أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر مصري - مزهرية على هيئة قبضة يد ) في قبضة شاعر مصري شاب )















المزيد.....

مزهرية على هيئة قبضة يد ) في قبضة شاعر مصري شاب )


منذر مصري

الحوار المتمدن-العدد: 1071 - 2005 / 1 / 7 - 09:01
المحور: الادب والفن
    


جميل أن تكون محل اهتمام شاعر، يقوم حاملاً عدته الشعرية والنقدية ويقرؤك وينقدك.
جميل بالنسبة لشاعر سوري، قليل الانتشار مثلي، أن يهتم به شاعر شاب مصري، فيخصه بمقالة نقدية في العدد الأول من مجلة ( شعر ) المصرية التي يرأس تحريرها الشاعر كريم عبد السلام.
جميل من محمود خير الله أحد شعراء قصيدة النثر المجتهدين، من جيل التسعينات في مصر، صاحب ( ظل شجرة في المقابر( ( لعنة سقطت من النافذة ) أن يأخذ مجموعة شعرية ( مزهرية على هيئة قبضة يد ) صادرة عن دار رياض الريس منذ عام 1997 لشاعر لا يعرف عنه شيئاً ويكتب عنها مفنداً أسلوبها ومغازيها.
جميل منه أن يقول عن المجموعة ( لم تحظ بشهرة مناسبة... وإنها تعتمد على التقاط المدهش للحواس والصور البراقة والتراكيب الجميلة التي تسحب الزائقة التقليدية إلى مساحة مختلفة من التلقي ).
وجميل منه أيضاً أن يقول: ( بعض قصائد المجموعة كانت أفقاً لعدة قصائد ظهرت للشعراء المصريين )..
كما أنه جميل أن يقول :( قصائد تعيد انتاج الشعرية القديمة بأسلوب نثري شفيف وأخاذ وأحياناً مدهش، تحس أحياناً أنه لزوم ما لا يلزم وأنه تجميل بضائع، حتى إنك لا تستطيع إضفاء إعجابك بأسلوب قصيدة مثل ( جميلة لدرجة تدفع النساء إلى الارتماء على اول رجل يقابلنه ) وإن كان الاستطراد المتعدد الأسباب دليلاً واضحاً على الخواء ورغبة في إعادة إنتاج القديم المستهلك ) فهذا حكم نقدي اتفقت معه أم لم أتفق، أي أنه كلام عن آليات العمل ومحاولة تفسير هذه الآليات.
جميل جميل... ولكن غريب غريب أكثر ما بدى أن محمود مصمماً عليه منذ البداية، منذ عنوان المقالة ( شعرية الغرف ) إلى ما أسماه الجذري في المجموعة إلى ما انتهى إليه بأن المجموعة لا همَّ لها سوى الاحتفاء بالأغنياء وتقديس مقتنياتهم، كمجرد ( مزهرية على هيئة قبضة يد ) في بيت ثري قديم.

