أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره لقمان - اله النور والخير بريء من القران والمسلمون















المزيد.....

اله النور والخير بريء من القران والمسلمون


عاد عبدالزهره لقمان

الحوار المتمدن-العدد: 3753 - 2012 / 6 / 9 - 00:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اله النور والخير
بريء من القران والمسلمون

============

في البدءا صنع الانسان ربه من طين وعلى ايه هيءه شاء و من ثم شواه في نار حاميه بعد اكتشافه للنار
وبالتدريج وبعد مرور الاف السنين تحولت هذه الحقيقه البسيطه والتي كان يهدف منها الانسان البداءي السعاده وتهدءه الاعصاب الى مؤسسات تبناها كهنه طفبليون ماكرون يؤمنون باستغلال الانسان لاخيه الانسان الضعيف الجاهل

ان الكهنه والمعممون لا عمل لهم سوى استغفال الاميون من خلال الكسب الحرام
واستغلالهم ابتداءا بالعاهرات المقدسات في دور العباده نفسها والتي تحولت الى دور بغاء
وهذا الحال لا زال قاءما حيث يقوم المعمم ولقاء اجر بالتزويج المؤقت للرجال –الصيغه وغيرها -

ان ما يسلبه المعممون من تابعيهم الجهله يعتبر ملكهم الخاص حيث لا حسيب او رقيب عليهم ويورثوه الى ابناءهم واحفادهم
كما في حاله ايات الله العظام الشيعه من امثال الخوءءي و السيستاني وغيرهم في وطني المنكوب العراق

ان المعممون هم ابعد الناس عن الوصايا العشره و يسري لديهم قانون الغايه تبرر الواسطه من اجل الوصول للمال الكثير و السهل حتى خيانه الوطن جاءزه
ولنا مثال حي على ما قاله رامسفلد وزير دفاع امريكا من انه سلم ايه الله العظمى الشيعي والذي لا يمت للعراق بصله الملايين من الدولارات مقابل شراء ولاءه لاحتلال العراق وباختصار شديد تجنبي العراق باهله واجنبي اشترى العراق باهله والعراقيون سكارى نيام اما الشيعه فهم بالطم والذي لا نهايه مشغولون


حتى الكذب والجريمه والقتل في شرعهم حلال ومجاز ولنا امثله حيه ومنها ما عمله خميني المقبور بحلفاءه من المعارضين للشاه وكذلك ما عمله ايه الله العظمى الشاهنشاهي الحكيم المقبور عند تعاونه مع البعث الفاشي والاقطاعيون الاكراد وممثلهم برزاني المقبور في حلف خيانه الوطن والقاءم لليوم بينهم عندما اغتالوا 14 تموز وعبدالكريم قاسم

ان محكمه الشعب ف انتظارهم ولشعب يمهل ولا يهمل ابدا

ان العلم الحديث اثبت وبالدليل القاطع انه لا توجد ارباب خلف السحب ولا حياه لملاءكه او شياطين او جن وانما هم الكهنه المعممون الماكرون هم انفسهم الشياطين وهم عبده بهم خبر الماكرين
والمنتشرون في كل زاويه مظلمه حيث انهم المصدر الوحيد للظلال والتزييف وهمهم الوحيد هو ابتزاز الناس البسطاء وسلبهم اموالهم بتخويفهم
من اوهام عذاب النار وجهنم والحديد الحار واغراءهم بالجنه حيث يخلد المؤمن طوال حياته الابديه
لا يعمل بل ياكل وينكح حور العين والغلمان و الخمره انهارا

والمصيبه ان الملايين من المؤمنون الاحياء الاموات يصدقوهم

ان الكهنه اختلفوا فيما بينهم هل الاه هو واحد يحمل الخير والشر معا ام هما الهين احدهما للخير والاخر للشر

بعضهم اعتبر هنالك اله للنور والخير واعطاه اسم اهواموزدا واله اخر للشر والظلمه واسموه اهورامن وهو الشيطان

ولكن كهنه رب القران المعممون اتخذوا من ياهوو رب اليهود اله لهم ايضا

واصبح الله رب القران رب المسلمون هو نفسه رب التوراه ياهوو فهو الاه الخنثى فهو للخير والشر معا حيث ان المسلم اداه او روبوت لا عقل له يوجهه رب التوراه الى اين يشاء ومتى يشاء لقتل الاخر وسلبه ماله ونساءه اي انه يهدي المسلم ويضله متعمدا وهو يرزق من يشاء بغير حساب –على مزاجه – وهو يستطيع هدايه الناس جميعا ولكنه لا يريد وهو يزين سوء اعمال المسلم وهو مكار –مخادع –مدمر –يامر بقنص الاخر وقتله وهو في نفس الوقت رحيم رؤؤف

ان رب موسى ويوشع المجرمون قاتلوا الفلسطينيون هو في نفس الوقت هو رب القران والمسلمون كافه

