أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فرات المحسن - محاربة الإرهاب بين التمنيات والواقع















المزيد.....

محاربة الإرهاب بين التمنيات والواقع


فرات المحسن

الحوار المتمدن-العدد: 1104 - 2005 / 2 / 9 - 10:28
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


وأخيرا وافقت الولايات المتحدة الأمريكية على عقد مؤتمر لمحاربة الإرهاب الذي أستشري في العالم ولكن المصادفة الغريبة أن الدعوة قد جاءت من قبل أكثر بلدان العالم تفريخا للإرهاب والأصولية الدينية وهي المملكة العربية السعودية التي تستضيف المؤتمر بمباركة أمريكية.
الأغرب في الأمر أن أغلب مؤسسات الحكومة السعودية ووسائل أعلامها وجميع مؤسساتها التربوية ذات طابع تحريضي تحوي نظم إدارة وطرق دراسية تقدم للمواطن العادي والطالب خيارا وطريقا وحيدا انتقائيا وتكفيريا لا يحيد أطلاقا عن فكرة تكفير الغير المخالف فكريا ومذهبيا. والذي يقدم للجمهور على أن هناك من يريد تحطيم قلعة الإسلام وليس هناك من طريق غير التصدي له بالأيمان الديني المطلق المدجج بقوة العقيدة السلفية والشاهر سيفه أبدا.ويتواكب ذلك الأعداد النفسي والمنهجية التربوية بخدمات تقدمها جمعيات النفع العام بانتقائية وسخاء شديدين. وكان قد ظهرت تلك المؤسسات والهيئات للعلن بطابعها الديني المتزمت، أثر المزاوجة والتماهي الذي حصل بين حركة آل سعود وجماعات المذهب الوهابي التي ساندتها في الإطاحة بحكم الشريف حسين في الحجاز وبمباركة من بريطانيا العظمى.
وتلك الجمعيات تشكل الجذر الأساس لنشر الفكر التكفيري ومد العون المالي للإرهاب. وهي جمعيات بواجهات تدعي أنها تقدم المساعدات الدينية للمحتاجين والفقراء لوجه الله، ولكنها في حقيقة الأمر تحشد جل جهودها لكسب المريدين عبر وضعهم في محاور فكرها وعملها المتطرف، لتحويلهم الى مريدين وأتباع للمذاهب السلفية الأقصائية. وتقوم تلك الجمعيات بفتح مدارس ذات مناهج دينية تكفيرية. وتقوم أيضا برفد منظمات إرهاب دينية بالمال والمساعدات العينية والإعلامية في شتى بقاع العالم. وتلك الجمعيات ومن خلال سيطرتها شبه المطلقة على أئمة وخطباء الجوامع ووسائل الأعلام والهيئات والمؤسسات التعليمية تمنع أي تغيير أو تحديث في مؤسسات الدولة السعودية وهي التي تقوم بتوجيه القضاء لإصدار أحكام الإعدام وقطع أعضاء الجسد العلني بالسيف تحت أنظار الجمهور لترويع الشعب ولجم المعارضين وتعارض مشاركة المرأة في شؤون الحياة وتساند سلطة آل سعود في ممانعتها أجراء أي أصلاح سياسي.
كلنا يتذكر أن جميع من شارك في أحداث 11 سبتمبر وكذلك جميع مؤسسي حركة طالبان ومنظمة القاعدة هم من خريجي المدارس الدينية التي ترفدها جمعيات النفع العام في العربية السعودية ولا غرابة في الأمر أن وجدنا أن أغلب هؤلاء قد تتلمذوا في دورات دراسية داخل المملكة وهم من السلف المتمسك بمباديء المذهب الوهابي المستند لفكر بن تيمية. ولا زالت المملكة ومؤسساتها تمثل الرافد الحيوي والفعال لحشود الإرهاب السلفي التكفيري بالرغم من التقاطع الذي حصل منذ وقت قريب بين السلطة الحاكمة والبعض من فلول الإرهاب وهي ذات الدوافع والأسباب التي جعلت أبن لادن ومجموعته تتمرد وتشق عصى الطاعة على حلفائهم الأمريكان. ونموذج التحالفات مع المملكة العربية السعودية وغيرها من الحكومات الرجعية والدكتاتورية ومنظمة القاعدة والمنظمات الإرهابية الأخرى كانت ولا تزال واحدة من سنن ومناهج التحالفات القذرة للرأسمالية ومنظريها.
والأسئلة الحيوية التي تشغل بال البشر اليوم:هل تستطيع السلطة السعودية ومؤسساتها الفكاك من شرك الفكر السلفي الوهابي التكفيري ؟! هل تستطيع الرأسمالية وذراعها الضارب الولايات المتحدة الخروج من أعراف ومنظومة استراتيجياتها الشريرة ؟!.هل حقا أنها باتت تنظر الى العالم نظرة مختلفة لا علاقة لها بتلك السياقات القسرية الوحشية السابقة ؟!. هل ترغب الولايات المتحدة الأمريكية فعلا بفسخ عقود الزواج المصلحي مع تلك الأنظمة وكيف ولماذا ؟؟!!.أنها أسئلة كبيرة وفوق طاقة وقدرة أعضاء مؤتمر الرياض لمكافحة الإرهاب.والأكثر إثارة في الأمر أن الإرهاب يحتل كرسي الصدارة في ذلك المؤتمر وربما أنه أحد أعضاء هيئة أدارته ويملك أكثر من مقعد في لجانه المشكلة.ولذا لا يمكن فصل الإرهاب عن سياقه التاريخي ووقائعه ومبرراته العملية المخفية والظاهرة.

