أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فوزي ابراهيم - موقفنا من ألأنتخابات ألتشريعية















المزيد.....

موقفنا من ألأنتخابات ألتشريعية


فوزي ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1088 - 2005 / 1 / 24 - 10:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ثمة ثلاثة مواقف رئيسية ومتباينة من ألأنتخابات ألتشريعية ألتي ستجرى في 30 كانون ألثاني 2005 ويمكن بلورة هذه ألمواقف في ألأفكار ألمطروحة ألتالية:
أولاً: ألموقف ألمؤيد للأنتخابات في موعدها ألمحدد.
ثانياً: ألموقف ألرافض كلياً للأنتخابات.
ثالثاً: ألموقف ألذي يرى بوجوب تأجيلها لمدة ستة أشهر.
قبل أن نولج في توضيح ألمواقف ألرئيسية تلك، علينا أولاً تبيان بعض ألحقائق ألتي طرحت نفسها بقوة على ساحة ألعمل ألسياسي ألعراقي.
وفي مقدمة تلك ألحقائق هي أن مشروع ألأنتخابات يعد ظاهرة حضارية متقدمة وعصرية وممارسة شخصية وأنسانية متقدمة تدعو لها مواثيق حقوق ألأنسان يقاس من خلالها تقديم ألناخب لصوته في صندوق ألأقتراع مدى ألقوة ألحقيقية للقوى وألأحزاب ألسياسية ألعاملة في ألبلاد بشرط أن تكون حرة وعادلة ونزيهة كما وأنها تعبر عن خيار أستراتيجي هام وخطير ألا وهو أحتكام تلك ألقوى وألأحزاب ألى أساليب ألصراع ألسلمي لحل ألخلافات وتبؤأ ألغالبية في ألبرلمان ألعراقي أو ألمجلس ألتشريعي ألشرعي وألمنتخب لمراكزها فيه وتكفل حق ألأنسان ألعراقي في تحديد مستقبله وأختيار ممثليه في ألبرلمان ألذي سيأخذ على عاتقه صياغة ألدستور ألدائم للبلاد وأنتخاب من بين أعضاءه رئيس ألجمهورية ونائبيه كما وسيقوم بأعداد ألقوانين وألتصويت عليها ودراسة مشاريع ألجهاز ألتنفيذي وألبت فيها من جهة ومراقبة أداءه من جهة ثانية. أن تلك ألغالبية ألتي أشرنا أليها أعلاه لا تعني أطلاقاً ألأكثرية ألعددية لطائفة ما من طوائف ألمجتمع ألعراقي ففي حال ألعراق فأن ألطائفة ألشيعية تشكل ألأكثرية ألعددية قياساً ببقية سكان ألبلاد ولكن هذا لا يعني أبداً أن ألشيعة ألعراقيين سيصوتون للقائمة ألطائفية ذات ألمنهج وألبرنامج ألديني أو ألمذهبي بل أن ألشيعة حالهم حال بقية أطياف ألشعب ألعراقي سيصوتون لصالح قوائم أنتخابية مختلفة منها ألمذهبي ألذي حاز على مباركة ألمرجعية ألعليا للمتدينين ألشيعة ألسيد علي ألسيستاني وأخرى علمانية مثل قائمة أتحاد ألشعب وقوائم أخرى متعددة مثل ألقائمة ألعراقية بقيادة رئيس ألوزراء ألحالي ألسيد أياد علاوي ونفس ألشيء يمكن قوله بألنسبة للأكراد وموقفهم ألمتنوع من ألقائمة ألكردستانية ألموحدة وبقية قوميات ألشعب.
