أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - الكتابة والفن بالمغرب فتنة غواية الفن بالمغرب ضوء مثير لعتمة الكتابة















المزيد.....

الكتابة والفن بالمغرب فتنة غواية الفن بالمغرب ضوء مثير لعتمة الكتابة


محمد ربيعة

الحوار المتمدن-العدد: 3674 - 2012 / 3 / 21 - 13:22
المحور: الادب والفن
    


شكلت الكتابة حول الفنون وخاصة المندرجة تحت يافطة " الفنون التشكيلية ، ضرورة أساسية عبرت عن إدراك المتلقي للتجربة الفنية من جهة أولى ، وبالتالي سعت تلك الكتابات إلى التعبير عن مستويات متعددة من ذلك التلقي من جهة ثانية .
وتعددت أنماط الكتابة وأشكالها ، فهي اما إخبار عن نشاط فني اما عبر الاشهارات عن أنشطة الفنانين ، او في الزوايا الصحفية المتعلقة بالإعلان عن ذلك ، كما ان عبرت عن انطباعات المتلقين بآثار العمل فيهم من ناحية،،سواء أتلك الكتابات بسجلات الفنانين الذين يضعونها بمعارضهم ، او تلك الكتابات بالكاتالوغات " الدليل الفني " المصاحب لكل معرض من ناحية ثانية . ، او هي قرارات لتلك التجارب الفنية ترتوي من مختلف الأنظمة التواصلية والمعرفية التي تجددها الإنسانية باستمرار، سواء أكانت تلك الكتابة هادفة الى مدح التجربة الفنية او وصفها او التعبير عن اشمئزاز منها او نقدها ، كتابات انسيابية حول تلك التجارب او محاورة لها ، كتابات يمكن إدراجها في نطاق تاريخ الفن او كتابات ندرجها ضمن مفهوم نقد الفنون. كتابات تأملية تسعى لفهم الظاهرة الفنية من حيث كونها تحاول مقاربة نفسية الفنان، او كتابات تحاول الى رصد الظاهرة الفنية كظاهرة اجتماعية ، او هي تعبير عن لذة التواصل بين مجالات تعبيرية مختلفة مثلما هو امر التواصل بين الشعراء والفنانين ، او تأملات ذات منزع فلسفي سواء أتعلق الأمر بالتأملات الفلسفية حول الفنون او تلك التى ارتبطت وتطورت داخل مبحث علوم الجمال بمدارسها المختلفة ورؤاها المتعددة.
و رغم تعدد اوجه هذه الكتابة ، وأجناسها وانتمائها الى حقول تعبيرية ودلالية مختلفة ، الا انها في مجملها تبقى من جهة استمرار التداول اللفظي حول المرئي ، ومن جهة ثانية هي تعقيل لذلك المرئي ليكون ذا قيمة تاريخية من ناحية ، وذا قيمة حوارية من جهة أخرى.
وبقدر ما تشكل الكتابة قيمة تواصلية تجاورية ، بقدر ما هي في نفس الآن تشكل قيمة تنافرية ، اذ يتعلق الأمر ببنيتين تعبيريتين متوازيتين ، ومفترقتين .لان العلاقات المتفمصلة بين الحقلين تبرز لنا أهمية التعاطي معها باعتبارها مؤسسة لما يمكن تسميته الثنائية اللازمة للكتابة حول الفن .
والتمييز وإعادة التفكير في ذلك يفرض علينا إبراز الثراء الذي يسمح به الفن كسلطة بصرية أمام الكتابة لتمارس حوارها وبالتالي سلطتها عليه . انه التداول بين سلطتين ، عبور بين حقلين دلالين، وبدون هذا التأثير المزدوج الاتجاه يفقد الفن سلطة حضور توهجه الثقافي والإبداعي، وبقدر ما تبدو الكتابة قيد للفن، بقدر ما تمنحه الكتابة وسائل التحرر من جشع المسلعين له كقيمة استعمالية في التباهي بديكورات بيوتات الأثرياء من جهة ، والتحرر من عملية التدجين المالي التي عجزت المؤسسات المالية التي حولته الى قيمة ادخارية عن إبقائه داخل مكونات رأسمالها ، لان الكتابة منحته فرصة الاختراق لكل تلك الأغلال التي تسجن الأعمال داخل زوايا تؤسس لها عمليات التامين عليها وتحدد أهميتها، فجل الأعمال الفنية التي توجد بردهات الابناك مهما وضعت داخل صناديق زجاجية لا قيمة لها ان لم تكن أعمالا تحرض العين على التفكير ، والإبداعات الفنية التي تحولت الى ملك عمومي للإنسانية تم لها ذلك بفعل الكلمة وسلطتها وتعدد أجناس قولها حول ذلك العمل، حتى صرنا نتحدث عن أهميتها كتراث للإنسانية.وهكذا منحت الكتابة الأعمال حريتها.
والتفكير في الكتابة حول الفن، إنما هو دعوة بقدر ما تبدو شخصية وتهم ذات الكاتب فهي كذلك تنخرط في عملية جماعية تمكننا جميعا من تطوير وتأسيس شروط تحويل العمل الفني الى عمل ثقافي بامتياز ، وحيث ان الهدف هو استعادة التجربة التشكيلية الى الحقل الثقافي ، فهو أيضا دعوة الى التواصل والنقد ومقاربة الأسئلة الضرورية والممكنة أمام المهتمين سواء من داخل المجال الابداعي التشكيلي او من داخل الكتابة او عبر التداخل والعبور المزدوج الاتجاه بين المجالين لتطوير القدرة الذاتية للمتسائل من اجل تحقيق اما قيمة فردية تتعلق بتطوير مستوى التناول او جماعية من حيث خلق إمكانية التداول حتى لا يبقى الفعل التفكيري فعل وحيد الاتجاه، عقيم العطاء.
