أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - الفن التشكيلي والرواية: عندما يثري المتن السرد المتن البصري وبالعكس















المزيد.....

الفن التشكيلي والرواية: عندما يثري المتن السرد المتن البصري وبالعكس


محمد ربيعة

الحوار المتمدن-العدد: 3696 - 2012 / 4 / 12 - 14:47
المحور: الادب والفن
    


يشير هذا العنوان على مجالين تعبيريان مختلفان، وتناولهما في صيغة تركيبية موحدة ، يقتضي منا تناول الأمر من زاويتين ، الأولى جمالية الإجراء ، والثانية أدبية الدافع.كما فعلت الناقدة السلافية" هانا فوازين جيشوفا"في أطروحتها حول " اللوحة داخل السرد" او حضور الدافع الفني الصباغي داخل الرواية التشيكية لأواخر القرن العشرين".او هو مثير لقضية " قراءة اللوحة بالرواية او بالسرد وقراءة النص السردي او الروائي باللوحة."وهذا الموضوع شكل دائما عامل جذب لمجموعة من اللقاءات ، سواء بالغرب او بالشرق او بالعالم العربي وبغير ذلك..
وحيثما ان التجربة الجمالية أساسية في وجودنا ، فان تناولنا لهذه القضية سنحاوله من خلال تجربتنا المغربية التي بفعل التراكم في المجالين اكتسبت صفة الثراء من حيث وفرة المواد المساعدة على التناول ، أو من حيث الرؤية الناظمة لمقاربتنا والتي تهدف الاشتغال من اجل الطموح الذي يسكن كاتب السطور في ضرورة استعادة الفن التشكيلي للحقل الثقافي باعتباره ممارسة ثقافية أساسا، قبل ان تفرض عليه طريقة العرض ان يصبح مادة تسويقية يقيمها اصحاب بورصة القيم الذين حولوها الى سلعة للعرض في المزاد العلني.
وبالتالي فالسؤال الذي يلزمني شخصيا هو كيف تعامل التشكيلي المغربي مع السرد الروائي او القصصي او مع الحكاية الشعبية ؟ كما ان نفس السؤال يمكن مقاربته في خط مواز آخر هو كيف حضر التشكيل وأجناسه التعبيرية المختلفة داخل النصوص الروائية والقصصية المغربية وداخل الحكاية ؟
والسؤالان متجاوران، وتحكمهما رؤية استطيقية ، باعتبار ان التوازي والتداخل يساهم في التأثير المتبادل بين المجالين من جهة ،كما يساهم في الرفع من مستوى الوعي الجمالي من جهة ، ومستوى التلقي لدى المتفاعلين مع اي من المجالين او معهما معا ، باعتبار ان لا وجود لإبداع في غياب متلقيه.
وبالتالي فان القضية تلزمنا التفكير في ذلك باعتبار كل إبداع من اي مجال هو عبارة عن متن ، وبالتالي فهناك متنين
المتن الاول وهو متن سردي ، سواء أكان نصا قصصيا ام روائيا ام حكاية ، مؤسس على اللغة التي مادتها الأساسية الكلمات والألفاظ للتعبير عن وقائعها وأحداثها وشخصياتها ، ولقد عرف المتن متغيرات بفعل التيارات الكثيرة التي خلقت إمكانيات تعبيرية متميزة، بل وابتدعت بحكم قضايا كل عصر اثر فيها توجهات وأساليب تجعل كل نص سردي يتميز بفرادته ، ومن خلال ذلك يثبت مشروعية تواجده كنص إبداعي حقيقي.
والمتن الثاني سواء أكان لوحة او تمثالا او تركيبا او شكلا ما او صورا ثابتة ام متحركة ، فهو متن بصري ، شهد عبر حقبه التاريخية تطورات في أشكال بنائه ، وأيضا مقاربته..نص يبدو مستعصيا على القراءة لكنه سرعان ما ينطبع بذاكرتنا ويساعدنا على ولوج عوالمه وينفتح أمامنا ليكشف لنا أسراره ولو كانت اما ثنائية الأبعاد او ذات أبعاد ثلاثية .
