أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبير ياسين - على هامش الثورة المصرية (50): عقبات على طريق الثورة (٤. الفهلوة والمصالحة بين العام للخاص)















المزيد.....

على هامش الثورة المصرية (50): عقبات على طريق الثورة (٤. الفهلوة والمصالحة بين العام للخاص)


عبير ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 3687 - 2012 / 4 / 3 - 21:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعود مرة أخرى للحديث عن الفهلوة ربما يحكم الحدث الشخصى الذى وضعنى فى مواجهة مباشرة معها مؤخرا، بالطبع قد تطرح تلك المقولة تساؤلات حول الفهلوة وهل هى مستحدثة أو هل هى المرة الأولى التى أراها وأتعامل معها، والإجابة معروفة بالطبع فالفلهوة طبع مصرى غالب وكما قال أستاذ أقدره منذ سنوات عديدة الفهلوة هى سمة الشعب المصرى، بما يعنى أن التعامل معها ومع من يمثلها جزء طبيعى فى الحياة ولكنه يختلف فى القدرة والآثر حسب اعتبارات كثيرة تتجاوز موضوع هذا المقال... المشكلة أن تلك السمة تنتقل من مساحات النقاش العام والدارج إلى ساحة الاتفاقيات والعقود والعمل وتسقط ما هو عام على ما هو شخصى وتزداد مساحات التشابه بين الشخصى والعام مع الوقت بدرجة لا يمكن معها فصل ما هو عام عن ما هو خاص، وهنا لا يمكن فصل الحدث الشخصى عن الحدث العام المرتبط بالوطن والثورة والتغيير المنتظر.

عندما بدأ هذا المشروع الشخصى -المرتبط بدوره بالشأن العام والذى لم يحن الوقت بعد للإعلان عنه كاملا- أعتمدت على بعض الثقة التى لازالت تتواجد -للآسف- فى البشر بالعموم وفى سياق تعامل معين يفترض معه أن يكون البشر أكثر التزاما بما يتم الاتفاق عليه، وأن يتم احترام الكلمات باعتبارها عقود ومواثيق، وأن تكون العقود الرسمية المكتوبة مكملة للاتفاق غير الرسمى السابق عليها وليست وسيلة للفهلوة والفرار من أصل الاتفاق. وعندما تطورت الأوضاع وجدت أننى فى مواجهة شخصية مع ما يواجهه الوطن فى عمومه بما فيه الدعوة للمصالحة والانتظار حتى شهر يونيو والحديث عن خروج آمن!!! فمن الواضح أن فهلوه السلطة انعكست على فهلوة البشر والعكس صحيح فلم يعد ما يحدث للوطن منفصلا عما يفعله الأفراد فى تصرفاتهم الشخصية.

عندما تبدأ فى مشروع معين وتتناقش حوله وتضع كل التصورات وتلتزم فيما يخصك فيه من أدوار وتقوم بما يتجاوز تلك الأدوار المرسومة من أجل مصلحة المنتج النهائى تتصور أن الفرد أو الجهة الأخرى ستلتزم بدورها بما قالته وما أعلنته، وتتخيل أن روح الاتفاق ملزم بوصفه روح القانون، وتتخيل أن العقد هو نص نهائى لمسيرة اتفاق تمت فعليا وليس بوابة عبور وفرار يتم من خلالها الإستيلاء على حقك الأصيل من خلال صيغة التعاقد القائمة.

وبالنظر بعمق للحدث الشخصى فأنه يبدو قريبا للغاية من مصر والثورة، ففى مصر -كما فى حالتى- تصورنا أن فعل الثورة وإعلان حالة الرفض للسلطة القمعية والتضحية من أجل الحرية بمثابة معايير كافية لكى يعرف القادم أيا من كان أن الشعب يرغب فى الحرية ومستعد للكفاح من أجلها وأنه بالتالى يستحق الحرية التى دفع شهداء من أجلها... تصورنا واهمين أن روح الثورة قد وصلت وأن البيانات والإعلانات القانونية ليست إلا وسائل لتطبيق وتنفيذ ما يريده الشعب والوطن، وتخيلنا أن الإعلانات هى تجسيد للروح الثورية وتدشين للحرية المطلوبة والمنتظرة ولكن فى الواقع لم تكن الثورة كفعل كافية، ولم تكن ثقتنا فى وصول الرسالة والإنصراف إلى منازلنا كافية، ولم تكن البيانات والإعلانات والقوانين إلا وسائل لقتل الثورة وتكبيل الوطن والاستيلاء على حلم التغيير والإصلاح وبث اليأس ونشره على أقصى مدى ممكن وهو ما يحدث ببراعة فائقة.