مع التطورات الكبيرة والمؤثرة التي يشهدها العالم والمحاولات الدءوبة للرأسمالية للتسريع بعسكرة سائر مكونات المنظومات الحضارية العالمية وإدخالها في لجج مفاهيم وقيم السوق . فأن تلك الجهود الحثيثة أوجدت الكثير من المفاهيم والآثار المشوشة والتضليلية التي تفرض سطوتها وتربك القدرة على تحليل وتوصيف سير الأحداث وتفاعلاتها. وظهر أن هناك هوة سحيقة بين الوقائع والتفسير التنظيري لها، بالرغم من حقيقة ترابط العلاقة المادية بالمتغيرات النوعية الجارية في العالم

في النموذجين المتضادين للأيدلوجيتين اللتين تقاسمتا سيادة العالم لزمن طويل برزت أسوأ المثالب التي أثمرت عن إشكاليات مزمنة رافقت الواقع دون أن تجد لها حلول حاسمة لدى الطرفين. فالأزمات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية مثل المخدرات، الفقر، المجاعات، الجرائم المنظمة، مشاكل البيئة، البطالة، التفكك الأسري والاجتماعي، الاغتراب، العنصرية، الصراعات العرقية ومن ثم الإرهاب بكل صوره ومسمياته. وتصاعدت وتائر تلك المشاكل مع التطور التقني وأيضا الاجتماعي في كلا المعسكرين.
في زمن الحرب الباردة بين المعسكرين بدا العنف السياسي (العنف الثوري أن جازت التسمية) واحدا من طرق الانعطاف التاريخية الحاسمة ونموذج لحلول تعالج علاقة الأفكار بالواقع، ومبرر لإدارة الخلاف حول الغبن الحاصل في إنتاج الثروات واستغلالها وتوزيعها. أو بمعنى آخر فقد كان العنف بمسماه الواسع يمثل ردود فعل عنفيه بالضد من ممارسات السلطات وخلافها العقائدي مع مناهضيها. وهو أجمالا نتاج لانعكاسات حادة في الوقائع المادية السياسية الاقتصادية والاجتماعية . ولذا كان العنف السياسي يفترض تحديدا إدخال التعديلات التي يرتئيها لمعالجة ما يعتقد أنه يتعارض ومفاهيمه الأيدلوجية عن السلطة والإدارة، بواسطة الحسم المترافق بالعنف. و يعتقد منظروه ومريدوه أن مقارعة السلطات عنفيا يعمل على التأثير الحاسم في ميدان المؤسسات والأعراف والقوانين باعتبار العنف الثوري وقائع عمل استثنائية لاختزال مراحل الانتقال في أشكال الإنتاج المؤسساتي الروحية والمادية.
امتازت فترة الخمسينات والستينات والسبعينات بارتفاع وتائر العنف السياسي متزامنا مع اشتداد حدة الصراع السياسي بين المنظومة الاشتراكية والمنظومة الرأسمالية. وبدا الاقتتال على أشده في الساحات الأكثر فقرا وتعقيدا.أي أن الصراع تمثل في إيجاد بؤر إنابة لحسم غلبة الأيدلوجية. ولكن وللحقيقة فأن العنف السياسي وجد له الكثير من المبررات الداخلية التي يعيل عليها في صراعه المحلي من أجل إحلال بدائله.
ومثلما برر غياب الديمقراطية والعسف المنظم والاضطهاد في الأنظمة الشمولية بحجج الشرعية الثورية والخطر الداخلي والخارجي فأن تبرير الأزمات في العالم الرأسمالي علق ولازال على شماعة القيود الاقتصادية وخطر الأفكار والأنظمة الراديكالية والتمايزات بين الأعراق والصراعات المحلية وأيضا الإرهاب.
ومع تفكك واختفاء المنظومة الاشتراكية وزوال الحرب الباردة نجد اليوم أن العنف السياسي قد زادت حدته وتصاعدت وتائره وظهرت منه عينات مستحدثه لم تعد تقتصر على مفاهيم حرب التحرير والاستقلال والثورات الوطنية وإنما أدخل المفهوم في لجج الصراع الأثني والديني والطائفي.
بعد تفرد وسيطرة القطب الواحد على السياسة الدولية فرض تفسير قسري للعنف السياسي. وبمواربة وخلط متعمد وانتقائية لخص بإيجاز شديد وحسب معايير التمييز للنظام الدولي الجديد، على أنه جميع أنواع الإرهاب التي تتقاطع بحدة مع منظومة المصالح الدولية والتنمية الاقتصادية وحرية السوق وقواعد الأمن والسلام الدوليين، ووضعت موانع وتحفظات كثيرة بالغة التعقيد على الربط بين ظهور العنف بمختلف أشكاله والتطبيقات الصارمة والقسرية المجحفة التي تفرضها الدول الرأسمالية على بلدان العالم الأخرى. وبررت عمليات إرهاب الدولة وانتقائية المواقف ونهب خيرات الشعوب والهيمنة الاقتصادية وفرض النظم التابعة وتغليب الحلول العسكرية وفرض الحصارات الاقتصادية على الشعوب. بالحرص الشديد على إحلال السلام وحقوق الإنسان والديمقراطية و مكافحة الإرهاب بكل تلاوينه.