وبالتالي فالمتنين مفتوحين على القراءات المتعددة، وحيثما أن الذي يهمنا الآن هو العلاقة بين المجالين كما حددناها سالفا أعلاه ، فان ما يبدو لنا تميزا بين الحقلين هو وجه آخر للمؤتلف بينهما، وبالتالي فكيف يشاهد السارد نصه؟، وكيف يقرأ الفنان عمله ؟ .
ويساعدنا تاريخ النقد الأدبي وأشكال مقارباته على تلمس تكون الصورة في الأعمال السردية ، والتحولات التي عرفتها من تصوير للتفاصيل واهتمام بعرض مكونات فضاء المشهد السردي كما علمتنا النصوص الكلاسيكية ، إلى اكتشاف اثر تلك التفاصيل على النص وعلى أبطاله ، والثورات التعبيرية التي شهدها من سرد خطي الى سرد انقلابي او من سرد يصف الحياة الاجتماعية الى سرد يغوص في أعماق النفس الإنسانية ..من نص يحترم قواعد اللغة الى نص يفجر اللغة باعتبارها الوعاء الذي يصبح حاجزا أمام نقل –ما وصف- بعجز اللسان عن شحنه.
ونفس الأمر نجده بالنص البصري الذي تثبت لنا وقائع تاريخيته انه شهد تحولات في علاقته بموضوعاته ، وبتقنياته ، وان أسئلته تبدلت من تلك التي عالجتها المقاربات النقدية للفلاسفة اليونانية للأعمال الفنية إلى محاولة الكشف عن الخفي في المرئي.فبعدما عرف المتن البصري ثورات تعبيرية تجلت في خروج الفنانين من الرسم داخل الكنائس حيث كان دورهم هو تجسيد قيم القدرة اللاهوتية المطلقة ، الى رسم العائلات المتملكة في رقاب الناس والمتحكمة في أرزاقهم ، اي اكتشاف ان السلطة الحقيقة ليست تلك التي تنسجها الحكايات والأساطير بل تلك التي تعاني من مشكل الانمحاء وبالتالي أرادت تلك السلطة من خلال رسومات الفنانين التشكيليين معالجة أزمتها المتجلية في كونها ذائقة الموت ، وبالتالي فطموحها للخلود سلمت مهمته لمبدعي المتن البصري..وذلك شكل مفتاح ليثير النص البصري أسئلة مفارقة لوجوده، فالنص البصري باعتباره نصا مرئيا اي يقوم على فضاء ، فانه طرح مشكلة الحركة فيه وبالتالي مشكل الزمان،كما سجلته الانطباعية او القضايا جديدة التي سيعرفها الفن مع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ..ثم الأسئلة التي ستثيرها الحربين الهائلتين في الإنسان. الى ما قد تشهده الإنسانية من قضايا تعرف تغيرات سريعة بفعل دخولنا جميعا أزمنة سرعة التي. جي. في .على الأرض، والسرعة السابقة للصوت على مستوى الطائرات ونهاية الزمن من خلال آليات التواصل الاجتماعي التي تربطنا ولم تعد تلزمنا بان نكون في نفس التوقيت رغم أننا في نفس الزمن ..
ان هذه التحولات تفرض علينا ان نعيد التفكير في بديهياتنا وتفكيكها، سواء في مجال مقاربتنا للمتن السردي او للمتن البصري، وبالتالي فإننا نلاحظ أن ما تشهده الحياة من متغيرات يؤثر في الحقلين معا ، ويفرض عليهما إعادة بناء جسور التقاطع ، وبالتالي التواصل..
وبالتالي فبالرغم من المتن السردي لا يخلو من نصوص تتحدث عن حياة الفنانين في إطار حقل السير ، او نصوص روائية تصف الأمكنة او تتعمد وصف اللوحات الفنية او الأعمال الإبداعية المتعددة السطوح كحضور له دوره الدرامي داخل تلك الأعمال السردية ، او أنها تتخذ شخصيات الراسمين او النحاتين كشخصيات برسوماتهم كقضية محورية في النص السردي ، فذلك ليس مجال تساؤلنا رغم أهميته البيداغوجية والتعليمية، لان الذي يعنينا وحتى لا يأخذنا الإطناب المعرفي الذي لا لزوم له يبق سؤالنا كيف تناول السارد المغربي المتن البصري ؟ وكيف حضر المتن السرد المغربي في النص البصري؟
