أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - التشكيل والمسرح: سؤال الإبداع المشترك رغم اختلاف الحامل















المزيد.....

التشكيل والمسرح: سؤال الإبداع المشترك رغم اختلاف الحامل


محمد ربيعة

الحوار المتمدن-العدد: 3709 - 2012 / 4 / 26 - 12:32
المحور: الادب والفن
    


بالرغم من تاريخية التجربتين الفنيتين ، المسرح او التشكيل تؤكد لنا على وجود علاقة قائمة بينهما ، سواء فيما كان يسمى فن الديكور المسرحي ، والذي شهد المسرح ولادته مند النصف الثاني من القرن الاول قبل الميلاد، و"خاصة تلك المناظر التي قام بتنفيذها فيتريفيوس ، كما يعرفها تلامذة قسم الديكور في معاهد المسرح المنتشرة عبر العالم ،واذا كانت المناظر قد انتشرت في أوروبا من خلال أعمال أفراد" عائلة ببينا" الذين يعدون واضعي أسس فن المناظر ، وامتازت أعمالهم بالطرز المعمارية الدقيقة والقرب من الواقع وتأثيرات المنظورات التي استخدمت كوسيلة للإيهام بالواقع" . ولقد ارتبطت الرسومات للمناظر بكل الحركات والمدارس التي شهدها حقل الفنون التشكيلية من حيث أن هذا التأثر كان يعكس طبيعة الإبداع المسرحي ويحدد المدرسة التي تنتمي لها المسرحية ويجعل منها عملا مندمجا في عصرها الثقافي والفكري.وهذا الترابط بين الرسم والمسرح اصبح من القوة بحيث انه لا عمل مسرحي من دون إبداعية تشكيلية ..وان كل الرؤى المجددة في المسرح كانت تتم تحت سحر التغيرات التي يشهدها الإبداع الفني.
ففي بداية التجربة المسرحية بالمغرب يبدو ان حضور التشكيل في العملية المسرحية حضر كتقنية تصميم مناظر بحيث انه هو الذي غالبا ما حدد الفضاء والإطار العام للانجاز المسرحي في مسرحيات الحجرة او المسرح الذي يقدم تحت الإضاءة الشاملة ، إلا انه في الستينات ومع المسرحيات التي استلهمت المنازع التجريبية فإن هذا الحضور اتخذ له اسما هو" السينوغرافية "، او رسم الفضاء الركحي ، لأنها ستعتمد البحث عن نقطة الالتقاء بين المسرح والتشكيل وذلك اللقاء كعلاقة بين المجالين الإبداعيين يتأسس كعلاقة "منطلقا من الجسد الذي يعتبره العنصر الجوهري بين الفن البصري المعاصر والمسرح ، وهو يرى ان الجسد هو وسيلة للتعبير عن التجارب المتراكمة والمتكتلة في تركيبة الكائن الحي، "وبالتالي فاكتشاف جسد اللون وجسد الشكل وجسد الكتلة وجسد الإنسان كلها دفعت بالفنانين في المجالين الى التفكير والعبور من حقل آخر وبالتالي فكما فكر المسرحي في فضائه، مكونه المعماري ..كما ان الثورات المعرفية التي ستشهدها كل الحقول المعرفية ، وخاصة مع تطور الدراسات اللسانية والتحليل العلاماتي وأثرهما على ممارسي الفنين سيساهم في جعل الثورات الإبداعية في الحقلين مترابطة ومتلازمة،
وليس هدفنا من هذا الموضوع هو إعادة كتابة تاريخ التلازم بين التشكيل والمسرح ، بل إن محاولتنا تهدف فقط استقراء وتكوين منجز يسمح لي بان اكتشف ذلك التلازم واثر كل مجال في الآخر من خلال تجربتنا المغربية .
وعندما نحاول ان نستعيد ما أتاحته لي الظروف والإمكانيات من مواد يمكنه ان تصير وثائق لتأريخ التجربة ، او عناصر تمكننا على المساءلة واستنتاج فرضيات تكون كاشفة ومساعدة على تعميق اثر التبادل، فإننا نلاحظ ما يلي
أولا :ان المسرح المغربي والفن التشكيلي المغربي أيضا لم يشذا عن القاعدة من حيث التواصل اللازم في وظيفة التشكيل وعلاقته بالخشبة ، فالمسرح لن يستغني عن مصمم المناظر او عن السينوغرافي .وان تجارب المسرح سواء بطابعه التجاري او الهاوي او التجريبي سيفتح المجال لمشاركة الفنان التشكيلي في بناء الفضاء الركحي.
ثانيا : إن كلا الفنين جديد داخل النسق الثقافي المغربي، وبالتالي فكلاهما عرفا نموا واتساعا في نشاطهما في المرحلة الكولونيالية، وإذا كان الحقل المسرحي قد عرف ذلك النداء الشهير الذي استفاد منه الطيب الصديقي في اكتشاف الأشكال التعبيرية الجسدية داخل ما يسمى بالأشكال ألما قبل المسرحية للتعبير، فإننا نلاحظ وبمستوى متواز ان الفنان المغربي سيكتشف وجود أشكال وألوان وعلامات ايقونية موجودة في تراثه الثقافي، ومثلما حصل للمسرحي بأنه نبهه لذلك المسرح الأوربي ، فإننا نجد ان المبدعين الأوروبيين اكتشفوا بعد سحر النور سحر الألوان ، كما اكتشف التنظير الأوروبي للفن ، وخاصة مع الفيلسوف الفرنسي" روجيه غارودي" سحر المفردة التشكيلية من داخل النسق المعماري .