يبدأ محمود كل شيء بسوء فهم، باستنتاج محدد لا أدري من أين أتى به، بأن ( مزهرية على هيئة قبضة يد ) تجربة من قصيدة النثر السورية الحاضرة في لندن !! علماً أني لا أحيا في لندن ولم تطأ قدمي أرض الجزيرة البريطانية برمتها في حياتي. وقد أعلل هذا من كون دار الريس تكتب عنوانها في لندن على صفحة التوثيق، إلا أن هذا ليس سوى استنتاج سريع لحد الحماقة، لأن هناك مئات الكتاب العرب، الذين أصدرت لهم دار الريس كتباً، ومن المعروف جيداً بأنهم يحيون في بيروت وبغداد ودمشق وعمان والقاهرة وطرابلس وجدة ورام الله وو. أو ربما تفسيره أني قد أوردت في قسم ( بولونيزات ) أسماء فتيات ( تريزكا، ماغوشيا، دوري ) لكني تحت عنوان ( بولونيزات ) التي بذاتها تدل على بولونيا كتبت اسم مدينة ( وارسو ) إذن لا مجال بالتالي لهكذا تفسير. وكي لا أركز على هذا الخطأ، رغم أنه يأخذ دوراً كبيراً في مقالة محمود حتى يصل به إلى أن يجعل من مدينة لندن التي يفترض أني أحيا بها ( المليئة بشركات عابرة للقارات، مدينة العالم الاستعماري القديم ) قاعدة جغرافية وأيديولوجية لشعري ولنقده له بآن، فإنني سأنتقل إلى استناج آخر وقع به محمود ليس نتيجة لسوء في الفهم هذه المرة، بل لسوء في القصد، ولا أعني بهذا أنه قد بيت لي الاساءة، بل سوء القصد النقدي بتعبير ما، فهو يقول : ( هناك في المجموعة قصائد حب رومنتيكي صميم، قصائد غزل وعشق قديم راحل... سباحة في خيال رجل بورجوازي بإحكام ). ويأتي بعنوان المجموعة كدليل مؤكد على هذا، الأمر الذي سيفعله أكثر من مرة وكأنه يعاني نقصاً في الأدلة، فال( مزهرية على هيئة قبضة يد ) لا توجد بعرفه إلا في بيوت عرفت معنى الجمال الشكلاني، عن طريق اقتناء المزهريات والتحف. وهنا أنبهه أولاً بأنه لا يوجد في المجموعة ذكر لاسم تحفة أخرى، سوى تلك التحف الرخيمة التي ينام عليها الغبار في قصيدة ( كتاب يتدلى نصفه من حافة الطاولة ) هذا إذا اعتبرت مزهرية من هذا النوع تحفة !! وللعلم أنها ليست، فهذا الشكل من المزهريات يكون صغير الحجم، بحجم اليد أو أصغر، وهو يصنع عادة من الجبصين ويلون بالدهان، ويباع بسعر بخس، ولقد رأيته مراراً في بيوت الفقراء ومتوسطي الحال من الناس، لا في بيوت الأثرياء القدامى التي، أعترف بأني في مدرستي الإعدادية عرفت صديقاً من الأثرياء القدامى على مستوى بلدتي اللاذقية وزرت منزله مراراً ولم يكن هناك مثل هذه المزهرية على الإطلاق. اما المنزل فقد صودر فيما بعد من قبل الدولة، وأقيم في الطابق السفلي مع بستانه الصغير مدرسة رسمية تحولت فيما بعد إلى معهد فندقي وما زال، أما رخام بلاط درج المدخل العريض، الذي لم يكن هناك ما يظهر أي فخامة في البناء سواه، فقد اقتلع لا أدري لصالح من. هذا عن المزهرية أما عن كوني شاعراً رومنتيكياً وصاحب قصائد غزل وحب قديم ! فياليتني كنت، ولكن كيف لي؟ وفي الكتاب قصائد مثل ( البولينيزات ) وهي غير رومنتيكية على الإطلاق، وكذلك قصيدة ( ساقا الشهوة ) التي تسببت بمصادرة مجموعتي ( داكن ) كما مزقت من مجلة الناقد عند دخولها عدة بلاد عربية بتهمة الإباحية والفجور.

