أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زارا مستو - الحوار مع الروائي الكوردي جان بابير رئيس جمعية سبا الثقافية














المزيد.....

الحوار مع الروائي الكوردي جان بابير رئيس جمعية سبا الثقافية


زارا مستو

الحوار المتمدن-العدد: 3664 - 2012 / 3 / 11 - 20:11
المحور: الادب والفن
    


س1- في البدء أشكرك على إتاحة الفرصة لنا على هذا الحوار, حبّذا لو تعطينا لمحة عن تأسيس هذه الجمعية ودورها؟
أهلا بك, لا بد أن أشكرك, لأنك تحملت عناء هذا الحوار, في البدء كانت فكرة صغيرة, فاجتمعت مع بعض الأصدقاء المهتمين بالأدب, أن نلتقي في نهاية كل أسبوع- في صالون أدبي- وطرحت الفكرة فلاقت إعجابا, وأما عن دورها فهذه الجمعية لديها أحلام كبيرة , أن توزع في نهاية كل عام جوائز باسم الجمعية للمبدعين والمبدعات والنشر, وإقامة مهرجانات أدبية وفنية, وإصدار جريدة.
س2- لماذا هذه الجمعية في هذه الفترة؟ وما هي أهدافكم في جمعية سبا الثقافية؟
إن لم تكن هذه الجمعية, وإن لم تحمل هذا الاسم, أعتقد أنه كان لا بد من أناس غيرنا يفكرون بهذه الطريقة, لأن هذه المرحلة تتطلب هكذا نوع من المؤسسات والتجمعات.
أما عن أهداف الجمعية فهي أعلى قامة منا, الارتقاء بالثقافة والفن ونشر الوعي الثقافي, لأن المشهد الثقافي السوري عامة والكوردي بالأخص لا يبشر بالخير, ويعاني من المقصلة والتدجين.


س3- هل لكم النشاطات على أرض الواقع, وما هي نوعيتها؟
نعم لدينا نشاطات وإقامة ندوات ثقافية وأمسيات شعرية وموسيقية ودعم المواهب الناشئة, وأعمال ميدانية تتوزع على اللجان, منها البيئة والصحة والإعلام واللجنة القانونية.
س4- وهل هناك تجاوب من قبل المثقفين والمهتمين مع هذه النشاطات, وجمعية سبا الثقافية ؟
أي عمل جماعي ويتلامس مع الجماهير بشكل مباشر, لا بد ان يكون عرضة للانتقاد, وكذلك للدعم والمساندة, ونظراً لعمرنا القصير, أعتقد أن الجمعية يتم مساندتها واحتضانها من قبل المعنيين بالأدب والمهتمين.
س5- الكلمة الأخيرة.
- إننا في الختام نتوجه بالشكر الجزيل لك, ولكل من ساهم وساند بدفع عجلة الثقافة والأدب في مجتمعنا, ونحن استمرارية لمن سبقونا في هذا المجال وأتوجه شكرنا لكل من ساهم في تأسيس جمعية سبا الثقافية. لمحة عن حياته:
ولدت في قرية نائية لا تعرفها الجغرافية, من الشمال المنفي من الجهات, لم أتلق تعليما وافراً, الكتاب الوحيد الذي كان في بيتنا هو القرآن, ورثت من الوقت التعب, لتبدأ رحلتي مع التدوين خمسة عشر عاما, إذ أقنع نفسي بأن المجتمعات التي لم تتطور روائياً وثقافياً لا تستطيع ان تتطور لذا اجدنفسي في هذا المجال وأعشق.
مؤلفات الروائي جان بابير:
- شطحات في الجحيم شعر(1998) دمشق.
- مخاض حنجرة القصيدة.(geweriya helbesta za) شعر باللغة الكوردية 2001 بيروت.
- الأوتاد رواية (2002) بيروت.
- قراءات الخطيئة ما يشبه النصوص ( نص مشترك) 2003
- كورستان( فوضى الفوضى) رواية 2005
- كورستان ( صرير الأحد غرفة الأربعاء) رواية 2006
- كورستان( نبوءة اغتالها التدوين) رواية
- طفل يلعب في حديقة الآخرين. شعر 2010
- أحداث ومواقف لجلال الطالباتي ترجمة إلى الكوردية 2011
- وعشرات المقالات والدراسات النقدية والأدبية في صحف ومجلات مختلف, والترجمات, وتقديم اكثر ( كتابة مقدمة) لعشرة كتب أدبية وفكرية.



#زارا_مستو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهمية المعارضة في النظام السياسي
- اللامركزية مفهومها ومزاياها وعيوبها
- سمات الأنظمة الشمولية في الشرق
- مخاوف كوردية -قراءة في المواقف الكوردية التي تناولت اتفاق ال ...
- مخاوف كوردية-تتنصّل هيئة التنسيق والمجلس الوطني من الاعتراف ...
- من يمثل الشرعية في الساحة الكوردية السورية؟
- الثورات العربية ومخلفات الثقافة الشمولية
- المؤتمر الوطني الكوردي فشل أم نجح في توحيد صفوف الكورد ؟
- الحوار مع المحامي والكاتب مصطفى إسماعيل -عضو الهيئة التنفيذي ...
- الحوار مع الكاتب والإعلامي عمر كالو -عضو الهيئة التنفيذية لل ...
- مخاوف كوردية تجاه مواقف المعارضة السورية(7)
- ثنائية جلد الذات والتمجيد في الخطاب الكوردي؟!
- مصالح الدول والربيع العربي!
- الحوار مع الأستاذ الجامعي كاوا أزيزي
- الحوار مع الأستاذ مصطفى جمعة القائم بأعمال سكرتير حزب آزادي ...
- عوامل انتصار الثورات و الانتفاضات في منطقتنا ؟
- مخاوف كوردية تجاه مواقف المعارضة السورية ( 6 )
- مخاوف كوردية تجاه مواقف المعارضة السورية ( 5 )
- مخاوف كوردية تجاه مواقف المعارضة السورية ( 4)
- مخاوف كوردية تجاه مواقف المعارضة السورية ( 3 )


المزيد.....




- موسم أصيلة الثقافي 46 يقدم شهادات للتاريخ ووفاء لـ -رجل الدو ...
- وزير الاقتصاد السعودي: كل دولار يستثمر في الثقافة يحقق عائدا ...
- بالفيديو.. قلعة حلب تستقبل الزوار مجددا بعد الترميم
- -ليس بعيدا عن رأس الرجل- لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية ف ...
- -فالذكر للإنسان عمر ثانٍ-.. فلسفة الموت لدى الشعراء في الجاه ...
- رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زارا مستو - الحوار مع الروائي الكوردي جان بابير رئيس جمعية سبا الثقافية