ويا عجبي على الفلسطينيين كيف لهم ان يمتعضوا ويعصوا امر ربهم ياهوو رب القران ويعادون اسراءيل وهو القاءل في القران

= وفضلنا بني اسرايءل على العالمين = الانعام

اما وان قرروا العصيان حقا فمن الافضل لهم ترك الاسلام كله للوهابيين والشيعه وطالبان وان يتخذوا من العلم الحديث سبيل لخلاصهم

ان الروايه الاسلاميه فاتها ان تتخذ من اله النور الفارسي اهوراموزدا اله النور والخير الاها لها وتعبده و هو البعيد عن العنف والقسوه والقتل محبا للانسان يشجعه على استخدام عقله

ان اله النور الفارسي هذا مفصول تماما عن اله الشر والظلمات الشيطان اهورامن والذي يظل الناس متعمدا ويغويهم ويزين لهم سوء اعمالهم

الم يصل الى اذان كتبه الروايه الاسلاميه في القرن التاسع ما اال اليه الفرس من عزه وتقدم وحضاره وعلى ممر الازمان بسبب عبادتهم لاله النور وهو دو الطبيعه الواحده

ولكنها الاعراب ابت الا ان تعبد رب اليهود المجرم الملطخه يداه بدم مختلف الشعوب وهو المصاب بمرض انفصام الشخصيه حيث يحابي شعب ويعادي شعب اخر على مزاجه رغم انه خلق الاثنين حسب ادعاءه

ان رب القران والمسلمون اله منحاز وله طبيعتان حيث انه ياهوو نفسه فهو رل النور ورب الشر معا فهو الله وهو الشيطان
في نفس الوقت وهو الذي اختار اليهود وحدهم ولم يطلب من الاخرين عبادته

وانتقل مرض ياهوو العضال الى المسلمين حيث اصيب المؤمنون جماعيا بهذا المرض الخبيث حين وصفهم بانكم كنتم خيراخرجت للناس لكنه عاد بعد قليل وقال لهم مخاطبا ان الاعراب اشد كفرا ونفاق
وتاه المؤمنون في صحاري الحجاز مجهدين يفتشون عن ذاتهم ومن ايه فءه هم

ان الاكتشافات الحديثه للادله الماديه من قبل علماء الاثار والتاريخ تحتم على المسلمين اخذ المبادره لكتابه تاريخ القرن السابع وكما حدث فعلا

ان السبب الوحيد لبلاء المسلمون وتخلفهم هو ما جاء في الروايه الاسلاميه من هراء وثرثره حيث ان اعتقادهم بصحه ما جاء فيها هو القاسم المشترك الاعظم بينهم رغم انها كتبت في فارس وبعد مرور الاحداث بقرنين او ثلاث ورغم عدم توفر او وجود اي دليل او سند مادي يثبت او يؤيد صحتها

و هذا ما نراه واضحا هذه الايام حيث اصبحت امه المسلمين مليار ونصف انسان
كره قدم يلهو بها الكبار بسبب خيانه ابناءه وبخاصه المعممون منهم

على المسلمين عدم النظر الى السماء وانما الى الارض التي يمشون عليها اي النظر الى واقعهم المؤلم ومرضهم المزمن حيث الخوف من المجهول وسلبيتهم في الحياه لا يابهون لمباهج الحياه يفتقدون الامن والسلام متمسكين بقوانين الشريعه الباليه ولا يحترمون حقوق الانسان واولها المراءه ويقدسون المعممون الطفيليون و قبور الاولياء والشهداء المقدسون –الخاليه من العظام اصلا - لا يفصلون بين دينهم ودنياهم

ان تمسكهم بهذه الروايه المظلله والكاذبه والمفتريه اوصلهم الى حاضرا يرثى له

وحيث ينتظرهم مستقبل كالح من سواده لا ترى العين ملامحه و لا تحسدهم عليه امم الارض جميعا

ان المسلمون يسيرون في نفق ينحدر الى هاويه سحيقه لا منقذ لهم من موت محتم حتى ينقرضوا تماما

حتى ان من الشعراء من وصفهم

= ياامه اضحكت من جهلها الامم
= و موتى تاجل دفنهم

سياتي على المسلمين يوما يحسدون فيه امواتهم على ميتتهم- بعد ان ينفذ النفط -

ان خلاصهم يكمن في نبذ هذه الروايه المفتريه والباليه والتي كتبها الفرس في القرن التاسع وبالذات ترك خرافه كنتم خير امه اخرجت للناس



#عاد_عبدالزهره_لقمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلم ينفي وجود اسلام في القرن السابع
- خرافه شعب الله المختار
- الشهاده سبقت الاسلام بقرون
- برديه مصريه تعود لاواءل القؤن السابع


المزيد.....




- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره لقمان - اله النور والخير بريء من القران والمسلمون