وبالنظر للهم الشخصى فهو نفس الصورة، تصور أن الانسان يلتزم بكلمته وأن الاتفاقات لها روح تكمل التعاقدات وأن الالتزام الذى يعبر عنه الشخص فى بداية الاتفاق وحرصه الشديد على التواصل من أجل الوصول لاتفاق تعبير عن روح ملتزمة ونقية قبل أن يتضح أنه لا يختلف عن بيان ٣ الصادر عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة ودوره فى “تثبيت” الثورة والثوار والوطن ككل. فقد فرحنا وتصورنا أن التحية العسكرية لدماء الشهداء والكلمات الجميلة حول حماية الثورة العظيمة والتى سبقها حرص واضح من بداية إعلان الانعقاد الدائم للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، افترضنا أنها كافية للتعبير عن التزام ثورى ولكن من قال أن الحقيقة تختفى كثيرا فالأقنعة تسقط والوجوه الحقيقية تبدأ سريعا فى الظهور ولكن بعد التعاقدات والإعلانات الكفيلة بحماية الأطراف التى لا تتسق فى تصرفاتها الخارجية مع ما تهدف إليه وتضمره من نوايا حقيقية وهو ما حدث معى شخصيا فالأقنعة تساقطت فور التعاقد وكما كان الثمن فى الحالة الأولى ثورة وشهداء ووطن ففى الحالة الثانية أموال ووقت وجهد، ولكن أهم ما يربط الحالتين بالنسبة لى هى قضية الثقة ففى الحالة الأولى اهتزت الثقة بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة أولا ثم انسحبت للقوات المسلحة نفسها، وفى الحالة الثانية تظل الثقة فى البشر وقدرتهم على الالتزام بالاتفاقات الشفاهية والمكتوبة بشكل غير تعاقدى محل تساؤل فهل علينا فعلا أن نتصور أن هناك وجه ثعلب خلف كل قناع بشرى؟

فى حالتى الشخصية جاء الرد على طريقة الفهلوة المصرية تجاهل وغياب عن الرد والتبرير بالإنترنت والانشغال ووجود التزامات أخرى كمبررات للغياب عن توضيح أسس الالتزام والبدء فى تنفيذه، وفى تناقش واضح عما كان الوضع عليه خلال المرحلة الأولى... جاءت الفهلوة المصرية فى أوضح صورها مقارنة بما سبق التعاقد والحصول على الأموال وهو ما يتشابه بدوره مع حالة الثورة. فى الثورة كان الاستفتاء فى المرحلة الأولى نهاية الدور المطلوب من الجماهير فمجرد الاحتشاد لقول نعم كان كافيا للحصول على الضوء الأخضر اللازم لتجاهل الجماهير الغاضبة والثائرة. ثم جاءت نتائج انتخابات مجلس الشعب التى تم التعامل معها بوصفها كفيلة بأن تكون ضوء أخضر للسيطرة على المقاعد وتناسى الثورة والجماهير الغاضبة والثائرة.. وعلى نفس السياق، وأن استمر الحال على ما هو عليه، ومن واقع الشخصى والعام، ستكون نتائج الانتخابات الرئاسية وسيلة لمطالبة الجماهير بالعودة للمنازل باسم الديمقراطية وحديث الأغلبية والصناديق حتى ثورة أخرى أو حتى انتخابات أخرى. فى حالتى كحالة الوطن يقتل الالتزام الانسانى والوطنى ويظل العقد- البيان- الإعلان المجروح.