ثالثا: ان البحوث الجمالية في الحقلين قد انطبعت بأسئلة ارتبطت بالمرحلة السياسية التي طبعت كل فترة من تاريخنا المعاصرة ، فاذا كان المسرحيون قد اشتغلوا على محاولة للخروج من الركح الايطالي، والتحرر من التصور الأرسطي للفعل الفني المسرحي المحدد بفعل التجديد الثقافي الذي ستأتي به البريشتية،وغيرها من التجارب لتحرر المسرح من افك التطور الخطي للحدث، وتعيد له شاعريته ، وقدرته على التكثيف ، وأصبح الفعل المسرحي دينامي ساعد المتفرج على عدم الوقوع أسير وهم التمثل والتقمص وحرره من الدور الذي كان ينخدع به ،وإذا كان المجال الثقافي العربي قد اكتشف ضرورة البحث عن "نظريات عربية" و محاولات تأصيل الفعل المسرحي ، بدءا من الثورة الشهيرة لنص "الفرافير" للقاص المسرحي يوسف إدريس ، وعبورا بأسئلة الأصالة والمعاصرة ، وسعيا إلى تحرير المخيلة الاستقبالية من سطوة المشهدية الأوروبية إلى لحظة الإعلان عن حركة الاحتفاليين في المغرب مثلا،-وليس غريبا ان يكون احد المهتمين بالتشكيل في المغرب هو في الآن نفسه مهتما بالمسرح وعضوا في جماعة المسرح الاحتفالي، أي الأستاذ محمد أديب السلاوي، فان التشكيليون اهتموا أيضا بالبحوث الجمالية في مجالهم،فمنذ الأسئلة الأساسية التي انطلق بها الفنان العراقي النحات جواد سليم ، وعودة خروج النحت الى الساحة مع المثال المصري محمود مختار ، وتأثير الحركة الحروفية وإعادة اكتشاف المواد التلوينية الطبيعية التي حافظت عليها الحياكة والنسيج التقليديين، وأيضا تلك التجارب التي اعتمدت موادا جديدة وسعيها الى تحرير اللوحة من إطارها ومسندها "الأوربي" التي ستصير علامة مميزة في تجربة الفنان "فريد بلكاهية"، وكما عرف المسرح أسئلته ،فان تلك الأسئلة ايضا ستفرض نفسها داخل حقل التشكيل ، خاصة أنهما يتعاملان كفنين مع الفضاء ،وهذا الترابط يؤكد ان المجالات الفنية عندما ترتبط بالثقافة تنتج أوجها متعددة لغنى التطوير والتثوير بفعل الثراء الذي تفرضه الثقافة على كل حقل من حقول التعبير متى صارت هي ديدنه.
رابعا : ان كلا الفنين عانيا من رفض التيارات المنغلقة على ذاتها ثقافيا، كما عانيا من طبيعتهما النخبوية ، وان واقعهما يؤكد دائما ذلك الترابط المتلازم بين الفنانين المسرحي وبين الفنان التشكيلي، فلا وجود لفنان مسرحي لا يهتم بالتشكيل كأحد مصادر مكونه الثقافي ، كما لا يوجد تشكيلي لا يعتبر المسرح ضرورة لانجاز اللوحة يفرض عليه التعامل مع بياضها كالخشبة الفارغة ليملاها بعناصره الإبداعية سواء أكانت تشخيصية ام تجريدية ، لان الاثنان يلتقيان في تمثل الفضاء كإمكانية للتكوين المشهدي. كما ان التعبيران معا تعرضا في تاريخ الثقافة العربية لأبشع انواع الهجوم والإقصاء سواء في الاوساط الثقافية العالمية او الوحشية بالمنظور الاركوني (نسبة الى المفكر محمد اركون) للثقافة، وهكذا هوجم الفن التشكيلي بالتحريم لانه في نظر الفقهاء المتشددين مصدره الأصنام ، وأفتوا بتحريمه، كما فعلوا مع الفن المسرحي عندما اصدر العالم الطنجاوي كتابه الشهير " التقتيل لأهل التمثيل".
خامسا : ان الكتاب الذين اهتموا بالفن المسرحي، وخاصة الجانب النقدي له، بالمغرب فإنهم اهتموا أيضا بالكتابة حول الفنون التشكيلية ، فمحمد أديب السلاوي له عدة حول الفن المسرحي ، وفي نفس الوقت له عدة كتب حول الفن التشكيلي ، وان كانت ميزة كتاباته هي مقاربة التجارب بأسلوب صحفي بحكم طبيعة كتاباته، الا ان أسئلته التي تحرك اهتماماته بالجدارية التشكيلية هي شبيهة بالأسئلة التي تحرك اهتمامه بالمشهدية المسرحية ، ونفس الاهتمام المزدوج نجده في كتابات الدكتور حسن المنيعي حيث انه اصدر كتابا عن الفن التشكيلي سنة 1998 من بين 20 كتاب له كلها حول المسرح والأدب. وكتابته حول التشكيل أصدرها فصول في كتابه آفاق مغربية سنة 1981.دون الحديث عن المقالات التي نشرها بالملاحق الثقافية للصحف المغربية حيث وصف علاقته بالفنون التشكيلية "تعود علاقتي بالفنون التشكيلية الى بداية الستينات عندما كنت احلق في فضاءات واسعة لاقف على المدارس الأدبية الفاعلة في الثقافة العالمية..وهكذا فالأب الحاضن لفلسفة الجسد والفرجة في المسرح المغربي هو الرجل الذي في مجرد كلمة عن النقد التشكيلي يؤكد اكتشاف الحمولة المعرفية حول معنى نقد الفن وبداياته وسياقاته وكذا صانعيه.، وبالتالي فالاهتمام بالفن التشكيلي منح منظر المسرح القدرة على الدعوة الى التمرد لان فقط التشكيل يعلمنا ان "الفن لا يخضع لتحديدات تاريخية او لسياقاته بقدر ما يخضع ل"سر جمالي" خاصة وان الكتابة الخاصة بنقد الفن تختلف لغتها باختلاف الظروف الزمنية والمكانية التي ارتبطت بها .حيث ظل الفن التشكيلي موضوع اشتغال الاثنوغرافي والمؤرخ والأديب وعالم الجمال وعالم الاجتماع وغيرهم..
كما ان المهتم بالفن التشكيلي عالم الاجتماع المغربي عبد الكبير الخطيبي رغم انه كتب مسرحية وحيدة ، وقارب عدة تعابير فنية حيث كتاب الرواية ، وفكك الصورة السينمائية وكتب المسرحية ، الا انه وجد نفسه متورطا في حب الرسم والكتابة فيه، بل وساعد الفنانين على اكتشاف قيم فنية من الزربية ومن الوشم لكي يمد الفنان التشكيلي المغربي بمواد تساعده على الخروج من مأزق الرسم التصويري الذي بقي أسير تمثل الموضوع ،ودى قدرته على نقله وبقاء ذلك الموضوع هو مرجع المشاهد لتقويم رسم الفنانين ..ان الخطيبي عبد الكبير بتفكيره فتح المجال امام التشكيلي المغربي لينخرط بعمق في ثقافته الانتروبولوجية وليستعير منها علامات ودوال تمكنه من إبداع لوحات غير خاضعة لنمطية اللوحة التي اكتشفها وحتمت عليه ان يبقى مجرد منتج لثقافة ظلية ..وان الخطيبي ساعد التشكيلي المغربي على التحرر من اسر الثقافة الظلية وأثار انتباهه الى ان عناصرها تمكنه من ابداع ثقافة عالمة مغايرة وما عليه سوى الحفر في طبقات التكوينات الثقافية المتراكمة بحكم تعدد هويته .
سادسا : لا تخلو فرقة مسرحية وتأسيسا على ما ذكرناه من العلاقة القائمة بين المسرح والتشكيل ، خاصة تصميم الديكور او رسم السينوغرافية ، من فنان تشكيلي او ممارس لفن الرسم ، وبما ان الأمر كذلك فان الذي يهمنا في إبراز عمق العلاقة هو في كون عدة فنانين مسرحيين ساهموا في ممارسة المسرح سواء كمشخصين اوفي الإخراج او الكتابة ومن بينهم الطيب الصديقي الذي يمارس التشكيل أيضا ، وكما قدم انتاجات مسرحية، فانه شارك في معارض جماعية او بمعارض شخصية ، وبالتالي فهو فنان متعدد المواهب، فهل قوة حضوره المسرحي منبعها هو البعد التشكيلي لشخصيته؟
ومما ذكر يتأكد انه ثمة علاقات تتصف بالخليلية ما بين المسرح والتشكيل ، بل ان التشكيل هو من يساعد المسرح على الانفتاح على المعاصرة ، كما ان كل التغييرات التي طرأت على الخشبة أرخت بظلالها على الفن التشكيلي. ذلك ان الرسومات الكلاسيكية كما تقدمها اللوحات ما هي الا تنظيم المشاهد وتوزيعها بطريقة مسرحية ، سواء أكانت لوحات لرسم الشخصيات وتوزيع فضاءها وإضاءتها او إظلامها..لان الفنان يرتب شخصياته فوق القماش مانحا إياه تعبيرات للوجه ولحالتها النفسية ، وواضعا جسمها كحامل لبلاغتها، دون ان يغفل اي صغيرة في التفاصيل : الديكور ، الملابس..اي ان الفنان التشكيلي يؤصل عمله التشكيلي عبر مسرحته.بحيث "ان غنى الجسد يلهب خيال الرسام ويطور موسيقاه، حركيته، فكرته ، فضاءه، ألوانه ، مواده، نصوصه حساسيته..كل ذلك يصير وسيلة لمقاربة الإنسان وتفتحه . ومسرحه وجوبا متعدد الاختصاصات ومطبوع بشخصياته التي يشتغل عليها. وهكذا يستلهم المسرح فوق قماشه كما اشرنا.
وهكذا فبخلاف الشعراء والروائيين الذين يبدو ان العلاقات القائمة بينهم وبين التشكيليين تتحدد بشكل أكثر وضوحا في إطار الاستقبال والتلقي بمختلف نظرياته،فان المسرحيين يتشاركون مع التشكيليين في كونهم يشتغلون ضمن نفس المنظور والرؤيا فقط، الأوائل مشهديتهم محصورة ضمن الفضاء المسرحي او الركح بينما التشكيلي مشهديته محددة على قماش او فضاء يقوم بانجاز تركيباته فيه او منحوتاته.يتمايزون فقط في كون الفعل المسرحي فعلا جماعيا ، بينما الفاعل التشكيلي غالبا ما يكون مبدعا فردا. وبالتالي يكون السؤال في المضمارين التعبيرين سؤال الإبداع أساسا.



