أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية الحضور الأنثوي في الفن الضرورة لإنقاذنا من الوهن















المزيد.....

التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية الحضور الأنثوي في الفن الضرورة لإنقاذنا من الوهن


محمد ربيعة

الحوار المتمدن-العدد: 3660 - 2012 / 3 / 7 - 11:27
المحور: الادب والفن
    


إهداء إلى زوجتي –فاطمة الزهراء الكشوبي
شكرا لك على استحمالي

ان حضور المرأة في الفن والثقافة المغربيتين ، لازالا يشكلان لحد الآن الانتصار على الطابو الذي جثم طويلا على مخيلة المغاربة ، وحيث ان القوانين عرفت تحولات نوعية بفضل نضالات المجتمع المدني والقوى السياسية ، وانخراط المغرب في مسلسل احترام حقوق الإنسان بالرغم من العوائق ، ورفعه التحفظ على سمو القوانين الدولية ، فان هذا الحضور لازال لحد الآن يلاقي مقاومات بالسعي إلى تطويق هذا الحضور المتألق بسيادة الرؤية الذكورية للثقافة والتي تجلت أخيرا في كون ممثلو القوى المحافظة لم يتورعوا عن اتهام الفنانات بالعاهرات كما فعل البرلماني السابق للحزب الحاكم حاليا بالمغرب واحد مؤسسيه، او بالسعي المهذب إلى طرح مواثيق الشرف وضوابط الأعمال الفنية، او بالتصريحات التهديدية لأحد أعضاء الحكومة بنهاية زمن التفسخ الأخلاقي في الفن .
وفي الفن التشكيلي المغربي يعاني الفنانون والفنانات نوعا من الرقابة الذاتية بفعل هذه الهجمة الشرسة رغم خصوصية المجال ونخوبيته الشديدة ،فان المرأة داخل التجربة التشكيلية المغربية تعاني حالة حصار سواء كمبدعة أو كموضوع فني ، وتلك قاعدة لا تخرج عن الحضور النسوي عالميا في الفن ، و لا زال السؤال المحرج الذي قدمته المؤرخة الفنية"ليندا نوشلين" سنة 1971 المنشول بمجلة " ارت نيوز" حول غياب فنانات كبيرات يلقى بتحديه أمام مؤرخي الفن ، وأمام ممثلات الحركات النسوية.، وهو نفس السؤال الذي اشتغلت عليه" كرسيلدا بولوك " بجامعة برينستون" سنة 1999. غم التراكم الفني للمرأة الأوروبية والأميركية وحضورها المتألق فكريا وثقافيا ، والذي عبرت عنه فلسفيا الفيلسوفة الوجودية .سيمون دو بوفوار... في كتابها الشهير " الجنس الثاني.
ونحن عربيا يمكننا ملاحظة ان موجات التحرر النسائي التي رفعت رايتها المرأة المصرية ، تجسد في ثلاث موجات، حسب المفكرة والمؤرخة الفرنسية" ستيفاني لايت عبد الله" بمجلة "النوفيل اوبسرفاتور" التي منعتها وزارة الاتصال من التوزيع، الأولى موجة ولادة الحركات النسائية والنسوية العربية مابين 1920-1940،حيث شاركت النساء في المعارك الوطنية ، ومقاومة الاستعمار الى جانب شقيقها الرجل ، والموجة الثانية مابين 1960-1980هي مرحلة الحقوق السياسية من حيث الانخراط في معركة دمقرطة المجتمعات العربية ، والمطالبة بالحقوق الكاملة للمرأة كمواطنة ، وخاصة حق التصويت ، والحقوق التربوية وحق الأسرة ، ومنذ 1970-1980، سيشهد هذا العقد اكتساح نساء مختلف الشرائح الاجتماعية الى التعليم الثانوي ومن ثم الجامعي، حيث نشهد حاليا ارتفاع نسبة حضور النساء في الحقول المعرفية عن حضور الرجال بالرغم من ان دول عربية عديدة لا زالت مصرة على التمييز بين الجنسين ، بل و لا زالت الرؤى التي تروجها الأطروحات الاجتماعية عبر وسائل الإعلام تحصر دور المرأة في الوظائف البيتية.
