التقرير الثالث

اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 3717 - 2012 / 5 / 4 - 09:14
المحور: حقوق الانسان
    

التقرير الثالث عن حقوق الانسان فى مصر
الرجاء من الاصدقاء فى جميع أنحاء العالم توصيل التقرير والشكوى الى كل منظمات حقوق الانسان فى جميع أنحاء العالم

أنه مما لا شك فية أن حقوق الانسان فى جميع دول العالم حق معترف به وأن القانون الدولى والتشريعات الدينية لم تفعل على الارض الى من أجل أحترام الانسان وعقيدة وفكرة والحفاظ على أمنة وسلامته ولكن من الممكن أن يفعل ذلك فى دول كثيرة من العالم ولكن للاسف الشديد لا يفعل هذا فى بلد مثل مصر أن الانسان فى مصر او المواطن ليس له قيمة فعاله عند حكومتة او السلطة التى يتبع لها لان للاسف الشديد حقوق الانسان لا تفعل الا عن طريق التقدم والتحلى بالعلاقات الانسانية للانسان وأن من حق كل أنسان فى العالم أن يكون له حقا فى الحياة الكريمة مما يجب أن توفر له دولته اولا المسكن والطعام والشراب وتعمل على رعايتة رعاية كاملة ماديا لتوفير له العمل الجيد الذى يليق به كما توفر له الحماية ساعة اللزوم والامن والامان ولكن هذا من الممكن أن يكون فى جميع دول العالم وبصفة عامة وخاصة ولكننا فى مصر تختلف حقوق الانسان باهدار كرامتة وتركة ملقى فى الشوارع ولا اهتمام به ولا أى شىء يذكر لان الحكومة المصرية والسلطة المصرية من الاصل والاساس لا تعرف شىء عن حقوق الانسان فان مصر للاسف الشديد تقوم بتجنيد كل العاملين فى منظمات حقوق الانسان فى مصر لصالح السلطة ضد أبناء الشعب ولا تفعل حقوق الانسان لانها لا تحترم الانسان ولا تحترم حقوق الانسان ولا تحترم العاملين عليها فان الانسان ليس له قيمة فى دوله مثل مصر والدليل على ذلك أن الى الان لم أتمكن من أستلام أموالى او حقوقى من السلطة المصرية وأننى ما زلت أعانى من الاضهاض فى مصر حتى بعد أن حصلت على الحرية المطلقة فاننى الى الان لم أتمكن من أستلام حقوقى او حتى التعويض المناسب من السلطة التى هانتى ثلاثين عاما على مسمع ومرىء كل الشعب فاننى اخبركم بان منظمات حقوق الانسان فى مصر منظمات وهمية لا تعمل الا بأمر السلطة والسلطة هى التى تقودها ولم تقود منظمات حقوق الانسان نفسها فى مصر فان حقوق الانسان فى مصر ليست فاعلة وأننى أكتب وأنقل اليكم التقرير الثالث وأخبركم بأن حقوق الانسان فى مصر حقوق مزيفة وليس لها دور فعالا انها تقوم باستغلال اموالكم وتبرعاتكم فقط لا غير ولا تقوم بفعل اى شىء من حقوق الانسان فأنا أخبركم بالحقيقة المؤلمة فان مصر دولة لا تحترم الانسان ولا تحترم العاملين والقائمين على حقوق الانسان وأننى اطلب سرعة ارسال لجان فورية لتقصى الحقائق الحقيقية وليست التقارير المزيفة التى تكتبها السلطة اليكم فانا الى الان لم أتمكن من أستلام أموالى والجائزة التى حصلت عليها حتى الان لم أستلمها وأننى فى هذا الا طار ومن أجل ذلك أطلب الحماية الدولية كما أطلب ارسال من يساعدنى على أستلام أموالى وممتلكاتى من السلطة المصرية واننى اخبركم بانهم يمدوكم بالتقارير المزيفة التى ليس لها أساس من الصحة فان كل المعلومات التى تأتى اليكم عن حقوق الانسان من تأليف وأخراج المخابرات المصرية وهى معلومات غير حقيقية
الرجاء ارسال من يساعدنى للاهمية القصوى واجبار مصر على تحقيق وتفعيل وتطبيق قوانين حقوق الانسان
انا الكاتب الصحفى والشاعر/ اسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
الذى عانيت من الحصار ثلاثين عاما فى مصر والى الان
الرجاء ارسال من يساعدنى على استلام اموالى للاهمية القصوى والضغط على مصر باقصى قوة لتطبيق حقوق الانسان انا فى انتظار لجان التفتيش الدولية للاهمية القصوى
انا ارسل اليكم التقرير ومعه الشكوى الخاصة عن مصير حقوق الانسان فى مصر
انا موجود بالقاهره والكل يعرفنى جيدا

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل