أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - لا ذمة في الإسلام لمن لا ضمير له ... رد على مقالة سامي لبيب















المزيد.....

لا ذمة في الإسلام لمن لا ضمير له ... رد على مقالة سامي لبيب


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3749 - 2012 / 6 / 5 - 08:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا ذمة في الإسلام لمن لا ضمير له ... رد على مقالة سامي لبيب


) فى رحاب الشريعة - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (36.

الكاتب....


* حد القذف
(والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ) سورة النور الاية ( 4 ) ..هذه الآية من سورة النور أسست حداً شرعياً إسلامياً على من يقذف المحصنات بالجلد ثمانين جلدة مالم يكن لديه شهود , وهذا يعنى أن الذى يسب زميله بقوله يا "ابن الزانية" بدون أن يقدم إثبات عما يقوله فهنا هو يقذف ويسب فيكون عقابه ثمانون جلدة .
لن يعنينا قسوة العقوبة التى يتلقاها القاذف ولكن سيعنينا أن تكون هذه العقوبة سارية ومُطبقة على كل البشر داخل المجتمع بدون إستثناء فلا يوجد أحد فوق القانون - فهل الشريعة الإسلامية الغراء تطبق العدل فى تطبيق حد القذف أم لها رأى آخر .

حد القذف لا يطبق إلا عندما ينال الشاتم من إمرأة مؤمنة فقط بمعنى إذا سب مسلم ابن النصرانية أو اليهودية فليس عليه حد كون أُمه إمرأة غير مؤمنة فله أن يَسب ويَلعن كيفما يشاء دون عقاب .!!!- فمن كتاب الحدود لابن حزم نستقى المزيد من التأكيدات والإجماع على أنه لا حد على المسلم الذى يقذف


الكاتب.......


يقول الكاتب ممكن الواحد منا يأكل ثمانين علقه لو مازح صاحبه قائلا يا ابن الزانية .. لا اعتقد بالأمور تصل إلى هذه المرحلة من السذاجة والحماقة ..ومن الحماقة ايضأ أن يستمع القاضي أو القانون لمثل هكذا عبارات يتداولها الناس يوميا في المزاحات والمشاجرات .. لا يمكن تطبيق الشريعة الإسلامية إلا في مجتمع الإسلامي بحت خالي من الإسلام السياسي والديانات الأخرى كالمسيحية واليهودية .. بتر الكاتب الآية ألقرانيه ليخفي مفهومها الحقيقي وهذا معروف عن تضليله ....تصور عقليا ما هي الأسباب التي أدت إلى وضع عقوبة الجلد على قاذف الزنا وليس على الزاني نفسه...... لا يمكن كل ما نراه في حياتنا من ملابسات نضعه في مرمى المخالفات الشرعية .. مثلا نزول امرأة من سيارة ليس سيارة زوجها .. خروج أمراه من شقه ليس شقتها أو دخول أمراه على بيت ليس بيتها .. هذه الملابسات لا يمكن اتخاذها دلائل قطعيه تستحق القذف .. ربما هناك افتراءات ودوافع أخرى للقذف كتشويه عائله أو زوجه ...فلحل الخلافات والملابسات اقر القران بعض الشروط على القاذف منها أربعة شهداء فان لم يأتي بأربعة شهداء يجلد القاذف ولا تقبل منه شهادة أبدا.. في القران للزنا عقوبة هي الجلد في حالة ثبوت المعصية .. وفي حالة عدم ثبوتها يجلد القاذف بدلا من الزاني أو الزانية بعدد جلدات العقوبة .. اعتقد حل منصف وعقلاني ..

القران ...

{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور4


الكاتب....


ليس معنى أن هناك تناقض يبدو بين الموضعين أن رؤية الشريعة مختلة ومتناقضة مع ماصرح به النبى من الحث على عدم أذية الذمى مما يستدعى إلغاء ما جاء فى الشريعة من "لا حد على المسلم الذى يقذف ذميا" , فنبى الإسلام قد وضع أذى الذمى فى يوم القيامة ولم يضعه فى صلب الشريعة الحاكمة التى تقيم العدل على الأرض فمن قذف ذمياً فإن حده يكون يوم القيامة بسياط من نار ولم يعنى إقرار العدل والعقاب على الأرض وهو ما جاءت الشريعة من أجله ,فماذا يستفيد الذمى إن كان العقاب فى السماء , ولماذا الشريعة أصلا إذا كان العقاب السماوى سيكون حاضراً !! .. هذا شبيه بإنجذاب المسلمين الطيبون لآية " وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ " ليبادلوا النصارى المودة ! فهل هذه الآية تعنى مودة المسلم للنصارى لتلغى أحاديث أخرى ومعها فقه البراء بأكمله أم أنها تبين للمسلم حال النصارى الذين يحملون له المودة فلا يعنى أبداً أن يبادلهم المودة .!