لقد شهدت التجربة الفنية التشكيلية أسئلة عدة شغلت الفنانين تبدأ من اللحظة التي أثار الفنان أسئلته حول لغته وأدواته ، حول موضوعاته وتمثلاته ، مكونات فضائه وكيفية إعادة تاثيتها كعناصر ، والتاريخ الفني بقدر ما يمدنا بمواده البصرية كانت دائما مرافقة بتداولاته سواء ذات الطابع التقني التنفيذي او ذات الطابع التأملي التي ارتقت الى مستوى التساؤل الإشكالي ذو الطبيعية الميتافيزيقية الخاصة بإبداعية الفنون ، كما ان تبدل الموضوعات المرسومة شهدت انقلابات كبرى ارتبطت بأحداث ومسارات تاريخية للإنسان ، فمن رسم الطبيعة ، ومن رسم للشخصيات ذات النفوذ الى رسم حركات الشعوب وتمرداتها ، ومن رسم الطبيعة بسحرها الى رسم الطبيعة الميتة ، ومن دراسة للإضاءة ، للحركة، للنور، للعتمة للظلال ، ومن البحث عن رصد شفافية الألبسة الى رصد شفافية المرآة ، ومن رسم الملابس الفخمة الى رسم الجسد العاري ، ومن رصد حالات القوة للانسان الى رسم حالات الضعف والبؤس الإنسانيين، ومن تسجيل الشخصيات النافذة وذات السلطة الى رسم سلطة الجموع وانفجاراتها وتسجيل غضبها ..ومن رسم الوجوه والأشكال الى كسر الأشكال وتغييب الملامح ، من رسم الطبيعة والأشجار الى محاولة منح الفضاء بعده الزماني، ومن التشخيصية الى اللا تشخصية الى اكتشاف الأبعاد الهندسية حتى محو كل اثر للبعد البصري في الأعمال الفنية .. ان التاريخ الفني يمدنا بكل ما يجعل وجودنا الفيزيقي وجودا جماليا بامتياز ، وهكذا قادت المغامرة اللونية الى اثارة اسئلة بدت بسيطة لكنها ساهمت في حفر الأسئلة الكامنة واللامصرح بها في التجربة الفنية .. و بفضل الكتابة رسخ الفن أسئلته ، وبسببها أصبح مجالا مشتركا وفاسحا المجال لأسئلتها وأسئلته وهكذا من رحم إشكاله ولدت اشكالياته .
ومنحت الكتابة فرصة الوجود بداء من الإعلان عنه الى مدحه او هجائه ، من التعبير عن الشعور به الى السرد عنه وله وحوله ، من التاريخ له الى التاريخ به ، من التفكير فيه الى التفكير له ، من التعامل معه كتعبير عن مدركاته الى التعبير عنه كلا وعي وكلا معبر عنه ، من رصد الظاهر فيه الى البحث عن الكامن فيه ، من مساءلته كحدث حاضر الى مساءلته كغائب ...من كونه منتج فرد الى كونه حدث بجماعة ...وهكذا استطاعت الكتابة ام تمنح الفن لحظة تحققه ومنحه فرصة انتصاره. وبقدر ما تم تناول التجربة الفنية .
فهل عندما نكتب عن الفن نكون بصدد تأسيس نوع تعبيري جديد ، ام ان العمل الفني يفرض علينا ذلك ام هو يستدعينا لذلك ؟
هل الكتابة مجرد عملية تسنين وابتداع قواعد للعملية الفنية ام هي تمتح وترتوي من الحقل الفني لتؤسس ايضا مجالا لها يفرض عليها الفن ان تنشئ ألفاظها وتبني مفاهيمها لكي تسايره وتحاوره وتجاوره ؟
هل هناك حدود يفرضها الفن على الكتابة ام هناك حدود تفرضه الكتابة على الفن ؟
كيف نقارب الفن ؟ ا فقط مقاربة وصفية ، مدرسية، بيداغوجية ؟ ام تأملية تركيبية تساؤلية ؟
إلى أي حد تكون الكتابة إنشاء ذاتي حول إبداع ذاتي ؟ ومتى تصير الكتابة ابتداع لتداول جماعي حول عمل فني تحول الى مشترك دلالي جماعي؟
كيف يستمر الفني في الزمان ليبدع كل متعامل معه قوله فيه ، سواء اكان ذلك القول منطلقا من مجرد الإعجاب والقبول او مصدرا للنفور والرفض؟
كيف تلعب الخلفيات الثقافية وما أنجزه المثقفون بمختلف انتماءاتهم المذهبية وتموقعاتهم الفكرية اثرها على عمليات الاستقبال الفني ؟ ومتى تستطيع الإبداعات الفنية ان تدفه بتلك التصورات الى أزمتها وتفرض ضرورة إنشاء مقاربات جديدة تسمح بابتداع إمكانية القول الجديد ، وتكشف كيف تستطيع تلك الأعمال ان تنتج مخيالا جماليا فرديا او مشتركا جديدا؟
كيف تغيرت المقاربات ذات المكونات الإيديولوجية المختلفة للتجارب الفنية ، وأثارت ضرورة تأسيس مقاربات تأثرت بالعطاءات الفنية السابقة واثرث في القادمة منها ؟
ما هي مكانة الكتابات حول الفن ؟ سواء من خلال الخواطر او من خلال المقالات الواصفة او المعلقة او المؤرخة او الناقدة للفعل الفني؟