ثمة معضلة خطيرة يجب معالجتها في هذا ألمقال وهي أن ألمحافظات ألأربع أو ألخمس ألتي تقطنها أغلبية سنية سوف يتعذر أجراء ألأنتخابات فيها وذلك لسببين أولهما ألأعمال ألأرهابية من تفجيرات أنتحارية وتفجير سيارات وأدوات مفخخة أخرى بألمتفجرات وألقنابل وألأغتيالات ألجماعية ألتي خلفتها، ألأمر ألذي أرعب ألمواطنين في هذه ألمحافظات وربما غيرها كذلك وأدخل ألخوف في قلوبهم حيث أصدرت ألقوى ألأرهابية ألمتمثلة بألقاعدة وبقايا ألأجهزة ألبوليسية للنظام ألدكتاتوري ألسابق وتنظيمات أخرى معادية لطموحات شعبنا في ألعيش بسلام وتآخي وأمان تهديدات متكررة بقتل كل مواطن يجرأ على ألمشاركة في ألتصويت وألمساهمة في تحديد هوية وشكل ألنظام ألديمقراطي ألجديد ألأمر ألذي أدى ألى حرمان قطاعات واسعة من ألطائفة ألسنية وألقوميات وألطوائف ألصغرى ألقاطنة في تلك ألمحافظات مثل ألكلدان وألمسيحيين عامة وألأزيديين من حقهم ألطبيعي في ألأنتخاب، أما ألسبب ألثاني فيتمثل في دعوة بعض ألقوى ألسنية ألى تأجيل ألأنتخابات وألتي قاطعتها في ألنهاية بسبب عدم ألأستجابة لمطلبها هذا.
لكل ذلك ندعو ألى عقد مؤتمر وطني شامل لجميع ألقوى وألأحزاب ألمشاركة للأنتخابات وألمقاطعة لها وغيرها من ممثلي كافة قوميات وطوائف ألشعب فور ألأنتهاء من أجراء ألأنتخابات ألتشريعية ألحالية وذلك للأتفاق على نسبة ممثلي ألطائفة ألسنية وألقوميات ألصغرى ألأخرى في ألجمعية ألوطنية ألتي لم تتمكن من ألتصويت لأسباب معروفة منها ألأنفلات ألأمني وألمقاطعة وضيق ألوقت وألتفجيرات وألتهديد بألقتل وغيرها.
وبفعل ألقمع ألسلطوي وألصدامي ألذي أمتد في ألحقبة ألطويلة ما بين تموز 1968 ونيسان 2003، أنتعشت ألأحزاب وألتنظيمات ألقومية وألطائفية في ألوقت ألذي خلت ألساحة ألسنية من أي تنظيم آخر ألى جوار حزب ألبعث ألذي كان حزب ألسلطة وأمام هذا ألواقع لم يكن أمام ألسنة أي مجال للتعبير ألسياسي سوى عبر تشكيل أحزاب وتنظيمات طائفية كذلك مثل ألحزب ألأسلامي ألعراقي وهيئة علماء ألمسلمين ألتي تعتبر ألمرجعية ألدينية للطائفة ألسنية ألتي أنشأت لتكون نداً للمرجعية ألشيعية ألعليا وبهذا ألشكل، أي أنتشار ألتنظيمات ألطائفية حصل فرز طائفي خطير نشأ عنه أستقطاب مماثل يهدد بتمزيق وحدة شعبنا وحياته ألمشتركة ومنذ ألبداية فقد جاء تشكيل مجلس ألحكم ألأنتقالي على أسس طائفية وأثنية ليعكس هذا ألأنقسام ألداخلي ولم يكن بأي حال من ألأحوال نتيجة أملاء من جهات أجنبية أو كما يزعم ألبعض قيادة ألأحتلال بل جاء كتعبير مؤسف للأنقسام ألمتشظي ألطائفي وألقومي ألذي وجد تجسيدات له منذ أوائل ألثمانينيات بتشكيل ألأحزاب ألدينية عربية شيعية وكردية سنية وتركمانية مختلطة كرد فعل للقمع ألصدامي كما تؤكد تلك ألقوى بيد أنه من جهة أخرى تكونت بعضها بتأثير ودعم أيراني بغية تصدير ألثورة ألخمينية ألأسلامية ألى ألعراق وكمؤشر على ضعف ألحس ألوطني وألتقدمي ويمكن ألجزم أن أعمال ألعنف ألحالية من تفجيرات وهجمات وأغتيالات ذات بعد أو نفس طائفي وقومي وديني كان من ألمرجح أن تكون أكثر أحتداماً وتوسعاً في ألشارع ألعراقي أذا ما أسقطت قوى عراقية نظام صدام وذلك لأن وجود قوات ألأئتلاف حالياً يشكل صمام ألأمان وألسد ألقوي أمام أحتمالات تعميق ألحرب ألأهلية طائفية كانت أم قومية أو كلاهما.