وحرصت الولايات المتحدة بعناية فائقة على كم الأفواه وتعميم خيارها الوحيد لتعريف الإرهاب وعدم إلزام نفسها بحدود معينة لتعريف قانوني للإرهاب من خلال رأي عام عالمي موحد. وعبر المؤسسات والهيئات الدولية، لتبقي التعريف مفتوحا على جميع أنواع الخيارات والتفسيرات.وهي مستمرة في سياسة الترغيب والترهيب والتهديد والوعيد لصناعة ائتلاف دولي يبيح لها تسخير المعنى العام للحق في الدفاع عن النفس ومكافحة الإرهاب وبالذات بعد وقائع جريمة 11 سبتمبر. وقد وجدت في الفعلة الشنيعة التي اقترفتها أيادي وحشية إرهابية في واشنطن ونيويورك نقلة نوعية لخلط الأوراق وأن الوقت بات جد مناسب لتصفية جميع الحسابات مع المعارضين لنهج الرأسمالية والعولمة العسكرياتية، بكل تلاوينهم.وفي ذات الوقت مع الأولاد العاقين والمشاكسين من أمثال أبن لادن ونوريغا وصدام وما أدلجته بمسمى محاور الشر، حيث تتسع لديها قاعدة الإرهاب وتضيق حسب الظرف والمصالح الرأسمالية. وأن خارطة محاربة الإرهاب التي أعدتها الولايات المتحدة لا يتوقع لها أن تقتصر على هدف أو هدفين ولا تقبل أن تلجم بخيار محدد وإنما تحوي كل من يشذ عن الطريق والخيار الأمريكي أو يعارض مشاريع الشركات الكبرى التي تدير العالم الآن بواسطة أجهزتها التنفيذية المتمثلة بصقور الإدارة الأمريكية.
في مثل هذه الأجواء وعلى خلفية إشاعة التهم والتشكيك بمفهوم حركة التحرر والنضال الوطني يبدوا أن ثمة معادلة كان ومازال تُنسج خيوطها بدقة متناهية، وهي معادلة صيغت اعتمادا على معطيات تحاول الرأسمالية جعلها أكثر التباسا وتشويشا على الجميع. وبنيت على افتراض أن البدائل للفكر الرأسمالي حول حراك العالم وصيرورته قد أعدمت بالكامل وأن النظام الرأسمالي العالمي يعزز مواقعه بشكل حاسم دون منافس أو مخاوف. وتتمحور مهمات المرحلة في انتزاع جميع أوراق اللعبة السياسية ووضعها في سلة الإدارة الأمريكية وذراعها الضارب العولمة العسكرية وإعطائها الحق الشرعي والغطاء الدولي لفرض هيمنتها وكذلك قبول تعريفها للإرهاب. رغم أدراك وتأكيد الكثير وحتى من دعاة العولمة،أن في الجانب المظلم من العولمة العسكرياتية والسياسات التعسفية والوحشية التي تقترفها الإدارة الأمريكية الكثير مما يحفز لتصعيد النضال واستنهاض الطاقات الجماهيرية لردع الخطر المحدق بالبشرية من جراء سياسات العسف والانتقائية وتغليب المصالح الرأسمالية. في ذات الوقت وهذا هو الأصعب في المعادلة فأن تلك السياسات تستحث أيضا جميع الأفكار الشريرة ومنها السلفية الدينية والخرافات والعنصرية والنازية الجديدة ومختلف أشكال الجرائم والعنف والإرهاب.
أن استمرار تغليب المصالح الرأسمالية على حساب مصالح الشعوب ومحاولات تحطيم البنى والمرتكزات والخصوصيات الوطنية والأثنية للآخرين بحجج لا تقدم مسوغات مقنعة لملايين البشر من الفقراء والمظلومين والعزل، سوف يساعد بشكل حاسم على تنامي وتصاعد وتائر الإرهاب والعنف والبشاعات التي تقترف بمختلف المسميات.وأن خلط الأوراق ووضع الجميع في سلة واحدة سوف يزيد وبشكل مطرد أعمال العنف والمجابهات التي تهدد الأمن والسلام الدوليين.وليس هناك من مخرج دون أن يقف الجميع وبالتحديد الدول الكبرى ليس فقط عند تأريخ 11 سبتمبر 2001 وإنما تستوعب دروس جميع الوقائع والمجريات التي طرأت وتطرأ على العالم وبالذات نمو وتطور الفكر الديني السلفي وأسباب نشوء جمهورية طالبان وغيرها من حكومات الرعب. وأخيرا وليس أخرا نتائج احتلال العراق، ويعاد تقيم شامل لدور الأمم المتحدة ويحدد ويصاغ بشكل لا لبس فيه مفهوم الإرهاب.وأيضا تصاغ قواعد لتعريف إرهاب الدولة ومثله الصارخ الولايات المتحدة بعينها وحليفتها إسرائيل وفي نفس الوقت تحدد مسؤولية الحاكم والأشخاص عن الجرائم التي يقترفونها لغرض محاسبتهم عليها دون أن تطال العقوبات الملايين بجريرة النوازع الجريمة لحكامها.