فى حالتى الشخصية كحالة الوطن وبعد أيام طويلة من الغضب والحزن والشعور بضياع الحق يأتى الحل على طريقة مصالحة وخروج آمن... على أن تتم المصالحة فى شهر يونيو وهو أمر يكمل المشهد المتشابه والمرير ويوضح لماذا حدث معى ما حدث أو لماذا حدث لمصر ما حدث ويحدث.. فى حالتى كحالة مصر كنا على ثقة بأن الأصل طيب، وأن الفساد كحالة يمكن أن يتوارى ولو على طريقة التقليد والرغبة فى الظهور بموقف جيد وصورة حسنة.. كنت على تصور أن التواجد والعمل على أرض الواقع لجهة ما والبقاء على الساحة يفترض القدرة على الالتزام بالكلمة ومعرفة قيمة الكلمة ولكن اكتشفت أن تلك ليست الحقيقة فما دامت تلك الشخصيات تمارس فكرة الخروج الآمن فلا أحد يعرف ويستمر مسلسل الفهلوة والخروج الآمن بنجاح ساحق.. وبالتالى تصبح الطريقة الوحيدة لضمان الحق هى أن تكون العقود مكتوبة بشكل يضمن الحق ولا يسمح بالثغرات ويتسم بقدر من سوء النية وعدم الثقة والتشكك فى الآخرين والا يسمح بخروج آمن. وبالعودة للهم العام نجد أننا أمام حالة لكتابة دستور يتشابه فى سياقه مع إعلان دستورى يبدو ملتبسا وغامضا فى بعض بنوده فما بالك لو جاء الدستور نفسه بنفس الطريقة وما بالك لو تشابهت الحالة الشخصية مع الحالة العامة وتحول الدستور لقانون يحمى الظالم ويقتص من المظلوم ويقتل حلم الثورة أن لم يكن الآن فبعد حين بعد أن نتوقف عن تلقى الرسائل والردود ونبدأ فى تلقى خطاب الفهلوة ولكن على مساحة وحجم الوطن؟!

فى حالتى الشخصية تم اسقاط حالة الوطن على الخاص ووجدت أن المطروح لا يتجاوز تصالح مستند على التعاقد وليس على الروح، تصالح يطالب معه الطرف الآخر بخروج آمن!!!!! وهنا تصبح المسألة بالنسبة لى قضية كبرى ليس فقط لما سبقا وخسرته بالفعل وما لازلت أخسره ولكن لتصور أن المفروض أن يستمر الفهلوى فى الخروج الآمن فى كل مرة سواء على صعيد الوطن أو على الصعيد الشخصى.. تصور أن لديك حق لم تحصل عليه، وأن القانون يحمى من حصل على حقك لا يختلف عن أحكام البراءة القاتلة الصادرة لصالح من قتل الشهداء، وتصور أن يكون الخروج آمن وفى الموعد الذى يتناسب مع الطرف الآخر لا يختلف عن رئيس توافقى وخروج آمن لمن باع وفسد وأفسد ووطن يجتمع البعض على ضرورة تقاسمه حتى تبقى كل الأشياء كما هى مع تغيير بعض الأسماء.

وباسقاط الحالة الشخصية على حالة مصر يظل السؤال كيف نصلح الكل أن كان الجزء المكون له فاسد؟ وكيف نحمى الوطن أن كانت الكثير من مكوناته قائمة على الفهلوة، وأن كانت حقوق من لا يملك أبجديات الفهلوة ضائعة؟ وكيف يمكن أن تنجح الثورة وتتغير مصر للأفضل أن كان المشهد ملئ بالفهلوة؟ والفهلوة بالطبع متواجدة بصور عديدة فى مشهد الوطن وباسماء عديدة سواء أكانت فلول أو قوائم عار أو من هبط بالباراشوت على الثورة والوطن فالصور متعددة والاسماء متعددة ولكن الأصل والفعل واحد.

بالمقابل هل يفترض أن ننتظر حتى يتغير الجميع ويتم القضاء على الفهلوة؟ وكيف نضمن هذا أن كانت القوانين توضع بطريقة تحمى الظالم والفهلوى وتضمن له آليات الخروج؟ وأن كانت القواعد تسن لتكبل الوطن والثورة؟ وهل يعنى هذا الاعتراف بأن المواطن بالفعل غير معد للديمقراطية؟ هل يعنى أننا خارج سياق التطور المفترض للبشرية وأن ما لدينا من سمات خاصة وخصوصية حضارية وثقافية تجعلنا أكثر سلطوية وتقبلا للقهر من غيرنا؟ وهل ستظل آليات النظام المراد اسقاطه حاكمة للمشهد دوما؟

وعلى الصعيد الشخصى هل نفقد الثقة فى الانسانية وفى الطبيعة الخيرة للبشر ونعود لقانون الغاب حيث نسير جميعا بمحامى "شاطر" يحمى حقوقنا ويراجع معنا بنود القانون وثغراته وكيف نحمى أنفسنا -أن لم نرد أو لم نستطع ممارسة الفهلوه-؟ وهل نفقد الثقة فى القانون والتقاضى لأنه قادر فقط على أعطاء صكوك براءة للظالم والفهلوى وغير قادر على حماية الحقوق كما قيل لى؟

تعودت أن أقول أن ثقتى فى النهاية فى البشر وفى قدرة المواطن المصرى على الكفاح والتحرر من أجل حقوقه، وتعودت أن أرى بعض الأمل فى الجموع حتى وأن رأيت الكثير من الاحباطات وتعرضت للكثير من الطعنات من الأفراد ولكن هل يحق لى أن أظل محتفظة بتلك الرؤية الآن؟ هل أستطيع أن أقول أن تلك الوجوه البراقة التى تتواجد على ساحة العمل العام وتظهر جميلة وهى تتحدث عن الثورة والإصلاح والتغيير والتمكين والحقوق والحريات وتفعل ما يناقد هذا فى الواقع وتمارس الكثير من الفهلوة قادرة على الوصول معنا بمصر التى نرجوها؟ وهل يمكن أن نصل لمصر التى نرجوها فى ظل قانون الفهلوة؟ وهل يمكن أن تعود الثقة فى البشر فى ظل قانون الفهلوة؟؟

أعتقد أن الحال الشخصى وخبرة الوطن بعد أكثر من عام على الثورة يؤكد أن ترشيد الثقة مطلوب والتركيز على القانون- الدستور أهم من التركيز على الأشخاص... المهم أن ندرك أن الثقة ليست هى المعيار الذى يحكم الدول -وربما حتى العلاقات الانسانية!!- فليست القضية فى من يتولى الحكم بقدر ما تتمثل فى الأساس الذى سيحكم على أساسه من يتولى الحكم، الأساس الذى يفترض أن يعلو الجميع ويحمى الوطن ويحكم لسنوات قادمة. وأيا ما كان القادم فى أعين من يريد أن يختاره فقد نكتشف أنه مجرد شخصية فهلوية أخرى والحل الوحيد الا نقع فى نفس الخطا الذى وقعنا فيه منذ الثورة والذى وقعت فيه شخصيا بالتركيز على روح القانون فالمهم الآن هو النص القادر على أن يحمى حق ويرجع حق دون خروج آمن ومصالحة يحدد فيها الظالم قواعدها..

لازالت تجربتى الشخصية كتجربة الوطن محل للنظر والاختبار ولكن على الأقل من المهم أن نتعلم الدرس ومن المهم إلا نكرر الأخطاء والا يمتد بنا الحال لعقود ثلاثة أخرى حتى يكتشف الورثة أننا خدعنا مرات ومرات بأقنعة الفهلوة ومن الواجب أن أعود لمقولة لا تثق قبل أن تختبر حتى وأن كان تعاملك الأول والأخير مع الشخص أو الجهة لعلك تقلل الألم الناتج عن تكسر الثقة فى البشر.



#عبير_ياسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على هامش الثورة المصرية (49): عقبات على طريق الثورة (3. التا ...
- على هامش الثورة المصرية (48): عقبات على طريق الثورة (2. مصر ...
- على هامش الثورة المصرية (47): عقبات على طريق الثورة (1.الفهل ...
- على هامش الثورة المصرية (46): الحفيد وحديث الثورة
- على هامش الثورة المصرية(45): مصر ما بين العبث والسخرية
- على هامش الثورة المصرية (44): مصر الثورة والمرأة
- على هامش الثورة المصرية (43): اليابان ومصر ما بين فوكوشيما و ...
- على هامش الثورة المصرية (42): وقفات على هامش أحداث بورسعيد
- على هامش الثورة المصرية (41): مقولات على الهامش
- على هامش الثورة المصرية (40): مصر والحب فى اتجاه واحد
- على هامش الثورة المصرية (39): تساؤلات على هامش ذكرى الثورة
- على هامش الثورة المصرية (38): المحلف الهارب والمواطن المهان
- على هامش الثورة المصرية (37): الثورة والأيام الضائعة
- بشار وخطاب فى اللغة العربية
- على هامش الثورة المصرية (36): محاولات على هامش الوطن والثورة
- على هامش الثورة المصرية (35): التهمة امرأة
- على هامش الثورة المصرية (34): حكومة الجنزورى ومواجهة الثورة
- على هامش الثورة المصرية (33): رسائل الانتخابات بين المواطن و ...
- على هامش الثورة المصرية (32): خط أحمر
- على هامش الثورة (31): مصر الحائرة بين الوردة والعرى


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبير ياسين - على هامش الثورة المصرية (50): عقبات على طريق الثورة (٤. الفهلوة والمصالحة بين العام للخاص)