لكن محمود لا يستقر على أني شاعر غزل وعشق، فهو يزيد بأني حملت قصائدي مزيداً من أفكار البورجوازيين الصغار عن العالم المحيط! قصائد كتبت في غرف مغلقة لا تعرف شيئاً عن أرصفة تكون في الليالي أسرة عراة ومشردين وجوعى في دمشق والقاهرة وبيروت ولندن ( أيضاً ) أرصفة للخارجين من حسابات الأنظمة الحاكمة بينما شاعرنا ينام على وسادة وثيرة في غرفة. وهذه المرة أيضاً يستدل على هذا من عنوان قسم في الكتاب ( قصائد أخرى من الغرفة ) ولمزيد من التأكيد على صحة هذا الاستنتاج يستخدم عنواناً آخر هو ( رأسان على وسادة ضيقة ) ولكنه يحزف ( ضيقة ) لأنها كما يبدو لا تفيده، بل تضره، فهي نقيض لوصفه لها سابقاً بأنها وثيرة. والغريب يا محمود ( من هنا سأكتب بضمير المخاطب ) وأنت شاعر نثر، أي شاعر استبدل البلاغة والتذويق والإيقاعات والقوافي، بالكلام الحصيف والكلمة السديدة والمعنى الدقيق أن تفعل شيئاً كهذا! كيف لم تنتبه إلى أن ( قصائد أخرى من الغرفة ) مهداة إلى الشاعر العراقي الشيوعي والمنفي سعدي يوسف! وأن من بين قصائدها واحدة عن ( الياس مرقص ) المفكر الشيوعي المعروف.. أما عن التفاصيل التي ترفعت عن الخوض فيها فهذه عينة منها :
-( لكن قلقاُ تجمعت الأدلة ضده/ يمشي فوق بلاط الغرفة/ ذهاباً وإياباً/ حافي القدمين..) و
-( أكثرت من السواد / يقولون لي/ أكثرت من الغربان/ أكثرت من العناكب. )
- ( الغربان السوداء علمت/ بأن الكوة التي يرمى منها/ فتات الخبز وبقايا الطعام/ يقبع في عتمتها/ عينان بشريتان ترقبان/ مجيئها ورواحها )
فعن أي غرف تتكلم وعن أي وسادة وثيرة، ثم أن يكون مجرد ورود كلمة وسادة في عنوان صالحاً لأن تعتبرها تأكيداً على شعريتي الغرفية فهذا أمر يقارب الكاريكاتورية النقدية مع الأسف. ما تحاوله قصائد ( رأسان على وسادة ضيقة ) هو أن ترسم صورة صداقة بين شخصين، صداقة غريبة ومتناقضة وملتبسة في عالم غيرمتعادل وصعب وملتبس:
-( وإن سرقت مالاً/ أو قتلت رجلاً/ فعلى وجهك/ علامات برائتي.. )
-( ثم إن كنت تذكر/ قصيدتك تلك عن الفتاة التي سجنتك/ بمجرد تركها الباب مفتوحاً/ يا اللَّه كم تمنيت ذلك لنفسي/ القصيدة والفتاة والبابم لكنك مزقت القصيدةم وتركت الفتاة وحدها/ وأغلقت الباب/ وخرجت )
ولا علاقه لهذا ولا أي تفصيل آخر تتضمنه بما حاولت زجها فيه.
ثم حين أردت أن تأتي بأمثلة تزيد عن العناوين فقد انتقيت مباشرة بدون كثير تدقيق المقطع الأول من قصيدة ( إن كان محتماً علي أن أعبد إلهاً ) وهو:
_( إن كان محتماً علي/ أن أختار إلهاً لأعبد وأخدم/ فإله جدتي/ من كانت ترسله معي أينما ذهبت/ وتكلفه بحراستي أينما كنت/ وتطلب منه أن يبعث لي عالماً/ أحن منها علي.. هو إلهي )
وقلت حرفياً: ( في مثل هذه القصائد تنمو الأفكار النظرية التي تتحكم في زاوية التقاط الشاعر لصوره وشخوصه، زاوية يمنية مسالمة تشوه الصراع وتموهه، وتجعل من السلطة الدينية التي تشتغل لصالح ضرب عقول الفقراء وتدجينها سلطة مسالمة ولا يرى فيها غير رؤى ظاهرية رومانتيكية تتعبد في محبة ووئام، بينما الفقراء – وهم أغلبية عربية – تدهسهم عجلات القمع السياسي الديني والرأسمالي، في مختلف بقاع العالم في الوطن العربي السعيد خصوصاً. )
ورغم أن المقطع الذي استخدمته لا يستدل منه على كيف تنمو من دعاء جدتي لي الأفكار النظرية التي تتحكم...، لكني سأناقشك في عدد من النقاط التي أثرتها منطلقاً من قصيدتي هذه بالذات. أولاً العنوان، كيف لم تنتبه إلى أنه جاء بصيغة السؤال ( إن كان محتماً.. ) وهذا يعني أن هناك شخصاً لا يعبد أي إله، يفرض عليه، في ظرف ما، اختيار إله ما، ليعبده ويخدمه.. فأي إله تريده أن يختار؟ هو ذاته يقول في القصيدة:
- ( كان لي أن عبدت ناراً يوماً/ ويوماً عبدت زعيماً/ ويوماً عبدت لا أحد.. )
- ( قلت لها: هل تعلمين يا جدتي/ أن ثلثي جسد الإنسان ماء؟/ أجابت: لا بل/ ثلثاه دموع )
نعم أنه يختار عبادة إله محبة ووئام، إله تسامح وشفقة، أم تريده أن يختار إله بغض وحرب، إله فرقة وإرهاب، يأمر بالمنكر وينهي عن المعروف، أو هكذا يفهم عباده الصالحون، فيقومون بتكفير كل الذين يعبدون سواه أو يعبدونه ولكن بطريقة لا تعجبهم، لا بل يعملون قتلاً وتنكيلاً بالبشر، الرجال والنساء والأطفال، وكلا الطرفين يصيح باسمه!؟. أمّا عقول الفقراء فقد ضربت ليس بالله وحده، وأنت تعلم هذا، عقول الفقراء ومتوسطي الحال والبسطاء والغلابى، ضربت بمقولات وشعارات القومية والإشتراكية والحرية !!، وصراع الحدود مع الصهيونية، وصراع الوجود مع الامبريالية، وصراع سلطة بين ضباط وصف ضباط قليلي الكفاءة ومعدومي الضمير على الكراسي والمغانم، شعارات رفعها أصحاب عجلات القمع السياسي الذين ذكرت من بين ما ذكرت.

