أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عادل بشير الصاري - المقولات العشر 1














المزيد.....

المقولات العشر 1


عادل بشير الصاري

الحوار المتمدن-العدد: 3586 - 2011 / 12 / 24 - 18:10
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


هذه المجموعة الأولى من خلاصة موضوعات ومداخلات كنت قد شاركت بها منذ أكثر من عشر سنوات في عدد من المواقع والمنتديات ، وجادلت فيها كثيرا من المتدينين واللادينيين والملاحدة :
1 ـ (( نؤمن ـ نحن المسلمين ـ بمحمد بن عبد الله بن عبد المطلب شخصا عظيما أخرج أعراب الجزيرة من طور البداوة إلى طور المدنية ، وسواء ما فعله كان بوحي إلهي أم بعبقريته الذاتية ، فإنه حين دخل على تاريخنا ذات ليلة من ليالي القرن السابع الميلادي صارت رائحة التاريخ مسكا وعنبرا ، شاء من شاء وأبى من أبى )) .
2 ـ (( هل أدلك على موضوع تكتبه ، وتجني من ورائه شهرة بين أعضاء الموقع ؟ .... اشتم النبي محمدا وأتباعه ، وتفنن في الشتيمة والإقذاع والفحش ، وسترى بأم عينك كم يهلل ويصفق لك ويثني عليك أشباه اللادينيين والملحدين ، وسترى كم سيثبَّتْ موضوعك فترة أطول دون غيره من الموضوعات )) .
3 ـ (( يأتي بعض من يكتب وفي نيته أن يثبت بأن النبي محمد إرهابي، فيأتي ويكر من هنا وهناك قصصا وحكايات لتؤكد نيته ، وكتب التاريخ ملأى ، ولن يجد مشقة في الوصول إلى مبتغاه ، والطريف في الأمر أن صنفا آخر من الكُتَّاب يكتب ، وفي نيته أن يثبت أن محمدا نبي مرسل ورسول رحمة ، وهنا سيجد من التاريخ ما يثبت أيضا وجهة نظره )) .
4 ـ (( إن أتباع الطوائف الدينية الباطنية ذات المنشأ الإسلامي كالدروز والعلويين والإسماعليين هم أقدر من أتباع السنة والشيعة على تقبل الفكر الإلحادي ، لأنهم ينشئون على الحياة المدنية الليبرالية البعيدة عن التدين ، وأكثرهم يعيش زمنا ويهرم ويموت ، ولم يمارس في حياته شعيرة من شعائر الدين )) .
5 ـ (( من المؤسف حقا أن البعض لم يفهم من مفهوم اللادينية والإلحاد سوى السخف والتحلل والاستهتار بأية قيمة ، وإنكار أية فضيلة أو قيمة لأي دين من الأديان )) .
6 ـ (( إذا كان من المعيب أن يأخذ ليبرالي من الفكر الشيوعي مثلا نصا مجتزئا ، فيحكم به على فساد الشيوعية ، وإذا كان من الظلم أن نحكم على بلد كبير كمصر انه بلد النشالين والنصابين ، لمجرد أن أحدنا تعرض لعملية نشل ، فكيف يصح في الأذهان أن يحكم على دين كالإسلام يزخر بعدد كبير من الرؤى والمذاهب ، وقامت في كنفه حضارة بأنه دين متخلف وداء يجب القضاء عليه ؟ )) .
7 ـ (( خلاصة ما تعلمته من موضوعات هذا المنتدى معلوماتان قديمتان متناقضتان مستهلكتان منذ القدم ، المعلومة الأولى هي أن الأديان باطلة ، والله غير موجود ، والأنبياء كذابون ، والمعلومة الثانية هي : الأديان صحيحة ، والله موجود ، وهو من أرسل الأنبياء ، وإذا كان أحد الأعضاء الكرام قد خرج من المنتدى بشيء غير هاتين المعلومتين فليتفضل مشكورا وليعلمني بذلك )).
8 ـ (( رباه ... متى تريحنا من الأحمقين : أحمق يقول إن في القرآن كل المعارف والعلوم ، وأحمق آخر يقول إن القرآن كتاب دجل وجهل ؟ )) .
9 ـ (( إن الإسلام سيكون بألف خير إذا ما تخلص من زمرة الفقهاء الذين يثرثرون عنه صباح مساء )) .
10 ـ (( السواد الأعظم من الفتيات العربيات هن نسخ مكررة لأمهاتهن في التصرف والعقل والعاطفة ، وأمهاتهن صنف قديم درج على ما درجت عليه نساء العرب الأوليات من إجادة الكلام في كل شيء إلا في شؤون الغيبيات ، فذلك بعيد عن أفهامهن ومداركهن ، وإذا طرق موضوع الدين والتفكير فيه ، يدعين الله أن يرزقن إيمان العجائز )) .



#عادل_بشير_الصاري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مزيدا من الحوار المتمدن
- إشكالية مصطلح الإيقاع
- وقفة مع ( مواكب ) جبران
- العقيدة العلوية في الماضي والحاضر
- بدايات الشعر في ليبيا
- موقف الرازي من النبوة
- ابن الراوندي مفسرا للقرآن
- تزوجتُ اثنتينِ لفرطِ جهلي
- متعة السؤال ونكد الجواب
- الثورة ... والثوار ... والثيران
- قصيدة في هجاء القذافي
- الإسلام في منظور كتَّاب رسائل الحكمة الدرزية
- معاناة أستاذ مادة اللغة العربية
- خواطر حول الدروز والدرزية (2)
- خواطر حول الدروز والدرزية (1)
- تهافت الوهابية
- كَلِّمنا ... أيها المُحيي المميتُ
- عفوا نادين البدير ومعذرة
- من لي بمحاسبة بعض علماء وشيوخ السعودية ؟
- المرأة ...... هذا المخلوق السيء السمعة


المزيد.....




- ترامب يعترف بتقييم الاستخبارات حول وضع مواقع إيران النووية ب ...
- بعد وقف إطلاق النار.. وزير دفاع إيران يصل الصين في زيارة تست ...
- موجة حر غير مسبوقة تجتاح شرق روسيا: حرارة قياسية وحرائق تهدد ...
- عاجل | حماس: جرائم الاحتلال ومستوطنيه وآخرها في كفر مالك تست ...
- انقسام المخابرات حول فاعلية الضربة يثير الشكوك بشأن مصير نوو ...
- خلاف أميركي سويسري بشأن أسعار -إف 35-
- مجددا.. ويتكوف يحدد -خطوط إيران الحمراء-
- -سي آي إيه-: منشآت إيران النووية الرئيسية -دُمرت-
- هجوم لمستوطنين في الضفة والجيش الإسرائيلي يقتل 3 فلسطينيين
- فيديو منسوب لمشاهد دمار في إسرائيل جراء الصواريخ الإيرانية.. ...


المزيد.....

- اليسار بين التراجع والصعود.. الأسباب والتحديات / رشيد غويلب
- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عادل بشير الصاري - المقولات العشر 1