أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بودواهي - المغرب بين التبعية السياسية واستنزاف الخيرات ، والأمل في الانعتاق والتحرر و الاشتراكية















المزيد.....

المغرب بين التبعية السياسية واستنزاف الخيرات ، والأمل في الانعتاق والتحرر و الاشتراكية


محمد بودواهي

الحوار المتمدن-العدد: 3739 - 2012 / 5 / 26 - 21:40
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بعيد الاستقلال الشكلي ، من فرنسا الاستعمارية ، الذي حصلت عليه ما يسمى بالحركة الوطنية - النخبة الخائنة - على إثر مفاوضات إيكس ليبان السيئة الدكر حيث تآمرت على الشعب المغربي بصفقتها المشبوهة على حساب جيش التحرير المغربي والمقاومة المغربية اللدان كانا الفاعلان الأساسيان في الساحة النضالية ضد المستعمر واللدان كلفاه ثمنا باهضا وخسارة فادحة في الأرواح والعتاد وقصمت ظهره بأسلوب حرب التحرير الشعبية مما جعله يخرج من الباب لينسل من جديد من النافدة ، توهم الشعب بالإصلاحات العريضة و بالغد الأفضل و بالمستقبل الواعد وبالتنمية و بالحقوق و الحريات والإصلاحات العريضة .....، لكن مع مرور الوقت تبين أن خروج المستعمر لم يكن إلا وهما حيث استمر بقاء فكره و منهجه والتبعية له في كل شيء ، ووضع الشعب تحت الوصاية و الرعاية في قاعة الانتظار يفعل به و لا يفعل ، لا رأي له و لا دخل في ما يجري حوله ، وكل المبادرات و الإصلاحات كانت تتخذ في غيابه أو باستشارات مزيفة ووهمية و كانت تلقى مباركة و تزكية بعض المفكرين والكتاب والاساتدة الجامعيين المأجورين وبعض السياسيين الانتهازيين ومثلهم من الإعلاميين الوصوليين و كثيرون غيرهم من المتملقين من الطبقات المصفقة و الفئات المزكية التي كانت مدفوعة الثمن مسبقا، مرتشاة من مال الشعب من أجل صبغ المستقبل باللون الوردي و مباركة كل المبادرات المخزنية المشبوهة مهما ظهر من سلبيتها ورداءتها و عجزها عن تحقيق تطلعات الشعب والمواطنين ....

فعلى المستوى الاقتصادي اتبع المغرب نهج اللبرالية تحت هدف المنافسة و تحرير السوق في إطار رأسمالية تابعة متخلفة تشجع على أشكال تراكم بدائية متنوعة تقوم على النهب والفساد ، ووضعت مقدرات البلد تحث سيطرة المؤسسات المالية الدولية والرساميل الأجنبية وشريكها المحلي ، ولا فرق بين الرساميل أمريكية كانت أو ألمانية أو فرنسية أو عربية أو غيرها فكلها باحثة على الربح الأقصى والسريع بما في ذلك اللجوء للفساد لتنميته . و صاحب هذا الإجراء خوصصة كثير من القطاعات الحيوية من أجل استجلاب المستثمر و خلق فرص الشغل ليكتشف المواطن فيما بعد أن الشركات و المؤسسات المستحوذة على السوق هي في ملك أعيان الدولة أو بعض الأجانب المؤازرين من بعض المتنفذين ، و يكتشف العامل أنه يعيش التهميش الممنهج و التسريح الجماعي الذي يجعل منهم جيشا من العاطلين ينتظرون الصدقات و الإعانات في مخطط ما يسمى بمبادرات التنمية البشرية .. هده الخوصصة التي نقلت ملكية الشعب العمومية بعد إنهاكها بالنهب إلى الخواص لينعموا بها بدرهم رمزي وبأثمان بخسة، وعلى رأس المستفيدين يوجد الهولدينغ الملكي أونا وقلة من المجموعات الرأسمالية الكبرى الأخرى إلى جانب الرأسمال الأجنبي ...كما تم استقدام شركات دولية قامت بتصدير أموال طائلة إلى دولها الأم بالتحايل على القانون ما اضر بالمصالح المالية للدولة حيث تتجاوز هذه المبالغ قيمة الأرباح المصرّح عنها ويسمح القانون بتحويلها . وأصبحت أنشطة تهريب الأموال تزداد تعقيدا خلال السنوات الأخيرة بسبب صغر حجم المبالغ المالية ، إذ غالبا ما يعتمد المهربون على الأوراق النقدية من فئة 500 اورو من أجل تسهيل عملية التهريب والإفلات من المراقبة...