أظن هذا يكفي، وربما أستطردت كعادتي، رغم أنه بقيت أمور كثيرة يمكن أن يكون بمناقشتها ما يفيد. ما سأنهي به مقالي الآن هو بداية الفقرة التي أنهى بها محمود خير الله مقاله، ولكن بتعليق من قبلي سأضعه حيث يرد بين معترضتين، وخاتمة صغيرة أقل من سطرين ستكون بصيغة السؤال :
قصيدة النثر- يا محمود العزيز الغيور على قصيدة النثر- يجب أن تتوخى الحذر- أوافقك- حتى لا تتنمط- أوافقك-وتصب نفسها في القوالب الأيديولوجية السابقة- أوافقك- ولكن أ ليس في كل ما ذهبت إليه الكثير من عدم الحذر، والتنميط، والقوالب الأيديولوجية السابقة، كتلك التي ذكرت أعلاه، دفع الشعر، قصيدة النثر خاصة، كما دفع الناس، وهذا هو الأهم، بأغلبيتهم من المهمشين والفقراء ، ثمنها غالياً جداً جداً..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اللاذقية / سوريا



#منذر_مصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل /13000/ أو/ 17000/ جندي سوري يكفي لاحتلال لبنان .... علام ...
- ـ ( الشاي ليس بطيئاً ): 8 والأخير - أَجري خَلفَ كُلِّ شَيءٍ ...
- ـ ( الشاي ليس بطيئاً ) -7 : خرائط للعميان
- ـ( الشاي ليس بطيئاً ) 5- تَحتَ لِحافِ صَمتي
- ـ ( الشاي ليس بطيئاً ) 4- عَبَّاس وَالوَطواط في بَيروت ، وَر ...
- الشاي ليس بطيئاً - 3-... حُلواً ومُرَّاً بِطَعمِ الصَّدَ
- الشاي ليس بطيئاً - 2- هدايا البخيل
- الشاي ليس بطيئاً ) 1- يَحسَبُني الدُّخانُ نافِذَة )
- الشاي ليس بطيئاً ) بالمجان )
- رامبو الأزعر بالعربية
- ( يوم التمديد 3/9/2004 - ( 2 من 2
- هل إسلام تركيا... هو وحده طرفا المعادلة !
- النص الكامل لمقابلتي مع عباس بيضون.
- يوم التمديد 3/9/2004-( 1 من 2 )ـ
- مهرجان ، مهرجون، مهرجنون !!
- صاح الحشد : اقتلوه اقتلوه
- أطول وأسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث ( 6 – الأخير ) – لمن ...
- أطول وأسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث ( 5 ) – لمن العالم ؟
- أطول وأسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث (4 ) - لمن العالم ؟
- أطول وأَسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث ( 3 ) لِمن العالَم ...


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر مصري - مزهرية على هيئة قبضة يد ) في قبضة شاعر مصري شاب )