أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الكريم حسون - الرابع عشر من تموز 1958 ثورة أم انقلاب















المزيد.....

الرابع عشر من تموز 1958 ثورة أم انقلاب


علي عبد الكريم حسون

الحوار المتمدن-العدد: 3785 - 2012 / 7 / 11 - 00:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرابع عشر من تموز1958 .... ثورة أم انقلاب ؟
تأصيل أكاديمي للمفاهيم بمناسبة الذكرى الرابعة والخمسين
علي عبد الكريم حسون
بداية أعلن انحيازي الكامل بتبني مفهوم الثورة كمضاد للمفهوم الآخر الملتبس ( الانقلاب العسكري ) . ورأيي هذا لم ينطلق من موقف عاطفي تأسس صبيحة الرابع عشر من تموز 1958 في وجدان صبي السادس الابتدائي وهو يشاهد في مدينته سوق الشيوخ , جارهم الشيوعي المخضرم ( طعمة مرداس ) وهو يهرول حاملا بيده ديكا أحمر بعرف أحمر ليذبحه وسط سوق المدينة , التي استيقظت صبيحة ذلك اليوم على صوت مذيع إذاعة بغداد , معتقدة أنه يبث قصائد تمجد الاتحاد الهاشمي بين مملكتي أبناء العم ( العراق والأردن ) . هذان البلدان اللذان استورد لهما البريطانيون ملكين من الجزيرة العربية عرفانا لأبيهما الذي انحاز للتاج البريطاني ضد الرجل المريض ( الدولة العثمانية ) متصورا أنهم سوف ينصبونه على عرش الحجاز . لم يستغرق الاستيقاظ من وقع الصدمة المتمثلة بالثورة التي قامت ببغداد وقتا طويلا , ليجد أبناء المدينة أنفسهم وهم يهزجون ويرقصون ويدبكون فرحا بثورة دكت قصور الظلم والأضطهاد . ولغاية اليوم بقي تساؤل صبي الثانية عشرة من العمر بدون جواب : من أين أتت صور زعيم الثورة للمدينة الفراتية التي يفصلها عن بغداد أكثر من 400 كلم , حيث لم يخترع الأنترنيت ولا الفاكس ولاغيرها من أجهزة الأتصال الحديثة .
كان الوجه حاد القسمات , خاليا من الأبتسامة أو القسمات المنفرجة , بل كان شعر الرأس متكوما على الجمجمة التي غارت فيها عينين تحدقان بعصبية لمصورها وملابس عسكرية تحمل ثلاث نجمات وتاج لتعرّف عن رتبة صاحبها ( الزعيم / العميد ) . وفي بيتنا كان مدعوا في اليوم السابق ضابط التجنيد في المدينة , حيث عرفنا أن الملازم الأول صباح محمد عارف الجميلي هو شقيق معاون ونائب قائد الثورة العقيد عبد السلام محمد عارف ( 1 )الذي أذاع البيان رقم واحد للثورة . والذي شاهده صبي الابتدائية بعد شهور قليلة يخطب من على شرفة متصرفية الناصرية وبيده منديل أبيض بنقاط حمر , وهو يستعير عبارات يمجّد بها المدينة ... يا أهل الناصرية يامن نصرتم الشعب على الاستعمار , ومثلها قالها لأهل الرمادي ... يا أهل الرمادي يامن ذررتم الرماد في عيون الاستعمار ...وفي مدينة الناصرية كان للجنود والمراتب في حاميتها مأثرة في إجبار ضابطها ( رشيد مصلح التكريتي )الممتنع عن تأييد الثورة لثلاثة أيام متتالية على إرسال برقية التأييد . ومثله فعلت جماهير الديوانية التي وقفت بوجه قائد الفرقة الأولى عمر علي الذي حاول العزف على وتر الطائفية لتحريك قواته لبغداد , إنقاذا للعائلة المالكة المنحدرة من نسل فاطمة الزهراء والحسين حسب خطبته بهم ( 2 )
