دعاء بالشفاء للأستاذه مكارم إبراهيم

عبدالله صقر

الحوار المتمدن-العدد: 3598 - 2012 / 1 / 5 - 13:34
المحور: الادب والفن
    

رسالة دعاء للأخت الفاضلة الزميلة مكارم إبراهيم , كم ألمنى , كما الم الكثيرون , مرض أخت فاضلة لها تارخ طويل فى الكفاح والنضال من فى قضايا الآمة , لقد هزنى خبر مرضها كثيرا لآن قلمها له سحر فى العقول والقلوب , وهى صاحبة رأى فى كثير من قضايا المرأة , وحقوق الآقليات .

لم نملك إلا الدعاء لك بالشفاء والرجوع إلينا وأنت فى كامل الصحة والعافية , كى تمتعينا بفكرك الفياض , ولقلمك الذى حرمنا منه منذ مرضك , فأنت فى القلوب , والقلوب مشفقة عليك ونحن على ثقة فى أنك ستعاودين الكتابة الى قرائك الذين أحبوك وأحبوا قلمك الذى يفض عزوبة وسلاسة فى التعبير , إنها دعوة موجة الى محبينك بأن يتوجهوا الى الله داعين لك بالشفاء والعودة الى قلك الحر .

يا أخت مكارم نحن جميعا معك فى محنة المرض نشاركك ألامك , ووجعك هو وجع لنا جميعا , وإن شاء الله سترجعى الى وطنك وأنت فى كامل العافية والصحة , وثق كل الثقة أن كل من أحبوك , يدعون لك بالرجوع الى الحوار المتمدن والى قلمك عن قريب العاجل , لا أملك إلا أن أتوجه الى الله بالدعاء لك وأن تخرجى من محنتك منتصرة ومعافة وفى كامل الصحة والعافية .

#عبدالله_صقر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل