أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي عجيل منهل - ما حكم الوضوء-- بالبخار---- بدلا من- الماء فى--- الاسكيمو ؟ امتلاك شخص-- ما لعجل --أي فحل ذكر-- وآخر يمتلك انثى --- مشاغل- بعض - الاسلامين فى مصر الثورة















المزيد.....

ما حكم الوضوء-- بالبخار---- بدلا من- الماء فى--- الاسكيمو ؟ امتلاك شخص-- ما لعجل --أي فحل ذكر-- وآخر يمتلك انثى --- مشاغل- بعض - الاسلامين فى مصر الثورة


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3640 - 2012 / 2 / 16 - 22:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فتوى -- وما حكم الوضوء بالبخار----- بدلا من الماء فى الاسكيمو ؟

وإلى الفتاوى،-- أنت تسأل والإسلام يجيب ـ في اللواء الإسلامي في عددها الماضي -وهنالك -- سؤال أرسله م، ع، م،--- من الاسكيمو--، قال فيه: ما حكم الوضوء بالبخار بدلا من الماء حيث درجة الحرارة أقل من الصفر؟
فرد عليه الدكتور محمد نجم الدين الكردي من علماء الأزهر قائلا: - تأتي أهمية هذه المسألة التطهير-- بالبخار-- من كونها تتعلق بالركن الثاني من أركان الإسلام ألا وهي الصلاة-- ومن المعلوم أن الصلاة يشترك لها الطهارة-، طهارة البدن والثوب، وقبل أن نخوض في الفتوى يجب تعريف-- كلمة بخار قال ابن فارس البار، الخاء، والراء ---وهي رائحة أو ريح تثور من ذلك البخار -- وبخار القدر ما ارتفع منها،-- وكل دخان يسطع من ماء حار فهو بخار، وكذلك من الندى، وبخار الماء يرتفع منه كالدخان.
البخار معروف -والجمع أبخرة وبخارات-- وكل شيء يسطع من الماء الحار- أو من الندى فهو يخار وفي الإصلاح العلمي الحديث البخار هو المادة الشبيهة بالغاز التي تتبخر من سائل درجات حرارة دون درجة عليا من السائل،-- أما بخار الماء هو البخار الذي يتصاعد عندما يسخن الماء الى درجة غليانه أو ما فوقها .

امتلاك شخص ما - لعجل
أي فحل ذكر- وآخر يمتلك انثى -اثارها استاذ الفقه الاسلامى فى الازهر -ويعتبر من قام بذلك -معر -

قضية أخرى اثيرت --يوم السبت قبل الماضي في أخبار اليوم -- استاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الدكتور سعد الدين هلالي،-- عن خلافات تدور من وقت لآخر، بسبب امتلاك شخص--- ما لعجل، أي فحل ذكر--، وآخر يمتلك انثى،- ويريد أن يسعد بمولودها، فيتفق مع صاحب الذكر على القيام بالمهمة في مقابل يشترطه صاحب الفحل،----------- فما حكم الاثنين؟ - من سنوات- جاء - رجل - من محافظة بعيدة عن القاهرة الى لجنة الفتوى بالزهر، واعترف بأنه تقاضى عشرة جنيهات مقابل قيام ثور يملكه بالواجب- مع جاموسة مملوكة لجار له، وسمع ما لا يرضيه من البعض فجاء ليتأكد، وقال له، الشيخ -- تبقى معر، أي قواد،-- وأما حكم صاحب الجاموسة أو البقرة فإنه--- ديوث،- لأنه شاهد أنثى مملوكة له- ينغل فيها الفحل ما فعل وهو- راضي، المهم انني لم اكن اعلم جذور هذه المشكلة التي ان أثارها الدكتور سعد الدين، وقال عنها مشكوراً مأجورا على حسن صنيعه: الفحل هو: الذكر من كل حيوان، والعسب - بفتح العين وسكون السين - يطلق في اللغة وعند الفقهاء على طرق الفحل أي ضرابه أو وثوبه أو إنزاؤه على الأنثى من الحيوان لتحمل منه الولد يقال: عسب الفحل الناقة يحسبها، ولا يقال ذلك إلا للدواب، كما يطلق عسب الفحل على مائه أو نسله أو الأجرة التي يأخذها صاحب الفحل بسبب الضراب، وقد اختلف الفقهاء في مشروعية عقد إجارة الفحل للضراب.
المذهب الأول: يرى عدم مشروعية عسب الفحل، فلا تجوز إجازة الفحل للضراب، والأجرة الحاصلة من ذلك باطلة، ويجوز أخذ الكرامة منه، وهو مذهب جمهور الفقهاء ذهب إليه الحنفية واختاره ابن رشيد من المالكية، وهو ظاهر مذهب الشافعية وأصل مذهب الحنابلة حيث استثنوا من ذلك المنع صورة الحاجة التي لا يجد فيها صاحب الأنثى من الحيوان من يطرقها له إلا بأجر فيكون الإثم على الآخذ كرشوة الظالم ليدفع ظلمه.
المذهب الثاني: يرى مشروعية عسب الفحل، وجواز إجارته للضراب لزمان معين أو مرات معينة، وهو مذهب المالكية وبعض الشافعية في وجه، وأبو الخطاب من الحنابلة.
وقد اختار المصريون ما ذهب إليه المالكية في المشهور ومن وافقهم القول بمشروعية عسب الفحل او إجارته للضراب، لما فيه من تيسير مصالحهم، وإيمانهم بأن الدين لا يحرجهم بل جاء لرفع الحرج عن الناس، وإذا كان المصريون قد تركوا قولا فقهياً فقد أخذ بقول فقهي آخر، فما خرجوا في الجملة عن الفقه الذي جعله الله سعة لعباده، فيما أخرجه الإمام أحمد باسناد حسن عن وابصة بن معبد، ان النبي صلى الله عليه وسلم قال له: استفت قلبك وإن أفتاك الناس وأفتوك .
ولكن السؤال الذي يحتاج الى فتوى مترتبة على هذه الفتوى هو:-- هل يجوز ان نسمي معاشرة الزوج-- لزوجته ضرابا أو طرقا، فيقال، ضرب الزوج زوجته أو طرقها كما يطرق على الباب، مادامت العملية كلها ممارسة جنسية سواء قام بها بنو البشر أو الدواب؟

