أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خليل خوري - خطاب - مفصلي - لبشار الاسد ولكنه مثير للضجر















المزيد.....

خطاب - مفصلي - لبشار الاسد ولكنه مثير للضجر


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3606 - 2012 / 1 / 13 - 23:17
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    




لكثرة "الطنطنة" من جانب الاعلام الرسمي السوري للخطاب الذي قرر الرئيس السوري بشار الاسد القاءه امام مجلس الشعب السوري رغم انشغاله في قضايا استراتيجية مثل ادارته لدفة الصراع ضد المجموعات الارهابية وادارته ايضا لدفة ورشة الاصلاحات السياسية والاجتماعية , وتحت تاثير التضخيم الاعلامي " للقائد الضرورة الذي تعهد باجهاض كافة المؤامرات التي تحيكها الدوائر الامبريالية والصهيونية ضد سوريا "
لخطاب " السيد الرئيس بوصفه تارة " بالمفصلي " وتارة " بالتاريخي " فقد حبس الراي العام السوري ومثله العربي وطائفة كبيرة من المراقبين والمحللين السياسيين انفاسهم امام الفضائيات السورية والدولية التي اعلنت انها ستقوم ببث الخطاب متوهمين بان الرئيس سيضع النقاط على الحروف وسيجلو بعض المسائل الغامضة المتعلقة بالهوية التنظيمية للمجموعات الارهابية التي تمارس القتل على الهوية الطائفية وتسجل ارقاما قياسية في تدمير المرافق العامة والبنى التحتية وكانها تخوض حربا ضد العدو الاسرائيلي , او يميط اللثام عن الجهات العربية والدولية التي تقدم الدعم المالي والعسكري لهذه العصابات وتستخدمها كادوات لزعزعة الامن والاستقرار في سوريا كأن يقدم ادلة عن الدور الثوري والمحوري الذي يلعبه شيخ مشيخة قطر حمد بن خليفه في دعم الثورة العرعورية التي نراها تنطلق من عشرات المساجد السورية مباشرة بعد اداء المتظاهرين الورعين لصلاة الجمعة او يذكر لنا الرفيق القائد عن الموازنة التي خصصها هذا الشيخ الثوري والمدافع الشرس عن الديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق الانسان ليس في سوريا لوحدها بل حيث استوطن الاستبداد والفساد وانتهاك حقوق الانسان والاستغلال فوق هذه الارض الغبراء ان يذكر لنا مقدار الكتلة النقدية التي اقتطعها من عوائد النفط القطر دعما للجيش الاخواني السوري وكم هي تسعيرة اي متظاهر عرعوري يردد هتافات تطالب باسقاط النظام السوري وتناشد قوات الناتو بالتدخل عسكريا في سوريا حقنا لدماء المتظاهرين المسلمين وتوفيرا للحماية للمدنيين السوريين الذين يبطش بهم بشار ويزهق ارواحهم بمعدل ثلاثين نفرا كل يوم وفقا لتحريات المرصد السوري الاخواني حبسنا كما كنا نحبسها عندما كنا نستمع الى خطابات الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وحيث لم يكن يتردد في فضح خيانات رموز الانظمة الرجعية العربية ودورها في خدمة مصالح الامبريالية كما لم يكن يجد حرجا في مهاجمة التنظيمات والمنظمات الرجعية الاسلامية كجماعة الاخوان المسلمين والمؤتمر الاسلامي الذي ساهم في تاسيسه ملك السعودية فيصل ليكون ندا ومناهضا لمؤتمر دول عدم الانحياز الذي ساهم في تاسيسه وتقديم الدعم له عبدالناصر والرئيسان الهندي واليوغسلافي نهرو وتيتو ولكن الرئيس بشار رغم