أن ألأنتخابات ليست كما يصور ألبعض مشروعاً أمريكياً أبداً ولم تفرضه ألولايات ألمتحدة على ألعراق بل هو مبدأ حيوي وعضوي وأنساني متطور من مبادئ ألديمقراطية وأحقاق ألسلام ألأجتماعي وألأحتكام ألى مشيئة ألمواطن ألعادي وألبسيط ومبدأ جوهري من مبادئ حقوق ألأنسان ألأممية يحل محل ألأنظمة ألدكتاتورية وأساليب ألقمع وألتقتيل وألتسلط فألشعب هو ألذي يشارك في ألأنتخابات وهو ألذي يشكل ألنظام ألذي يعتبره ألأفضل لتحقيق أهدافه كما وأن جميع ألبلدان ألتي كانت تحكمها ألأنظمة ألدكتاتورية أو ألشمولية ألتي سقطت في ألتسعينيات من ألقرن ألمنصرم أو في فترات مختلفة في أوربا ألشرقية وأمريكا ألجنوبية وأفريقيا شهدت تنظيم أنتخابات شعبية عامة تشارك فيها ألشعوب وألأحزاب ألسياسية بشكل حضاري وسلمي لأن ألنقيض يعني ألحرب ألأهلية أو أقتتال ألأحزاب ألمختلفة وهيمنة ألقوى ألفاشية وألعنصرية ألعديمة ألرحمة وألمعادية للأنسان على ألسلطة لذلك فأن توفير فرص ألأقتراع للجماهير يعتبر ألوسيلة ألفضلى لتفادي تلك ألمخاطر وألأحتمالات ويؤسس محلها ُلبنات صلبة وراسخة لنظام ديمقراطي تمثيلي يعبر عن طموحات جماهير ألناخبين على وجه ألخصوص وللشعب عموماً.
أن ألقوى ألمصرة على أجراء ألأنتخابات في موعدها هي ألقوى ألشيعية على وجه ألتحديد، فقد أبدت ألأحزاب ألكردية وألعربية ألسنية أضافة ألى ألحزب ألشيوعي وحركة ألوفاق ألوطني وغيرها عدم معارضتها لفكرة تأجيل ألأنتخابات لبضعة شهور غير أن ألسيد ألسيستاني وألقوى ألتي يؤيدها في قائمة ألأئتلاف أصرت على موعد ألثلاثين من يناير 2005 وذلك تطبيقاً لأحدى فقرات قانون ألدولة ألعراقية ألأنتقالي ألذي أوجب أجراء ألأنتخابات في تاريخ لا يتجاوز كانون ألثاني 2005، وقد تكبدت ألقوى ألداعية للأنتخابات في موعدها ألمحدد خسائر بشرية ومادية فادحة لرفضها فكرة ألتأجيل ولعل من ألمفيد في هذا ألسياق أن نذكر أن هذه ألقوى تصبو لأقامة نظام أسلامي في ألعراقي وخير دليل على ذلك هو أقرارها قرار 137 في ديسمبر 2003 حينما كان عبد ألعزيز ألحكيم ـ ألرئيس ألحالي للمجلس ألأعلى للثورة ألأسلامية ـ رئيساً لمجلس ألحكم ألأنتقالي وبموجب ألقرار هذا ألغي قانون ألأحوال ألشخصية لعام 1959 وأستبدل بنظام غريب على ألعراقيين حيث تضمن قرار 137 فقرات بتطبيق ألمذاهب ألأسلامية ألمختلفة على ألعراقيين كلاً حسب مذهبه ألأمر ألذي قاد ألى ما يشبه بألأنتفاضة ألشعبية ألعارمة لأسقاطه وهذا ما تم بألفعل كما وأن ألحاكم ألأمريكي ألمدني Paul Breamer نقض ذلك ألقرار ولم يسمح بتطبيقه.