والموجة الثالثة بعد سنة 1990، ستنوع مجالات اهتماماتها وستعيد إثارة قضايا تتعلق بالعلاقات العائلية ، والمؤسسة الزوجية، والأدوار المهنية والاقتصادية للنساء، بل وموقعها داخل الأجواء الدينية ، حيث صارت النساء محدثات وعالمات دين وداعيات وفي المغرب سمين بالمرشدات، وتميزت بان هذه الحركة المثقفة للنساء أنتجت تأويلات مساواتية للنص القرآني ، ويبدو ان النساء الآن يتجهن نحو توسيع حضورهن في مجال السلطة الدينية ( قضية الإفتاء النسائي)، ساعيات الى ارساء مقاربات جديدة للدين ، واجتماعيا سيؤكد الربيع العربي ضرورة هذا الحضور النسائي لتحقيق تألقه ، بانخراط المرأة في كل الحركات الاحتجاجية والإضرابات والحركات الثورية ، وهو ما يمنح النساء هوية جديدة ، وهن هنا لأنهن مواطنات ، وبالتالي فدورهن متجدد ومجدد للحياة العربية اليوم سواء تجلي ذلك في تحركات جماعية او فردية..
وتعبيرا عن هذه الموجات نجد وجوها نسائية استطاعت ان تصبح تعبيرا عن التحرك النسائي العربي ، فهناك "هدى الشعراوي" وجه المرأة الوطنية ، والطبيبة" نوال السعداوي" التي كان لكتاباتها العلمية في مجال الجنس والجسد دور حاسم في مقاومة كل الخرافات التي كان العقل الجمعي العربي أسيرا لها، وختاما المدونة الشابة" علياء المهدي" التي نشرت صورا عارية لها عبرت عن صدمة الرقة للعيون الخشنة ، عندما نشرت صورها الشخصية عارية عبر وسائط التواصل الاجتماعي ، كتحد للعيون المتلصصة، وكإثارة جديدة لطرح سؤال الجسد الذي صار أسير عمليات التسييج الممارسة بواسطة خاصة القهر الاجتماعي المتمثل في ان الأنثى لم تتحرر بعد من كل التصورات الموروثة من أزمنة الانحطاط الفكري والاجتماعي. .
ومغربيا ن سيؤكد الحضور النسائي قوته عبر محطات متعددة ، فالمرأة المغربية التي حافظت دائما على إعادة القيم الثقافية المغربية يملك حضورها في المجال العام عمقه التاريخي منذ قيادة النساء لحركات المقاومة ضد كل أشكال الغزو الذي تعرضت له الأراضي المغربية منذ الأزمنة السحيقة ، والتي يسعى حاليا مجموعة من المؤرخين الى إبراز دورها .
ومنذ مشاركتها في معركة الاستقلال والى الآن ،تؤكد الساحة الاجتماعية الثقافية دخول المرأة الى كل المجالات سواء المعرفية الأدبية منها والعلمية ، او الإدارية او العسكرية ، وحضورها القوى في المؤسسات المنتخبة ودورها في التشييد الاجتماعي ، وفي مقاومة الظلم والفساد ، الى آخر حضورها المتألق في المنتديات الدولية والجمعيات المدنية ، ودورها في المعارك السياسية حيث استطاعت ان تنتزع حقها في منح الجنسية لأبنائها بل وحتى لزوجها، وفكريا استطاعت المرأة المغربية ان تكتسح الجامعات والمعاهد العليا ، وان تنخرط أيضا في كل الحركات الاحتجاجية، والاجتماعية حيث أكدت انشغالها وتحررها من الصورة النمطية التي لا زالت وسائل الإعلام تحاول حصرها فيها ، وأصبحنا نشهد حركة نسائية عميقة في المجتمع المغربي، يتجلي في العطاءات المعرفية والعلمية والإبداعية لها.