رفع الاذان فى مجلس النواب المصرى

كثيرة هي الأحداث التي حصلت بعد الثورات العربية، منها ما بدا طريفا وموضوع تندر ثري ومنها ما هو غريب غرابة وجود الإسكيمو في صحراء مالي ،--. ومن الأشياء التي تابعها الجميع-- قيام أحد النّواب المصريين أثناء جلسة البرلمان المصري- ورفع آذان صلاة العصر،وحسب -مفهوم - علم الإجتماع والتحليل النفسي فسندرك أن لها أبعادا عميقة .
أن الإطار المكاني لا يسمح --لرفع الآذان - يكون عادة -- في المساجد وليس في البرلمانات التي تناقش مسائل دنيوية وقوانين وضعية، فالمسألة فيها تداخل كبير بين الوضعي الدنيوي وبين الوجداني الروحى - خلال استغلال المقدّس وأيضا عدم الإعتراف الضمني بضرورة إحترام الفعل البشري المتمثل في جدول أعمال البرلمان.
ثانيا هذه الحركة تكشف مدى التداخل واختلاط الديني بالدنيوي في ذهن هذه الفئة تداخلا مسيئا لكليهما لا يراعي التراتيب والزمان والمكان إضافة إلى كونه يدخل في إطار المزايدة مثلما عبر عن ذلك السيد الكتاتني رئيس البرلمان فإدراك النائب أنه أمام كاميرا تنقل كل التفاصيل سوّغ له هذه الحركة ليس حرصا على الكتاب الموقوت بقدر ماهي---- حركة غايتها جلب الإنتباه.
ثالثا إنّ رفع الآذان تحت قبة البرلمان لا يمكن تفسيره على أنّه حادثة معزولة بقدر ماهو تعبير عن فكر فئة موجودة في المجتمع تبيح لنفسها التّعدي على الإجراءات والتراتيب باسم الدين وتتعارض اجتهاداتها في مجال التوازن بين الدنيوي والروحاني مع السير المحمود للأمور.
كان بإمكان هذا النائب الإستئذان للخروج من الجلسة وإقامة الآذان والصلاة في مكانهما الطبيعي لكنه لم يفعل للأسباب التي ذكرناها إطلاقا لا حصرا إعتقادا منه أن كل فعل تحت مضلة الدين لن يطاله الإنتقاد وهو إعتقاد خاطئ إذا-، فكلنا نحترم المقدّس ونحرص عليه وفق مبدأ -كل فعل متعمد الغاية منه اكتساب الإعتراف وجلب الأنظار بطريقة تسيء للتراتيب وتسيء أيضا للمقدس إذا تم إبتذاله .








#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التضامن مع - الكاتب السعودى - حمزة كاشغري -- لاتهامه بالردة ...
- اتحاد كتاب روسيا» يمنح الأسد جائزة ل«مقاومته الهيمنة العالمي ...
- الفضائيين في القوات الامنية من الجيش والشرطة.-- ظاهرة جديدة ...
- ملابسهن الداخلية ما دخلكم بها ؟ السعودية -- تمنع الرجال-- بي ...
- مظاهرة ---بالأحذية----- أمام مقر الرئيس الألماني
- الشيوعي الأخير يرمي حجارته على الكل --- ،سعدى يوسف
- السفارة الامريكية فى بغداد --لم نجتمع مع-- حارث الضارى--- فه ...
- منعت الحكومة-- الحزب الشيوعي العراقى - من إقامة احتفالية - ف ...
- رئيس البعثة العسكرية لمراقبي الجامعة العربية -- الفريق أول ر ...
- كشف العذرية على المتظاهرات المحتجزات- عمل مهين للمرأة المصري ...
- مجلس محافظة ديالى - صوت -- بغالبية أعضائه -- على تحويل المحا ...
- الامارات تعرب عن استعدادها لتدريب القوات العراقية - تقم الى ...
- ميزانية العراق لعام 2012 تبلغ 100 مليار دولار--ورغم هذا-- خف ...
- خطاب السيد حسن نصر الله - فى ذكرى عاشوراء -- ،يعتبر النظام ا ...
- مقتدى الصدر -وتوحيد الأذان قدر الإمكان،-- إضافة إلى توحيد بد ...
- بغداد--- تحتل مرتبة واحدة-- من حيث السلامة- انجامينا العاصمة ...
- العراق و175- المرتبة الاخيرة فى الفساد
- اهانة --- رئيس جمهورية العراق--- ورئيس البرلمان -- عند زيارة ...
- السلفيون فى مصر -- والانتخابات --ونزول سيدات وفتيات منقبات-- ...
- مؤخرة -- الرئيس الراحل صدام حسين--- لم تحصل على ---- السعر ا ...


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي عجيل منهل - ما حكم الوضوء-- بالبخار---- بدلا من- الماء فى--- الاسكيمو ؟ امتلاك شخص-- ما لعجل --أي فحل ذكر-- وآخر يمتلك انثى --- مشاغل- بعض - الاسلامين فى مصر الثورة