اقتراح لتعزيز معرفة الكاتب باهتمامات قرائه

وانا اقترح على الحوار المتمدن اظافة لا يعجبني او امقت هذا الكاتب او المقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          318 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا نزار انت تعاني فعلا من وسواس قهري ..هناك من اخبرني من شعراء كبار وغيرهم انهم من المدمنين على ما اكتبه في الحوار المتمدن ربما لانني لا اخدعهم واذا ما احسست ان ثمة تحيز في موقفي او ان مصادري غير موضوعية اعترف واصحح انت مدمن ولكن يبدو لا تريد ان تعترف الا بالثقافة الصورية التي ترفعها والذي لاأومن بها لان هذه الاخلاق وهذا الشرف الشكلي وهذا التواضع هو ثقافة برجوازية..كنت في طفولتي قد تربيت بشكل محافظ لدرجة اني كنت أخجل واقرف مثلك حتى عندما اخطأ اخ لي وضرط فص في حضرة اناس عندنا شعرت لمدة اسبوع بالخجل كأن مافعله اخي جريمة الى حين تعرفت على سوري هنا اي في عمر الثلاثين لاكتشف فعلا اننا نرهق انفسنا بهذه العادات الغير منطقية مع انني تعرفت في فترتي الجامعة على شباب اجرأ من هذا السوري الا ان الامر استغرق سنوات لاتخلص من هذا الاسلوب..الان انا انسجاما مع نفسي واكثر حرية ..على قضية البخش انت لست معي ان كل افراد العائلة العربية ينامون ويرتعبون ويقتلون تحت مسمى البخش الذي يسمونه شرف وكأن كل راشد ليس مسؤولا عن شرفه..فقط للدلالة على كشف طبخة الحصى بمسمياتها الحقيقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد سلوم
المعذرة لو قلتُ لك بأنني لم أفهم أغلب فقرات المقال !، أو حتى علاقتها بالموضوع في السطور الأولى !، ولا تزعل لو قلتُ : الظاهر إنك تكتب لنفسك
لستُ أحاول أن أكون سلبياً ، لكني حاولتُ فهم المقال وفشلتُ ، ربما هو عجز في إدراكي وثقافتي
الشيئ الوحيد الذي فهمته والذي سأعلق عليه هو قضية عدد الإعجابات التي تأتي على التعليق الواحد ، وكما ذكرتم فالتعليق الفلاني حاز على 328 إعجاباً
شخصياً لا أُصدق هذه الأرقام ، وأقولها علانية : هي مُفبركة 100٪ ولا أعرف إن كان الموقع يحصل على أية أرباح ولو بسيطة عن عدد الإشارات التي تُعجب القراء أم لا ، وشكوكي لم تأت إعتباطاً ، فقبل ستة أشهر وما قبلها كان عدد المعجبين بأي تعليق لا يتجاوز الخمسين في أحسن الحالات ، ثم هناك تعليقات ليست ذات قيمة أو معنى مثال : يعتذر أحد المعلقين عن خطأ نحوي أو إملائي في تعليقه السابق ، والإعتذار هذا ينال أكثر من 200 إعجاب !! هل هذا واقعي برأيك ؟
وأحياناً نُرسل تعليقين مترابطين ومتسلسلين ، فينال الأول 10 إشارات إعجاب ، والثاني 250 إشارة إعجاب
حاول المتابعة ( بدقة ) وستجد أن هذه أمور مُفبركة وليست طبيعية ولها أسبابها
تحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شخصيا لا اعتقد انها مفبركة بل انها دقيقة جدا لان القارئ يلتف على عدم وجود هذه الخدمة باختيار التعليق كمناسبة لابداء رأيه وكل نشر لأي قصيدة يتراوح زيادة العداد من 800 الى 2000 احيانا ومن المنطقي ان يجد البعض فرصة للتعبير عن اعجاب ..وهذا مسند بأراء تصلني على بريدي الالكتروني او من اشخاص اعرفهم او حتى من نشر ما جاء في موقعي الفرعي في مواقع اخرى ومنتديات واحياتا الدفاع عنه اذا كان يحمل رأيا فيه من اشخاص لا اعرفهم او التهجم عليه من مواقع استخباراتية لغلمان المخابرات الاردنية او السعودية والاماراتية..عل ى سيرة الخمسين راحعت تعليقات لي بهذه الفترة لم اجد نسبة الخمسين ..وكما تقول لم تفهم ما اكتب فكيف تنشره مواقع ويثير ضجة في اوساط استخباراتية سلبا او ايجابا,,لو لم يكن هناك تأثير لم نشرت ولكن اكتشفت ان موقع الحوار المتمدن كارثة على الطغاة لان القراء من نوعية خاصة فاعلة مؤثرة ومثقفة

