رئيس باطل- .. و-حكومة فاشلة- .. و-دولة ساقطة- !!
- خراب مصر على يد -الرئيس- و-المشير-!!
- مصر .. تكية باعها -العسكر- ل-الإخوان-!!
- -مرسى- و-هنية- .. وسيناريو إحتلال سيناء !!
- مصر مش رايحة فى داهية .. بل فى ستين داهية !!!
- -الصندوق الإسود- لحركة -قضاة من أجل مصر-!!
- من إمتى البلد دى ماكنتش متباعة ؟!!!
- هل ينزل -الجيش- .. لإنقاذ -مصر-؟؟!!
- هل -المشير- باع مصر؟!!
- إذا كنتم قتلتوه .. فكيف تمشون فى جنازته ؟!!!
- لا تصدقوا الإخوان .. إذا مدحوا فى ثورة 23 يوليو!!
- رسالة إلى أقباط المهجر .. وإلى أمريكا!!
- لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما واحدا!!!
- -الأسوانى- .. فى مصحة عقلية !!
- تحالف الشياطين .. -أمريكا .. الإخوان .. الإعلام-!!
- تحية حب وتقدير إلى قناتى -الطريق- و-الحقيقة-!!!
- أطردوا -الأفعى- و-الحرباء- .. وكفاكم خراب فى -مصر-!!
- -الأقباط- .. جوارى وعبيد فى دولة الإخوان!!!
- نداء عاجل إلى -شعب مصر- .. و-الأزهر- و-الكنيسة-!!!


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -أمريكا- .. قاتلة -الأقباط- .. والراعى الرسمى للإرهاب!!