واعتبر التقرير الذي أصدره المجلس الأعلى للحسابات عن تجاوزات مالية في عدد من المؤسسات العامة والشركات الدولية المتعامل معها ، أن هذه الممارسات «تلحق أضراراً بمصالح المغرب الاقتصادية والمالية بسبب سوء الحكامة وضعف المراقبة». وكشف عن «سوء تدبير في عدد من الشركات العمومية المغربية، منها شركة النقل الجوي ، والمكتب الوطني للماء والكهرباء ، وشركة الإذاعة والتلفزيون وصندوق الضمان الاجتماعي ومكتب التسويق والتصدير وصندوق التجهيز الجماعي وغيرها من المؤسسات... التي انتقدها تقرير المجلس الذي رفعه رئيسه أحمد الميداوي إلى رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران، لعرضه على القضاء في حال التأكد من الخروق»....مع العلم أن لاالحكومة ولا القضاء قادران على إثارة أدنى كلام على أي من مواضيع سوء التدبير هاته...ولائحة لاكريمات، التي لا يتردد المنتفعون منها دون وجه حق في
إعلان كونها إكراميات ملكية....

وإذا ما أخدنا بعين الاعتبار تقدير البنك العالمي للخسارة التي يتكبدها الاقتصاد المغربي جراء انتشار الرشوة والفساد، اللذان يبلغان مستويات قياسية عندما يتعلق الأمر بصفقات عمومية وبقطاع العقار، وحجم الودائع المغربية بالخارج ، حسب إحصائيات "بنك التسويات الدولية" BRI، المتواجد بمدينة بال السويسرية الدي هو 12 مليار دولار ، وما أشار إليه تقرير "هيئة النزاهة المالية العالمية"، الذي اعتمد واضعوه على الإحصائيات التي وفرها صندوق النقد الدولي الدي خلص إلى أن جرائم
تهريب رؤوس الأموال "تشكل عقبة كبرى في تعبئة المدخرات المحلية وتحد بشكل كبير من الموارد المتاحة للاستثمار من أجل التنمية ...فإننا نعرف حجم الأموال المنهوبة البالغة الضخامة التي تهرب من المغرب إلى الخارج ، قياسا إلى الثروة الوطنية ، وهذا ما بات معروفا لدى قطاع عريض من المواطنين والمواطنات بفضل
انتشار سبل الوصول إلى المعلومة بخاصة بواسطة وسائط الاتصال الحديثة وشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها من التقارير والتحقيقات الصحفية... إنه نزيف حاد مرشح للاستفحال في ظل التحرير الكلي للاقتصاد وانفتاحه المعمم على السوق الرأسمالية العالمية، وفي ظل الاتجاه إلى تحرير حساب الرساميل وتعميق اتفاقيات التبادل الحر...