أما ألقوى ألرافضة كلياً لفكرة ألأنتخابات فهي تلك ألجماعات ألأرهابية وألتكفيرية ألمستوردة وألمحلية وألدكتاتورية من فلول ألأجهزة ألتسلطية وألقمعية للنظام ألصدامي ألسابق ألتي لا تختلف حول موعد أجراء ألأنتخابات بل تقف وبكل ما أوتيت من قوة لأجهاضها لأنها فقدت مناصبها في ألسلطة ألدكتاتورية ألسابقة وحلفاءها من ألأرهابيين أضافة ألى ألأصوليين ألذين يفجرون ألعراق أرضاً وشعباً ضمن عملية تصفية ألحسابات بينها وألدول ألأقليمية ألداعمة لها من جهة وألولايات ألمتحدة من جهة أخرى.
وأخيراً نأتي على تلك ألقوى ألتي تبارك ألأنتخابات كأداة لقياس نبض ألشارع وألسماح له بأختيار ممثليه ألا أنها ولأسباب عدة تناولناها أعلاه دعت من دون جدوى لتأجيل ألأنتخابات لستة أشهر لأسناح ألفرصة لترتيب ألوضع ألأمني وتحسينه ومن أجل ألقيام بحملات أعلامية بين ألجماهير للدعاية ألأنتخابية وفي ألواقع أتفقت معظم ألقوى وألأحزاب ألسياسية ألعراقية على مشروع ألتأجيل هذا ولبضعة أشهر ألا أن أصرار ألمرجعية على أجراءها في موعدها ألمقرر وألتخوف من أشتعال حرب عصابات في ألجنوب على غرار ألمحافظات ذات ألأغلبية ألسنية وضع قضية ألتأجيل في سلة ألمهملات وهوت مثل ألطائر ألميت على ألرغم من شبه ألأجماع عليها.
وختاماً، فأننا نرى جمعية وطنية منتخبة لا تمتلك فيها أي قوة سياسية على حق ألتفويض وألأكثرية بل أن ألذي سيحصل هو عقد تحالفات برلمانية بين ممثلي ألأكراد وألشيوعيين وألقوميات ألصغرى كألكلدان وألأثوريين وألصابئة وألأرمن وألعلمانيين ألآخرين أن كانوا عرب سنة أم شيعة أو تركمان وغيرهم ليشكلوا قوة ألأكثرية ألبرلمانية سرعان ما تتفق على ألتوحد لدحر مشروع سياسي ما قد يكون رجعياً أو معادياً لحقوق ألمرأة أو ألقوميات ألصغرى وما شابه وسرعان ما يضمحل ذلك ألتوحد أمام مشاريع قومية كضم كركوك ألى كردستان ليتسارع خصوم ألأمس على تشكيل موقف وجبهة برلمانية موحدة بين خصوم ألأمس لدحر ألمشروع ألجديد وهكذا دواليك حيث لا يمرر ألا ما كان يصب في صالح ألشعب ككل غير أن ذلك لا يعني أبداً زوال أمكانية تمرير مشاريع رجعية ومضرة بوحدة شعبنا لذا ينبغي على كل ألقوى ألوطنية وألتقدمية توحيد صفوفها في ألبرلمان ألقادم ألذي ستتميز جلساته بألصياح وألصخب وألأنفعال ألشديد ومهما يكن من أمر فأن ذلك يعد مفخرة ألأجيال ألحضارية على نواقصها ألأدارية وعرساً للأجيال ألمضطهدة فقد أقترع ألأفغان وألفلسطينيون في ظل ألأحتلال مع أن ألعراق حالياً بلد ذو سيادة تتواجد على أراضيه قوات دول صديقة ححقت ألأنتصار ألأول بألأطاحة بألفاشية وتساهم حالياً في ترتيب وبناء ألديمقراطية بمقاسات عراقية محلية محضة حيث تعتبر ألعملية ألبرلمانية ألحقيقية ألأولى منذ أكثر من 50 عاماً وبأمتياز!.