ولقد تميز الحضور النسائي في المغرب داخل حقل الفنون التشكيلية بميزتين أساسيتين.
حضورها كموضوع فني ، والثاني حضورها كفاعل تشكيلي، فبالنسبة لحضورها كموضوع ، يتأكد أنها كما في الشعر كانت ملهمة لأروع النصوص ، فإنها تشكيليا شكلت موضوعا قاربه الفنانون المغاربة الرجال والنساء ـ سواء من خلال حضورها في الحياة العامة ، او حضورها كقيمة جميلة عبر فيها الفنانون عن تعلقهم بها ، ولقد كان رسم الفنانين المغاربة للمرأة هو إخراج لها من سياجات الدور الاجتماعي التقليدي منوط بها لتبقى اسيرة المطبخ، وكيفما كان تقويمنا وموقفنا من مختلف التمثلات الخاصة بكل فنان، الا ا ناول ظهور للمرأة في الأعمال التشكيلية كموضوع كان بمثابة التأكيد على ان عالم المرأة لم يعد هو حبس النساء بل الرغبة في ان تخترق ولو بصورها المجالات العامة ، وأنها لم تعد تخشى الخارج، بل انها تتحداه وتثبت حضورها فيه، واذا كان جل الفنانين اشتغلوا على موضوع المارة كبورتريه او حاولوا رسم أمهاتهم سعيا منهم الى تخليدها وافتخارا بروعتها وبهائها، فإنهم من جهة كانوا يضعون المقدمة لاقتحامها الفضاء العام، وان زمن استعبادها قد ولى ، وان الفن التشكيلي ساعد بشكل عميق على تغيير الصورة النمطية للمرآة، وحتى وان كان هذا تجسد في الأعمال التي نعتبرها تشخصية بكل مستوياتها ، وعلى عكس الحضور النسائي بقاعات العرض ، حيث كانت الأعمال الفنية تجسد المرآة في أبهى ملابسها، إلا انه داخل مراسم الفنانين تجسد حضورها كلوحات تكشف جمالية الجسد ، وذلك تفاديا للتصادم مع العين المحافظة التي تزور المعارض فقط، وسيكون الراحل "محمد الدريسي" اول فنان سيعرض أعماله بالمعاهد الفرنسية حيث ستحضر المرأة عارية في لوحاته.
اما حضور المرأة كفاعل مبدع ، فانه سيتأكد مع بداية انخراط النساء في المعاهد العليا ، وخاصة المعاهد الجميلة ، وانخراطها في عملية الإبداع التشكيلين ، وهكذا ستعلمنا كتب المقررات المدرسية ا ن اول فنانة مغربية درست الفن باسبانيا هي الفنانة" مريم أمزيان "، وسيريد ان يفرض علينا النقد الفرنسي بأن أول امرأة مبدعة بالمغرب هي الراحلة" الشعبيبة طلال"،ضمن محاولاته خنقنا داخل إمكانية التعبير الساذج فقط، وستشكل الاثنتين الجيل الأول من المبدعات التشكيليات ، وبالرغم من تباين التقنيات الا أنهما ستشغلان على نفس الموضوع من حيث المرأة كحاضرة في الحفلات والأفراح .وانهما سيعبران عن ان المرأة ليس عالمها فقط النسيج والحياكة ، بل إنها ستبدع الصور وبالتالي ستبدع هويتها ووجودها.