#محمد_ربيعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفن التشكيلي والرواية: عندما يثري المتن السرد المتن البصري ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب : الشعر والتشكيل ...
- الصحافة والتشكيل بالمغرب المؤسس اللازم للوعي والنقد الفني
- الكتابة والفن بالمغرب فتنة غواية الفن بالمغرب ضوء مثير لعتمة ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- حول تصميم التهيئة لامسا ، جماعة زاوية سيدي قاسم –ولاية تطوان ...
- جماعة زاوية سيدي قاسم ولاية تطوان -المغرب زلزال الوكالة الحض ...
- مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية المعارض الفنية بالمغرب بي ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب :مقدمة للتفكير في القضايا حتى يعود ...
- قراءة في ديوان الشاعر نجيب بنداوود -نهود موجعة-عندما يعيد ال ...
- قراءة في قاموس دنيا بنقاسم حول التشكيل المغربي المعاصر
- درس الرقة الأنثوية المغربية لطابور الذكورة حول الحقيقة الفني ...
- حول مسلسل بوقتادة الكويتي.. انقدونا من ضحالة الإسقاطات والتم ...


المزيد.....




- أندريا بوتشيلي.. الذي أعاد الاعتبار للموسيقى الكلاسيكية
- وفاة الفنان السعودي عبد الله المزيني عن 84 عاما
- وداعاً نجم طاش ما طاش .. وفاة الفنان السعودي عبد الله المزين ...
- الباحث الإسرائيلي آدم راز يؤرخ النهب.. كيف سُرقت الممتلكات ا ...
- هكذا علق الفنانون السوريون على سقوط نظام الأسد
- تابع بحودة عالية مسلسل قيامة عثمان 173 Kurulus Osman مترجمة ...
- اكتشاف بقايا بحرية عمرها 56 مليون عام في السعودية
- أ-يام قليلة تفصلنا عن عرض فيلم “Hain”
- أيمن زيدان اعتذر.. إليكم ردود أفعال فنانين سوريين على -تحرير ...
- 6 أفلام جسدت سقوط طغاة وانهيار أنظمة استبدادية


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - التشكيل والمسرح: سؤال الإبداع المشترك رغم اختلاف الحامل