العمال الأحرار في يوم مولدهم

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3713 - 2012 / 4 / 30 - 09:21
المحور: الادب والفن
    

تحية للطبقة العاملة في كل العالم
في الأول من آيار عيد العمّال الأحرار
***************
مو ســـــــــــــلعه وقدِّرها ++ وعامل
حِرتْ ما أدري شتصرَّف ++ وعامل
القضـــــــيَّه تِخُصْ فلاحٍ ++ وعامل
بتعاضدهم يصعدون الثَريَّه
************
ياشغيله شـــــموع تضوي .. چالنهار
اورود حمره او تهنئه ابواحــــد أيّار
************
ایلوگ فوگ اصدوركم وسم النضـــال
والوگف بوجوهكم .. صـــــابه الزوال
ياشغيله ابرنَّة الچاکوچ مهَّدتوا الجبال
او نبني بيكم عالــــــــم العِز يالأحرار
**************
ياشـــغيله اتوحِّدي ابعالم جديــــــــــد
والتضــــامن بينكم .. طَگْ الحديــــد
مثل شــــدَّة ورد تزهي او إيد بيـــــد
تصــنعون المعجزه .. اوتبنوا الديار
************
ياســــــواعد شامخه ابأجمل سِمات
مايهزها الظُلُم .. متهزها الطــــغاة
منهو ينســه اصمودكم والتضحيات
ونتُم ابكل وطن .. مركز للقــــــرار
***********************

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل