أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبلة درويش - تكرار















المزيد.....

تكرار


عبلة درويش

الحوار المتمدن-العدد: 3710 - 2012 / 4 / 27 - 19:20
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تكرار

منذ نعومة اظافرنا ونحن نسمع التكرار يعلّم الحمار واحيانا يعلّم الشطار.... المعلومتين دارجتين ونسمع كلاهما حسب مزاح مرسل المعلومة ونقول ونرسل المعلومة للغير حسب مزاجنا وما نفكر وماذا يحدث معنا في تلك اللحظة..فهل التكرار يعلّم الشطار ام الحمار وهل يعلّم وماذا يعلّم وكيف.!

الشطار يحفظون المعلومة اسرع بكثير من غيرهم لذلك هم شطار، ولكن حتى هم الشطار يحتاجون للتكرار ان كان الدرس طبعا بحاجة لتكرار.. فتعلم ركوب الدراجة مثلا بحاجة للتكرار حتى يتدرب الشاطر فيعيد التدريب مرة واثنتين وربما ثلاث مرات ليتقن ركوب الدراجة.. ولكن ربما غير الشطار يكررون الركوب عشرات المرات ويسقطون كل مرة بنفس الخطأ لذلك فان التكرار هنا يعلم الشطار ومن لم يستوعب الدرس من اول مرة وليس لديه دافع للتعلم وليس لديه هدف من التكرار فلن يعلمه لا تكرار ولا تكرارات لذلك نحن بحاجة للدافع، فدافع الشطار للتكرار يهدف للاتقان والحفظ مع الانتباه والتركيز وتعلم اخطاء الدرس الاول وتراكم المعرفة من خلال التجارب والتكرار.. ولكن دافع غير الشطار للتكرار لا يهدف للاتقان وربما لا يعرفون الى ماذا يهدف.... فيكون التكرار لاجل التكرار فقط وهنا يكون التكرار سيئا لانه بدون هدف واضاع الوقت والجهد هباء، ليقولون حظنا سيء بل ليس سيئا انما تفكيرهم سيء لانهم يكررون دون دافع للتعلم ولا يتعلمون من خطأهم كل مرة.. فيجب ان يكون لدى الشخص الدافع للتعلم، لكي يستفيد من التكرار، فالتنظيم السليم للتكرار لا يقل أهمية عن التكرار ذاته وربما اهم فالتكرار ان كان عقلانيا وفعالا يفضي لنتائج ايجابية بالغالب ليعلّم الشطار.

ولكن ليس في كل تكرار فائدة وتعلّم...فلن يستفيد أحد من تكرار سقوطه من علو مثلا.. فان سقط احدهم من على سطح منزله وتعرض لاصابات وجروح وبعد ان التئمت جروحه ذهب ليكرر السقوط فهو لم يمت اول مرة ..فهنا لا حاجة للتكرار ولا هدف من التكرار ولا نتيجة الا واحدة وهي الجنون والتهور لان تكرار شيء معروف مسبقا نتائجه يكون قاتلا احيانا والموت نسبي، لان اشياء تحدث احيانا بلا سبب وصدفة والصدفة لا يجب اعادة التكرار لها...فان صادفت صديقا في السوق لم تره منذ عشرات السنين...لن تذهب للسوق غدا وتراه مرة اخرى بالصدفة ايضا...فهي صدفة..فتكرار الصدفة خطأ.

وتكرار تجربة معروف مسبقا نتائجها او على الاقل 80% من نتائجه لانها مكررة بالحدث والمكان والظروف والامكانيات تكون تهورا وليس تكرارا للشطار بل تكرارا للحمار لانه لن يتعلم منها، فالتكرار هنا لا يعلّم لا الشطار ولا الحمار لانه تكرار من اجل التكرار فقط.