صبي الأمس , أصبح يحمل وينوء بثقل خمسة وستون عاما , اختفت العاطفة , وحلّ مكانها التعقل والهدوء والتأني . بالتأكيد أنه ليس مع مظاهر وأحداث , جرت صبيحة اليوم الثائر من قتل وسحل وتشويه لجثتي الوصي ونوري السعيد من قبل أناس فقدوا السيطرة على أفعالهم . ولكن هل يسمح لي التأريخ بالتقييم , على ضوء منظور عام 2012 . أم على وفق منظور عام 1958 ؟ وهل كان قتل أفراد العائلة المالكة وهم عزلّ من السلاح كان صدفة من العبوسي , أم كانت خطة ثنائية وضعها القائدين عارف وقاسم ؟ وهل كان ممكنا وقف الزخم الجماهيري , ومنعه في نفس اللحظة من القيام بما قام به ؟ ( 3 )
تسود رؤية متأخرة يجري على ضوئها عقد مقارنة بائسة بين عهدين : ما قبل وما بعد , مستندة على مقولة بائسة أيضا بأن اليوم أحسن من غد والبارحة أحسن من اليوم , لتبرير شرعية النظام الملكي الذي حكم منذ 1921 ولغاية 1958 . تتناسى هذه المقارنة جملة أرقام تتوضح من خلالها تبعية العراق لبريطانيا بقواعدها العسكرية في الشعيبة والحبانية , وبإرتباط اقتصاد البلد بالكتلة الأسترلينية , وبعضوية العراق بحلف بغداد . وبمجازر إرتكبها النظام الملكي بحق السجناء السياسيين في سجني بغداد والكوت وهم العزل من السلاح حيث سقط منهم الشهداء , وقبلها جرى إعدام الأربعة العظام : فهد وصارم وحازم ويهودا صديق وبعدهم صعد (ساسون شلومو دلال ) طالب الهندسة الى حبل المشنقة هاتفا بخلود الشيوعية وحزبها ( 4 ) . كل ذلك جرى والحزب الشيوعي العراقي لم يرفع شعار إسقاط النظام الملكي بعد .
تقول هذه الإحصائيات : # 24% نسبة الاستيرادات من بريطانيا و28 % نسبة الصادرات اليها . # ثلث عوائل العراق كانت تسكن في غرفة واحدة مقابل 20% فقط من العوائل تسكن بيوتا من الطابوق والصخر . # وأن نسبة الأمية في 1975 بلغت 95% بعدد مدارس ابتدائية 1844 مدرسة فقط . # وأن نسبة العاطلين عن العمل ولنفس السنة بلغت 42% . والعراق حينها تبلغ نفوسه 6329960 مليون نسمة حسب إحصاء 1957 . ( 5 )
ماذا حلّ بالبلد طيلة أربع سنوات وستة أشهر هي عمر الثورة فقط ؟؟
# خرج العراق من حلف المعاهدة المركزية (السنتو ) وفك ارتباطه بالجنيه الأسترليني .
# إصدار قانون رقم 80 لسنة 1961 والذي استرجع فيه الأراضي الغير مستغلة من الشركات النفطية الأجنبية بما يعادل 99% منها . ( 6 )
# إصدار قانون الإصلاح الزراعي رقم 30 لسنة 1959 والذي أبقى للإقطاعيين 1000 دونم للأراضي السيحية و3000 دونم للأراضي الديمية ووزع الباقي على الفلاحين بمعدل 30 و60 دونما على التوالي .
# إصدار قانون رقم 188 لسنة 1959 , قانون الأحوال الشخصية المدني التقدمي المنصف للمرأة كحقوق في الزواج والإرث والمعاملات التي حصرها بيد المحاكم المدنية . ( 7 )
# بناء مجمعات سكنية في المحافظات لذوي الدخول المنخفضة لاتزال تحمل اسم منطقة الإسكان لغاية اليوم وفي بغداد كانت مدينة الثورة التي آوت سكان صرائف الشاكرية والشعلة والحرية شاهدا على مشاريع واعدة .
من هذا نستخلص أن ثورة الرابع عشر من تموز قد حلتّ التناقض الرئيسي القائم بين الشعب العراقي بعماله وفلاحيه وأفراد القوات المسلحة والبرجوازية المحلية من جهة وبين الاحتلال البريطاني والإقطاع من جهة أخرى . جرى حله لصالح القوى الاجتماعية والسياسية .