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل أحمد صالح سلوم
تقول أنك راجعت تعليقات لك في هذه الفترة ولم تجد نسبة الخمسين !! هل تقصد كانت نسبة الإعجاب تفوق الخمسين أم أقل من الخمسين
الموقع وضع أطناناً من أرقام الإعجاب بالتعليق في مقالات لنا عمرها ثلاثة سنوات وأكثر !! كيف لم تنتبه لذلك ؟
لن يُقنعني أحد بأن هناك 200 أو 300 قارئ ( يهمهم ) أن يضغطوا على زر الإعجاب لتعليق واحد !، لأن غالبية القراء هم نوعية اللامبالين بمثل هذه الأمور ، غالبيتهم يقرأوان المقال ويمضون ، والقلة القليلة هي التي لها مصلحة من تأشير إعجابها بالتعليق
صدقني سبق لي أن ناقشتُ هذا الموضوع مع نخبة كبيرة من كتاب وكاتبات ومعلقي الموقع ، بحكم صداقتي الطويلة معهم ، والغالبية لا تكترث لبدعة الضغط على زر الإعجاب بالتعليق ، كونهم يعرفون أن هذه الرقام غير حقيقية ولا تعني شيئاً
وحتى التعليقات التي قننوها ب الف حرف للتعليق الواحد ، لأنه كلما زاد عدد التعليقات زادت موارد الموقع ، ولستُ أعرف نوعية الإتفاق بين الموقع والجهات المختصة ، لكن بعض الأخوة الكتاب يعرفون بالضبط
هي مفبركة ، حاول التدقيق ، صدقني هذه الأرقام تُعطى عشوائياً وبالوزن من قبل رقيب الموقع
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على كل حال لست من النوع الذي سيغير في هذا الامر شيئا جوهريا لانني استخدم عدة مؤشرات اساسية واربطها مع بعض مما يعطيني صورة واقعية عن ما اكتبه وفق ما اعتقد وان ما اكتبه يلقى رغبة من كثر اعرفهم يعجبون او مواقع استخباراتية تكيل الذم والشتائم ورقم اخر يمكن ان يحاجج احدهم ان عدد الزوار مزور مع ان لي مواقع كثيرة ومنها كان العدد يقارب النصف مليون بسنتين..اشكر موقع الحوار المتمدن وكل من شجع وشكرا للعداد فأنا بطبيعتي متفائل ثوريا وارى ان ما اكتبه من شعر يلقى رواجا مثلا من اشخاص لايجاملون ابدا ويطلبون القصائد ويدهشون من لغتها وتصاويرها..في مناخ عربي في احباط اي طاقة عربية وهذا ليس غريبا على شعوب متخلفة اشكر موقع الحوار لانه ينشر وهذا اكبر تشجيع مع الشكر ثانية لكل من شجع
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل أنت أناركي؟؟؟؟؟؟؟
لك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          319 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم افهم ما تعني هذه الكلمة او انها مكتوبة بطريقة خظأ ..في كتاباتي لاانظلق من شيئ شخصي بل احاول ان افهم الافكار المسبقة التي تسيطر على الناس ويكون المستعمر هو من رسخها وبدأت اجهزته تستخدمها بفعالية وتهزم بها المقاومين..فمثلا البخش علاقتي دائما مع امرأة ولكن احترم كل الناس مهما كانت ميولهم على ان لاتكون اكراها او اغتصابا او استغلالا للطفولة او الاقتراب من قداستها..كما تتابعين في ابو غريب استخدمها العدو الامريكي بفعالية في في سجون الصهاينة يستغلون هذه المسألة ضد الرجال والنساء حتى في السجون السورية في سجن الامن السياسي تم تهديدي بالاغتصاب بالقناني الخشبية..اي ان كل الاجهزة المخابراتية تستخدمها ولكن بعض المقاومة دربت رجالهات جيدا كالديراني الذي اغتصب بالسجون الاسرائيلية بانها ثمن للمقاومة وهي لا تمس كرامته..وان يكون تحول بالمفاهيم اي لايحكم الشعب عميل للسي اي ايه او ضد ارادة الشعب بمقاومة الصهاينة والامريكان
مع تحياتي واحترامي....

إرسال شكوى على هذا التعليق          216 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---