أن بلادنا تشهد سيطرة ألقوى وألأحزاب ألقومية وألدينية غير أن ألنظام ألديمقراطي ألحق يبنى على سواعد ألديمقراطيين وألوطنيين ألذين تدعمهم جماهير ألشعب ألواسعة على وجه ألعموم وألطبقة ألوسطى على وجه ألخصوص لذا فأن أجراء ألأنتخابات مع معطيات هذا ألواقع يعد أعجوبة بحد ذاتها ويمكن ألتأكيد أنه كلما تقدم ألعراق ونمت فيه ألطبقات ألعاملة ألمنتجة وألطبقات ألوسطى وبخاصة ألصناعية كلما أتسع نفوذ ألقوى ألديمقراطية وأزدادت شعبيتها وسيثبت مجتمعنا على أنه لا يختلف عن أمثاله في ألعالم كله عندما يقوى عود ألديمقراطية ويترسخ بنيانها فأن نفوذ ألوى ألقومية وألدينية سيضمحل.

http://www.iraqipapers.com



#فوزي_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملامح ألمرحلة ألقادمة في عراق ما بعد ألفاشية
- ملامح ألمرحلة ألقادمة في عراق ما بعد ألفاشية
- معارضة ألأمس ومقاومة أليوم
- بعد محاولة طرده ألى إيران، ألصدر يحتمي بألسيستاني
- ألعراق ألجديد: نحو تأطير ألصراع بطابع جديد!
- ألديمقراطية وألأنتخابات في ألعراق!
- منابع ألأرهاب وألحلول ألعملية لدحرها في ألعراق
- مقترحات وتقييم لمجلس ألحكم ألانتقالي ألعراقي
- ألتعاون مع ألتحالف ومستقبل ألوطن وألشعب
- ألأخطاء ألرئيسية لقيادة وقوات ألتحالف في ألعراق
- أيُّـها ألجــارُ باعـــدِ
- تحرير ألعراق : فرصة ذهبية يجب إستثمارها للتحول إلى الديمقراط ...
- !رحلــةٌ إلـى ألحـلاّق
- بــــــغــــــــدادُ
- !ملاحظات فـي إصـول ألرد وألنـقـد


المزيد.....




- مزاعم روسية بالسيطرة على قرية بشرق أوكرانيا.. وزيلينسكي: ننت ...
- شغف الراحل الشيخ زايد بالصقارة يستمر في تعاون جديد بين الإما ...
- حمير وحشية هاربة تتجول على طريق سريع بين السيارات.. شاهد رد ...
- وزير الخارجية السعودي: حل الدولتين هو الطريق الوحيد المعقول ...
- صحفيون وصناع محتوى عرب يزورون روسيا
- شي جين بينغ يزور أوروبا في مايو-أيار ويلتقي ماكرون في باريس ...
- بدء أول محاكمة لجماعة يمينية متطرفة تسعى لإطاحة الدولة الألم ...
- مصنعو سيارات: الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن
- انتخابات البرلمان الأوروبي: ماذا أنجز المشرعون منذ 2019؟
- باكستان.. فيضانات وسيول عارمة تودي بحياة عشرات الأشخاص


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فوزي ابراهيم - موقفنا من ألأنتخابات ألتشريعية