ولكي يكون للمقالة سند نظري من تعاريف متنوعة للثورة والانقلاب والانتفاضة , نورد مايلي :
1 – في معجم الماركسية النقدي يرد الإيضاح التالي وفي ص 505 (( تدخل القوى المنتجة المادية للمجتمع , في فترة من فترات تطورها , في تناقض مع علاقات الإنتاج القائمة أو مع علاقات الملكية ... هذه العلاقات التي تطورت في صلبها قوى الإنتاج حتى تلك الفترة , وانطلاقا من أشكال التطور التي أخذتها القوى المنتجة , تصبح هذه العلاقات عقبة أمام هذا التطور , فتبدأ عندها مرحلة ((الثورات الاجتماعية)) وبالتالي أن كل ثورة تلغي المجتمع القديم هي ثورة اجتماعية , وكل ثورة تلغي السلطة القديمة هي ثورة سياسية .
أما الانتفاضة فيتحدث عنها أنجلز معتبرا المسلحة منها فنا مثل فن الحرب ... ويركز لينين على طابعها الهجومي , ومؤكدا في نفس الوقت على وجوب عدم اعتمادها على مؤامرة أو حزب بل على الطبقة الطليعية وعلى المد الثوري الشعبي . ويستمر بشرح لحظتها الثورية التي يجب اقتناصها الآن وليس غداً , بأنها تقوم في منعطف في تأريخ الثورة الصاعدة يكون فيها نشاط الطليعة الشعبية هو الأقوى , ويكون التردد في صفوف العدو وأصدقاء الثورة الضعفاء والمترددين هو الأقوى .
أما الانقلاب العسكري فتتميز الثورة عنه بأنها تعبير عن إرادة شعبية لغالبية أفراد وفئات المجتمع ( في حالة 14 تموز هي تعبير عن إرادة العمال والفلاحين والكادحين والفقراء والمهمشين وأفراد ومراتب القوات المسلحة والبرجوازية المحلية ) بينما يكون الانقلاب محدودا بعدد المتآمرين لتنفيذه والمعزولين عن فئات الشعب ( في حالة 14 تموز كانت للجنة العليا للضباط الأحرار صلات بأحزاب جبهة 1957 الوطنية عبر ممثليها : الحزب الشيوعي
العر اقي وحزب الاستقلال وحزب البعث وصلة مع البارتي عبر الشيوعي . ) كذلك يكون الانقلاب مفروضا على الشعب بقوة السلاح وأحكام الطواريء ( في حالة الرابع عشر من تموز كان للتأييد الساحق من قبل الجماهير الساندة للثورة هائلا بكل المقاييس , فقد خرج الشرقاوية حسب تعبير بطاطو من أحياء الشاكرية والصرائف ماوراء السدة ومن شارع غازي ( الكفاح ) وأحياء أبو سيفين وأبو دودو والصدرية والدهانة لإسناد العسكر ) – 8 - . كما أن الانقلاب العسكري يتم بين ليلة وضحاها . بينما الثورة لها دورة حياة من سنة أو جيلا أو عدة أجيال . ويسبقها تحرك ثوري للأفراد وطلائعهم من الأحزاب والمعتمدين على التحريض والإثارة والدعاية والتنظيم الدقيق وهو ما توفر لدى الحزب الشيوعي العراقي خاصة . والذي لم يعر نصائح ( الأصدقاء السوفيت أذنا صاغية بضرورة أن ينشغل الحزب بالتثقيف والثقافة بدلا من التفكير بانقلابات القصور ) . – 9 -
وقد سبق ثورة تموز حالة من الاضطراب الاجتماعي وعدم الاستقرار وهياج جمعي في ظل معاناة من الظلم الذي مارسه النظام الملكي الذي بدأ واهنا ضعيفا عاجزا عن لملمة نفسه والغارق بالتناقضات .كما ارتخت قبضته البوليسية بعد سلسلة من الفعاليات التي قادها الحزب الشيوعي والمتمثلة بوثبة كانون 1948 وانتفاضة تشرين 1952 وتحرك 1956 لنجدة مصر أبان العدوان الثلاثي هذا في وقت أغلق البعض دكاكينه السياسية وانزوى بعيدا في انتظار الآتي . وقد كان ( ميوزل ) محقا كل الحق بقوله : (( الثورات هي دائما ثورات الطبقات الدنيا على الطبقات العليا )) . وتفسيره كانحياز لثورة تموز بأنه سبقها : استئثار الطبقة الحاكمة وأذنابها بالمؤسسات والإدارات والمناصب والامتيازات وتفشي المحسوبية والمنسوبية . مما فوتّ على الموهوبين والأكفاء فرص استغلال مواهبهم , فحدث التمييز الطبقي والتباين في جميع الفرص المتاحة .