خاصة اذا علمنا ان هناك نصوصا جميلة كتبها القصاصون والروائيون والمسرحيون حول الأعمال الإبداعية المغربية ، وان عالم الاجتماع والروائي المغربي الراحل عبد الكبير الخطيبي " قارب عالم المتن البصري بأسئلة فتحت أمام التشكيلي اكتشاف بهاء الزربية ، وتعبيرية الوشم خاصة وان الخطيبي مفكر مطبوع بما مدته به الساحة الثقافية الفرنسية من تطور في مجال البحوث اللسانية والسيميائية ، الأمر الذي دفع الناقد الفرنسي الشهير رولان بارث" الى أبداع نصشهير عنونه ب" درس الخطيبي"،او تلك النصوص التي كتبها القاص ادريس الخوري وجمع بعضا منها في كتابه "كاس حياتي" او النصوص التي كتبها المسرحي محمد أديب السلاوي حول جدارية الفن التشكيلي المغربي...فلماذا كانت النصوص الفرنسية نصوصا تثير قضايا وإشكاليات ، بينما النصوص المكتوبة بالعربية لم تات الا في كونها كتبت على هامش المتن البصري..وبمراجعتنا للصحف التي تشكل المساحة التي نشر بها ساردونا نصوصا حول التجار بالتشكيلية ، فان ما يؤلمنا هو انها نصوص واصفة ، هامشية ، تعرض لعشق اصحاب تلك النصوص باعمال أصدقائهم الفنانين ، ولم تصل الى درجة تلك النصوص الإبداعية التي ينشرونها ، فهل مرجع ذلك الى الخوف من الحديث على الصورة ومساءلتها ومقاربتها ؟ لماذا لم يستطع السارد الخروج من أفك الانبهار ، واعتبار مجال المتن البصري مجالا مفتوحا للقراءة وقابلا للتأويل او للإسقاط المفاهيمي..لماذا اذن بقي النص السردي نصا محتشما في معالجته لنص المرئي؟وماذا أضاف النص البصري للسارد من إمكانيات تساعده على "التأثر في رسم الشخصيات ودراسة عنصري الضوء والظل بها ، وتسحر عالم ألحكي والرواية بتلك الرؤية العامة ، بالألوان والصور المستوحاة من فن الرسم ؟؟ كما حدث لإميل زولا الذي يبدو تاثير" مانيه "والانطباعيين قوي على تداعياته السردية. خاصة وان الروائيين الغربيين اهتموا بالبورترية وبالمناظر الطبيعية وبالقص المتخيلة او التاريخية؟ وان كبير الروائيين العرب "نجيب محفوظ"نجح في رسم تفاصيل الحياة والشارع والحارة والزقاق ..و بالتالي ففي أعماله نجد هذا المنزع التصويري حاضر بقوة ، فكيف لا نجده في نصوص روائينا الذين جلهم ينسابون وراء كتابة يمكن إدراجها ضمن أسلوب التداعي الحر؟
أمرجع هذا الى غياب الثقافة البصرية التشخيصية أساسا من ميراثنا الثقافي؟ وبالتالي فمثل هذا الأمر لم يعد مقبولا بعدما راكمنا تجارب تزيد على القرن في انفتاحنا على الثقافات الغنية بالتراث البصري ، وكونه اصبح حاضرا في حياتنا بقوة التكنولوجيا التي جعلتنا ننتمي الى قرية واحدة.
ولماذا لا نجد بالمثل استفادة مبدعي الفنون التشكيلية من عطاءات زملائهم الساردين ؟
لماذا لا نجد عالما سرديا باعمال تشكيليينا؟
كما لا نجد حضورا للمخيال السردي والحكائي باعمال فنانينا الذين تلقوا تكوينا أكاديميا بالمعاهد والمؤسسات الفنية بأوروبا ؟ بينما نجد ذلك في أعمال الفنانين الذين يطلق على أعمالهم صفة "الفن الساذج"، فهل أنستهم دراساتهم تلك الحكايات والخرافات التي ترويها الجدات ، او أنهم احتقروا تلك الثقافة فغابت من عالمهم الصباغي؟