تعليق......


لا ادري لماذا يصر المسيحيون على أنهم أهل ذمه علما إن التشريع الإسلامي وحتى القانون الوضعي لا ينص على أسس التعامل معهم على أنهم أهل ذمه.. انأ أتوقع هم يرغبون ويطالبون بذلك لعدة السباب منها.. إما لكونهم شعوب مهزوزة لا كيان لهم مغلوب على أمرهم بسبب سيطرة الدين السياسي عليها.. وأما نهم يتظاهرون بالمذلة لكسب سياسي عالمي للحصول على مطالبهم في إقامة وطن قومي.. وطبعا أنا متأكد كل التأكد بان المسيحية تتمنى لو الإسلام طبق عليها حدود ألذمه لما فيه من كسب عالمي اتجاه قضيتهم ... في يوم من الأيام وأنا ماشي في الشارع صادفني شجار بين اثنين .. كان سببه تأخر احدهم عن موعد سداد أموال لخصمه الثاني .. وأثناء المشاجرة حمل الدائن سكينا على خصمه المدين محاولا طعنه تدخل الناس لتهدئة الوضع .. أشخاص امسكوا بالدائن وأنا أمسكت بالمدين وأدخلته في احد المحلات ... وإذا بالمدين يحاول الوصول إلى للدائن للحصول على طعنة سكين في جسده أو حتى في ملابسه ... لتقديم دعوة قضائية عليه مدعيا الشروع بالقتل .. مما يضطر الدائن التنازل عن حقه للمدين أو ربما يطلب منه تعويضات ... هكذا المسيحية يتمنون لو طبق الإسلام عليهم حدود الذمة .. ليكشفوا للعالم اضطهادهم ومعاناتهم للحصول على حقوق فوق حقوقهم .. فكيف يطبق الإسلام حدود الذمة على أناس لا ذمة لهم ولا ضمير يأكلون ويشربون بأرض المسلمين ويطعنون بهم ..

الكاتب.....

.
حد القذف الذى ينزع أى حق لصون كرامة الذمى والذمية يأتى فى سياق منهج عام من النبذ والتمايز ففى حديث نبى الاسلام : "لاَ تَبْدَؤوا اليَهُودَ وَلاَ النَّصَارَى بالسَّلامِ، وَإذَا لَقِيْتُم أحَدَهُم فى الطَّريق، فَاضْطَرُّوهُ إلى أَضْيَقِهِ" -فهذا الحديث يؤسس لمنهجية التعالى والتمايز على شركاء الوطن , فلا معنى لعلاقات إنسانية ودودة داعية للمساوة فحتى الطريق سيتم حصرهم فيه وعندما تتأمل المشهد ستجد أن الطريق سيتيح للجميع الحركة والمرور ولكنها نزعة التمايز والإذلال التى تفرض نفسها على المشهد , فللمسلم ان يمر حاصراً اليهودى والنصرانى فى جانب الطريق حتى يختال كالطاووس مع متعة إضافية فى الإذلال والإحتقار .. فهل بعد هذا نتوقع أن يُمنح الذمى والذمية المطعونان فى كرامتهما بالسب أى حق .


تعليق.....


لم يحدد القران صيغة للسلام بين الناس كما لم يضع للمسلمين سلاما محددا.. قال الله .. {وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً }النساء86 لاحظنا كيف اقتصر مفهم الآية على رد التحية بغض النظر عن صيغتها فالرد يكون إما بمثلها أو بحسن منها أي بزيادة بعض العبارات التكميلية التي تعطي نوع من الاهتمام بمن ألقى التحية.. بما إن الآية موجه للمسلمين .. إذن القران أمر باستقبال التحية وردها من جميع الناس بغض النظر عن مصدرها وصيغتها كذلك على المسلم إلقاء التحية على الناس وردها بغض النظر عن الدين والعرق .. هكذا أبطلت الآية مزاعم الكاتب والإسلام السياسي الفاشل


الكاتب.....


فى فقه البراء وهو فقه أصيل فى الإسلام يؤسس ويرسخ لمبدأ التعالى والعنصرية والنبذ والكراهية { لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخر يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإيمان وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنهارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُون }َ (المجادلة:22)
فالإسلام ينزع الإيمان عن الذى يظهر المودة للذين حادوا الله حتى ولو كانوا أباءهم أو أبنائهم أو أخواتهم أو عشيرتهم فهل سنتوقع وداً وحسن معاملة مع أبناء الوطن الذميين..


تعليق.....

لا ادري علامة هذه السذاجة والتخبط بالمفاهيم .. بما أن الكاتب بدا مقالته بحدود القذف وتطرق فيها إلى بعض زواياه ..ما دخل موضوع الولاء والبراء بالتشريعات علما انه اعد هذه المقالة خصيصا لانتقاد الأخوان ومطالبيهم بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية .. أين نضع الآية في التشريع .. هل سمعتم بتشريع أو نص قانون ينص على أغراء العداوة والبغضاء بين الشعوب .. أن كان قصدك الصراعات الدينية داخل الشعب الواحد فهذا موجودا حتى على مستوى الدول المتقدمة فالصراعات السياسية لها إشكال مختلفة ...عاد الكاتب ووضع أهل الذمة مع آيات الولاء والبراء .. ليس للآيات أي إبعاد تشريعية لإغراء العداوة والبغضاء بين الناس .. إنما بينت سلوك حزبيين احدهما ...حزب الشيطان والأخر حزب الله ... للكف عن العمل ألازدواجي بين النفاق والإيمان..وتوضح موقف يوم القيامة ممن يمارسون النفاق لتعديل السلوك بالاتجاه الصحيح ... انتبه إلى الفصل


القران....


أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِم مَّا هُم مِّنكُمْ وَلَا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ{14} أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ{15} اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ{16} لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ{17} يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْكَاذِبُونَ{18} اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ{19} إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ{20}.................................. كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ{21} لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ{22}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من علم بني إسرائيل على السرقة غير إلههم .. (اله التوراة نموذ ...
- جرائم مليشيات الإسلام السياسي في الشرق الأوسط
- السحر والدجل والشعوذة في وصايا يسوع بعد قيامه من بين الأموات ...
- قالت اليهود ..يا قاض الهيكل وبانيه .. خلص نفسك من على الصليب ...
- ازدواجية السلام والحرب في الفكر التوراتي ! رد على مقالة فينو ...
- العقل!!! والسماد الحيواني .. رد على مقالة سامي لبيب
- أغاية الدين أن تصلبوا إلهكم ** يا امة ضحكت من جهلها أمم.. (م ...
- اله أكل الطعام وشرب الماء ليعطي جسده طعاما ودمه شرابا لتلامي ...
- اله صلبه اليهود وهو حيَّ؟؟ فكيف ينتقم منهم وهو ميت (مرقس)
- الجزية في المسيحية ..ما كان لقيصر يسرقه قيصر وما كان لله يسر ...
- رد على مقالة بسام البغدادي ..ليسقط الله وليحيى الإنسان
- رد على مقالة كامل النجار ..لا يمكن إثبات وجود الخالق بالمنطق ...
- اله المسيحية في زيارة تفقديه لأورشليم على جحش أخر موديل (مرق ...
- كلب بني إسرائيل لا ينبح متأسيا على موت احد (الخروج)
- التشريعات الغجرية في طلاق المسيحية
- كل إناء ينضح مما فيه !!رد على مقالة سامي لبيب
- التشريعات الغجرية في زواج المسيحية
- ردي على صونك تعشي !! رد على مقالة صلاح يوسف ..بشرية القران
- سفينة نوح بين خرافات التوراة والتنزيل !! رد على مقالة أيوب ح ...
- خرافات التوراة من خرافات إلهه .. (الخروج)


المزيد.....




- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - لا ذمة في الإسلام لمن لا ضمير له ... رد على مقالة سامي لبيب