ما مكانة الفن في الشعر؟ حيث مستنا جميعا في لحظة من لحظات تعاطينا مع العملية الفنية بان اللوحة شعر صامت وان الشعر لوحة صائتة ؟
كيف تحضر اللوحات داخل المتن السردي الإنساني والعربي ، وبالتالي السرد المغربي؟ هل تناول روائيونا الأعمال الفنية سواء أثناء وصفهم للمكان وسردهم لها ورصدهم للمشهد المؤثر في امكنتهم وخيالات شخصياتهم ، وهل توجد أعمال فنية داخل المتن السردي المغربي؟
كيف حضرت الأعمال الفنية في ابداعات مسرحيينا؟ وداخل الأعمال البصرية الاخرى سواء أكانت مسلسلات تلفزيونية او أشرطة سينمائية ؟
كيف كتبت الإبداعات الأخرى الإبداع التشكيلي داخلها ؟
الى اي مدى أثرت الكتابة داخل المجال الفني ؟ وهل تعاطي الفنانون بجدية ؟ ام اعتبروها مجرد كتابات اشهارية لهم؟
كيف تمثلت الصحافة الفن؟ ما هي الأجناس الصحافية التي تناولت في موضوع الفنون؟ لماذا نجد مؤشرات النقد الفني بالمغرب كلها مؤشرات صحفية ؟.
ما هي أنواع الكتابات حول الفن بالمغرب؟
وكيف تناولت الكتابات الفرنسية العملية الفنية ؟ وكيف تناولته الكتابات بالعربية؟ هل أسئلتهما مشتركة ام متباينة ؟ وطبعا دون إغفال الكتابات باللغات الأخرى كالانجليزية و الاسبانية مثلا
ما طبيعة كل تناول بارتباطه بحقل اللغة المستعملة ؟ هل التناول الفرنسي ساءل التجربة بنفس الرؤية التي تفرضها المقاربة العربية ؟
لماذا وجدت تصادمات بين المقاربات؟ وهل كانت مفيدة للحقل التشكيلي بالمغربي؟
أسئلة وأسئلة قد تتناسل الى ما لا يتناهى من المقاربات .. لكن الأهم هو ان الكتابة ضرورية للفن كما الفن ضروري للكتابة ؟ فالثقافات كلها سعت الى تحرير الفن باستعادته لحقله الثقافي ؟ وكيف سنستطيع نحن ان نفعل ذلك داخل حقل ثقافتنا المغربية ؟
ليست مهمة الإجابة بقدر ما الاهم هو ان نساءل التجربة كمساءلة للذات أساسا ، لانه بتمثلنا ذلك نتمثل خيالنا ومتخيلنا ونعيد تأسيس قدرتنا على مساءلة ذاتنا ومساءلة شروط وجودنا واستمرارنا ..لان الكتابة ليست مجرد تقييد وتعقيل ولكنها مناسبة للتفكير والانطلاق؟
ان الكتابة حول الفن ليست تابعة للفن فقط ، ولكنها مساعدة له على امتلاك ذاته والسير قدما في مغامرة الوجود الكبرى؟
وبقدر ما يمنحنا الفن المتعة تمنحنا الكتابة متعة التمتع بالمتعة ؟ بوما ان الكتابة تنشئ النص ، فهي أيضا تساعد المرئي على إنشاء راهنيته ولحظته وبالتالي تفتح له الفرصة على تجدد وجوده .
وهنا استحضر السؤال الذي أثاره الناقد الفرنسي لويس مارين في كتابه "تدمير الفن" (...لماذا الحديث حول اللوحة ، مادام القصد المتحقق هو انجاز فعل الرسم، والتمتع به ؟..) وكان جوابه المصاغ على شكل سؤال أيضا (..والتحدث عن لوحة أليس(..) فعل(..) من لذة اللوحة ومتعتها الى لذة للغة ومتعتها ؟
وبالتالي فتناول الكتابة والفن بالمغرب ، انما هو محاولة لاستعادة والاستفادة من أسئلة الآخرين أيضا ، لان العلاقة بين الكتابة والفن تثير إشكالية تمثل الكتابة للفن من جهة، كما ان استكشاف الحدود بين الكتابة حول الفن والنقد الفني تثير تناول الفن من حيث كونه قضية إشكالية ، وعلاقته بنظريات الفنون ، والى اي حد يمكن إنشاؤها داخل مجالنا الثقافي كأسئلة ملازمة وتحويلها الى تقليد ضروري للنظر بمختلف دلالاته ؟
مثلما هو منفتح على تناول أنواع المقاربات لتلك الكتابات ، فانه يثير قضية مكانة المكتوب حول الفن ووظائفه فانه في نفس الوقت يثير قضايا تتعلق بالذاتي في التناول ومتى يصير تناول موضوعيا وموضوعاتيا في آن واحد؟
هل تساعدنا تلك الكتابات على إنشاء تصور لتاريخ خاص بالفن المغربي؟ والى مدى يحضر بها السؤال الجمالي و الاستيتيقي لوجود كتابات تناولت أسئلة ذات طبيعة فلسفية حول الفن ، وكتابتا سعت الى ان تستفيد من متن مبحث الجمال ن وكتابات ساءلت التجربة التشكيلية المغربية في ذاتها وبذاتها ولذاتها ، اي انها تموضعنا بقوة داخل اللحظة الكانطية ( نسبة للفيلسوف كانط) في إنشاء تجربتنا الفنية ؟
وماذا اضاف المكتوب للفن التشكيلي وعمليات تمثله وإدراكه ، وتقديره سواء كلوحة بصرية ، او منحوتة تحررت من اسر الرؤى الغارقة في التحريم او كموسيقى بصرية ضرورية لتحقيق اللذة والمتعة التي من حق كل المغاربة كما تحققت لدى الثقافات الاخرى؟