لماذا نجد الحكاية والحدث هو الفكرة الجوهرية التي تؤسس الخيط الناظم للأعمال الفنية" الساذجة"؟ ( أعمال" طلال الشعيبية " و "محمد الحمري" و " فاطمة حسن" و"عباس الصلادي") هل مرجع ذلك الى تشبعهم بحكايات الجدات وانهم ارادو ان يحولوا الأعمال الفنية الى وسائط تعبيرية لنقل ذلك العالم بالألوان بدل الألفاظ؟
لماذا لم يستفد الفنان المغربي من الرواية والقصة المغربيتين؟
الان فناننا لا يقرأ غير ما هو مفيد تقنيا لتجربته؟
أبسبب غياب المنزع السردي في أعمال فنانينا ، لم ينجزوا سوى أعمالا ربحت قيمتها الديكورية وسهل تحويلها الى سلعة وبالتالي افتقدت عمقها الثقافي ؟
متى تحضر الشخصيات الأساسية في أعمال تشكيليينا؟ ألان سردياتنا لم تخلق مثل تلك الأبطال؟
بالرغم من وجود شخصيات روائية طبعت حقبة ثقافية لان جد رسومات ولا تمثلات بصرية لها مثل شخصية "المعلم علي" في رواية عبد الكريم غلاب؟
فهل يعاني مجالنا السردي من عقم في إبداع شخصيات لها ميزات قادرة على طبع حضورها في مجالنا الثقافي؟
كلما عمقت التفكير في العلاقة بين المجالين الا وأسئلة ذات صيغة استنكارية تفرض نفسها علي، وبالتالي يبق السؤال المجمل القول هو لماذا لا نجد تأثيرا متبادلا بين مبدعي النص البصري وبين مبدعي النص السردي بارزا في ساحتنا الثقافية ؟ وذلك بالرغم من اننا نجد كتابات متعددة لروائيينا وقصاصينا حول تجارب تشكيلية ،؟
لماذا لا نجد في الندوات التي نظمتها المؤسسات الثقافية، سواء تلك التي نظمها اتحاد كتاب المغرب او الجمعيات المهتمة بالمجالين او بكليات الآداب لمختلف الجامعات المغربية او بالمعهد الوطني للفنون الجميلة او بمدرسة الدار البيضاء للفنون الجميلة المختلفة حضور لموضوع يتناول العلاقة بين السردي والبصري ؟
ان غياب هذا التفكير حتى في كتابات المتعاطين للحقلين او غيابه من تفكير الفنانين لأمر يثير تساؤلات حول اسباب هذا الغياب؟ فلماذا اذن هذه القطيعة بين المتنين البصري والسردي في ثقافتنا المغربية ؟
متى تغتني مخيلتنا بنصوص سردية تمتح من الإمكانيات التي يمنحها المشهد البصري أمامها ؟ ومتى يثرى مخيالنا البصري بعلامات يمنحها المجال السردي ليصير عملنا التشكيلي ليس رسما فقط ولكن إبداع ثرىء بدوال قادرة على التعبير عن حرية وجودنا الثقافي.



#محمد_ربيعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجربة التشكيلية بالمغرب : الشعر والتشكيل ...
- الصحافة والتشكيل بالمغرب المؤسس اللازم للوعي والنقد الفني
- الكتابة والفن بالمغرب فتنة غواية الفن بالمغرب ضوء مثير لعتمة ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- حول تصميم التهيئة لامسا ، جماعة زاوية سيدي قاسم –ولاية تطوان ...
- جماعة زاوية سيدي قاسم ولاية تطوان -المغرب زلزال الوكالة الحض ...
- مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية المعارض الفنية بالمغرب بي ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب :مقدمة للتفكير في القضايا حتى يعود ...
- قراءة في ديوان الشاعر نجيب بنداوود -نهود موجعة-عندما يعيد ال ...
- قراءة في قاموس دنيا بنقاسم حول التشكيل المغربي المعاصر
- درس الرقة الأنثوية المغربية لطابور الذكورة حول الحقيقة الفني ...
- حول مسلسل بوقتادة الكويتي.. انقدونا من ضحالة الإسقاطات والتم ...


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - الفن التشكيلي والرواية: عندما يثري المتن السرد المتن البصري وبالعكس