فمن يعيش قصة او مرحلة في حياته فاشلة، ان كان من الشطار لن يكررها في ذات الظروف والامكانيات ومشابهة لسابقاتها....لانه لو كررها بالتشابه بكل شيء تقريبا تكون النتيجة معروفة مسبقا، انما الشطار قد يكررون التجربة او القصة في ظروف مختلفة وامكانيات مختلفة وقدرات مختلفة واشخاص مختلفين وبتعلم تراكمي من الاخطاء السابقة وحينها يستفيدون من نتائج التجربة الاولى ويستفيدون من التكرار حينها التكرار يعلّم الشطار.

اذا التكرار انواع، تكرار للشطار وتكرار للحمار وهناك غيرهم ايضا، ونستطيع ان نقول ان التكرار يعلّم الشطار ولا يعلم الحمار لانه لو علمه سيكون من الشطار ولن نقول عنه حمار حينها.

وعندما يكون التكرار بنفس الظروف والامكانيات وبتشابه الاشخاص في التجربة الاولى وتشابه الاحداث كيف نتوقع ان تكون النتيجة مختلفة، فان وضعنا شاي وماء في ابريق على النار سنحصل في عدد غير متناه من التكرار على شاي... لن نحصل ابدا على قهوة... تكرار الشاي والماء والغاز والابريق..تكرار المحتويات والاحداث والامكانيات...تكون النتيجة شاي...فكيف نتوقع انه بتكرار هذه التجربة سنحصل على قهوة مثلا... وان لم نحصل على قهوة يخيب املنا بالحياة ونقول الحظ ليس معنا..فهذه نتيجة معروف مسبقا نتائجها....الا ان نسينا الماء والشاي على النار لعدة ساعات قد نحصل على ابريق محترق او ماء متبخر....وحينها ايضا لن نحصل على قهوة... انما الاصرار على ذات التجربة قد يكون في النهاية احتراق فقط والاحتراق نسبي.

لذلك قد يكون تكرار التجربة ذاتها بتشابه كل الظروف اصعب من التجربة الاولى قبل اعادة تكرارها لان المرة الاولى لا تنجح بالغالب حتى للشطار....وتكرارها دون دافع للتعلم وبتشابه كل الظروف والحصول على نتيجة متشابه خاطئة تكون اصعب لاننا اضعنا الوقت والجهد ونكون حينها قد يأسنا وربما نفقد الدافع للتعلم او الدافع لعمل اي شي وتجربة اي شيء...نخسر قدرتنا ودافعنا لتعلم شيء فقط لاننا كررنا تجربة متشابهة بكل المقاييس وتوقعنا نتئجة مختلفة فالتكرار احيانا يكون اصعب من التجربة ذاتها.

فيجب ان يكون التكرار مع دافع للتعلم وتكرار في ظروف مختلفة... فان فشلنا بركوب الدراجة بهذه الطريقة فلنغير الطريقة او نجرب ذات الطريقة مع التعلم من اخطائنا من التجربة الاولى..وهنا يأتي التعلم من الاخطاء... طريقة مجدية ومجرّبة لكنها صعبة....فالكثير منا يعمل على التعلم من الاخطاء ليصبح مدرسة في الحياة لكنه خسر الكثير من وقته وعمره، حينها يستطيع ان يفيد الكثير من الناس حوله لكنه لم يفد نفسه يوما.... فهو يجرب كل الطرق والتجارب والمسالك ويتعلم من خطأه في كل مرة..في الاقتصاد والحياة والحب والعمل والقراءة والكتابة والطبخ والتنظيف يجرب كل الطرق ويعرف كل الاخطاء التي قد تحدث ويتعلم من خطأه....طريقة مجدية لكنها مكلفة من سنين عمرنا..

وقد يكون التعلم من الخطأ جيد ان بدأناه منذ الصغر...فعندما نخطأ بكتابة كلمة بشكل متكرر... يطلب منا المعلم في المدرسة ان نكتب الكلمة وخطأها مئة مرة....فكم منا لا يتذكر ان المعلم طلب منه يوما ان يكتب تلك الجملة او الكلمة مئة مرة.... وكم منا نسي هذه الكلمة او المعلومة التي طلب منه كتابتها مئة مرة.. او عشرات المرات... نسينا الكثير من اوقات المدرسة واحداثها لكن هذه الحادثة غالبيتنا يتذكرها..التعلم من الخطأ...