أما على مستوى الحقوق و الحريات عاش المغرب عهد ما سمي بسنوات الرصاص التي كان الهدف منها إرساء قواعد حكم لا مجال فيه للرأي المخالف و تربية الرعية على الخنوع التام و الطاعة العمياء و مباركة كل الإشارات السامية للحاكم الأوحد ...فعمدت الدولة إلى خلق العديد من المبادرات و إحداث العديد من اللجان و الهيئات ظاهرها الإصلاح وباطنها الالتفاف و ربح الوقت ليختار النظام توريط المعارضة و هندسة ما اصطلح عليه بحكومة التناوب في أواخر التسعينات التي باركها المتملقون و سوقوها للشعب على أنها الخطوة الأولية في طريق الديمقراطية وخارطة الطريق نحو الملكية البرلمانية التي يسود فيها الملك ولا يحكم ، هاته الخطوة تم التخلي عنها بعد تجاوز أزمة تمرير الحكم من الملك الراحل إلى الملك الحالي و الإحساس بالأمان ، و تم اللجوء إلى إجراء ثاني لإلهاء النخب و التمظهر بمظهر التائب ألا و هو إنشاء هيئة الإنصاف و المصالحة التي رصدت لها ميزانيات من أموال الشعب لجبر الضرر و رد المظالم التي ليس للشعب فيها يد ولا رأي ، و كان من الأولى اعتذار الدولة وتحملها لكل المسؤولية عن الخروقات والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان و محاكمة الجناة المجرمين و رد المظالم من أموال الفاعلين ....وهاهو النظام يسوق الآن ، بعد حصول ثورات شعبية في المنطقة وبعد خروج الشعب المغربي إلى الشارع في إطار حركة 20 فبراير التي لازالت مستمرة في برنامجها النضالي حتى تحقيق كل الأهداف التي خرجت من أجلها ، للدستور الممنوح الجديد ولما يسمى بالهيئة العليا لإصلاح العدالة ليصور للشعب المنكوب داك المستقبل الزاهر الدي طال انتظاره ...

إنها نفس السياسة التي تم تسويقها مباشرة بعد خروج المستعمر حيث نودي بمجانية التعليم وتعميمه و دمقرطته علمنته و إصلاحه باعتباره رافعة التنمية و القاطرة الضرورية لكل رقي و تقدم و هو الذي يعكس مدى تقدم الأمم و تحضرها أو مدى تخلفها و انحطاطها، لكن بعد مضي عقدين من الزمن ، سيتبين أن التعليم المغربي يُخَرج العاطلين ولا هو تعليم معرب و لا هو مفرنس و أنه عالة على الدولة و أنه من القطاعات الغير منتجة و أن التوجه هو إلى خصخصة التعليم و أن الأمية لازالت تحطم أرقاما قياسية في هذا البلد قد تتجاوز الستين في المائة في صفوف النساء و أن الهدر المدرسي هو سيد الموقف في البوادي و أن المجانية والتعميم و التعريب كانت شعارات جوفاء دون سياسة واضحة المعالم كفيلة بإنجاح العملية التعليمية و أنها لو كانت كذلك لما رأيت المنظرين يهربون أبناءهم للتعلم خارج الوطن أو يقومون بإنشاء معاهد ومدارس خاصة يسهر عليها الغربيون لا تقوم بتطبيق النظم التعليمية الرسمية المقترحة لأبناء الشعب ، والتي حاول تجميل وجهها البشع بالعديد من السيناريوهات الإصلاحية المغشوشة أخرها منهجية التقويم أو ما سمي بالمخطط ألاستعجالي لإصلاح التعليم الذي رصدت له ميزانيات و لجان و أوقات و إعلام ليتبين فيما بعد أنه مضيعة للوقت و أنه غير قادر على تجاوز الأزمة ، فتم التخلي عنه كما تم التخلي عن سابقيه ....

فالمغرب بلد غني بطاقاته البشرية وأدمغته الكفؤة التي تستنزفها قوى خارجية ، كما هو غني بخيراته الفلاحية وبحاره الممتدة وثرواته المعدنية وغاباته وشواطئه ورماله وجباله وصحاريه ووديانه ... ، لكن سياسات الطبقات السائدة أفقرته و تدفعه نحو الافلاس و معه ملايين البشر، إن تغيير هذا الواقع نحو نظام يخدم مصلحة الشعب ونابع من إرادته وخاضع له ، أمر ممكن و واجب ... ولهدا فإن حركة الشباب التي انطلقت في 20 فبراير بدعامة وتوجيه وتأطير شبيبة اليسار الاشتراكي الجدري والحالة النضالية التي صاحبتها من أجل تغييرات حقيقية و جذرية لإخراج البلاد من حالة التخلف التي توجد فيها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا ، ولوضع حد لنهب مقدرات البلاد ، ولضمان توزيع عادل للثروة وتقليص الفوارق الاجتماعية والمجالية ... تمثل طليعة ما ينبغي القيام به لتغيير النظام ببديل سياسي قادر على النهوض بالبلاد نحو الازدهار وتنميته في إطار الحرية والكرامة والديموقراطية والاشتراكية ..

إن الإصلاح الحقيقي لا يمكن أن يأتي من ترقيع لاقتصاد و القضاء والتعليم والدستور و غيرها من مواطن الخلل كما ألف النظام المغربي اللاشعبي واللاوطني واللاديموقراطي فعله خلال هده السيرورة الطويلة من حكمه حيث يسيطر على كل شيء ويتحكم في كل الموارد ، بل من خلال حكم ديموقراطي شعبي قادرعلى تحقيق برنامج اقتصادي سياسي اجتماعي ثقافي بيئي شامل يعمل على معالجة قضايا المرأة والعمال والفلاحين ، وعلى قضايا الفقراء ، و قضية أطفال الشوارع باعتبارهم مسئولية الدولة عبر منظمات محلية ، و إعادة التأهيل المهني و التوظيف و السكن ، ومعالجة مشكلة العشوائيات ببناء مساكن إنسانية ، و بحث قضيتي المخدرات و الدعارة بشكل مجتمعي و إعادة التأهيل الاجتماعي للضحايا.... وعلى وقف سداد أقساط وفوائد الديون الخارجية التي راكمها النظام وإعادة توجيهها للاستثمار العام في الصحة والتعليم والسكن ... وعلى وقف التعامل نهائياً مع الصندوق والبنك الدوليين ، وعلى التأميم ، وعلى توجيه الاقتصاد نحو التصنيع ، وعلى الإصلاح الزراعي ، وعلى أن تقوم الدولة بالدور الرئيسي في الاقتصاد من أجل تنمية الموارد لتحسين وتطوير معيشة الأغلبية ....





#محمد_بودواهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرهان الفاشل في المخطط البحريني السعودي لإيقاف الزحف الثوري
- رحيل بنزكري ...عطاء وأخطاء ...
- لا بديل عن الثورة الشعبية لكنس الدولة المخزنية والحكومة المل ...
- الميكيافيلية المقيتة وخدماتها الجليلة لنصرة حكام الاستبداد
- المجتمعات المنطقة في ظل صيرورة الثورات وضرورة الحرص على الوع ...
- الحكومة الملتحية في خدمة الدوائر المخزنية والأسياد الإمبريال ...
- الحزب الاشتراكي الفرنسي على محك المصداقية
- حزب العدالة والتنمية الأصولي وترجمة أدبياته الشمولية على أرض ...
- الوجه الخبيث للحكومة الملتحية في المغرب
- الحكومة النصف ملتحية والعودة إلى سنوات الرصاص
- الأزمة الهيكلية المميتة للرأسمالية وضرورة توحيد جهود كل الاش ...
- بيروقراطية (الاتحاد المغربي للشغل ) تكشر عن أنيابها لتظهر بص ...
- نضال المرأة : الماضي والأفق المفتوح
- حركة 20 فبراير : تجدر النضالات واستمراريتها وضرورة انبثاق حز ...
- حزب العمال الكردستاني وأكراد سوريا
- الفساد في المغرب ... من المسؤول ؟ وإلى أي أفق يمكن مواجهته ؟
- حرب التحرير الأزوادية وسيرورتها التراجيدية
- 25 يناير والاستمرار في الثورة المصرية
- ثورات على الواقع المرير والمستقبل المفتوح ...
- الهوية الأمازيغية لمنطقة شمال إفريقيا


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بودواهي - المغرب بين التبعية السياسية واستنزاف الخيرات ، والأمل في الانعتاق والتحرر و الاشتراكية