أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثامر إبراهيم الجهماني - اسمع ترى نجيرك














المزيد.....

اسمع ترى نجيرك


ثامر إبراهيم الجهماني

الحوار المتمدن-العدد: 3609 - 2012 / 1 / 16 - 22:45
المحور: الادب والفن
    


المحامي ثامر الجهماني
اسمع ترى نجيرك
-1-
قالوا عنك أسد !!
صابِر عَ البلى قَلبي
قالوا الوطن أرضْ ودار
صابر عَ الظُلم عمري
قالوا أنت السبع
شُفت الفعايل إشي يهوّي
وينْ الرجولة يا سبع الليل !
تاري الحكي ....حكي مصدّي

-2-
وليدي بالبلد طالع
ناديت وين يا قمري ؟
راجع .....
راجع يا بوي بعد شوي
مشواري قريب
ع المسجد العمري .
.....
أزيز رصاص
وزخ المطر من عند ربي
وابني بالنعش محمول
نيّالك يا بطل
يا ابن كبدي
رح تظل الشهادة حصره جوى حلقي
ثارك يا شهيد
أمانة معلقة بصدري
-3-
رح ترجع درعا البلد
تنادي من درعا طلع لهب
وينك ... وينك يا حلب ؟
من درعا جينا جينا
تا نرفع عز العرب
ونشيل الحيف يا شام العرب
-4
يا أسد ترى عليها وجه العرب
دمّك عندنا مهدور
بعد في صبر كم يوم
لا استجرت بينا ... ترى نجيرك
إعلنها ندامة اليوم
من الموت ترى نجيرك
لكن ابد ما نترك كرامتنا
ترى إحنا درعا البلد
الخير بمقدمنا
وبخطانا يطلع زهر
وقت الشدايد
تلقى حالك أرنب عرب هربان
وأطفالنا سباع البراري
وقدامهم إنت ....
كلب سبق يلهث
ترى نجيرك ...
الحق .... الحق ما ظل صبر
ترى نجيرك



#ثامر_إبراهيم_الجهماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((وتعصف بالزبد الأعاصيرُ))
- إرهاب الدولة .....وتفجيرات دمشق
- صلّي الصبح يما وادعيلي
- الحرية للمحامي عبد الله خليل
- لقاء صحفي حقيقي مع شهيد من حوران : الشهيد محمد أحمد عياش من ...
- الخطيئة والانتقام // قصة واقعية
- الوعي والاحتراز // أوراق من دفاتر الثورة // شموخ المرأة السو ...
- الحماية الدولية للمدنيين العزل ، وفق القانون الدولي الإنساني ...
- مرحبا ايها الحزن // شعر
- جميل النوري
- الوعي والاحتراز // أوراق من دفاتر الثورة (( 1))
- كذبة بيضاء
- المبادرة العربية ...مراوغة النظام السوري بالقبول و خسارة فيت ...
- لحظة ولادة
- المريض رقم مليون / مونولوج داخلي
- الثالوث المقدس في المعادلة السورية !! النظام ... المتظاهرون ...
- النصيحة بجمل
- الدراق .... الشاطر حسن ..... زورو وأشياء أخرى !!.
- بطاقة هوية // شعر
- هل كان قمراً ؟


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثامر إبراهيم الجهماني - اسمع ترى نجيرك