كل الطنطنة الاعلامية لخطابه فاجأنا بالقاء خطاب روتيني وعادي بل بنسخة طبق الاصل عن خطاباته السابقة التي لم تكن تخلو من ابراز الدور " الممانع " للنظام وخاصة على جبهتي التصدي للمؤامرات الامبريالية والصهيونية ومن اشارة الى الاعضاء الداخلية لسوريا كالقول بانها كانت وستظل قلب العروبة النابض ولا ادري هنا لماذا سيظل ينبض قلب سوريا بدماء قحطانية ولا ينبض بالكردية او التركمانية او السيريانية مع ان نسبة كبيرة من الشعب السوري ينتمون لهذه القوميات ولا يسعدهم التخلي عن هويتهم وثقافتهم " كرمال عروبة " لم تشكل يوما عاملا لتحقيق وحدة عربية من المحيط الهادر الى الخليج الثائر او من جبال طوروس الى حواف الجزيرة العربية كما تخيلها شريف مكة الحسين الاول حين اطلق فشكته الاولى في بطاح مكة ايذانا " بثورته العربية الكبرى " ضد الحكم العثماني كما لم تشكل حافزا حتى نرى ابناء العروبة يتدافعون من كل فج عميق من اجل تحرير فلسطين وتطهيرها من الانجاس اليهود . اقول خطاب بشار كان عاديا ولم يكن مفصليا ولا تاريخيا حتى يشير اليه المؤرخون ولو بحرف واحد ولا حتى حماسيا لكثرة تلعثم وفأ فأة الرئيس بين جملة واخرى ومع ذلك فسوف استعرض فقرتين منه لعل وعسى في قراءة ثانية له سنكتشف فيه بعض المضامين التي تعكس رؤية ديمقراطية او مواقف جادة يمكن البناء عليها لتجاوز الازمة السورية. في سياق خطابه " المفصلي " ذكر الرئيس " الممانع": ان الاولوية القصوى للسلطات في الوقت الحالى والتي لا تدانيها اية اولوية هي استعادة الامن الذي نعمنا به لعقود وكان ميزة لنا ليس في منطقتنا فحسب بل على مستوى العالم واضاف : لن يتحقق الامن الا بضرب الارهابيين القتلة بيد من حديد فلا مهادنة مع الارهاب ولا تهاون مع من يستخدم السلاح الاثم لاثارة البلبلة والانقسام ولا تساهل مع من يروع الامنين ولا تسوية مع من يتواطأ مع الاجنبي ضد وطنه وضد شعبه . كلام جميل كما لا يمكن ان نطعن فيه لو ان الامن الذي نعم فيه السوريون كان نتيجة الرخاء والازدهار الذي تمخضت عنه سياسات وبرامج النظام وكان يتمتع او لنقل كان يتمرغ فيه كل فرد من افراد هذا الشعب ولم يكن نتيجة للقمع الذي كان يمارسه النظام ضد معارضيه ولاستخدامه القبضة الحديدية ضد اي مواطن كان يرفع راسه مطالبا بالحرية والعدالة الاجتماعية ومحاربة الفساد ومحاكمة الفاسدين وعن " ضرب الارهابيين بيد من حديد " فلا نجد ما نقوله بهذا الشان سوى ان المجموعات الارهابية تمارس نشاطها على الساحة السورية وتروع المواطنين منذ شهر اذار الماضي كما تتحدي النظام بفرض سيطرتها على احياء كاملة من مدينة حمص التي تعد من اكبر المدن السورية ناهيك عن ابتزاز المواطنين في مناطق سيطرتهم بفرض الخاوات عليهم وحتى اجبار ذكورهم على اطلاق لحاهم واجبار اناثهم على التحجب والتنقب تمييزا لهم عن المواطنين من الطوائف الاخرى الكافرة كالدروز والمسيحيين والعلويين : الا يدل هذا ان القبضة الحديدية لبشار لم تعد تخيف الارهابيين او تردعهم عن ممارسة اجرامهم بل هي مجرد قبضة خشبية ولا يجرؤ حتى ع تسديدها لرؤوس العصابات لا خوفا منهم او لشدة باسهم وقدراتهم القتالية بل لان بعض قيادات الامن وحتى الشبيحة لا يتقيدون او ربما يتباطأون في تنفيذ اوامر القيادة العليا !! فهل ثمة تفسير لهذا التواطؤ وعدم مطاردة هؤلاء الارهابيين سوى ان جزءا كبيرا من العطايا والهبات التي يضخها الشيخ حمد دعما للثورة العرعورية تذهب الى جيوب بعض كبار ضباط الامن والا كيف يفسر لنا بشار الذي يلوح بقبضته الحديدية لغز سيطرة حفنة من الارهابيين على مدن سورية ؟ وكيف سيصدق المواطن العادي ان النظام يملك فعلا قبضة حديدية وقدرة على توفير الامن للمواطن حين يرى الارهابيين يطيحون بالرؤوس الكبيرة في اجهزة الامن والمخابرات او حين يجهزون على سبعة طيارين في عملية واحدة او حين ينسفون مقرات المخابرات ؟؟ حتى لو تمكن النظام من تصفية بؤر الارهاب والقضاء على الارهابيين فهل يكفي ذلك لاستئصال الارهاب من جذوره ؟؟ لو كان استخدام القبضة الحديدية وسيلة لتحقيق هذا الهدف الامني لما تمكنت الجماعات الاسلامية المسلحة وفي مقدمتهم جماعة الاخوان المسلمين من استعادة نشاطهم السياسي والدعوي والعسكري على الساحة السورية بعد ان تمكن الرئيس السابق حافظ الاسد من ابادة قياداتهم والافا من عناصرهم في حملتهم العسكرية على مدينة حماة في ثمانينات القرن الماضي . من هنا يبدو ان بشار لم يدرك بعد ان القبضة الحديدية لوحدها لا تكفي لردع الاخوان المسلمين عن نشاطهم الارهابي بل على النظام ان يركز اضافة لذلك على البيئة الريفية التى باتت في ظل الاهمال الرسمي لمرافقها الخدمية والانتاجية وتفشي البطالة والفقر فيها بيئة حاضنة ومفرخة للارهاب وملاذا امنا للارهابيين بتوجيه نسبة اكبر من الاستثمارات الحكومية واستثمارات القطاع الخاص لهذه الارياف انعاشا لنشاطها الزارعي وتوفيرا لفرص العمل لمئات الالوف من الكادحين الفلاحين كما على النظام ان يركز ايضا على اعادة غسل ادمغة الفلاحين بمفاهيم الحداثة ومنظومة القيم الانسانية والمدنية والاشتراكية كي يتم بذلك غسلها من المفاهيم ومنظومة القيم الغيبية الرعوية السلفية التكفيرية المتخلفة التي يتعاطونها كأي افيون في ظل النشاط الدعوي المكثف للجماعات التكفيرية الاخوانية في الريف السوري ويستطيع النظام لو كان كما يدعي نظاما علمانيا وحتى قوميا ان ينجز هذه المهمة عبر منابره وستة فضائيات وعبر مناهج التعليم على ان يتولى زمام التوجيه ونشر المعرفة منها النخب التنويرية والعلمانية كما يمكنه ان ينجزها لو بادر الى تشكيل شرطة نسائية وعين قادة لها ضباطا من النساء فلا شيء يعيد للمراة السورية وحتى العربية اعتبارها وهيبتها ويجعلها النصف المنتج والفعال في المجتمع ويجعلها مساوية للرجل في الحقوق والواجبات كما يضع حدا لهيمنة المجتمع الذكوري الذي يدعو اليه هؤلاء الارهابيون ويجعلونه هدفا رئيسيا لجهادهم وصولا الى مجتمع فاضل وخال من اية عورة نسائية مكشوفة وعلى نحو يثير غضب الله واوليائه العرعوريين والقرضاويين على الارض سوي بمشاركة اوسع للمرأة في اجهزة الامن حيث ستختفي عندئذ جرائم الشرف وضرب الرجال لنسائهم وبناتهم لاتفه الاسباب ولمجرد الشبهة بسلوكهم كما ستختفي ظاهرة التحجب والتنقب ومنع الاختلاط بين الذكور والاناث وتعدد الزوجات والتحجب والتنقب التي تفرض على الاناث قسرا ويتقبلنها