ان درج لدى احدهم ان يلقى الورق بعد انتهاء مهامه في العمل على ارض المكتب...ويأتي في اليوم التالي ويجد عامل التنظيفات قد ازالها...فيأحذ على هذه العادة..ان خطأه يصححه غيره ولن يتعلم من خطأه وهو يكرر رمي القمامة على الارض...فالتكرار لن يعمله الا الاهمال... ولكن ان وجد ان احدهم لم ينظف خلفه وبقيت الاوراق على الارض فبعد ايام سيجد انه يصعب عليه الاستمرار بالعمل والارض ملئة بالاوراق والقمامة... فيستعلم من خطأه وسيلقي القمامة في سلة القمامة بعد ذلك.ولكن ان وجد ان احد يصلح خلفه اخطائه سيكرر الخطأ لانه لا يضره وهناك دوما احد يحله فهنا يجب ان يساعده احد وان لا ينظف وراءه كي يتعلم من خطأه. ويكرر التظيف مرة واثنتين وثلاثة وبعدها لن يلقي الاوراق على الارض اصلا.

وان عمل احدهم على تبذير نقوده بشكل مستمر وعندما يفلس يجد احد دوما يعطه نقودا... سيستمر بالاسراف دون حساب..لان احدا سوف يوفر له النقود فتكرار الاسراف لن يعلمه شيئا.... وتكرار الاعتماد على الغير لن يعلمه شيئا ايجابيا بل سيعلمه سلوكا سيئا وهو الاعتماد على الغير.. لكن ان قام بالاسراف وافلس ولم يجد احدا يعطه نقود في المرة الاولى وافلس مرة ثانية ولم يجد احد يعطه نقود سيتعلم من تكرار افلاسه ولن يسرف مرة اخرى...فالتكرار هنا لا بد يعلم الشطار الا ان كان حمارا فلن يتعلم وسيبقى مفلس ومسرف دوما...

حتى الحمار يتعلم من التكرار فعندما تعتمد عائلة قروية على الحمار في حياتها فأول ما تشتريه يركب عليه صاحبه ويضع عبوات لجلب الماء من عين الماء مثلا فيوجه صاحب الحمار حماره الى عين الماء لملئ العبوات.. مرة واثنتين وثلاث وبعدها ما ان يركب الرجل ويحمل عبواته في مشواره اليومي الذي يكون تقريبا في وقت متكرر معين ما ان يركب ويجهز نفسه حتى يتوجه الحمار الى العين بشكل مباشر دون توجيه...فهنا احترنا بالتكرار ان كان يعلم الحمار ام الشطار... لنقول ان التكرار انواع بعضه يعلم الحمار وبعضه يعلم الشطار او ربما الحمار يكون من الشطار احيانا وتسمية حمار هي نسبية فليس كل حمار حمارا... لان التكرار يختلف في ظروف وواقعه ومناسباته ومحتوياته وامكانياته وشخصياته....

وان رفضت عائلة ثرية تزويج ابنتها لشاب فقير اول مرة.. لن تقبل في المرة الثانية ان تتزوج ابنتهم من شاب فقير اخر... فالنتيحة هنا من التكرار ستكون الاحتراق بالنسبة للفتاة...والاحتراق نسبي...

فهناك تجارب يجب عدم التفكير اصلا في تكرارها...فأحيانا تحدث اشياء غريبة ولا تتكرر ...ولا فائدة من تكرارها..فمثلا احيانا يسقط شخص من علو 10 امتار ولا يموت بينما يسقط اخر من على الكرسي 20 سم ويموت... تحدث اشياء غريبة احيانا....ولا يجب تكرارها.

