أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - أبو لمعة الأخوانجي ....والخواجة بيجو...














المزيد.....

أبو لمعة الأخوانجي ....والخواجة بيجو...


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 3752 - 2012 / 6 / 8 - 21:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في الزمن الجميل كان ياما كان أبو لمعة الأصلي و الفشٌار -شدة علي الشين - ممثل فكاهي موهوب مشهور بالفشر .... وصاحبه السنيدة الخواجة ...
أبو لمعة لازال في مصر اليوم يملأ الحوائط دعاية وفشر ..ولكن ليس للفكاهة والدعابة للترويح عن شعب مصر في الظروف الصعبة ... بل من أجل مصالح شخصية .... ولازال يساند أبو لمعة خواجة ما ...
إختاروا حضراتكم أي خواجة ... إلتقي به مرشد الأخوان منذ بداية الثورة وحتي آخر لقاء مع مخابرات الشيخة موزة ....الهدف طبعا ليس من أجل إسعاد والترويح عن الشعب المطحون ....لكن .... المهم هو إلتهام ثورة شباب مصر والدولة
أبو لمعة كان يسرد حواديت خرافية يدعي أنه قادر علي فعلها ولا يعجز أمام حل أي مشكلة ...والمشاكل تهرب من أمامه ....والحلول دائما من ورائه ...إنظرو خلف وجانب أبو لمعة الجديد تجدوا يافطات وملصقات الإسلام هو الحل .......!!!!
كأن في إسلامهم سحر وإعجاز...و علي المصريين أن يتخلوا عن معتقدهم الإسلامي السابق وإستخدام وصفة أبو لمعة الإسلامية الجديدة - الأخوان - أصحاب الحلول الخرافية
إنتقيت لكم مقطع من مقاطع أبو لمعة الأصلي مع الخواجة ... للمقارنة وأخذ الحذر والإحتياط لا تصدقوا الأخوان وأبو لمعتهم مرسي وأهون الشر هو أن نحاكم كمعارضين للحكم في ظل العسكر من أن تجز رقابنا ككافرين لو عارضنا أبو لمعة الإخوانجي
رابط أبو لمعة الأصلي ...
http://www.google.it/url?url=http://www.youtube.com/watch%3Fv%3D6H_Qi95YX1I&rct=j&sa=X&ei=FCLST664KMXQhAfR6cC4Aw&ved=0CE0QuAIwAA&q=%D8%A3%D8%A8%D9%88+%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A9+%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%AC%D8%A9+%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D9%88&usg=AFQjCNFNSDkY8R8YSDjJBAhBCc5QaElOWA
تعليق علي مقال منشور بموقع الحوار عن أبو لمعة التونسي
1 - ترهات الإسلاميين في ظل جهل الشعوب
2012 / 6 / 8 - 00:13
التحكم: الحوار المتمدن مالك بارودي
الإسلاميون أكثر الناس بحثا عن المصالح، فهم منافقون إلى أبعد الحدود.
أتحدث عنهم هنا من منطلق التجربة التي أتت بها الثورة التونسية.
ثورة قام بها أناس على أساس العدالة الإجتماعية والكرامة والعمل، فإلتقفها اللإسلاميون وحرفوها وقالوا أن السبيل الوحيد للنجاح وتحقيق كل المطالب هو شرع الله والرجوع إلى الإسلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. فإنتخبهم المواطنون طمعا في جنة -حرمة النهضة- والإسلام السياسي المعتدل الذي يدعون إليه كذبا. فالإسلام السياسي لا وجود له وبالتالي فالإعتدال أيضا كذبة خدعوا بها التونسيين. وها أنهم يجلسون على كراسي الحكم منذ أشهر ولم يتغير شيء. (ألا يكون خبر وصولهم للسلطة لم يصل بعد إلى ربهم؟) بل بالعكس، تدهورت الأمور أكثر وارتفع عدد العاطلين عن العمل وأصبحت البلاد جحيما أفغانيا لا ترى فيه إلا اللحي الطويلة الشعثاء والبراقع والأحجبة. سواد في سواد. فأين الربيع العربي الذي طالما تحدثوا عنه؟ أين كلامهم المعسول الذي غازلوا به الناخبين؟ لا شيء مما تحدثوا عنه حدث. لعل الشيخ راشد الغنوشي الذي أطلق عليه أحد الأئمة لقب -رضي الله عنه- ينتظر وحيا تعطل وهو ينزل من سماء لا تنبيء بشيء؟



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسلام اليوم...هزيمة ثقافية (2)
- إسلام اليوم هو هزيمة ثقافية ...
- مصر حظها ..وحِش...
- أحلام ..إنسان... مصري
- ((( كلُّ بَني آدمَ خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوَّابون))).
- مصر ..و ...الفلول ....
- بركات الشيخ ة...موزة ...
- حزين علي مصر ...
- مصر اليوم ...برزخ الإسلام ...
- الرسول محمد ..حلم يقظة البؤساء
- المسلم !!...رسول الله..
- دولة الخلافة ..المسيحية..
- دعاية ..يا محسنيين ..لله
- أخيرا لا بديل عن...الفِل
- الإسلام اليوم هو حزب الحرية والعدالة
- كتاب الإسلام...شفرة الديكتاتورية
- الإسلام ..البلطجي..
- الإسلام.. والإنسان..والختان ..
- الإغتصاب ..في ثقافة أتباع إله الصحراء..
- إله مفروض ....أم هارب من العدالة؟؟


المزيد.....




- الاحتلال يطرح 6 عطاءات لبناء أكثر من 4 آلاف وحدة استعمارية ف ...
- نصرة الفلسطينيين فريضة لا يجوز التهاون فيها.. ما هي توصيات م ...
- لماذا انتقد الداعية الكويتي سالم الطويل المذهب الإباضي ومفتي ...
- واشنطن تضيق الخناق.. -الإخوان- في مرمى التصنيف الإرهابي
- سالم الطويل.. فصل الداعية الكويتي بعد تهجمه على المذهب الإبا ...
- سفير إسرائيل في بروكسل: التكتل سيخسر إذا عاقبنا بسبب غزة ولم ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال ...
- الأردن.. توقيف أشخاص على صلة بجماعة الإخوان المحظورة
- روبيو: نعمل على تصنيف -الإخوان- كتنظيم إرهابي
- روبيو: الولايات المتحدة في طور تصنيف جماعة الإخوان منظمة إره ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - أبو لمعة الأخوانجي ....والخواجة بيجو...