خشية من بطش وقمع الرجل وربما خوفا من بطش اجهزة الامن المنحازة دائما للرجل ضد المراة العورة والمسلوبة الارادة في ظل الهيمنة الذكورية على المجتمع والمؤسسة الدينية واجهزة الامن . نعرف من تجارب النظام ومن سياساته وبرامجه ان اجتثاث الارهاب بالوسائل التي اشرنا اليها ان النظام لن يخطو اية خطوة بهذا الاتجاه كونها وسائا ثورية تتعارض مع الموروث الحضاري ولا يمكن ان يقدم عليها الا القوى الوطنية التي لا ترى حلا لزمة السورية الا باحداث تغيير في بنية التفكير تحريرا لها من الموروث وترسيخا لمفاهيم الحداثة والحقائق العلمية والمعرفية وايضا في بنية الدولة وفقا لقاعدة الرجل المناسب في المكان المناسب ووفقا لقاعدة ان الدولة ضامنة وراعية لحقوق كل فرد منتج في المجتمع وحتى تتجاوز سوريا ازمتها الراهنة و تتمكن الدولة في المحصلة من تكسير رؤوس هذه الجماعات التكفيرية الاخوانية المسلحة وتعيد الامن والاستقرار لسوريا وتلبي مطالب الكادحين السوريين المتمثلة في تحقيق العدالة الاجتماعية ومشاركة شعبية حقيقية واوسع في صنع القرار فلا سبيل لتحقيق هذه الاهداف الا بان يمارس الرئيس السوري نقدا ذاتيا اذا شاء ان يبقى على كرسي الحكم حتى انتخابات رئيس الجمهورية المقبلة وان ينفذ برنامج الاصلاحات الذي تعهد بتنفيذه ضمن جدول زمنى قصير الامد او يتنحى عن منصبه بعد ان يفوض صلاحياته لحكومة وطنية تمثل كافة الاطياف السياسية التي تتبنى برامج تضع الشعب السوري على طريق التحرر الاجتماعي والوطني



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اخونجية يقتلون القتيل ويمشون في جنازته والنظام السوري يتوعد ...
- حلا لازمة تونس الاقتصادية : الغنوشي يستعين بخبرات العالم الق ...
- مصر على شفير الافلاس واولويات الاسلاميين اقامة دولة الخلافة ...
- اخونجية الاردن واصلاحاتهم المنزّلة من السماء
- قطر تشكل قوة تدخل من ارهابيي القاعدة وانصار السنة للاطاحة با ...
- ثورة سورية شعارها لا اله الا الله ومحمد رسول الله
- الغنوشي يقبل ايادي شيوخ النفط ويتنكر لهم في معهد واشنطن
- اخونجية مصر سيطبقون المذهب الاردوغاني في ادارة دفة الاقتصاد! ...
- اتركوا الحكم للاخوان المسلمين
- النظام السوري يفتح النار على قناة الجزيرة ويلتزم صمت القبور ...
- غياب الوعي الطبقي ودولارات الشيخ حمد ساهمت في فوز الاخوان ال ...
- ا المجلس الوطني السوري ينحى التناقض الرئيسي لصالح التناقض ال ...
- وزير خارجية الاردن متباهيا: لم نتحفظ على قرار فرض عقوبات على ...
- هدايا الشيخ غليون ومشايخ النفط والغاز للامبريالية واسرائيل
- هل يتحمل شيخ مشيخة قطر مسئولية الاعمال الارهابية التي ترتكبه ...
- هل من مصلحة النظام الاردني الاطاحة بنظام بشار الاسد
- تنفيذا لتوجيهات مشيخات النفط والغاز تعليق عضوية سورية في الج ...
- راشد الغنوشي يؤدي مناسك الحج في مشيخة قطر
- حل السلطة الفلسطينية ردا على استمرار الاستيطان وتهجير الفلسط ...
- تحضيرات لضرب سوريا وسط تسريبات اسرائيلية حول هجوم جوي على اي ...


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خليل خوري - خطاب - مفصلي - لبشار الاسد ولكنه مثير للضجر