فان فشل احد في تعلم السباحة مرة واثنتين وثلاث وعشرة....وما ان ينزل في بركة مياه بارتفاع 50 سم حتى يبدأ باللهاث والصراخ وطلب النجدة... فلن يكون التكرار بتضخم له نتيجة...فلو ذهب للبحر ليسبح حتما وربما غالبا سيغرق الا ان نجا بالصدفة ولكن هنا لا يجب اعادة الكرة والذهاب للبحر لان تكرار الصدفة غير مجد...ولكن للتجربة فوائد ولكن ليس بتهور انما بتنظيم وتفكير وانتباه وتركيز فان اراد ان يحقق نجاحا فليذهب الى البركة ذاتها ويتعلم فيها ثم يصعد بمستواه ارتفاعا تلو ارتفاع فلن يصمد المنزل الذي بني من دون اساسات ولن يمشي من عاني عشرات السنوات من الشلل دون علاج...

وهناك تكرار مع الحاجة للمعرفة... فليس كل التكرار يعلّم ان لم يكن هناك دافع للتعلم والحفظ وان لم يكن هناك حاجة للتعلم.... فبعضنا يسكن منزله منذ عشرات السنين وله جيران منذ عشرات السنين نفسهم ولا احدا منا يعرف كم عائلة تسكن حارته وبجواره وكم عدد افراد حارته...هذا ليس غباء لكن لا دافع لتعلم ذلك ولا حاجة ربما.. فتكرار عيشك بمنزل 30 سنة الى جانب ذات الجيران وعدم معرفتك بعدد المنازل التي تجاورك لا حاجة له ولا دافع الا ان كان لديك دافع لعمل احصاء او تأريخ او الكتابة عنهم..فعندما يكون هناك دافع لتعلم ذلك سوف تعرف كم عدد الجيران وكم منزل الى جانب منزلك...

اذن التكرار انواع، تكرار يعلم الشطار ان رافقه دافع للتعلم وانتباه وتركيز وتعلم من الاخطاء ومعرفة...تكرار يعلم الحمار الذي يعرف طريق منزل العائلة التي يعمل لديها وهو مغمض العينين...تكرار لاجل التكرار لكي لا يقال عن شخص انه فشل مرة ولم يجرب ولكن هنا يكون دون دافع للتعلم ودون تعلم الاخطاء ولا الانتباه.... وتكرار لشيء يحدث صدفة ولا داعي لتكراره كتجربة سقوط شخص من ارتفاع 10 امتار بعد ان سقط اول مرة ولم يمت...وتكرار التعلم من الاخطاء ليصبح الانسان مدرسة في تجارب الحياة ولكنه يخسر الكثير من عمره وجهده... وتكرار دون حاجة للمعرفة...وهناك تكرار دون اي دافع ودون حاجة وهو تكرار الادعاء بالقوة او تكرار الوعود لارنب بالتهام أسد.. فهنا تكرار لا يعلم...وتكرار الاعتماد على شخص غير جدير بالثقة تكرار لا يعلم وتكرار الادعاء بالقوة لن يأتي بالقوة وين يعلم,,, فلا يعرف قدراته الانسان ان كان قويا ام ضعيفا.

الشاعرة والكاتبة والصحفية عبلة درويش



#عبلة_درويش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمي
- فلسطين حبيبتي
- أروقةٌ مجهولةٌ
- أتثائب
- انشودة طريق
- لا أجدُني
- من سلسلة -تجربتي علمتني- - طريق النجاح
- لك دوما متسع
- احلام حمار
- خسارة أسد
- ذكريات سيجارة
- سنلتقي
- ذيول الامل
- ودعتنا بلا وداع يا محمود درويش
- شجرة -مظلمة- في انوار عيد الميلاد المجيد
- هل ستكون هناك إذا ناديت عليك ؟!
- -وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا-
- الصحافة الالكترونية مستقبل واعد ومتحف ينتظر الصحافة الورقية
- لآلئ تتصدر جلسات المحاكم الاخلاقية في رام الله
- كيف أرسمه يا قلم؟!


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبلة درويش - تكرار