اللجنة العليا للهنوض بواقع المرأة ...... تقترح زي مناسبا للمحافظة على سمعة الموظفة العراقية

اهنئك على شجاعتك وعدم الرضوخ لهذه الاخطاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا ايتها العزيزة الاء على كتابة هذه المقالة، كما تفضلت هذا التحرك مقصود منه اسلمة المجتمع و بشكل تدريجي، نتذكر كيف قام مختطفو ثورة الشعب الايراني من الاسلاميين خلال 3 سنوات من اندلاع الثورة بفرض الحجاب على موظفات الدولة اولا، ثم على الطالبات، و من بعدها على كل امرأة في الشارع، لا اعرف ما الذي يتوجب على الموظفات العراقيات اللواتي يغطين انفسهن من الشعر الى اخمص الاقدام ارتداءه اكثر لتقتنع اللجنة العليا بان النساء يرتدين ازياء محتشمة، و هل الحشمة بالرداء، انهم يقنون الدعارة باسم زواج المتعة، فاية سمعة يريدون الحفاظ عليها، لا سمعة النساء و لا هم يحزنون، انهم يريدون اسلمة المجتمع، و دائما و ابدا نقطة شروع سياسة الاسلمة تبدأ من شعر النساء،. شكرا مرة اخرى على كتابة المقالة و ياريت المزيد لفضح هؤلاء و دمت طيبة

نادية

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية واحترام
في حملة النظام السابق ضد لباس العراقيات في عقد السبعينيات من القر ن الماضي اشير االى قصيدة (رسالة مملحة ) للكبير للجواهري منها -
أترى العفاف مقاس أقمشة ظلمت اذا عفافا
هو في الضمائر لا اتخاط ولا تقص ولا تكافا
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحا لامة تتنازع حول دخول الحمام هل هو بالقدم اليمنى ام اليسرى والان تحديد الزي المناسب ترى مناسبلاي شئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قسم من هذه الامه لا زالت تناقش في موضوع الشمس تدور حول الارض ام الارض هي التي تدور كما هو بعض الدخيلين على هذا الموقع فأي رجاء وهكذا سلطه حكمت العراق وتريد ان ترجعه اكثر للخلف , فهي خطه امريكيه ازالوا صدام وأتوا بالمالكي والطالباني الخونه للعراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخت الاء المحترمة
كان الاجدر بوزيرة شؤون المرأة واللجنة العليا أن تعالج موضوع تفشي مرض الايدز في وسط وجنوب العراق وخاصة في النجف نتيجة ترويج زواج المتعة من قبل السادة وكما اوضح الدكتور حسين عبد اللة الجابري مدير معهد الامراض المتوطنة والسارية في مدينة النجف الاشرف في الندوة المقامة في جامعة الكوفة ومن الله االتوفيق -

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخوة والاخوات الذين علقوا على الموضوع , اليوم كنت مع مجموعة من المبدعات العراقيات في لقاء بوزيرة الدولة لشؤون المرأة وبررت تصريحها بأنه زي رسمي مناسب للموظفة العراقية والامر متروك لمدراء المؤسسات ولكن صدمتني فنانة عراقية لطالما رقصت وردحت في اوبريتات تتمجد بصدام وبعد 2003 بالغت في حجابها وتتشدق بأن البعث الصدامي اظطهدها قالت لي : حقها عيني صار عندنا موظفات عاريات فقلت لها ان كنتي تستطيعين الوقوف بوجه سراق المليارات قفي بوجه الموظفات العاريات علما ان ثلثي الموظفات العراقيات محجبات شكرا لتعليقاتكم ودمتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو انه انتهى كل شيء .بحيث تمت تسوية كل مشاكل العراقيين بكل الاتجاهات ..ولم يعد امام الحكومه سوى التفكير بزي موظفاتنا فهو الذي يغير واقعنا من حال الى حال وهو وحده القادر على
تجاوزالازمات السياسيه وازمة تشكيل الحكومه ، ان تحرر المرأه ورقيهاهومقياس رقي وتقدم الشعوب والامم..وهل من المعقول ونحن تحكمنا وتتحكم بنا قوى الاسلام السياسي الطائفي ذات ال46 وزاره ان تجعلنا في مصافي الدول الحره.؟.انها لعبه من الاعيبهم المخزيه باتجاه ابعاد الناس عن معاناتهم الحقيقيه..والالماذا هذا التوقيت ؟ انهم يعتاشون على الازمات
واخيرا ..مالذي قدمته وزارة المرأه الغرابيه ولجنتها العليا الهابطه للمرأه العراقيه ..وشكرا لك ياسيدتي على التفاتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عشت يا وزيرة الدولة لشؤون المراءة لحكومة العراق الاتحادي ، ولهذا المقترح العجيب والغريب ، وخاصة في وقت استطيع ان اقول لك مقترح غير مناسب وليس في محله ، لان العراق في الظرف الراهن يعيش حالة الياس والتفككك بسبب الطائفية المقيتة والمحاصصة الحزبية والفئوية ، وبحاجة الى تقديم العشرات بل المئات من مقترحات المشاريع الخاصة بتطوير البنى التحتية الاقتصادية والثقافية والعمرانية ، كما والتفكير بتقديم العديد من مقترحات المشاريع الخاصة بالخدمات الصحية والبلدية وتحسين الامور المعيشية للفئات المخلتفة من ابناء الشعوب العراقية وبالذات من ذوي الدخل المحدود من الموظفين والمتقاعدين والكسبة والعمال والشرائح الاخرى ، الى جانب تحسين الحالة المعاشية للارامل والايتام في طول وعرض العراق .. حقا نستطيع ان نقول ان وزيرة الدولة لشؤون المراءة في واد والانسان العراقي بكورده وعربه وبقية الشعوب العراقية في واد اخر . يا اختاه عجيب امر هذه الحكومة وعجيب امر وزرائها النائمين في المنطقة الخضراء وهم لايفكرون الا بجيوبهم العميقة والعريضة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---