فهل تساعدنا الكتابات على ذلك سواء أكانت خبرا عن حدث فني ، او خاطرة او مقال او صفحات برواية او نصا شعريا او مساءلة تاريخية او مقاربة فلسفية او تأملا من حقول الفعل الكتابي المتعدد، او كتابات ورسائل للكتاب او مقدمات للدلائل الفنية او شذرات تعبيرية للفنانين انفسهم ..او أطروحات جامعية حول الفنون ....
اننا ندرك حجم الثقل ، لكن فتنة غواية الفن هي الضوء الذي ينير عتمة مغامرة الكتابة



#محمد_ربيعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- حول تصميم التهيئة لامسا ، جماعة زاوية سيدي قاسم –ولاية تطوان ...
- جماعة زاوية سيدي قاسم ولاية تطوان -المغرب زلزال الوكالة الحض ...
- مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية المعارض الفنية بالمغرب بي ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب :مقدمة للتفكير في القضايا حتى يعود ...
- قراءة في ديوان الشاعر نجيب بنداوود -نهود موجعة-عندما يعيد ال ...
- قراءة في قاموس دنيا بنقاسم حول التشكيل المغربي المعاصر
- درس الرقة الأنثوية المغربية لطابور الذكورة حول الحقيقة الفني ...
- حول مسلسل بوقتادة الكويتي.. انقدونا من ضحالة الإسقاطات والتم ...


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - الكتابة والفن بالمغرب فتنة غواية الفن بالمغرب ضوء مثير لعتمة الكتابة