------------------------------------------------------------------------------------
1 - ويبدو أن السيد العقيد أخذه الغرور بعيدا في الصراع على زعامة الثورة مستندا على خلفية فكرية تنضح بطائفية ومناطقية وجهوية , مغلفة برؤى ظلامية سلفية وتفكير قوماني عروبي لم يستطع أن يتماهى مع شعاراته بالوحدة الفورية مع نظام ناصر عندا أصبح سيد القصر الجمهوري .
2 – كان للضباط والجنود الشيوعيين ومنظمة الحزب وخطها العسكري في الناصرية والديوانية الأثر الفاعل في لجم هذين الضابطين وغيرهما من التحرك . ورشيد مصلح هذا هو صاحب بيان رقم 13 القاضي بإبادة الشيوعيين في شباط 1963.
3 – وللوصي عبد الإله موقف مشهود من إعدام الضباط الأربعة ( حركة مايس ) وقد أصرّ على إبقاء جثة صلاح الدين الصباغ معلقة بعد شنقه لغاية التاسعة صباحا لكي يمر عليها ويتشفى منه . كما أن حديثه مع الشهيد محمد زكي بسيم عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي في زنزانته بسجن أبي غريب ليلة تنفيذ الإعدام بحقه شاهد آخر على التشفي .
4 – لا أفهم السر في إصرار الحزب الشيوعي العراقي على عدم ذكر الشهيد يهودا صديق الذي أعدم مع القادة الثلاث ( فهد وصارم وحازم ) وعلى عدم ذكر الشهيد الشاب ساسون شلومو دلال والذي قاد الحزب لفترة أشهر . وقد سمعت شخصيا من أحد القياديين الحاليين في الحزب الشيوعي بأنهم يعيدون النظر بذلك بمعنى رد الاعتبار لهم كشهداء .
5 – أدين بالفضل للرفيق الأستاذ فرحان الناصري أبو هديل لهذه الإحصائيات التي نشرها في مقالته المؤرخة يوم الأحد 8 – 7 – 2012 في جريدة التيار الديمقراطي العدد / 10
6 – أنا أميل إلى أن تمسك عبد الكريم قاسم بهذا القانون وعدم التهاون به من منطلق وطني هو السبب الرئيس ضمن الأسباب الأخرى بالجهد الأمريكي البريطاني للإطاحة به .
7 – هذين القانونين هما السبب الرئيسي وراء وقوف المؤسسة الدينية والمرجعية الشيعية آنذاك ضد حكومة عبد الكريم قاسم حيث سلبها هذين القانونين من مصدر هائل للخمس وللتحكم في عامة جمهورها من الفلاحين البسطاء وسكان المدن الريفية . ومن سندها الأساس الاقطاعيين وملاكي الأرض الزراعية وتجار المدن .
8 – وهم نفسهم الذين تصدوا لانقلاب 8 شباط الأسود في 1963
9 – هذا ما نقله جورج تلو عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي الذي كان يستشفي في أحد مصحات موسكو قبل ثورة 14 تموز ردا منه على تساؤل ( للرفاق السوفيت ) عن عدد أعضاء الحزب الشيوعي العراقي . متناسين المبدأ الصحيح وهو أن الحزب يمثل الطليعة وبالتالي فقوته ليست مرهونة بعدده فقط وإنما تأثيره في المجتمع .



#علي_عبد_الكريم_حسون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيين العراقيين وموقفهم من الدين
- التشكيلة الأجتماعية الأقتصادية في عراق مابعد 2003
- في المشاهدة يجري قتل من يعزف الموسيقى
- يوم افترشت الثقافة الأرض في شارع المتنبي
- يوم إفترشت الثقافة الأرض في شارع المتنبي
- أربعة أيام أخيرة بإنتظار نهاية الحرب
- مابعد الثانية عشرة ليلا من يوم رفض الرئيس إنذار التحالف
- الناصري لقب تلقب به أبناء الناصرية
- معلمون في الأهوار 2 - 2
- معلمون في الأهوار
- أيام الجامعة في عهد الأخوين عارف
- أيام التلمذة وبدايات الانتماء
- الناصرية مدينة تؤبن أبناءها
- لتلميذ في قبضة الجلاد


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الكريم حسون - الرابع عشر من تموز 1958 ثورة أم انقلاب