لا يسعني في الأخير غير القول
أن هناك الكثير من الشرور والآثام في طبيعة الرأسمالية وتحالفاتها. وإذا أريد التخلص من البعوض فالقانون الطبيعي يفترض بداهة التخلص من المستنقعات بردمها. وما أكثر المستنقعات التي تحويها الرأسمالية والتي تجعل البعوض يتوالد ويتكاثر دون طائل.



#فرات_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوف انتخب قائمة الشجعان
- وثائق غير قابلة للعرض
- غواية التمرد الى أين...؟؟
- أيها الوزير الفهلوي أنت القاتل وليس غيرك
- وداعا صديقي سلمان شمسة
- تهنئة للحوار المتمدن
- قوى اليسار والعلمانية اسباب الضعف والتشتت
- الوزيرة بثينة شعبان والأسرى
- في انتظار دكتاتورية ولاية الفقيه
- السيد أحمد الجلبي ولعبة التوازنات
- مشروع الشرق أوسط الكبير هل من طريق لحل الطلاسم
- أما كان للحكمة مكان
- سفالة وطنية
- ضبط الحواسم!!!
- الشرقية …الشرقية
- عام بعثي أخر مضى
- ألغاز الموت المجاني
- تقية المكاشفة. السيد فاروق سلوم نموذجا
- لنتذكر دائما عار المقابر الجماعية
- من أصدر القرار 137 ومن سمح بتمريره


المزيد.....




- رسالة لإسرائيل بأن الرد يمكن ألا يكون عسكريا.. عقوبات أمريكي ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: أمريكا وبريطانيا ...
- لبنان: جريمة قتل الصراف محمد سرور.. وزير الداخلية يشير إلى و ...
- صاروخ إسرائيلي يقتل عائلة فلسطينية من ثمانية أفراد وهم نيام ...
- - استهدفنا 98 سفينة منذ نوفمبر-.. الحوثيون يدعون أوروبا لسحب ...
- نيبينزيا: روسيا ستعود لطرح فرض عقوبات ضد إسرائيل لعدم التزام ...
- انهيارات وأضرار بالمنازل.. زلزال بقوة 5.6 يضرب شمالي تركيا ( ...
- الجزائر تتصدى.. فيتو واشنطن ضد فلسطين وتحدي إسرائيل لإيران
- وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل أبناء وأحفاد إسماعيل هنية أثر عل ...
- الرئيس الكيني يعقد اجتماعا طارئا إثر تحطم مروحية على متنها و ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فرات المحسن - محاربة الإرهاب بين التمنيات والواقع