أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - سيمائهم في مؤخراتهم؟؟..تأمل في حالة الخليفة الاسلامي الاخوانجي حمد















المزيد.....

سيمائهم في مؤخراتهم؟؟..تأمل في حالة الخليفة الاسلامي الاخوانجي حمد


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3714 - 2012 / 5 / 1 - 14:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- دائما في الاحساس السليم للشعوب الحرة تعرف من عدوها فتطارده ..الفيلم الذي فبركته المخابرات السعودية عن المحامي احمد الجيزاوي مفضوح وتاريخ ال سعود هو تلخيص للكذب والخسة والجبن والعمالة فمن السهل فبركة تهم ضد محامي انتصر لابناء شعبه الذين يعاملون من مملكة الظلمات كالعبيد كما كل المهاجرين و حتى اغلبية شعب نجد والحجاز..اغلاق السفارة السعودية او وكر الارهاب السعودي او وكر تدمير طموحات الشعب المصري بالديمقراطية وتحسين معيشته خطوة اساسية للتحرر ..مع ضرورة اقفال سفارة قطر والامارات والكويت والبحرين فكل مصائب العرب من هذه المحميات التي تنفذ الاجندة الابادية الصهيونية والامريكية لابادة العرب بخبث وباسم الاسلام الوهابي و تمويل وحماية الخائن مبارك الكنز الاستراتيجي لاسرائيل و ايضا من لايختلف عن مبارك كالاخوان المسلمين والسلفيين بسائر اصنافهم المخبولة ..اثناء الحروب العالمية استفادت البرازيل من تطاحن الدول الامبريالية اليابانية والامريكية والاوروبية وحققت قفزة تكنولوجية وتنموية لايمكن ان تتحقق وضغوط هذه الدول الاستعمارية مسلطة على العالم..اليوم اغلاق سفارات محميات الخليج وعلى رأسها اوكار ال سعود وال ثاني هي اول خطوة لاغلاق سفارة اسرائيل والولايات المتحدة و بريطانيا فهذه اول اساسات التنمية وسيلاحظ الشعب المصري ان حياته تتحسن بالتحالف مع روسيا و الصين وايران والبرازيل وفنزويلا والارجنتين ودول جنوب القارة الامريكية وكل دولة اوروبية يفوز فيها حزب شيوعي واشتراكي جذري..فتحية لابناء مصر الذين اقفلوا اوكار ال سعود و ال صهيون والدور قادم على الوكر الامريكي الارهابي الذي يسمى سفارة وضرورة اصدار قانون يجرم التطبيع مع الصهاينة و محميات ال سعود وثاني ونهيان و خليفة و الصباح..
واي نظام عربي لايغلق هذه الاوكار ينبغي ان ينظر اليه شعبه على انه مقترف للخيانة العظمى؟؟؟؟

- كان مبارك عميل الصهاينة لهذا اعتبروه بتصريح شهير انه كنزهم الاستراتيجي اما السلفيون و الاخوان المسلمين المصريين فعملاء لشحاطات الصهاينة من ال سعود وال ثاني فمصيبة الشعب المصري مصيبة كبرى لايتحرر فعلا الا بالتخلص من مبارك وحزب النور والاخوان المسلمين و يبني يسارا جذريا جديدا على نمط البرازيل وفنزويلا

- اذا اردت ان تعرف ان المسلم منافق اذا كان يقول ان هدفه العدل وان العدل احد اسماء الله فعليه ان يقول ويحدد انه شيوعي او اشتراكي او يساري ..فلا يوجد نظرية فسرت عالمنا واليات الاستغلال وكيفية التحرر الا الاشتراكية العلمية كما قدمها ماركس وما اضافه سمير امين وغيره من التقدميين اليها..اما التباهي باسلام يقدس الملكية الفردية اكثر مما يقدسه البيزنس الغربي كما يفعل الاخوان المسلمين والوهابيين فهم هنا الهة النفاق فدينهم جيوبهم و شريعتهم ان يرهبوا ويغتالوا كل من يقترب من او يدين قانون الاستقطاب الرأسمالي بشكله المتوحش في الاطراف التابعة للمركز الامبريالي..فاسلامهم يفضحهم فهم يخدمون عند اكثر لصوص العالم اجراما وفسادا اي حاكم محمية قطر وقواعده الامبريالية العديد والجزيرة او عند من لايقل عنه فسادا وعمالة كال سعود والصباح ونهيان وخليفة..اي انهم واجهة عهر لااكثر ولا اقل لاستقطاب الثروة والنهب والفساد وكل صلاتهم وصيامهم وحجهم وطقوسهم عليك ان لاتشتريها بقشرة بصل تماما كما صلاة و حج وعبادات حمد ال ثاني وعبدالله ونايف بن عبد العزيز..

- زوجة الخليفة الاسلامي بتاع القرضاوي والاخوان المسلمين مهتمة بمؤخرتها لاسيما بعد ان فازت مؤخرات حاكم القطر الاسلامية بانتخابات الشعوب العربية بدعم من اعداء هذه الشعوب الصهاينة والامريكان ودعوة موزة لزوجها بتجميل مؤخرته مهمة لاسيما ان سيمائهم في مؤخراتهم
http://www.t5aiil.com/2012/04/12-2.html

- لابديل لاوروبا لحل ازمتها من ان تكون يسارية ..اما الترقيعات الشعبوية والسياسات المالية والنقدية الليبرالية ليس هدفها الا الهروب الى الامام اي كل سنة او سنيتن تعود الازمة بشكل اخر ..وكل سير بطريق التقشف تكتشف ان سادة الحكم في اوروبا اي البيزنس لايشبعون ويريدون المزيد ..والمزيد يخلق المزيد من البطالة لضعف القوة الشرائية حتى النظرية الكنزية لا تشعر الليبرالية الجديدة المتوحشة انها مخرج لأزمتها بل يتم الدفع الى حافة الهاوية ..او النقيض الذي لايتوقعونه..فبعد دراسة الارجنتين اسباب ازمتها في السيولة والمال قبل عشر سنوات وجدت الحل قامت بتأميم شركة النفظ لأن خوصنتها كان السبب في الازمة وقرار التأميم جاء بموافقة الهيئات الدستورية البرلمان ومجلس الشيوخ..البرازيل حققت معدلات نمو كبيرة وهي الوحيدة بعد الصين التي حسنت احوال شعبها بعد تسلم اليسار الحكم فيها ويمدح حكومة اليسار وللمفارقة الشعب بأغلبيته الفقيرة والمتوسطة بل وحتى البيزنس..يشبه وضع العرب في انتخاباتهم وفوز الاخوان المسلمين والسلفيين المثل الذي يقول اجى ليكحلها قام عماها..فالاله الوحيد الذي يصوم من اجله الاخوان ويقومون له اناء الليل والنهار ويحجون هو الملكية الخاصة والخوصنة فهم لايختلفون لا عن مبارك وزين الفاسدين وال ثاني وسعود فمن نهب الى نهب ومن نهب بكرافة الى نهب بلحية ؟؟؟

- كشفت وثائق دامغة تمويل الطاغية القذافي لحملة سركوزي الانتخابية عام 2007 فهل تبدأ اقالته ام استقاطه ومحاكمته راجع الرابط عن الوثائق
http://www.mediapart.fr/journal/france/290412/sarkozy-kadhafi-nos-infos-leur-intox
السؤال عربيا هاهم حكام العرب حتى من يدعي محاربة الامبريالية يدعم اليميني الصهيوني سركوزي كما دعم ال سعود والصباح وثاني بوش الاب والابن اي ان الحكام العرب يمولون اعداء الشعوب العربية فمتى تستيقظ امة حاميها حراميها وقتلتها؟

.........................
لييج - بلجيكا
أيار2012
...............



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة: شراييني اليابسة العارية
- ماريا
- قصيدة : تطريز المطر
- تطاحن الهمج الاسلاميين القطريين والسعوديين على نشكيل حكومات ...
- جمهورية: محو اميتي الجنسية؟
- قصيدة : أكوام نبضاتكِ الجميلة
- قصيدة: جمروموقد وصبية
- قصيدة:تسعيرة وطن؟
- قصيدة:فأس ذكورتكِ
- نقطة مضيئة ليبية وظلام سوري وصوت عقلاني من جدة
- قصيدة:صبية.. في الرواق الاخضر
- قصيدة:أخيلة وحزن صبية
- قصيدة: فروض الاعراب
- قصيدة: أفتش عنكِ
- قصيدة:منقوشة زعتر وصبية بحر
- قصيدة:علاقتنا والفراشات
- مقولات العجز المجتمعي الاخوانجية: الغرب الكافر والعقائد الفا ...
- قصيدة:مطالعة دفء بشرتكِ
- قصيدة: ساعة معصمكِ البنية
- قصيدة: ماسحو الاحذية و جزمات اناقتكِ


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - سيمائهم في مؤخراتهم؟؟..تأمل في حالة الخليفة الاسلامي الاخوانجي حمد