اما الجيل الثاني لهذا الحضور الفني ، والذي يمكننا ان نسميه جيل الوعي الجمالي وبضرورة ربط التشكيل بالثقافة ، فستكون رمزا له الفنانة " لطيفة التوجاني" التي شاركت في جل المعارض العربية ، وستكون اول فنانة تمارس فن الحفر ، وسيكون لها حضورا متألقا سواء كمبدعة او كمثقفة تشارك في مختلف تمظهرات الحياة الثقافية . وانها لم تنسحب الى الخلف كما فعلت جل المتعاطيات لهذا الحقل بعدما تعرضن للإخفاق في تسجيل الحضور، بفعل عوامل متعددة ، وأهمها زواجهن واضطرارهن الى القيام بوظيفة الأمومة والزوجة. كما ستشهد أواخر التسعينات وبداية القرن الحالي ظهور وجه نسائي لا يهتم بالفن كقواعد بل من حيث كونه إمكانية للقلق والإحراج ، وستنخرط في تجارب دولية سيمنح حضورها التشكيلي صلابة وإرادة على التحدي، وهي الفنانة" خديجة اطنانة "، التي وفدت على الفن من كلية الحقوق وليس من المعاهد المتخصصة .
الجيل الثالث سيشهد ظهور فنانات سيأخذهن الموضوع المرتبط المعيشي، فيتحولن إلى فنانات راسمات للأزهار،وعلى الزهريات، والرسم على الزجاج والأقمشة ذات الاستعمال ، والفن ذو الاستعمال الوظيفي في الحياة اليومية ، كما ستزدهر أنشطة الرسم على الحرير و الأثواب..وسيزدهر عملهن كرسامات نهاية الأسبوع ، وحيث أن مجال التشكيل أصبح مدرا للدخول المرتفعة ، فجل الفنانات للأسف سيخترن طريقا مسدودا، حيث ستحولن إلى فنانات تحت الطلب ، ورغم ذلك فان فنانات عديدات سيستطعن منح الفن قدرته على كونه مجالا للتعبير وإثارة الأسئلة أمام العين ، وستبرز من بينهن الفنانة " صفاء الرواس " التي ستستطيع الاستمرار والتأكيد على ان المرأة المغربية لدى هواجس حول عالمها الرقيق لا يسقط في تلبية حاجيات سوق الديكور فقط. وهناك فنانات جديدات يحاولن تفجير المسكوت عليه ، مساءلة القيم الأكاديمية للعملية الفنية وسينخرطن بوعي عميق في الأسئلة الجمالية رغم ندرة حضورهن وطنيا ومن هن الفنانة المقيمة باسبانيا منية التويس وأخريات منتشرات عبر أوروبا والعالم.
ونشهد الآن انخراطا جماعيا للنساء ف يكل مناحي الحياة، رغم النجاح المؤقت للحركات المحافظة ، وسيطرتها على المجال العمومي ، وستبقى النساء هن القوة الأولى التي ستخدش جدار الذكورة المحافظة ، وصمام الأمان للاستمرار وللذهاب أماما نحو عالم أكثر عدلا..وإذا كان دخول المرأة عالم التشكيل يؤكد من جهة قدرتها على تحرير من قبضة الصورة الذكرية النمطية لها ، فانه من جهة ثانية يؤكد انه الإمكان للانفلات بنا من لحظات الوهن التي أصابتنا اجتماعيا وثقافيا.




#محمد_ربيعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول تصميم التهيئة لامسا ، جماعة زاوية سيدي قاسم –ولاية تطوان ...
- جماعة زاوية سيدي قاسم ولاية تطوان -المغرب زلزال الوكالة الحض ...
- مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية المعارض الفنية بالمغرب بي ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب :مقدمة للتفكير في القضايا حتى يعود ...
- قراءة في ديوان الشاعر نجيب بنداوود -نهود موجعة-عندما يعيد ال ...
- قراءة في قاموس دنيا بنقاسم حول التشكيل المغربي المعاصر
- درس الرقة الأنثوية المغربية لطابور الذكورة حول الحقيقة الفني ...
- حول مسلسل بوقتادة الكويتي.. انقدونا من ضحالة الإسقاطات والتم ...


المزيد.....




- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية الحضور الأنثوي في الفن الضرورة لإنقاذنا من الوهن